مشاهدة النسخة كاملة : كيف حالك...؟؟
أمل الحياه&
2013-07-05, 21:28
:19::mh31::mh31::mh31:
طرح للتغيير فقط
اعتدنا جميعا طرح السؤال التالي : كيف هي أحوالك ؟ واش
راك....؟ واش حوالك...؟
واعتدنا الاجابة دوما : لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...
فلا السائل يرغب فعلا في معرفة الأحوال ولا المجيب هو حقا
بخير...
أسألك أخي أختي بصدق : كيف هي أحوالكم في هده الدنيا ؟
فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الغبية المغرورة
2013-07-05, 21:33
...ca va.....
آلملــكـة
2013-07-05, 21:34
الحمد لله على كل حال
شكرا
جمال المهاجر
2013-07-05, 21:43
غاضب جدا ، و في نفس الوقت سعيد ، أظن ان همسات الجنون زارتني مرة أو مرتين هذا الاسبوع . .
متعب ، أتمنى لو أستطيع الذهاب الى مكان أحبه ، و أبقى هناك يوم أو أثنين .. ' مكان في عنابة ' . . حيث غروب الشمس لا مثيل له في مكان اخر . . . .
شاب عربي
2013-07-05, 21:45
غاضب جدا ، و في نفس الوقت سعيد ، أظن ان همسات الجنون زارتني مرة أو مرتين هذا الاسبوع . .
متعب ، أتمنى لو أستطيع الذهاب الى مكان أحبه ، و أبقى هناك يوم أو أثنين .. ' مكان في عنابة ' . . حيث غروب الشمس لا مثيل له في مكان اخر . . . .
أوصيك أن لا تعبر عما بجوفك ......................شكرا لك ...ألم أوصيك باجتناب الغضب أم أنك لا تستوعب الدروس؟
Anfal nano
2013-07-05, 21:48
:1::1:مقهووووورة ومجرووووحة مجنووووونة وبدون سبب
لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...
أمل الحياه&
2013-07-05, 22:04
لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ...لا باس....ca va .....بخير ...
حمدالله ....
نتمنى دلك شكرا علي المرور المنقول
algeria 03
2013-07-05, 22:05
تعبانة
الحمد لله على كل حال
أنور الزناتي
2013-07-05, 22:12
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تغمرني سعادة لا تضاهى كلما وطئت المكان - أقصد المنتدى-.
فأنا أشعر دوما أنه هناك من ينتظرني و يريد أن يعرف ماذا سأكتب.
لست أدري إن كان الأمر حقيقيا أم لا و لكن هو ذا شعوري.
سأكون بخير ما دمت بينكم إن شاء الله.
بوركت أختي...على طرح هذا الموضوع الجميل
أنور الزناتي
2013-07-05, 22:13
تم التقييم
النجمة اليائسة
2013-07-05, 22:19
مشتاقة
شكرااااا
.
نتمنى دلك شكرا علي المرور المنقول
ما هذا الكلام الجارح الذي تقولينه لي ؟ و اي نقل تتهمينني به ؟؟
أمل الحياه&
2013-07-05, 23:01
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تغمرني سعادة لا تضاهى كلما وطئت المكان - أقصد المنتدى-.
فأنا أشعر دوما أنه هناك من ينتظرني و يريد أن يعرف ماذا سأكتب.
لست أدري إن كان الأمر حقيقيا أم لا و لكن هو ذا شعوري.
سأكون بخير ما دمت بينكم إن شاء الله.
بوركت أختي...على طرح هذا الموضوع الجميل
جعلتني أرد رغما _ وقد تجنبته في موقع آخر _فأسلوبك في التعبير يستهويني وللأسف_أمزح فقط_ هو داك ما تقول شكرا لمرورك_ ان كان بعيدا عن المجاملة_
لباقتك في التعامل ترغمنا على احترامك
شاب عربي
2013-07-05, 23:02
ما هذا الكلام الجارح الذي تقولينه لي ؟ و اي نقل تتهمينني به ؟؟
المجاهرة بالحقيقة أصبحت أمرا جارحا في نظرك ..............لقد ألفتم المجاملة :mh31:
أمل الحياه&
2013-07-05, 23:08
ما هذا الكلام الجارح الذي تقولينه لي ؟ و اي نقل تتهمينني به ؟؟
لاتسئ فهمي أخي فقد قصدت أنك أعدت ما كتبته أنا فقط وهدا كلام للمزاح لاغير فأنا أخشى غضبك مني لأنك من المميزين عندي وأهوى قراءة تعليقاتك
أكرر اسفي مع فائق الاحترام والتقدير
oussama adrari
2013-07-05, 23:15
نحمد الله ونشكره على كل حال
شكراا اختي تسلمي
لاتسئ فهمي أخي فقد قصدت أنك أعدت ما كتبته أنا فقط وهدا كلام للمزاح لاغير فأنا أخشى غضبك مني لأنك من المميزين عندي وأهوى قراءة تعليقاتك
أكرر اسفي مع فائق الاحترام والتقدير
انا اعلم ذلك جيدا اختي الفاضلة
كتبت ما كتبت لشيء آخر
أنور الزناتي
2013-07-05, 23:25
جعلتني أرد رغما _ وقد تجنبته في موقع آخر _فأسلوبك في التعبير يستهويني وللأسف_أمزح فقط_ هو داك ما تقول شكرا لمرورك_ ان كان بعيدا عن المجاملة_
لباقتك في التعامل ترغمنا على احترامك
بوركت على حسن ظنك بي رغم ان كلامك اللاذع هناك أربكني
بعض الشيء. لذلك أدعوك فضلا لا أمرا أن تزوري صفحتي مجددا.
فقد قرات قصتك و مشاركتك الأخرى. و لقد استوقفني امتعاضك.
أرجو ان تقرئي ما كتبت
أخوك أنور
أبو الناي
2013-07-06, 00:53
http://i351.photobucket.com/albums/q448/eman1973/24.gif
samira135
2013-07-06, 01:16
الساعة 01:15 راني نعســـــــــــــــــــانة ^^
algeria 03
2013-07-06, 01:16
لاباس
انا دائما لاباس
عندي قوة خارقة غير طبيعية
الحمد و الشكر لله
Anfal nano
2013-07-06, 01:19
http://www6.0zz0.com/2013/07/06/00/461869870.jpg (http://www.0zz0.com)
samira135
2013-07-06, 01:32
لاباس
انا دائما لاباس
عندي قوة خارقة غير طبيعية
الحمد و الشكر لله
هههههههههههه ما شاء الله
http://media.tumblr.com/tumblr_m9bhhteyxy1roa29u.jpg
fadi-1530
2013-07-06, 06:40
الحمد لله بخير احسن جواب فنحن مسلمون اخي تامل معي :
قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .
وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .
تأمّــل :
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !
سبحان الله أما إنه أُعطي أوسع عطاء
قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .
وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر
وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .
فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .
فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى .
فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين . فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء
فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !
ولسان حاله :
مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد !
ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء
وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً
ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله
ويرى القتل فــوزاً
قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين
عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!
هو رأى ما لم تـرَ
ونظر إلى ما لم تنظر
وأمّـل ما لم تؤمِّـل
المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله
وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر
يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا
ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له
أُتِـيَ الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما ، فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني كُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه ، وإن غطي رجلاه بدا رأسه ، وقتل حمزة وهو خير مني ، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال - أعطينا من الدنيا ما أعطينا ، وقد خشينا أن تكون حسناتنا عُجِّلت لنا ، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام . رواه البخاري .
إن أُنعِم عليه بنعمة علِم أنها محض مِـنّـة
يعلم أنه ما رُزق بسبب خبرته ، ولا لقوة حيلته
فمن ظن أن الرزق يأتي بقوّة = ما أكل العصفور شيئا مع النّسر !
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
لو كان بالحِيَل الغنى لوجدتني = بأجلِّ أسباب اليسار تعلّقي
لكن مَن رُزق الحِجا حُرم الغنى = ضدّان مفترقان أي تفرّق
والمؤمن إذا أصابه خيرٌ شكره ، ونسب النّعمة إلى مُسديها ، ولم يقل كما قال الجاحد : ( إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي )
أو كما يقول المغرور : ( إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ) !
فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
بين صبر على البلاء وشكر للنعماء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار . اهـ .
فالعبد يعلم أنه عبدٌ على الحقيقة ، ويعلم بأنه عبدٌ لله ، والعبد لا يعترض على سيّده ومولاه .
واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir