المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب مساعدة في الصلاة ارجوكم


الماسة النادرة
2013-07-06, 01:04
لقد نويت هذا العام ان شاء الله ان كنت من الاحياء والاصحاء ان اصلي كل يوم 13 ركعة ولاكني لا احفض سوى سور معدودة فارجو من كل مجرب او من يعلم بجواز قراءة القران من المصحف الشريف وكيف افقوم بهذا مثلا عند السجود والركوع وهل هذا القران اذا اتممته يصبح ختمة للقران انا في الحقيقة كل سنة اختم القران الحمد لله لكن اقراء قراءة عادة لكن هذه المرة اردت ان اصلي كما سبق لي الذكر واجرالجميع على الله وشكرا مسبقا

الاخ رضا
2013-07-06, 01:18
http://www.binbaz.org.sa/themes/binbaz_default/images/header_1.jpg
http://www.binbaz.org.sa/mat/20081
السلام عليكم

هذا جواب العلامة ابن باز رحمه الله
حول جواز القراءة من المصحف في الصلاة

قال رحمه الله رحمة واسعة

(بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد.. فلا حرج على المؤمن أن يقرأ من المصحف إذا دعت الحاجة إلى ذلك في التراويح, أو في قيام الليل, أو في صلاة الكسوف؛ لأن المقصود أن يقرأ كتاب الله في هذه الصلوات, وأن يستفيد من كلام ربه-عز وجل-وليس كل أحد يحفظ القرآن, أو يحفظ السور الطويلة من القرآن فهو في حاجة إلى أن يسمع كلام ربه, وأن يقرأه من المصحف فلا حرج في ذلك, وقد كانت عائشة - رضي الله عنه - يصلي بها مولاها ذكوان في رمضان من المصحف يقرأ من المصحف, ثم الأصل جواز ذلك وليس مع من منع حجة, وقد رأى بعض أهل العلم منع ذلك ولكن بدون دليل, والصواب أنه لا حرج في ذلك في صلاة التراويح, وصلاة الليل, وصلاة الكسوف كل هذا لا حرج فيه حتى الفريضة لو دعت الحاجة إلى ذلك لا بأس لكن الحاجة في الغالب لا تدعوا إلى هذا في الفريضة؛ لأن الفريضة يقرأ فيها بالسور القصيرة بالفاتحة أو بغيرها من السور, فالغالب أن الإمام لا يحتاج إلى ذلك لكن لو احتاج إلى أن يقرأ في المصحف فلا حرج والحمد لله. ويلاحظ أن السنة والأفضل أن يوضع على كرسي مرتفع يكون حول المصلي يضعه عليه, فإذا قام من السجود أخذه لا يضعه في الأرض؛ لأن احترامه متعين فإذا تيسر كرسي أو شيء مرتفع وضعه عليه, أما إذا ما تيسر شيء فلا بأس أن يضعه على الأرض النظيفة الطيبة.)

يوسف برياني
2013-07-06, 09:18
جــــــــزاك الله كل خير

**سفيان الثوري السلفي**
2013-07-06, 14:23
ما حكم الإمام الذي يقرأ من المصحف في صلاة الجماعة ؟

الحمد لله
لا بأس بقراءة القرآن من المصحف في صلاة النفل ، كقيام الليل .أما الفرض فيكره فيه ذلك لعدم الحاجة إليه غالبا ، فإن احتاج فلا بأس بالقراءة من المصحف حينئذٍ .
قال ابن قدامة -رحمه الله- في "المغني" (1/335) : قال أحمد : لا بأس أن يصلي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف . قيل له : في الفريضة ؟ قال : لا لم أسمع فيه شيئا . وقال القاضي : يكره في الفرض ولا بأس به في التطوع إذا لم يحفظ فإن كان حافظا كره أيضا . قال : وقد سئل أحمد عن الإمامة في المصحف في رمضان ؟ فقال : إذا اضطر إلى ذلك .وحُكِيَ عن ابن حامد أن النفل والفرض في الجواز سواء .
والدليل على جوازه ما روى أبو بكر الأثرم وابن أبي داود بإسنادهما عن عائشة أنها كانت يؤمها عبد لها في المصحف. وسئل الزهري عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف فقال : كان خيارنا يقرءون في المصاحف .
وأبيحت القراءة في المصحف لموضع الحاجة إلى سماع القرآن والقيام به .
واختصت الكراهة بمن يحفظ لأنه يشتغل بذلك عن الخشوع في الصلاة ، والنظر إلى موضع السجود لغير حاجة . وكره في الفرض على الإطلاق لأن العادة أنه لا يحتاج إلى ذلك فيها انتهى بتصرف واختصار .
وقال النووي رحمه الله في المجموع (4/27) : " لو قرأ القرآن من المصحف لم تبطل صلاته سواء كان يحفظه أم لا ، بل يجب عليه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة .
وهذا الذي ذكرناه من أن القراءة في المصحف لا تبطل الصلاة مذهبنا ومذهب مالك وأبي يوسف ومحمد وأحمد " انتهى باختصار .
وسئل الشيخ ابن باز -رحمه الله- : هل يجوز للإمام في أثناء الصلوات الخمس أن يقرأ من المصحف ، وخاصة صلاة الفجر لأن تطويل القراءة فيها مطلوب وذلك مخافة الغلط أو النسيان ؟
فأجاب :
" يجوز ذلك إذا دعت إليه الحاجة ، كما تجوز القراءة من المصحف في التراويح لمن لا يحفظ القرآن ، وقد كان ذكوان مولى عائشة رضي الله عنها يصلي بها في رمضان من مصحف ، ذكره البخاري في صحيحه تعليقا مجزوما به ، وتطويل القراءة في صلاة الفجر سنة ، فإذا كان الإمام لا يحفظ المفصل ولا غيره من بقية القرآن الكريم جاز له أن يقرأ من المصحف ، ويشرع له أن يشتغل بحفظ القرآن ، وأن يجتهد في ذلك ، أو يحفظ المفصل على الأقل حتى لا يحتاج إلى القراءة من المصحف ، وأول المفصل سورة ق إلى آخر القرآن ، ومن اجتهد في الحفظ يسر الله أمره ، لقوله سبحانه : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ) وقوله عز وجل : ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) . والله ولي التوفيق " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (11/117) .
والله أعلم . [منقول من موقع سؤال و جواب].

الماسة النادرة
2013-07-07, 09:08
بارك الله فيك اخي جازاك الله الف خير ورحم الله والديك لكن جاتني اخي فكرة حبيت نستشيركم انا عندي ايباد وعندي كتاي القران نقدر نحطوا مقابل ليا ونقرامنو وكي نقوم من السجود نقلب الصفحة وهل يجوز مثلا ان اقرا الايات الاولى من سورة البقرة في الركعة الاولى واكمل باقي الايات في باقي الركعات وشكرا

الاخ رضا
2013-07-07, 15:39
بارك الله فيك اخي جازاك الله الف خير ورحم الله والديك لكن جاتني اخي فكرة حبيت نستشيركم انا عندي ايباد وعندي كتاي القران نقدر نحطوا مقابل ليا ونقرامنو وكي نقوم من السجود نقلب الصفحة وهل يجوز مثلا ان اقرا الايات الاولى من سورة البقرة في الركعة الاولى واكمل باقي الايات في باقي الركعات وشكرا
يجوز أيضا أختنا القراء من الهاتف أو الايباد .
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=93879

السؤال

هل يجوز للإمام أن يؤم الناس ويقرأ بمساعدة الجوال بدلاً من المصحف، وهل له أن يستمع للجوال ويردد من بعده إن لم يكن حافظاً؟ وبارك الله فيكم.

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الجماعة في الصلاة ينبغي أن يقدموا للإمامة أقرأهم لكتاب الله تعالى، وهم إن فعلوا ذلك استغنى الإمام عن الحركة في حمل المصحف وفتحه ونحو ذلك، ولكن لا مانع من الاستعانة بالمصحف أو الجوال في القراءة في الصلاة بل يجب ذلك في الفاتحة سواء كانت الاستعانة عن طريق القراءة أو الاستماع إلى القراءة من الجوال ثم يردد معه أو بعده، قال النووي في المجموع: لو قرأ القرآن من المصحف لم تبطل صلاته سواء كان يحفظه أم لا بل يجب عليه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة كما سبق، ولو قلب أوراقه أحياناً في صلاته لم تبطل، ولو نظر في مكتوب غير القرآن وردد ما فيه في نفسه لم تبطل صلاته وإن طال، لكن يكره، نص عليه الشافعي في الإملاء وأطبق عليه الأصحاب.. إلى أن قال: وهذا الذي ذكرناه من أن القراءة في المصحف لا تبطل الصلاة مذهبنا ومذهب مالك وأبي يوسف ومحمد وأحمد، وقال أبو حنيفة: تبطل. قال أبو بكر الرازي: أراد إذا لم يحفظ القرآن وقرأ كثيراً في المصحف، فأما إن كان يحفظه أو لا يحفظه وقرأ يسيراً كالآية ونحوها فلا تبطل، واحتج له بأنه يحتاج في ذلك إلى فكر ونظر، وذلك عمل كثير، وكما لو تلقن من غيره في الصلاة واحتج أصحابنا بأنه أتى بالقراءة، وأما الفكر والنظر فلا تبطل الصلاة بالاتفاق إذا كان في غير المصحف، ففيه أولى، وأما التلقين في الصلاة فلا يبطلها عندنا بلا خلاف. انتهى.
والله أعلم.



*****************************
*******************

أما في الركعات فيقرؤ من القرآن ما تيسر و فتقسم السورة على عدد الركعات .

هذا و القراءة من المصحف أو الاجهزة في الصلاة تضطرنا الى نصيحة قدمها الشيخ محمد المنجد.

(ومن مفاسد القراءة من المصحف – ومثله الحاسوب أو الجوال – في الصلاة أنها
تقتل همَّة الإمام في حفظ القرآن ،
وتقضي على رغبته في حفظه ،
فإذا علم أنه سيفتح مصحفاً في صلاته ، أو سينظر في الحاسوب أو الجوال :
لم يبذل وقته في حفظ كتاب الله تعالى ، ولم يحرص على إتقانه ، فاحرص أخي على حفظ كتاب الله ، واقرأ منه في صلاتك عن ظهر قلب ).


************************************************

الماسة النادرة
2013-07-08, 08:47
شكرا لك اخي رضا جزاك الله الف خير وعد مني اني سادعوا لك في صلاتي

سماح 2
2013-07-08, 11:36
ربي يوفقك لليام بدلك
اما عن السؤال فلقد قام الاخوة بالجواب استفدنا معك

شككراا لكم باارك الله فيكم

+

رمضاان سعيد

zie
2013-07-08, 14:49
بارك الله فيك.............