مسلم امازيغي 09
2013-07-01, 12:08
تحذير هام
يطلق لقب الوهابيين على فرقة مذهبية حزب مذهبي سياسي يمارس السياسة في ثوب ديني وعليه فان مصطلح الوهابيين لا يقصد به التنابز في الالقاب والاساءة الى الي شخص بعينه ولكن لبيان امر هته الفرقة السياسية بالاسم الذي يعرفون به حيث ان هته الفرقة تعتبر محمد بن عبد الوهاب رمزا لها
وحاليا يسعون الى سرقة السلفية لجذب الشباب المتدين مدعومين بالاموال والاعلام والامكانيات الضخمة المؤثرة
السلفية هي منهاج عملي يدعو الى الالتزام بالصحابة والاقتداء بهم في اخلاقهم وليست مذهب ولا تلتزم باي شيخ او مجتهد من السابقين وانما تدعو الى الاخذ من كل العلماء السابقين كما قال الامام مالك رحمه الله وتبرئ من كل من يتبعه او يلتزم به حتى في اخطائه وكما قال سيدنا عمر الفاروق "إذا أصبت فأعينوني، وإذا أخطأت فقوموني
يخطئ الكثير من الاخوان ويخلطون سهوا عن حسن نية وعن سوء تقدير بين الوهابيين والاخوان المسلمين
ان الفرق بين الاخوان المسلمين والوهابيين هو كالفرق بين بين الملاك والشيطان كالفرق بين الخير والشر لذلك يجب التفريق بينهم جيدا
ونضرا لهذا الحصار الاقتصادي الشديد والحرب النفسية القذرة والهجوم الاعلامي البغيض على الاخوان المسلمين في مصر الحبيبة راينا ان الكلمة الطيبة لم تعد تنفع مع هؤلاء التكفيريين المجسمة التدميرين لان الله قد ختم على قلوبهم فاصبحت قلوبهم كالحجارة بل اشد قسوة
شرذمة من المرتزقة لا ينفع معهم اي كلام ينبغي قمعهم والتعامل معهم بحزم في كافة البلدان الاسلامية لانهم عالة على بلدانهم سرطان خبيث يدمر الخلايا من الداخل ويهدد نسيج المجتمع وتماسكه وعقيدة المسلمين
اخواني الكرام ان ما فعله هؤلاء المرتزقة بالاسلام جعلكم لا تستطيعون الوصول للاسلام الحقيقي الاسلام المعتدل الوسطي الاسلام الذي يعتبر الحوار فرض عين على كل مسلم لتحقيق التكامل الديني الاسلام الذي يدعو الى تقديس العقل وعدم اتباع الاهواء والشهوات الاسلام الذي يدعو الى الالتزام بالاخلاق الحميدة مع اخوك المسلم وامساك لسانك عن البذاءة
الاخوان المسلمين هي حزب سياسي اسلامي ليس مذهبي يدافع عن القيم الاسلامية في المجتمع والاسلام الوسطي المعتدل ويرحب بكل الاسلاميين للدخول تحت مضلته بكافة اختلافاتهم الفكرية شرط ان يكون الحوار شرطا اساسيا لتحقيق التكامل الديني
الاخوان عانو كثيرا من القمع والسجون والحصار في الوقت الذي كان ادعياء الشيطان في القصور الفخمة وفنادق السبعة نجوم ويقبلون ايادي بوش وكلنتون
لكن الله يفعل ما يشاء تدور الايام ويرجع الاخوان بعد عناء طويل هنا بالذات اصبحت القلوب ترتجف والاطراف ترتعش
تعرفون لماذا لان الاسلام الحقيقي بدئ يضهر للناس وبزغ فجر جديد ينهي احتكار الاسلام من ايادي خبيثة تسعى لاحتكاره لمصلحتها الشخصية والخروج عن هذه السكة هو بدعة وفجور وعصيان
الوهابيين والمملكة السعودية هم حزب مذهبي سياسي في ثوب ديني يستمد تماسكه من مذهبه هي مملكة قائمة على النفاق والغدر والخيانة للامة الاسلامية وتعتبر امن الدولة الصهيونية من امنها
تسعى لتدمير الاسلام وعقيدة المسلمين عبر نشر عقائد مستمدة من التوراة تطعن في عضمة الله عز وجل وتثبت له المكان والزمان والحد والصفات بمفهوم البشر تعالى الله عما يصفون خلق المكان والزمان خلق الحد خلق الصفات والاسماء يتحكم في الخلق كيفما يشاء ليس كمثله شيئ
والان قد ضهر نفاقهم اكثر واكثر فقد ضهر انهم لا يمثلون اي مشروع اسلامي وهذا واضح عبر وقوفهم على حياد كما يزعمون في المضاهرات التي تدعو الى دعم الشرعية والدكتور مرسي
لكنهم في الحقيقة تراهم كالافاعي يتغلغلون في الساحات ويدعون الى اسقاط الشرعية بامر من السعودية وحجتهم في ذلك ان الاخوان المسلمين لم يقومو بتطبيق الشريعة وهي حجة تافهة كتفاهة عقولهم كيف يمكن للقيادة المصرية ان تطبق الشريعة في الوقت الحالي في هذا الحصار الشديد
الشريعة الاسلامية لم تطبق الى بعد استحكام الدولة الاسلامية في ضل النضام بعد سنوات طويلة من الحصار الذين عاناه المسلمين في مكة وفي مجتمع متقبل مقتنع ان الاسلام هو دين الوسط دين الاعتدال يدعو الى العدالة والمساواة بين المجتمع يدعو الى الشورى والحوار
يدعو الى احترام هيبة الدولة والنضام العام
شكرا
يطلق لقب الوهابيين على فرقة مذهبية حزب مذهبي سياسي يمارس السياسة في ثوب ديني وعليه فان مصطلح الوهابيين لا يقصد به التنابز في الالقاب والاساءة الى الي شخص بعينه ولكن لبيان امر هته الفرقة السياسية بالاسم الذي يعرفون به حيث ان هته الفرقة تعتبر محمد بن عبد الوهاب رمزا لها
وحاليا يسعون الى سرقة السلفية لجذب الشباب المتدين مدعومين بالاموال والاعلام والامكانيات الضخمة المؤثرة
السلفية هي منهاج عملي يدعو الى الالتزام بالصحابة والاقتداء بهم في اخلاقهم وليست مذهب ولا تلتزم باي شيخ او مجتهد من السابقين وانما تدعو الى الاخذ من كل العلماء السابقين كما قال الامام مالك رحمه الله وتبرئ من كل من يتبعه او يلتزم به حتى في اخطائه وكما قال سيدنا عمر الفاروق "إذا أصبت فأعينوني، وإذا أخطأت فقوموني
يخطئ الكثير من الاخوان ويخلطون سهوا عن حسن نية وعن سوء تقدير بين الوهابيين والاخوان المسلمين
ان الفرق بين الاخوان المسلمين والوهابيين هو كالفرق بين بين الملاك والشيطان كالفرق بين الخير والشر لذلك يجب التفريق بينهم جيدا
ونضرا لهذا الحصار الاقتصادي الشديد والحرب النفسية القذرة والهجوم الاعلامي البغيض على الاخوان المسلمين في مصر الحبيبة راينا ان الكلمة الطيبة لم تعد تنفع مع هؤلاء التكفيريين المجسمة التدميرين لان الله قد ختم على قلوبهم فاصبحت قلوبهم كالحجارة بل اشد قسوة
شرذمة من المرتزقة لا ينفع معهم اي كلام ينبغي قمعهم والتعامل معهم بحزم في كافة البلدان الاسلامية لانهم عالة على بلدانهم سرطان خبيث يدمر الخلايا من الداخل ويهدد نسيج المجتمع وتماسكه وعقيدة المسلمين
اخواني الكرام ان ما فعله هؤلاء المرتزقة بالاسلام جعلكم لا تستطيعون الوصول للاسلام الحقيقي الاسلام المعتدل الوسطي الاسلام الذي يعتبر الحوار فرض عين على كل مسلم لتحقيق التكامل الديني الاسلام الذي يدعو الى تقديس العقل وعدم اتباع الاهواء والشهوات الاسلام الذي يدعو الى الالتزام بالاخلاق الحميدة مع اخوك المسلم وامساك لسانك عن البذاءة
الاخوان المسلمين هي حزب سياسي اسلامي ليس مذهبي يدافع عن القيم الاسلامية في المجتمع والاسلام الوسطي المعتدل ويرحب بكل الاسلاميين للدخول تحت مضلته بكافة اختلافاتهم الفكرية شرط ان يكون الحوار شرطا اساسيا لتحقيق التكامل الديني
الاخوان عانو كثيرا من القمع والسجون والحصار في الوقت الذي كان ادعياء الشيطان في القصور الفخمة وفنادق السبعة نجوم ويقبلون ايادي بوش وكلنتون
لكن الله يفعل ما يشاء تدور الايام ويرجع الاخوان بعد عناء طويل هنا بالذات اصبحت القلوب ترتجف والاطراف ترتعش
تعرفون لماذا لان الاسلام الحقيقي بدئ يضهر للناس وبزغ فجر جديد ينهي احتكار الاسلام من ايادي خبيثة تسعى لاحتكاره لمصلحتها الشخصية والخروج عن هذه السكة هو بدعة وفجور وعصيان
الوهابيين والمملكة السعودية هم حزب مذهبي سياسي في ثوب ديني يستمد تماسكه من مذهبه هي مملكة قائمة على النفاق والغدر والخيانة للامة الاسلامية وتعتبر امن الدولة الصهيونية من امنها
تسعى لتدمير الاسلام وعقيدة المسلمين عبر نشر عقائد مستمدة من التوراة تطعن في عضمة الله عز وجل وتثبت له المكان والزمان والحد والصفات بمفهوم البشر تعالى الله عما يصفون خلق المكان والزمان خلق الحد خلق الصفات والاسماء يتحكم في الخلق كيفما يشاء ليس كمثله شيئ
والان قد ضهر نفاقهم اكثر واكثر فقد ضهر انهم لا يمثلون اي مشروع اسلامي وهذا واضح عبر وقوفهم على حياد كما يزعمون في المضاهرات التي تدعو الى دعم الشرعية والدكتور مرسي
لكنهم في الحقيقة تراهم كالافاعي يتغلغلون في الساحات ويدعون الى اسقاط الشرعية بامر من السعودية وحجتهم في ذلك ان الاخوان المسلمين لم يقومو بتطبيق الشريعة وهي حجة تافهة كتفاهة عقولهم كيف يمكن للقيادة المصرية ان تطبق الشريعة في الوقت الحالي في هذا الحصار الشديد
الشريعة الاسلامية لم تطبق الى بعد استحكام الدولة الاسلامية في ضل النضام بعد سنوات طويلة من الحصار الذين عاناه المسلمين في مكة وفي مجتمع متقبل مقتنع ان الاسلام هو دين الوسط دين الاعتدال يدعو الى العدالة والمساواة بين المجتمع يدعو الى الشورى والحوار
يدعو الى احترام هيبة الدولة والنضام العام
شكرا