ghezal mohamed
2009-05-18, 10:26
سمحت عودة النجم خوان ريكيلمي بإعادة البسمة إلى شفاه جماهير بوكا جونيورز ، بعد فوزه على أرسنال 2/1 أمس الأحد في الجولة الرابعة عشرة لمرحلة إياب بطولة الدوري الأرجنتيني لكرة القدم "كلاوسورا".
وألحق سان مارتين الهزيمة الأولى براسينج وسط أنصاره وفاز عليه 2/1 ، كما حقق استوديانتيس وسان لورنزو انتصارين كبيرين خارج أرضهما على حساب إندبنديينتي 5/1 وخيمناسيا خوخوي 3/ صفر على الترتيب.
على ملعبه "لابومبونيرا" بالعاصمة الأرجنتينية ، استعاد بوكا جونيورز نغمة الانتصارات وحقق فوزه الأول في سبع جولات على أرسنال ليغادر مراكز المؤخرة.
وأحرز هدفي بوكا جونيورز لوسيانو فيجيروا في الدقيقة 24 وكريستيان شافيز في الدقيقة 41 ، رغم تقدم الضيوف أولا عن طريق ماورو ماتوس في الدقيقة السابعة.
رغم ذلك لم تكن عودة ريكيليمي ، بعد غياب 40 يوما للإصابة ، موفقة حيث أهدر ضربة جزاء في الدقيقة 12 تصدى لها حارس الضيوف.
وقال كارلوس إسكيا المدير الفني لبوكا عن المباراة: "قدم الفريق أداء طيبا وأجاد وأخطأ ، لكن عندما يواجه المرء وضعا معقدا ، من الصعب عدم ارتكاب أخطاء. رغبتي كانت أن يحاول الفريق ضبط إيقاعه ، وأن يلعب بثبات دون مخاطرة".
وتقدم بوكا جونيورز إلى المركز السادس عشر مع ارتفاع رصيده إلى 16 نقطة ، وتجمد رصيد أرسنال عند 13 نقطة في المركز قبل الأخير.
وسقط راسينج على ملعبه 1/2 أمام سان مارتين في نتيجة ربما كلفت أصحاب الأرض الكثير في صراعهم من أجل الهروب من الهبوط.
أحرز هدفي سان مارتين ماريو توردو وماتياس أوربانو في الدقيقتين 30 و59 ، وسجل ماركوس كاسيرس هدف راسينج الوحيد في الدقيقة 34 .
وأنهى الفريقان المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد توردو وماتياس مارتينيز لاعب الضيوف في الدقائق الخمس الأخيرة.
وتجمد رصيد راسينج عند 19 نقطة في المركز العاشر ، وارتفع رصيد سان مارتين إلى 17 نقطة في المركز الثالث عشر.
وازدادت أبعاد الأزمة التي يمر بها إندبنديينتي بعد الهزيمة الكبيرة على أرضه 1/5 أمام استوديانتيس.
سجل أهداف المباراة لاعب أوروجواي خوان سالجيرو وفيديريكو فرنانديز ودييجو جالفان وماكسيميليانو نونيز والكولومبي كارلوس فالنسيا في الدقائق 16 و41 و46 و51 و89 للضيوف ، ودانييل مونتينيجرو لأصحاب الأرض في الدقيقة 86 .
وتقدم استوديانتيس إلى المركز الخامس برصيد 20 نقطة ، وتراجع إندبنديينتي إلى المركز الخامس عشر برصيد 17 نقطة.
كما تقدم سان لورنزو تحت قيادة المدير الفني دييجو سيميوني إلى المركز الحادي عشر برصيد 18 نقطة ، بعد فوزه بثلاثية على أرض خيمناسيا خوخوي الذي ضمن الهبوط إلى حد كبير.
أحرز أهداف اللقاء جونزالو بيرخيسيو في الدقيقة 55 وبرونو فورنارولي من أوروجواي في الدقيقتين 64 و69 .
وتجمد رصيد خوخوي عند 11 نقطة في المركز العشرين والأخير.
وألحق سان مارتين الهزيمة الأولى براسينج وسط أنصاره وفاز عليه 2/1 ، كما حقق استوديانتيس وسان لورنزو انتصارين كبيرين خارج أرضهما على حساب إندبنديينتي 5/1 وخيمناسيا خوخوي 3/ صفر على الترتيب.
على ملعبه "لابومبونيرا" بالعاصمة الأرجنتينية ، استعاد بوكا جونيورز نغمة الانتصارات وحقق فوزه الأول في سبع جولات على أرسنال ليغادر مراكز المؤخرة.
وأحرز هدفي بوكا جونيورز لوسيانو فيجيروا في الدقيقة 24 وكريستيان شافيز في الدقيقة 41 ، رغم تقدم الضيوف أولا عن طريق ماورو ماتوس في الدقيقة السابعة.
رغم ذلك لم تكن عودة ريكيليمي ، بعد غياب 40 يوما للإصابة ، موفقة حيث أهدر ضربة جزاء في الدقيقة 12 تصدى لها حارس الضيوف.
وقال كارلوس إسكيا المدير الفني لبوكا عن المباراة: "قدم الفريق أداء طيبا وأجاد وأخطأ ، لكن عندما يواجه المرء وضعا معقدا ، من الصعب عدم ارتكاب أخطاء. رغبتي كانت أن يحاول الفريق ضبط إيقاعه ، وأن يلعب بثبات دون مخاطرة".
وتقدم بوكا جونيورز إلى المركز السادس عشر مع ارتفاع رصيده إلى 16 نقطة ، وتجمد رصيد أرسنال عند 13 نقطة في المركز قبل الأخير.
وسقط راسينج على ملعبه 1/2 أمام سان مارتين في نتيجة ربما كلفت أصحاب الأرض الكثير في صراعهم من أجل الهروب من الهبوط.
أحرز هدفي سان مارتين ماريو توردو وماتياس أوربانو في الدقيقتين 30 و59 ، وسجل ماركوس كاسيرس هدف راسينج الوحيد في الدقيقة 34 .
وأنهى الفريقان المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد توردو وماتياس مارتينيز لاعب الضيوف في الدقائق الخمس الأخيرة.
وتجمد رصيد راسينج عند 19 نقطة في المركز العاشر ، وارتفع رصيد سان مارتين إلى 17 نقطة في المركز الثالث عشر.
وازدادت أبعاد الأزمة التي يمر بها إندبنديينتي بعد الهزيمة الكبيرة على أرضه 1/5 أمام استوديانتيس.
سجل أهداف المباراة لاعب أوروجواي خوان سالجيرو وفيديريكو فرنانديز ودييجو جالفان وماكسيميليانو نونيز والكولومبي كارلوس فالنسيا في الدقائق 16 و41 و46 و51 و89 للضيوف ، ودانييل مونتينيجرو لأصحاب الأرض في الدقيقة 86 .
وتقدم استوديانتيس إلى المركز الخامس برصيد 20 نقطة ، وتراجع إندبنديينتي إلى المركز الخامس عشر برصيد 17 نقطة.
كما تقدم سان لورنزو تحت قيادة المدير الفني دييجو سيميوني إلى المركز الحادي عشر برصيد 18 نقطة ، بعد فوزه بثلاثية على أرض خيمناسيا خوخوي الذي ضمن الهبوط إلى حد كبير.
أحرز أهداف اللقاء جونزالو بيرخيسيو في الدقيقة 55 وبرونو فورنارولي من أوروجواي في الدقيقتين 64 و69 .
وتجمد رصيد خوخوي عند 11 نقطة في المركز العشرين والأخير.