المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : البطالة في الجزائر


dady-one
2013-07-02, 21:49
"أسباب البطالة في الجزائر و محاولة ايجاد حلول لها"
سنحاول من خلال هذا الموضوع ايجاد اسباب البطالة و مناقشتها و محاولة ايجاد حلول للخروج منها، نتمنى منكم مشاركتنا بآرائكم لأنها مشكلة تخصنا جميعا و تفتك بالكثير من الشباب خريجي الجامعات و حاملي الشهادات المهنية.
بإختصار شديد أظن ان المشكلة البطالة عندنا هي :
- عدم تشجيع الدولة للاستثمار و المشاريع الانتاجية و خلق مؤسسات صغيرة و متوسطة ،و منح فرصة للشباب (مع المتابعة و مراقبة المشاريع و القروض الممنوحة)
- اعادة النظر في القوانين الخاصة بالتوظيف و تطبيقها بصرامة.
- اعادة النظر في طريقة توجيه طلبة الجامعات للتخصصات حسب سوق العمل و ما تحتاجه .

امّا فيما يخص مشكلة المعريفة (الواسطة) اظن انها ليست سبب في البطالة او رفع نسبة البطالة و انما هي سبب في عدم توزيع المناصب بطريقة عادلة ، لأن عدد المناصب المفتوحة نفسها . نفرض ان هناك 1000 خريج جامعي مقابل 10 مناصب عمل ،لو تم توزيعها بطريقة عادلة او عن طريق المعريفة فإن عدد الباطالين ستبقى بنفس العدد و هو 990 بطال.

اننتظر آرائكم و مساهماتكم .... شكرا

صهيب رائع
2013-07-04, 00:01
السلام عليكم
يقول صهيب الرائع: انا اوافقك الراي, الدوله تتحمل مسؤوليه كبيره في مشكله البطاله التي تعتبر مشكل عالمي لا يخص الجزائر فقط, واضيف ايضا ان الذهنيه الاستهلاكيه الضيقه الحاليه للجزائري تساهم في تأزيم مشكله البطاله, حيث يعتقد البعض ان من يملك شهاده جامعيه يحب ان يعمل في منصب حكومي في مجال تخصصه والا لن يعمل, انظروا الى الغرب وستجدون العجب العجاب, متخرجون من جامعات عالميه يعملون اعمالا لا علاقه لها بتخصصاتهم ولا بمستوى تحصيلهم العلمي, وهذا رأي صهيب الرائع والله اعلم

ccolbom
2013-07-04, 05:29
واش معنتها الخدمة مكانش ولا كيفاه ؟؟؟

محمد الهادي ع
2013-07-04, 09:30
أولا شكرا على هذا الموضوع المهم و الحساس و الذي يمس كل أطياف المجتمع الجزائري وخاصة الشباب منهم
أعتقد مشكل البطالة تنطلق من الفرد الجزائري بالدرجة الاولى لان شباب اليوم صار يفكر فقط في الشركات البترولية ولا شيئ آخر حتى تجد البعض منهم لا يملك حتى شهادة جامعية يطمع بالدخول الى هذه المؤسسة ولكن حتى وان كان الفرد حامل لشهادة تمكنه من العمل في هذا المجال يجب عليه أن يعمل في اي قطاع اتيحت له الفرص بالعمل و الرزق الحلال ، واما فيما يخص الدولة ، في رأيي الشخصي الدولة تكفلت بكل شيئ يخص السعي لخفض نسبة البطالة ولكن هذا الشاب لم يتعاون معها وهذا ما جعل هذا المشروع يتباطئ .

amarbentoumi
2013-07-04, 09:47
أولا شكرا على هذا الموضوع المهم و الحساس و الذي يمس كل أطياف المجتمع الجزائري وخاصة الشباب منهم
أعتقد مشكل البطالة تنطلق من الفرد الجزائري بالدرجة الاولى لان شباب اليوم صار يفكر فقط في الشركات البترولية ولا شيئ آخر حتى تجد البعض منهم لا يملك حتى شهادة جامعية يطمع بالدخول الى هذه المؤسسة ولكن حتى وان كان الفرد حامل لشهادة تمكنه من العمل في هذا المجال يجب عليه أن يعمل في اي قطاع اتيحت له الفرص بالعمل و الرزق الحلال ، واما فيما يخص الدولة ، في رأيي الشخصي الدولة تكفلت بكل شيئ يخص السعي لخفض نسبة البطالة ولكن هذا الشاب لم يتعاون معها وهذا ما جعل هذا المشروع يتباطئ .
شكرا اثلجت صدري
اقول للشباب ماذا تريدون من الدولة اما تنضرون للدول من حولكم أاعطتهم دولهم ما أعطتكم الجزائر
البعض يتحجج باليع البترولي فلنحسب
مدخول الجزائر هب انه 50 مليار دولار سنويا قسمها على 35مليون مواطن يعني 1428.57دولار لكل فرد في السنة 114280 دينار في السنة بمعنىحوالي 12 مليون للفرد في السنة
هذا حقك كمواطن
احسب يا الفاهم
لو انك في مدرسة خاصة كم تدفع في السنة ....???? 12مليون او اكثر
كم تدفع ثمن الدواء
المستشفى
ووووووووو الخ
ماذا قدمت انت للجزائر او انا او هو أكيد لا شئ لو كان ابنك في الدار ياكل و يشرب و يرقد واش راح تقلوا
الشباب جميعا حاب التغلاش و الشركات فيقو يا ناس لبلاد رايحة دكلاري تحزموا الا راكم رجال و يا الله موش عيب علينا نستورد الطماطم و البطاطا و الشعير و القمح
موش حرام علينا نستورد البصل الي حتى فوق كفي ينبت
موش خسارة علينا نستورد الصوف و اللحم و الحليب
فيقو يا الرب العالي وين راكم عايشين الي كانو يطلبولاو خير منا شوفو اندوبيسيا و الهند و الصين
شوفو بلدان كانت زيرو واش ولات
فيقو يا ناس رانا ماخلينا والو خصنا غير نطلب ماكلتنا
البترول خلاص مح ما بقاش يا الله تحزمةا بركة من الرقاد

sofienesofienedouaa
2013-07-04, 10:48
عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم العمل عبادة فلم يقصد أن تعمل في مجال تخصصك وفقط وإنما يقصد العمل بكل أنواعه المهم ان يكون الكسب حلال وفي رأيي من يرى والده الطاعن في السن يكد ويعمل من أجل لقمة العيش وهو ميسور الحال وهو ينام حتى منتصف النهار وهو قد البغل وممبعد يقول ماكانش خدمة هذا ماهوش بنادم وزيد حاجة خلاف إذا الدولة لم توفر لك العمل هل معناه اننا نبقى نتفرج على عمرنا وهو يذهب بدون فائدة يا أخي نوض تخدم وخلينا من الاعذار راه عطاك ربي عقل باش تخمم وتخرج روحك من الحفرة ماشي عطاك لعقل باش ترقد فعمر بن الخطاب يقول إخشوشنوا فإن الحضارة لا تدوم يعني أخدم أرضك ونهار تلقة خدمة فيها الراحة روح ليها وإذا ماكانش الراحة تلقى روحك موالف الخدمة تاع التعب المهم جيبك معمر وتصرف على روحك بعرق جبينك وواحد
ما يتكسل عليك

سفير الأيام
2013-07-04, 16:18
أتحدث عن منطقتي صراحة نسبة 85بالمئة يعملون
والحمد لله

راية الاسلام1
2013-07-04, 17:34
السلااام عليكم ورحمة الله وبركااااااااااااااته

إليك أسباب البطاالة حسب رأيي:

- نحن نستورد أبسط الاشياء من الخارج يعني ماعندنا مصانع بزاااف ... وبالتالي ماكانش فرص عمل في مجال الصناعة

يتجه الجميع الى مجال الخدمات وهي اسهل مجااال ... جل المناصب ياخدها أصحاب المعارف والرشاااوي ... أما صاحب الدوكتورا تلقاه في السوق مداير طابلة

الفلاااحة بكل هاربين منها.... مانلومهمش عيب واحد يقرا اقتصاد مثلا باش يروح يخدم أرض ....

أضافة الى ان الدولة لا تشجع ولا تحتضن الاختراعات

أنا عندي صديقة أختها اكملت نظرية في مجال الرياضيات قالولها لازم تكتبيها علينا!!!! طلعتها لفرنسا قبلوها ورحبوا بيها

هناك مشكلة أخرى وهي طغاوة العنصر النسائي في كل المجالات

والطاااااااااامة الكبرى هو انك تلقى واحد ماعندو لا ديبلوم لا والو ويحوس يحكم بيرو....

باااارك الله فيكم

عالية سوسن
2013-07-05, 09:05
-أسباب تفاقم مشكلة البطالة في الجزائر
إن للبطالة أسباب كثيرة منها القضية السكانية و السياسة التعليمية و الظروف الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية، و الشؤون التنظيمية و إن كل منهم يؤثر في جانب عرض العمل أو في جانب الطلب عليه أو في كل منهما.
1- الأسباب الخارجة عن إرادة الدولة
و هي التي أضعفت معدلات الاستثمار المحلي ومنها عدم توفر فرص العمل و التي كانت خارج نطاق الحكومة في تصرفاتها من خلال إبعاد مسؤوليتها سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة ومن بين هذه الأسباب ما يلي:

1-1- انخفاض أسعار المحروقات
بما أن الجزائر بلد طاقوي يحتل فيه قطاع المحروقات أهمية كبيرة بحيث يعتمد الاقتصاد بالدرجة الأولى على إنتاج وتصدير المحروقات بنسبة 96% إلا أن انخفاض أسعار البترول بصورة مستمرة خلال فترة الثمانينات من حوالي 35 دولار للبرميل في سنة 1980 إلى 15 دولار في عام 1986 م أدى إلى انكماش اقتصادي في الجزائر نتيجة إتباع سياسة تقيديه بسبب تدهور الريع البترولي و هذا ما أدى إلى تقلص حجم الاستثمارات المحلية و من ثم تقلص إيجاد مناصب عمل جديدة.
1-2 – انخفاض معدلات النمو الاقتصادي في الدول الصناعية الكبرى
و ترتب عن ذلك إتباع سياسة انكماشية في فترة الثمانينات من قبل الدول المتقدمة لان نمو الناتج المحلي الإجمالي في تلك الدول قد انخفض من 94% في سنة 1980 إلى 5.3% في سنة 1983 ثم إلى 3.3% في سنة 1986 مما أدى إلى تناقص واردات هذه الدول من الدول النامية و منها الجزائر، و بالتالي فإن ظاهرة الركود الاقتصادي العالمي كان له الأثر على مستوى الدخل ومن ثم على مستوى قطاع التشغيل خاصة في قطاعات التصدير.
1-3-تدهور شروط التبادل التجاري الدولي
إن انخفاض أسعار الصرف لعملية التبادل الدولي أي الدولار من 124.3% في عام (1984-1985) إلى 101.9% في عام 1986 /1987 فحسب سنة 1980 هي سنة الأساس، أدى إلى إضعاف الجزائر لقوتها الشرائية لأن الجزائر تتعامل في بيع محروقاتها بالدولار الأمريكي و بالتالي تأثير إستراداتها من السلع التامة الصنع حيث انخفض سعر صرف الدولار نحو 30% و 20% أمام كلا من الين الياباني و المارك الألماني على التوالي في بداية الثمانينات، كل ذلك أثر على حجم المبادلات التجارية و أي انكماش في أطراف التبادل التجاري يؤثر على مستوى الدخل الوطني و قدرة الجزائر على خلق فرص عمل جديدة.
1-4- القضية السكانية
يلعب السكان في أي مجتمع دورا أساسيا في تحديد حجم المعروض من القوى العاملة حيث تؤدي الزيادة الكبيرة في عدد السكان مع زيادة الإنتاج بغرض ثبات العوامل الأخرى على ماهية عليه إلى انخفاض مستوى المعيشة و تلاقي انتشار البطالة بصورها المختلفة و لقد عرفت الجزائر في الفترة 1962م إلى 1985م تضاعف عدد السكان بثلاث مرات أي بنسبة سنوية للنمو الديمغرافي تجاوز 3% و منذ نهاية الثمانينات و تبعا لأثر المزدوج للتنمية و الانتشار الواسع لوسائل منع الحمل في المجتمع، سجل تباطؤا محسوسا لوتيرة نمو السكان حيث بلغت نسبة النمو الديمغرافي سنة 1998م 1.52% أي ما يعادل انخفاضا بالنصف خلال عقد واحد و قدرت هذه النسبة ب 1.46% سنة 1999م و 1.43 % سنة 2000م، و أن زيادة السكان حتى نهاية الثمانينات أدت إلى تزايد نسبة السكان النشطاء اقتصاديا من 3049952 شخصا في سنة 1977م غلى 8326000 شخص سنة 1998م، وهكذا أصبحت مشكلة تزايد السكان مع عدم وجود سياسة واضحة لامتصاص نسبة التزايد مما أدى إلى تفاقم البطالة.
2- الأسباب النابعة من اتجاهات الدولة الجزائرية
تشمل العوامل التي يمكن للدولة أن تتدخل فيها، وتؤثر عليها بشكل أو بآخر، و تتعلق في مجملها بالاختلالات الهيكلية للوحدات الاقتصادية و للتوزيع السكاني الذي يرتكز في مناطق الشمال، مما أحدث اختلالا في التوازنات الجهوية، و ما ينتج عنه من ضرورة توفير مناصب شغل بهذه المناطق.و من بين هذه العوامل كذلك الجانب المتعلق بدرجة تأهيل اليد العاملة.
- عدم ملائمة الهيكل التعليمي لمتطلبات السوق: هناك زيادة كبيرة في عرض خريجي المدارس و مراكز التكوين، المعاهد والجامعات دون أن يقابلها طلب على هذه الفئة. مما يعني فقدان همزة الوصل بين المؤسسات الاقتصادية و المؤسسات التعليمية في جل الدول النامية. و هكذا ابتعدت عن عدم الملائمة، مما يحول دون توافق العرض مع الطلب و يرجع ذلك إلى عدم مواكبة السياسة التعليمية لمتطلبات السوق خاصة التخصصات النادرة.
و قد سعت الجزائر خلال الخمس السنوات الأخيرة إلى تطبيق إستراتيجية جديدة من خلال البرامج الوطنية للبحث العلمي و إصلاح الجامعة،و التوجه إلى نظام ليسانس- ماستر-دكتوراه، في التكوين بجانبيه الأكاديمي و التطبيقي. و هو ما يوفر ارتباطا و انسجاما أكثر مع النشاط الاقتصادي الوطني و متطلباته من جهة،و مع التطورات على المستوى الجهوي و الدولي في الموضوع من جهة أخرى لإحداث تكامل أكبر بين المؤسسات التعليمية و الاقتصادية للوصول إلى أداء أفضل من حيث المردودية، خاصة المرتبطة بالعنصر البشري.
- البعد المكاني للسياسة السكانية:مما لاشك فيه أن البعد المكاني للسياسة السكانية يؤثر على مستوى استخدام الموارد البشرية، إذ أن التركز السكاني في المناطق الشمالية يؤدي إلى ارتفاع الكثافة السكانية على المساحات المأهولة بسبب النزوح من الريف إلى المدينة. وما لاشك فيه أيضا أن هذا الخلل التوزيعي يخلق ضغطا على المؤسسات، بحيث يصعب عليها امتصاص العمالة المتاحة. و هو ما يستوجب ضرورة إنشاء مشاريع اقتصادية كالمجمعات الصناعية و الزراعية القادرة على خلق القيمة المضافة من جهة، و على توفير مناصب شغل جديدة تستوعب فائض العمالة من جهة أخرى. وهكذا ساهم قصور التوازن في التنمية الإقليمية و التوازنات الجهوية في خلق المزيد من الاختلال في سوق العمل و سوء استخدام الموارد البشرية المتاحة.
- الإختلالات الهيكلية: تعود مشكلة التشغيل و البطالة إلى تشابك الاختلالات الهيكلية في فترة الثمانينات من القرن الماضي و ما قبلها، و خاصة التشابك غير المتوازن بين القطاعات الإنتاجية في الاقتصاد الوطني، مما أدى إلى تراجع معدلات نمو الناتج مقارنة بالزيادة السكانية. الشيء الذي حال دون توفير فرص التوظيف القادرة على احتواء اليد العاملة. فالأسباب الهيكلية للبطالة في الجزائر يمكن تصنيفها إلى ثلاث عناصر أساسية و هي:
• نقص ديناميكية القطاع الإنتاجي صناعيا كان أو زراعيا، إذ لم يستطع القطاعين إظهار المرونة الواجب توفرها في سوق العمل من خلال الجهاز الإنتاجي، الذي لم يتمكن من تحقيق التمويل الذاتي الموجه للاستثمار و لتوسيع طاقاته الإنتاجية الحالية من جهة. ولم يتمكن حتى من ضمان نشاطات الصيانة و خدمات ما بعد البيع و التي كان بإمكانها أن تمتص جزءا من البطالة الحالية من جهة أخرى.
• انخفاض دعم الاستثمارات الإنتاجية و توقفها في بعض الحالات منذ سنوات، خصوصا أن حجم الإعانات يشكل إحدى السبل الناجعة لضمان استمراريتها لما يعنيه ذلك من مناصب عمل جديدة يمكن التخلص من حالة البطالة و العطل نتيجة لسوء تسيير الموارد المالية لهذه المشاريع. فقد ظلت الجزائر تعاني من أزمة التمويل، إذ كانت رؤوس الأموال إحدى العقبات التي حالت دون توجيه بعض النشاطات الاقتصادية إلى مسارها الصحيح.
• عدم وجود تكامل بين التكوين والتشغيل باعتبار أن الأول أصبح مجرد مصنع بشري يقوم بالتكوين الكمي أكثر منه النوعي، و بدون التكفل بمصير المتخرجين ، في إطار التكامل بين مختلف القطاعات الاقتصادية و المؤسسات المكونة.
3- العوامل المباشرة للبطالة
تتمثل هذه العوامل في ميل سياسة التشغيل إلى الصيغة التعاقدية، مما يعني انخفاض مناصب العمل الدائمة إن لم نقل انعدامها في بعض الأنشطة الاقتصادية بسبب تجميد آلية التوظيف الدائم، خاصة في قطاع الإدارة و الخدمات. و تأكد ظهورها بشكل أكثر وضوح ببلادنا مع الإصلاحات الهيكلية في شكل عقود محدودة أو مفتوحة المدة، تشغيل الشباب في إطار الشبكة الاجتماعية و العقود السابقة للتشغيل.
كما أن تباطؤ نمو المشاريع الاقتصادية و تأخر آجال تسليمها يشكل أيضا أهم هذه العوامل. الشيء الذي يؤدي إلى زيادة التكاليف التي يصعب تحملها.مما يؤدي في النهاية إلى حل أو غلق المؤسسات المعنية، وما سينتج عنه من حالات التسريح الفردي أو الجماعي للعمال.
سوء تخطيط القوى العاملة: إن سوء تخطيط القوى العاملة سببا جوهريا في زيادة حدة البطالة حيث أن هدف تخطيط القوى العاملة هو خلق الوظائف و الأعمال التي تحقق الاستخدام الأمثل للموارد البشرية و ربما تحقيق فائضا و تراكما رأسماليا يعاد استثماره، ومن ثم يؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة، و لا شك أن وجود التخطيط السليم للقوى العاملة يحد من البطالة، كما يؤدي إلى توجيه العمالة إلى قطاعات الأكثر حاجة إليها.

ali abid
2013-07-05, 15:14
واش معنتها الخدمة مكانش ولا كيفاه ؟؟؟



بطال في بـــــــــــــــــــــــــلاد البتــــــــــــــــــــــــــرول و العمل فيها للنساء ...........انتهى

abdellah36
2013-07-05, 21:48
البطالة في الدول المتقدمة ايضا موجودة و سببها بسيط جدا و هو ان هناك عملية تشبع في الاقتصاد بمعنى ان الموارد كلها مستغلة و لا يمكن فتح مناصب عمل جديدة ...............

المشكلة في الجزائر هي ان اغلب الموارد غير مستغلة في جميع الميادين فلاحيا صناعيا منجميا ...................

مع ذلك نعاني من بطالة كبيرة في المجتمع .................

السؤال اذا كنا لا ننتج و نستهلك بقوة ........فما هي مصادر هذا الاستهلاك .................

الجواب ببساطة هو الاستراد ..........................

فكوننا نستورد كل شيئ من الخارج هذا يعد من اكبر الاسباب لزيادة الانتاج في اروبا و نق البطالة فيها ...فهم يعملون من اجلنا نحن ....اي من اجل ان نستهلك .................اما نحن فلا نعمل .................

قد يطرح سؤال اخر لماذا نحن لا نعمل :

و الجواب هو جواب سياسي .................لان النظام السياسي الفاسد لا يفكر اما عمدا و اما جهلا لا يفكر في طرق لتحفيز الانتاج الوطني و محاصرة الاستراد ...............فالمثل يقول الحاجة ام الاختراع ...................

كيف يريدننا ان ننتج و هم يستوردون لنا كل شيئ من الخارج ...................

ثم لنفرض ان هناك من يريد ان ينتج ................كيف يمكن ان ينتج اليس هو بحاجة الى راس مال لغرض الانتاج ...................يعني مشكلة التمويل ..................

تذهب الى البنك فيطلبون منك مليون ورقة و يعطونك قرضا ربويا محرما و ممحوقا من البركة ................هذا طبعا ان كانت لك معرف و وسائط ..................

ثم تاتي مشكلة اخرى و هي مشكلة التاهيل ....................هل كل شخص مؤهل للانتاج ....................

هل يعقل ان نستعمل تقنيات العصر الحجري لاستصلاح الاراضي في القرن الواحد و العشرين ....................

aes23
2013-07-09, 05:01
السلام عليكم
للأسف البطالة منتشرة في أغلب الدول و أنا عشت هذا الأمر
لكن قررت إن لم أجد عملاً سأصنع لي عملاً بإذن الله
لذلك أنصح كل من ضاقت عليه السبل و لم يجد عملاً لا تحزن وتوجه لله تعالى و أستعن به
و أدعوه في السجود أن يرزقك ثم فكر في عمل أنت تديره و تصنعه و أنت تكون فيه المدير

أتمنى للجميع التوفيق و السداد

bouelame
2013-07-09, 08:50
اسباب البطالة واضحة و حتى الحلول واضحة و الامكانيات متوفرة لحل هذا المشكل

ما ينقصنها هو القوة السياسية الملتزمة و القوية للتنفيذ

dady-one
2013-07-10, 14:36
أرائكم تهمنيhttp://files.fatakat.com/2010/5/1275315381.gif

wafa50
2013-07-11, 02:07
السلام عليكم
من اسباب البطالة في الجزائر العدد الكبير لطالبي العمل في الجزائر مع نقص في العرض و جميع الشباب يريد منصب في القطاع العمومي و من المستحيل ان توظف الدولة هذا العدد في الوظيف العمومي وبالتالي يجب تفعيل القطاع الخاص في الجزائر وذلك بتشجيع الاستثمار والانتاج خاصة الانتاج فنحن لا ننتج شيء ونحن قادرين على الانتاج لانو عندنا امكانيات وموارد كبيرة لا تملكها دول اخرى
تمنيت نهار نشري سلعة ونوجد فيها made in algeria

كاكا21
2016-05-03, 20:32
:dj_17::19:عندك الحق