azzouzi70
2009-05-16, 09:59
سْمَعْتْ عَلَى الحُبْ
سْمَعْتْ عَلَى الحُبْ قَالُو كْلامْ كْثِيرْ كْلامْ مَافْـهَمْتُو وكْلامْ رَاهْ مْحَـيَرْنِي
يَحْكِي عْلِيهْ الـغَنِي و حَتَى الـفَقِيرْ مَاحَوَسْتْ عْلِيهْ كْلامْهُمْ رَاهْ خَوَفْنِي
لُوكَانْ يْجِينِي الحُبْ كِيفَاشْ نْـدِيرْ نَعْطِيهْ بالـظهَرْ ونْقُولُوغيرْ خَلِينِي
مَازَالْ مانَـعْرَفْشْ مَازَالْنِي صْغِيرْ خَايفْ لِي نْحَبُو بْـيَدِيهْ يَــجْرَحْنِي
انَا المَلْـهُوفْ علَى حْبِيبِي ونـْغِيرْ نَـْبغِيهْ غِيرْ لِيَا يْكونْ ومَا يْـبَعَدْنِي
يْتَبَعْنِي لكُلْ مْكانْ ولُـوكَانْ نْـطِيرْ يْـطِيرْ مْـعَايَا واذا طــحْتْ يْمَـنَعْنِي
انَا نـْكُونْ الـحْدِيدْ وهُوَكِـي ذْكِيرْ وينْ يْرُوحْ مْعَاهْ يشَدْنِي و يَجْبَدْنِي
نبْغِي يْـصُونْ اكْتَافِي سْنَدْ نْصِيرْ ولُومَانْخَافْشْ مِنْ الله نْقُولْ يَعْبَدْنِي
هَذا الـحُبْ لِي يَـحْكو عْلِيهْ تْحِيرْ عَنْدِي ماَشِي حُبْ ومَالِي ينَاسَبْنِي
الحُبْ تَاعْ الصَحْ لِي يَبْدَا بضْمِيرْ ومَاشِي حْبِيبِي لِي بَصَحْ يَخْدَعْنِي
الحُبْ عنْدِي بْحَرْ غْمِيقْ و كْبِيرْ اذا قَرَبْتْ لِيهْ عَارَفْ رَايحْ يْغَرَقْنِي
مَاكَانْ وينْ نُهْرُبْ الزْمَانْ قْصِيرْ البْحَرْ ولا النَارْ تَبْقَى هَاكْ تَحْرَقْنِي
قصيدة شعبية للشاعر عزوزي عادل
سْمَعْتْ عَلَى الحُبْ قَالُو كْلامْ كْثِيرْ كْلامْ مَافْـهَمْتُو وكْلامْ رَاهْ مْحَـيَرْنِي
يَحْكِي عْلِيهْ الـغَنِي و حَتَى الـفَقِيرْ مَاحَوَسْتْ عْلِيهْ كْلامْهُمْ رَاهْ خَوَفْنِي
لُوكَانْ يْجِينِي الحُبْ كِيفَاشْ نْـدِيرْ نَعْطِيهْ بالـظهَرْ ونْقُولُوغيرْ خَلِينِي
مَازَالْ مانَـعْرَفْشْ مَازَالْنِي صْغِيرْ خَايفْ لِي نْحَبُو بْـيَدِيهْ يَــجْرَحْنِي
انَا المَلْـهُوفْ علَى حْبِيبِي ونـْغِيرْ نَـْبغِيهْ غِيرْ لِيَا يْكونْ ومَا يْـبَعَدْنِي
يْتَبَعْنِي لكُلْ مْكانْ ولُـوكَانْ نْـطِيرْ يْـطِيرْ مْـعَايَا واذا طــحْتْ يْمَـنَعْنِي
انَا نـْكُونْ الـحْدِيدْ وهُوَكِـي ذْكِيرْ وينْ يْرُوحْ مْعَاهْ يشَدْنِي و يَجْبَدْنِي
نبْغِي يْـصُونْ اكْتَافِي سْنَدْ نْصِيرْ ولُومَانْخَافْشْ مِنْ الله نْقُولْ يَعْبَدْنِي
هَذا الـحُبْ لِي يَـحْكو عْلِيهْ تْحِيرْ عَنْدِي ماَشِي حُبْ ومَالِي ينَاسَبْنِي
الحُبْ تَاعْ الصَحْ لِي يَبْدَا بضْمِيرْ ومَاشِي حْبِيبِي لِي بَصَحْ يَخْدَعْنِي
الحُبْ عنْدِي بْحَرْ غْمِيقْ و كْبِيرْ اذا قَرَبْتْ لِيهْ عَارَفْ رَايحْ يْغَرَقْنِي
مَاكَانْ وينْ نُهْرُبْ الزْمَانْ قْصِيرْ البْحَرْ ولا النَارْ تَبْقَى هَاكْ تَحْرَقْنِي
قصيدة شعبية للشاعر عزوزي عادل