مشاهدة النسخة كاملة : التسويق الشبكي اصبح عمل كبير تحقق فيه جميع احلامك
salahe14
2013-06-29, 19:15
اهلا وسهلا ما رايكم بالتسويق الشبكي
هذا لأنه حرام وقد تم تحريمه ويمكنك أن تبحث في النت
salahe14
2013-06-29, 19:34
ما هو دليلك على انه حرام وكيف هو حرام اعطيني دليل واضح
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ، وبعد :
فقد وردت إلى اللجنة الدائمة والإفتاء أسئلة كثيرة من عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة (بزناس)، وغيرها والتي يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج ، على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ليقنع هؤلاء آخرين أيضًا بالشراء وهكذا ، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات ، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء، وهذا ما يسمى التسويق الهرمي أو الشبكي.
وأجابت اللجنة : أن هذا النوع من المعاملات محرَّم ، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج ، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف ، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات ، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات ، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكيبرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك ، وإغراءه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج ، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح ، لما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة ، فهي محرَّمة شرعًا لأمور :
أولاً : أنها تضمنت الربا بنوعيه ربا الفضل وربا النسيئة ، فالمشترك يدفع مبلغًا قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير منه ، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير ، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع، والمنتج الذي تبيعه الشركة للعميل ما هو إلا ستار للمبادلة ، فهو غير مقصود للمشترك ، فلا تأثير له في الحكم.
ثانيًا : أنها من الغرر المحرَّم شرعًا ؛ لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أو لا ؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لابد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحًا ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا ؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة ، وهذه حقيقة الغرر ، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر ، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثًا : ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل ؛ حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين ، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل {النساء : 29} .
رابعًا : ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس ، من جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا من الغش المحرَّم شرعًا ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : "من غش فليس مني" . رواه مسلم في صيحه وقال أيضًا : "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما". متفق عليه .
وأما القول بأن هذا التعامل من السمسرة ، فهذا غير صحيح ، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة ، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج ، كما أن السمسرة مقصودها السلعة حقيقة ، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العملات وليس المنتج ، ولهذا فإن المشترك يُسوّق لمن يُسوِّق ، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة ، فالفرق بين الأمرين ظاهر .
وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح ، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعًا ، فالهبة على القرض ربا ، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة ، رضي الله عنه: "إنك في أرض الربا فيها فاش ، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا" . رواه البخاري في الصحيح ، والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : "أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا؟" متفق عليه .
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي ، فمهما أعطيت من الأسماء سواء هدية أو هبة أو غير ذلك ، فلا يغيِّر ذلك من حقيقتها وحكمها شيئًا .
ومما هو جدير بالذكر أن هناك شركات ظهرت في السوق سلكت في تعاملها مسلك التسويق الشبكي أو الهرمي ، وحكمها لا يختلف عن الشركات السابق ذكرها ، وإن اختلف عن بعضها فيما تعرضه من منتجات ، وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
المهندس هلال
2013-06-29, 19:50
الدهاب الى التحريم من غير تفصيل مرفوض ؟؟؟
أنت تريد ان تحله وتتبع هواك
يأخي أنا رأيت موضوعك وكنت أعلم أن التسويق الشبكي حرام وأردت أن أخبرك
فأنت تعلم - من رآى منكم منكرا فليغيره-
والآن أنت وعقلك
المهندس هلال
2013-06-29, 19:53
هذا كاف لمن يقلد المشارقة اما نحن فلا نقلد ولا نتبع الا الامام مالك ومذهبه في البيوع واسع وبشروط الضمان من البائع او المشتري او التوكيل
ثم انت ناقل ولم تحترف التجارة حتى تنقل ما لاتدري؟؟
salahe14
2013-06-29, 19:57
نعم كيف تفتي في شيئ وانت مامعك اي دليل ان التسويق هو ان الشركة تعمل في دعاية واعلان لمنتجاتها وانت اذا راح تعمل معها يلزم تشتري من عندها منتج وهذا المنتج تعمل ليه اعلان هيك انت اصبحت تعمل مع الشركة وراح تخلصك مقابل هذا
ياأخي أنا نصحتك لوجه الله
والواضح من الأمر كله أنك لم تقرأ ما أرسلته لك وأنك تريد الربح فقط وبذلك لا تراعي المستهلك
طهراوي ياسين
2013-06-29, 20:00
اللهم ارنا الحق حقا
اللهم ارنا الحق حقا
آمييييييييييين
salahe14
2013-06-29, 20:45
عندما يصل الأمر إلى قمة الروعة يشعر الكثير من المتشائمين بأن الأمر فيه شبهة وهو كالشمس في وضح النهار.
انبهر الناس بالطائرة سابقا ومن شدة روعة الفكرة حرمه الكثيرون من باب *ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة*
ما أجمل ديننا وما أروعه !!! كل شيء حلال, كل شي, إلا قليل جدا من الأمور التي حرمها الله علينا. وهذا من رحمة الله بنا. ولذلك أصبح هنالك قاعدة فقهية مشهورة تقول :
الأصل في الشيء الإباحة إلا ما ثبت تحريمه.
ولذلك كل من يدعي بأن أمرا ما حرام فإنه مطالب بالدليل من الكتاب والسنة.
وبالتالي فإن هنالك قاعدة فقهية أخرى تقول:
البينة على من ادعى
ويقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ “إنَّ اللهَ لا يَقبِضُ العِلْمَ انْتِزاعًا يَنتزِعُهُ مِنْ قُلوبِ العِبادِ ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبضِ العُلماء، حتّى إذا لم يُبْقِ عالِمًا اتّخَذ الناس رؤساء جُهّالاً فأفتَوهم بغير علم فضَلُّوا وأضلُّوا” رواه البخاري ومسلم
وهذا الحديث إن دل فإنما يدل على كثرة المفتين بغير علم وندرة المفتين بعلم
هنالك قاعدة فقهية أخرى تقول :
الحكم فرع عن تصوره
والمعنى أن حكم الشيء حلال أو حرام يعتمد على تصور المفتي لهذا الشيء, فإن كان التصور خطأ فإن الحكم خطأ
لذلك عزيزي القارئ لا تبالي بكثرة الفتاوى التي تحرم التسويق الشبكي لأن المفتين يفتون على حسب التصور الذي وصل إليهم, وللأسف فإن التصور الصحيح لهذا العمل لا يصلهم.
لا يشترط أن تكون عالما حتى تقوم بفهم وحفظ هذه القواعد البسيطة فكل مسلم يمكنه فعل ذلك حتى يحمي نفسه من الفتن التي تمر عليه في حياته بصورة عامة وفي هذا العمل بصورة خاصة
وعلى هذا الاساس سيكون ردك على كل من حرم
من قال لك بأن هذا العمل فيه ربا: فأخبره بأن المشكلة ليس في الربا في حد ذاته فالربا معلوم بالضرورة أنه حرام في ديننا ولكن المشكلة في إسقاط الربا على هذا العمل فأين الربا في عملنا ؟؟؟؟
لا يوجد ربا لا من قريب ولا من بعيد فالشركة لا تأخذ منك مبلغا من المال على أن تعيده لك بعد فترة مع الزيادة.
وانما الشركة تبيعك منتجا ثم تطلب منك تسويقه عبر شبكة أصدقائك ولا تعدك بإرجاع المبلغ الذي دفعته وإنما تعطيك عمولات على المبيعات التي تحققها عبر خطة واضحة لتوزيع العمولات تم الاتفاق عليها مسبقا.
من قال لك بأن هذا العمل ليس بسمسرة: ومن قال بأنه سمسرة أصلا؟؟؟ فلا علاقة لعملنا هذا بالسمسرة وإنما التكييف الفقهي لهذا العمل هو الهبة المشروطة حيث أن الشركة تهبك مبلغا وقدره 250 دولار مثلا إذا حققت ثلاث نقاط على يمينك وثلاث نقاط على يسارك على سبيل المثال.
من قال لك بأن هذا العمل فيه تغرير : أبدا لا يوجد بالعمل تغرير والتعريف الاصطلاحي للتغرير هو :
“إظهار الشيء بمظهر غير حقيقي , مع إعطائه صفةً ليست له ؛ لكي يستثير رغبة الطرف الآخر، فيُقْدم على إبرام العقد”
بالتالي فإن طريقة شرح العمل هي التي تحدد إن كان الفعل تغريرا أم لا.
مثلا لو قلت لشخص ما : انضم معي وأنا أضمن لك 1000 دولار شهريا من هذا العمل من اول شهر. فلا شك بأن هذا تغرير
ولكن لو قلت: هذا العمل يعتمد على مجهودك ووقتك لا أستطيع أن أضمن لك دخلا معينا ولكن بمجهودك وتضحيتك وصبرك ستحقق النجاح وستحقق أرباحا مجزية. فهذا ليس بتغرير
من قال بأن هذا العمل لا يوجد فيه تعب ولا مجهود لذلك هو حرام : وهل كل عمل يوجد فيه مجهود حلال ؟؟؟؟ السارق مثلا يتعب كثيرا ويخاطر كثيرا ليجني المال فهل عمله حلال ؟؟؟؟
وهل كل مال يأتي بلا مجهود فهو حرام ؟؟؟؟ فكيف أحل الله الميراث وهو خال من المجهود ؟؟؟ وكيف أحل الله الزكاة على الفقراء وهي خالية من المجهود ؟؟؟؟ سبحان الله !!!
وبعد كل هذا , من قال لك بأن هذا العمل ليس فيه مجهود, أفلا سألتم أهل الإختصاص ليخبروك بالحقيقة ؟؟؟ هذا العمل من أصعب وأقوى الأعمال على الإطلاق, لأنك في هذا العمل عليك أن تتعامل مع كل شرائح المجتمع على اختلافهم وعليك أن تكون قادرا على تعليمهم وتدريبهم والمساهمة في نجاحهم حتى تنجح وتحقق دخلا عاليا
هذا لا يعني انه لا يوجد بعض الحالات النادرة جدا التي تتحصل على عمولات دون مجهود كبير, وهذه حالات شاذة والشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.
من قال لك بأن هذا العمل ضار بإقتصاد وطنك لذا فهو حرام : حتى تعرف معنى التجارة الإلكترونية وعلاقتها بالإقتصاد أحب أن أذكر ان الجميع سمع عن السوق المشتركه وقد اهتم ام لم يهتم لها وحتى المهتم لم يفعل شئ جدي لدعم هذا المشروع وللمشروع فوائد قد تغير وجه العالم الاسلامي بشكل سريع وجذري في كل النواحي الاجتماعيه والسياسيه والتعليميه وغيرها فانا سوف اتكلم من الناحيه التي نتحدث عنها وهي الاقتصاديه فالفكره ببساطه حو تحالف تجاري بين مجموعه دول تسمح لانتقال البضائع والاستثمارات ورؤوس الاموال بشكل حر في ما بينها لخلق حاله من التكامل في ما بينها هذا الشرح البسيط يخفي في طياته تغير كبير قد لا يستوعبه شخص دون اعطاء امثال وسوف اعطيكم مثال حي
لنفترض ان هذه السوق قامت في ما بين الدول الاسلاميه ...... واتفقت هذه الدول على وجوب عدم استيراد السيارات من الخارج ويجب ان تكون السيارات مصنعه في احدى الدول التي يتفق عليها من قبل الدول الاعضاء فتقوم رؤوس الاموال من الدول الغنيه بالاستثمار والدول التي فيها كفاءات علميه تاخذ الجانب التقني والدوله ذات لايدي العامله الكبيره تتحمل الجهد الصناعي وهكذا فما النتيجه سوف تكون
1- خلق قطاع جديد للعمل وفتح فرص عمل
2-استثمار مجدي لرؤس الاموال
3- توفيير امكانيه لفتح التطوير والبحث العلمي
4- توفير تدفقات نقديه كانت تذهب للخارج
وغيرها من الفوائد الغير مباشره مثل تحريك قطاع النقل والقطاعات الداعمه
فإذا كان هذا هو الحال فى منتج واحد وتشترك به بعض الدول فما بالك بشركة عظيمة مثل كيونت تسوق لسبع خطوط انتاج وكل منهم به بعض المنتجات أى أكثر من 70 منتج وكل منتج يصنع ببلد وينتقل لبلد أخرى فمثلا العملات التذكارية تصنع ببريطانيا ومنتجات الطاقة تصنع بماليزيا وسنغافورة والصين ومنتجات الصحة كالمشروبات والاغذية تصنع بكل دولة يوجد بها مكتب محلى خاص بالشركة وغير ذلك من المنتجات والدول غير الخط الخاص بالصناعة الذى يسوق لمنتجعات وفنادق توجد فى أكثر من 70 دولة بالعالم ومنهم دول عربية كالإمارات ومصر
فإذا دققت فى التركيز فستجد ان
1- يتم خلق فرص عمل مختلفة فى دول كثيرة غير فرص العمل بالتسويق للمنتجات
2-يتم استثمار لرؤس الأموال من خلال مشاركة الشركة لبعض الأشخاص فى الدول التى بها مكاتب محلية
3-يتم توفير إمكانية التطوير والبحث العلمى وهنا نجد ذلك متاحا بتنوع الثقافات غير ان هناك خط تعليمى خاص بجامعة سويسرية
4-يتم توفير تدفقات نقدية غزيرة كانت تدفع لأشخاص بعينهم ولكن مع هذا المجال يتم تقسيم المكاسب بين كل من يساهم فى عمليات التسويق ومقارنة بما يحدث فى عملية استيراد لأى منتج مشابه لمنتجات الشركة تجد أن الأموال الخاصة بثمن المنتج تذهب خارج البلد ولا تعود منها أى مبالغ ولكن هنا نجد أن الأموال التى تدفع تعود بالنفع على من ساهم فى التسويق حتى وإن كانت هذه المبالغ قد تم دفعها من خلال أفراد ليسو من نفس البلد وهذا لا يوجد إلا فى التجارة الإلكترونيه عن طريق التسويق الشبكى
5-يتم دفع الضرائب والجمارك وغيرها لكل دولة يتم ادخال منتجات بها
6-تستعين الشركة بشركات النقل والقطاعات الداعمة كوزارات الإستثمار او المالية فى كل دولة تعمل بها وهذا يعود بفوائد كثيرة على إقتصاديات الدول.
7- التجارة الإلكترونية تسمح للفرد بأن يعمل في منزله، وتقلل الوقت المتاح للتسوق؛ مما يعني ازدحام أقل في الشوارع؛ وبالتالي خفض نسبة تلوث الهواء.
8- أن التجارة الإلكترونية تسمح لبعض البضائع أن تباع بأسعار زهيدة؛ وبذلك يستطيع الأفراد الذين دخلهم المادي ليس بالرفيع، شراء هذه البضائع مما يعني رفع في مستوى المعيشة المجتمع ككل.
9- التجارة الإلكترونية تسمح للناس الذين يعيشون في دول العالم الثالث، أن يمتلكوا منتجات أوخدمات غير متوفرة في بلدانهم الأصلية، مثل: تسهل الحصول على شهادات جامعية عبر الإنترنت.
10- التجارة الإلكترونية تيسر توزيع الخدمات العامة( الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية) بسعر منخفض وبكفاءة أعلى.
11-تساهم بشكل مباشر في فتح مجالات وأسواق للسياحة العربية والخليجية، من خلال التسويق الجيد والدعاية المتطورة للمنتجات السياحية الدينية خاصة في مواسم الحج والعمرة.
من قال لك أن هذا العمل ليس به أخلاقيات لذلك فهو حرام : فأحب ان أذكركم جميعا بما وافقنا عليه أنا وكل من يعمل ممثل مستقل لهذه الشركة العملاقة كيونت فقد وافقنا اثنا إبرام العقد مع الشركة من خلال الإنترنت على مدونة القواعد والسلوك الخاصة بالعمل وهى كما يلى :
تعهد بالإلتزام بنجاحى
”إن أخلاقيات وسلوك الأعمال الجيدة تبدأ من عندي، القائد.
فإنني ألتزم تمامًا... ،QNet باعتباري أحد الممثلين المستقلين لشركة
؛QNet بأن أكون أميناً ومنصفاً في كافة تعاملاتي مع
؛QNet بأن أؤدي كافة أنشطتي المهنية بطريقة تعزز سمعتي والسمعة الإيجابية التي كونتها
بأن أعرض خطة التعويض بدقة وأمانة، موضحاً مستوى الجهد المطلوب لتحقيق النجاح؛
بأن أحاول جاهداً لكي تنال الخدمة التي أقدمها وأسلوبي في القيادة على رضا الأشخاص ممن أرأسهم؛
بأن أقدم احتمالات واقعية للدخل الذي يمكن تحقيقه، وأن يكون ذلك في ضوء الجهد المبذول فقط؛
بأن أجيب عن أسئلة واستفسارات العملاء المحتملين والمرؤوسين بنزاهة وأمانة؛
بأن أرعى/أحيل فقط هؤلاء الأشخاص ممن استطعت اكتشافهم وتدريبهم كمرؤوسين لي شخصياً و/أو كعملاء
محتملين للأعمال؛
والشركات المرتبطة بها؛ QNet بألا أنشئ أية مواقع ويب غير معتمدة أو غير قانونية قد تشوه صورة شركة
بأن أشجع دائما العميل (العملاء) المحتملين الذين يكتشفهم الممثلين الآخرين الأوليين وأحيلهم إليهم لكي يقوم هؤلاء الممثلين برعايتهم
بألا أحرض المرؤوسين من خارج خط الرعاية الخاص بي بالتوقيع باسم مؤسستي؛
بألا أستخدم أي إعلانات أعلم أنها قد تكون زائفة أو مضللة؛
أن أتصرف بطريقة تعكس أعلى مستوى من الأمانة والصراحة والمسئوليه لأننى ادرك تماما أن تصرفاتى كممثل مستقل لدى شركة كيونت لها آثار بعيدة المدى؛
بأن أتفهم أن شركة كيونت هي فرصة للتسويق المترابط حيث يتوقف الدخل الذي أحصل علیه على مهاراتي
التسويقية والقيادية وكذلك جهودي الشخصية؛
بأن أعامل كافة العملاء المحتملين، والمرؤوسين والزملاء باحترام وحسن نية واللياقة المهنية؛
بأي شكل من الأشكال؛ QNet بألا أسيء تمثيل أعمال شركة
بأن أكون منصفاً وعادلاً في تعاملاتي مع مرؤوسي وزملائى ،وألا أشارك في أية ممارسات قد تؤثر عليّ أنا
شخصياً بشكل سلبي وعلى المؤسسة والشركة وصناعة التسويق.
إذن فهذه هى أخلاقيات ومبادئ الشركة
فمن لا يعمل بها فهذه حالة فردية لا تمت للشركة أو التسويق الشبكى بصلة.
من قال لك منتجات الشركة عبارة عن ذريعة فقط للتستر على عملية التسويق: هذا كلامه صحيح فالمنتج ذريعة للتسويق, ليس في عملنا فقط, ولكن في كل عمل يتطلب تسويق منتج فإن المنتج سيكون هو الذريعة التي تدعوه لتسويق منتجه.
لكنهم لا يقصدون ذلك. وإنما يقصدون بأن المنتجات ليست ذات أهمية: هؤلاء نقول لهم نعم هي ذات أهمية ولكن ليس بنفس درجة أهمية فكرة التسويق نفسها. فما الحرمة في شراء منتج من أجل أنه يتيح لي أن أكون شريكا مؤهلا بالشركة لجني الأرباح؟؟؟ سبحان الله لو إشتريت منتجا لأهديه لشخص حرام ؟ لو اشتريت منتجا لأبيعه حرام ؟ لو اشتريت منتجا لأعرضه للناس لأشجعهم على شراء مثله حرام؟ لا والله
سأكون خصيم كل من حرم هذا العمل على الناس وسأكون خصيم كل من حرم الناس من الانتفاع بهذا العمل الرائع الذي كان سببا في إنقاذ العديد من الأسر واليتامى والشباب الضائع الذي يبحث عن فرصة متاحة في حياته ولا يجد مخرجا.
من خلال هذا العمل لم أصبح مستقلا ماديا وقادرا على تغطية كل نفقاتي منه فحسب , ولكنني من خلال هذا العمل :
طورت من طريقة تفكيري
تعلمت الكثير عن ذاتي
تعرفت على الكثير من الناس
ياأخي الحلال بين والحرام بين
salahe14
2013-06-29, 21:13
هناك التسويق الهرمي هو ممكن نكون معك حرام اما التسويق الشبكي فهو لا يعني ان العمل في مضمون وهو ناجح وانت اذا عملت دعاية
واتى شخص وسجل تحتك وراح تاخذ عليه فلوس وهكذا مثل الشجرة وتعتمد الشركة لي انا اعمل فيها على العمل الجماعي كيف العمل الجماعي؟ هو انت لما دعاك احد لكي تسجل انت سجلت هو راح ياخذ عليك فلوس وانت لم يحالفك الحض انك استدعيت شخص ما وافق راح هما لما ياتي احد جديد راح يسجلوه تحتك وهاذه الشركة سلعتها حقيقية مو مزيفة انت ادخل غدا على الساعة 8.00 بتوقيت الجزائر وراح تشوف كل شيئ وتتاكد بنفسك انت ما جربت دخلت فيها حرام انا معك في الحرام ولكن هناك شركات تتعامل بجدية وهناك شركات هدفها الوحيد هي التخلص من سلعها وهاته الشركة التي اعمل فيها هي عربية ومقرها في لبنان انا ما بطول في الشرح انت غدا ادخل وراح تتاكد من مصداقية العمل والله انها رائعة ..
Mahboub_222
2013-06-29, 21:20
كلام رائع صالح14 ربي يوفقك...سمعت عن الفكرة..بس اعطوني فكرة خاطئة عنها ...الاساس في المنتج اصلا...لازلنا متخلفين ..للاسف في مجالات التسوق و التجارة الالكترونية...في هذه البلاد نحن نرجع الى الوراء 50 سنة رجوع للوراء شعار 2013 في الجزائر
salahe14
2013-06-29, 21:25
الله يهديكم
كلام رائع صالح14 ربي يوفقك...سمعت عن الفكرة..بس اعطوني فكرة خاطئة عنها ...الاساس في المنتج اصلا...لازلنا متخلفين ..للاسف في مجالات التسوق و التجارة الالكترونية...في هذه البلاد نحن نرجع الى الوراء 50 سنة رجوع للوراء شعار 2013 في الجزائر
ياأخي نحن لا نتحدث عن التجارة الإلكترونية بل نتحدث عن التسويق الشبكي الهرمي في الواقع
salahe14
2013-06-30, 09:03
انت عارف شو هو التسويق الشبكي والهرمي احنا شركتنا متعاملة بالتسويق الشبكي وانت قريت لي كتبتو فوق
Cervantes
2013-06-30, 15:39
فقط اذا كنت تريد تحري الحقيقة من الأمر شاهد هذا الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=lyZdFUQdFIU
و هناك فيديوهات أخرى على يمين الصفحة للمزيد
التسويق الشبكي ظاهرة جديدة عندنا في الجزائر و للدول العربية
مثل مصر تجربة أكبر منا و أقدم بسنوات
ان أردت مشاهدة هذا الموضوع هو قديم لكن به معلومات قيمة و حقيقية
http://bramjnet.com/vb3/showthread.php?t=1242551
و توضيحات كثيرة فيما يخص شركة كيونت من عملاء مشتركين بها
تختلف الأسماء و لكن الأهداف و طبيعة العمل واحدة كان يسمى تسويق هرمي
و عاد بشكل تسويق شبكي و في الأساس الغرض منهنا واحد أكل أماول الناس بالباطل.
ملاحظة: ليس الغرض من مشاركتي المناقشة فربما سيكون هناك من يتهجم على أقوالي
لكن أود فقط لفت الانتباه لمن هو مقبل على دخول هذا المجال.
houssemmystery
2013-06-30, 15:49
فقط اذا كنت تريد تحري الحقيقة من الأمر شاهد هذا الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=lyzdfuqdfiu
و هناك فيديوهات أخرى على يمين الصفحة للمزيد
التسويق الشبكي ظاهرة جديدة عندنا في الجزائر و للدول العربية
مثل مصر تجربة أكبر منا و أقدم بسنوات
ان أردت مشاهدة هذا الموضوع هو قديم لكن به معلومات قيمة و حقيقية
http://bramjnet.com/vb3/showthread.php?t=1242551
و توضيحات كثيرة فيما يخص شركة كيونت من عملاء مشتركين بها
تختلف الأسماء و لكن الأهداف و طبيعة العمل واحدة كان يسمى تسويق هرمي
و عاد بشكل تسويق شبكي و في الأساس الغرض منهنا واحد أكل أماول الناس بالباطل.
ملاحظة: ليس الغرض من مشاركتي المناقشة فربما سيكون هناك من يتهجم على أقوالي
لكن أود فقط لفت الانتباه لمن هو مقبل على دخول هذا المجال.
اخي هناك فرق بين التسويق الشبكي (الهرمي) "المحرم" ، و التسويق الشبكي (الشجري) و هو حلال بفتاوي كثيرة ، و شركة nmi تستخدم التسويق الشجري في عملها
houssemmystery
2013-06-30, 15:51
حكم التسويق الشبكي + الفرق بن التسويق الشجري (NMI) و التسويق الهرمي:
التسويق الهرمي و ليس التسويق الشجري
الاول محرم صحيح لان نسبة الخسار فيه عالية + المنتجات اقل من قيمتها ..... اما الشجري الذي نعمل به فنسبة الخسارة فيه معدومة لانه عمل جماعي في النهاية + المنتجات مساوية لقيمتها
و هناك خلط احيانا بين الاثنين ،، اقرا التالي و ستفهم
أولا وصفوا التسويق الشبكي بأنه ربا , لأن فيه تزايدا خياليا للأموال , وهم يضعون في الحسبان أن سعر المنتج كأنه إضافة لرأس مال الشركة , ولكن ما يحصل عليه المسوقون ليس سوى ثمرة مجهودهم لقاء التسويق للمنتج وعرض فرصة التوكيل التي هي مجانية في أغلب الشركات .
لا علاقة للربا بالأمر , لأن لا تفاضل ولا تأخير في التسويق الشبكي , فكل مستهلك يحصل على عمولته لقاء مجهوده من الدعاية الشفهية وحجم إنتشارها ومهارته في التسويق للمنتج و متى ما إستحق المستهلك العمولة يأخذها حسب الشروط المدونة في العقد الذي أمضاه مع الشركة , ومن لا يبذل مجهودا ويحقق مبيعات فلن يحصل على العمولات مهما طالت فترت إشتراكه .
ثانيا تم تحريمه على أن فيه شبهة المقامرة , والتي تتحقق بأن يضع عدد من الناس أموالهم تحت وطأة الحظ أو لمن يفوز بلعبة أو برأي أو ما شابه , ولا علاقة للتسويق الشبكي بذلك ,فكل من يقوم بالشراء يحصل على التوكيل سيحصل على الأرباح متى أن حقق حجم المبيعات المتفق عليه , وليس كما في المقامرة يأخذ صاحب الحظ النصيب ويضيع على الآخرين .
ففي التسويق الشبكي يدفع الزبون نقوده نظير منتج يحمل قيمة ما دفع , وأرباحه نظير مجهوده حسب العقد الموقع ولا ينقص من أجره شيء .
وأيضا تم تحريمه من أجل الغرر , ولم يلاحظ من حرموه لهذا السبب أن الغرر الحقيقي في الدعاية التقليدية حيث يتم إبراز مميزات للمنتج لا يجدها الزبون في الحقيقة , أما في التسويق الشبكي لا يمكن إبراز ميزات غير حقيقية عن المنتج لأن ذلك يؤثر على عملية البيع و يتوقف لأن الدعاية الشفهية قائمة على الثقة التي قد تنعدم بوجود الغرر خلافا للدعاية التقليدية , والغرر لا توصي به شركات التسويق الشبكي بل وتمنعه , وتغلق وكالة كل من يمارسه من وكلائها , فكيف نحرم التعامل مع شركة لأسباب ليست بها بل وهي نفسها تمنعها ؟
وأيضا وصفوا التسويق الشبكي بأنه منظومة لها نهايتها , رغم أن هذا خاطئ تماما , فهنالك شركات لها عشرات السنين ومازالت مستمرة في النمو , وهنا يظهر جليا الخلط بين التسويق الشبكي والتسويق الهرمي , فالتسويق الهرمي له نهاية حتمية وخسارة مؤكدة للطبقة السفلى ممن إنضموا أخيرا له , بعكس التسويق الشبكي الذي لا نهاية له , لأن كل من إشترى المنتج في السابق سيعاود شراءه مجددا مما يدفع بالذين هم آخر من إشتروا بأن يرتفعوا مجددا وتستمر الحلقة إلى ما لا نهاية .
وأيضا يرى بعض الناس والعلماء أن الشخص الذي يكتسب المال من التسويق الشبكي يأكل مجهود غيره ممن هم في شبكته , وهذا الأمر ليس موجودا في التسويق الشبكي بل موجود في العمل التقليدي ( الوظيفة ) , حيث الموظفين هم أكثر من يعمل وأقل من يحصل على عائد بينما المدراء هم أقل من يعمل وأكثر من يحصل على عائد أما صاحب المؤسسة أو الشركة لا يعمل أصلا ويحصل على أكبر عائد من مجهود الموظفين .
أما في التسويق الشبكي فالجميع سواسية أيا كان توقيت إنضمامهم للتسويق , ومن يحصلون على العمولات هم فقط من إجتهدوا أكثر في عملية الترويج , وكل شخص يستحق عمولته من شبكته لأنه السبب الأساسي والشرارة الأولى التي منها إنطلقت الدعاية الشفهية وإنتشرت لتصنع شبكة كبيرة , فيحصل على عمولات بسبب نشاط هذه الشبكة وإشرافه على عملها دون أن ينقص من أجر من هم في شبكته من شيء , وهذا لا يمنع أن من شبكته من هم أفضل منه وأكثر إجتهادا منه فيحصلون على عمولات أكبر منه .
وقد قال البعض أن الأموال المكتسبة أضخم من المجهود المبذول , لم يكن في الإسلام ما يحدد حجم الأجرمقابل حجم المجهود , بل لكل مجهود أجر بدون تحديد من الإسلام و إنما يتم بالإتفاق بين الأجير والمستأجر , فإذا تراضو فلا جناح في ذلك .
وفي شركات التسويق الشبكي يتم التراضي بين الأجير ( وهو الزبون المستهلك ) وبين المستأجر ( وهي الشركة ) , فمقابل عمل الأجير في تحقيق المبيعات يحصل على الأجر المتفق عليه أيا كانت قيمته , ولا ينقص من أجره شيء .
وبذلك نرى أن الأسباب التي تم بها تحريم التسويق الشبكي غير موجودة أصلا بالتسويق الشبكي وإنما هي معلومات غير مكتملة تأتي لعلماء الدين المحترمين فيأخذون حكما خاطئا مستندا على معلومات خاطئة وردتهم من بعض الذين لم يتعلموا كيفية التعامل الصحيح مع التسويق الشبكي الذي كان ومازال يدعم ملايين الأسر حول العالم ويخرجهم من وطأة الفقر إلى الحال الميسور
+ هذه فيديوهات شاهدها
http://www.youtube.com/watch?v=Lqzqp7WHDHM
هناك فيديوهات اخرى فقط ابحث عنها (فقط ركز ان كانوا يتحدثون عن التسويق الهرمي المحرم "مثل شركة QNET مثلا
و هذه فتاوى مكتوبة اقرئها
فتوى لجنة الفتوى بالأزهر الشريف NMI
http://www6.0zz0.com/2013/05/01/07/406503283.jpg
http://www14.0zz0.com/2013/04/12/07/813357672.jpg
houssemmystery
2013-06-30, 15:54
هذا ملف لشرح العمل مع شركة NMI
http://www.mediafire.com/download/rwctq3ih72rhq0q/%D8%B4%D8%B1%D8%AD+%D8%B9%D9%85%D9%84+%D8%B4%D8%B1 %D9%83%D8%A9+NMI.pptx
NMI verified by Godady
http://www9.0zz0.com/2013/04/07/20/950525863.jpg (http://www.0zz0.com)
NMI powered by Verisign
http://www9.0zz0.com/2013/04/07/20/602662811.jpg (http://www.0zz0.com)
NMI (شهادة التسجيل)
http://www9.0zz0.com/2013/04/07/20/580235115.jpg (http://www.0zz0.com)
http://www14.0zz0.com/2013/04/12/07/813357672.jpg (http://www.0zz0.com)
http://www6.0zz0.com/2013/05/01/07/406503283.jpg (http://www.0zz0.com)
الحلال بين والحرام بين
أنا كنت سأدخل مع شركة جدبدة في الجزائر في المراتب الأولى يعني عمل 2 شهر أشتري ما لم يشتره أبي طيله حياته ....
إتقوا الله إخواني الربح السريع دائما فيه المغرورات والله على ما أقول شهيد
salahe14
2013-06-30, 16:45
شكرا لك اخي على التفاعل مع الموضوع وعلى الدليل القاطع وبدون اي شبوهات لازم الواحد قبل ما يكتب ردو الا وهو متاكد بانه صحيح هكذا تاتي فرصة رائعة يبدا فيها الناس يفتون في شيئ لا برهان عليه ولا صادق بقينا متخلفين كل واحد يطرح فكرة الكل يعارضوا بفتواه
Cervantes
2013-07-01, 02:39
اخي هناك فرق بين التسويق الشبكي (الهرمي) "المحرم" ، و التسويق الشبكي (الشجري) و هو حلال بفتاوي كثيرة ، و شركة nmi تستخدم التسويق الشجري في عملها
نعم هناك فرق لكن حسب ما بحثت تبين لي أن الحكم واحد و كلاهما محرم
أكثر الفتاوى تحرمه يعني حتى لو كان حلالا فهو فيه شبهة ، و الأفضل
الابتعاد نهائيا على أن نكون في موضوع شك .....بارك الله فيك :19:
houssineche
2013-07-01, 02:53
إذا قلنا عن شيئ أنه حرام تقولون أرونا الدليل وتبدأون في التحليل
ولكن إذا قلنا لكم أنه حلال
لا تطالبون بالدليل
ياعوذ بالله روحو لستار تايمز
الناس راه تتناقش في السلفية إذا حرام ولا لا
المواطن دائما يجد لك الحجة
تقوله السلفية حرام
يقولك راني فقير وشكيب خليل راه خون
والبلاد ما عطاتنيش حقي
ديرو الحرام بصح عندما تقفون امام الله
............
Cervantes
2013-07-01, 02:56
شكرا لك اخي على التفاعل مع الموضوع وعلى الدليل القاطع وبدون اي شبوهات لازم الواحد قبل ما يكتب ردو الا وهو متاكد بانه صحيح هكذا تاتي فرصة رائعة يبدا فيها الناس يفتون في شيئ لا برهان عليه ولا صادق بقينا متخلفين كل واحد يطرح فكرة الكل يعارضوا بفتواه
على الأقل الأخ بحث و طرح لنا قناعاته أنت جكمت مباشرة بأنه دليل قاطع على عد التحريم و لم تطلع
على أي من الأسباب ثم تقول أننا نكتب من عندنا ، هل ترى ما كتبناه لك تعبير انشائي ؟ و هل الفتوى
نحن من أطلقها ، من تكلم في الموضوع خبراء و باحثون في الاقتصاد الاسلامي ومنهم نقلنا لك
الآن أنت اقتنعت أم لم تقتنع تلك حرية شخصية لكن على الأقل اطلع على ما قدم لك فبذلك أنت تقول أننا
نهرف بما لا نعرف.
كذلك الفكرة ليست جديدة بل نحن من نحبها جديدة ، حتى لو اختلفت الطريقة التسويقية من شركة الى أخرى
فالمضمون واحد.
Cervantes
2013-07-01, 03:23
حكم التسويق الشبكي + الفرق بن التسويق الشجري (NMI) و التسويق الهرمي:
التسويق الهرمي و ليس التسويق الشجري
الاول محرم صحيح لان نسبة الخسار فيه عالية + المنتجات اقل من قيمتها ..... اما الشجري الذي نعمل به فنسبة الخسارة فيه معدومة لانه عمل جماعي في النهاية + المنتجات مساوية لقيمتها
و هناك خلط احيانا بين الاثنين ،، اقرا التالي و ستفهم
أولا وصفوا التسويق الشبكي بأنه ربا , لأن فيه تزايدا خياليا للأموال , وهم يضعون في الحسبان أن سعر المنتج كأنه إضافة لرأس مال الشركة , ولكن ما يحصل عليه المسوقون ليس سوى ثمرة مجهودهم لقاء التسويق للمنتج وعرض فرصة التوكيل التي هي مجانية في أغلب الشركات .
لا علاقة للربا بالأمر , لأن لا تفاضل ولا تأخير في التسويق الشبكي , فكل مستهلك يحصل على عمولته لقاء مجهوده من الدعاية الشفهية وحجم إنتشارها ومهارته في التسويق للمنتج و متى ما إستحق المستهلك العمولة يأخذها حسب الشروط المدونة في العقد الذي أمضاه مع الشركة , ومن لا يبذل مجهودا ويحقق مبيعات فلن يحصل على العمولات مهما طالت فترت إشتراكه .
ثانيا تم تحريمه على أن فيه شبهة المقامرة , والتي تتحقق بأن يضع عدد من الناس أموالهم تحت وطأة الحظ أو لمن يفوز بلعبة أو برأي أو ما شابه , ولا علاقة للتسويق الشبكي بذلك ,فكل من يقوم بالشراء يحصل على التوكيل سيحصل على الأرباح متى أن حقق حجم المبيعات المتفق عليه , وليس كما في المقامرة يأخذ صاحب الحظ النصيب ويضيع على الآخرين .
ففي التسويق الشبكي يدفع الزبون نقوده نظير منتج يحمل قيمة ما دفع , وأرباحه نظير مجهوده حسب العقد الموقع ولا ينقص من أجره شيء .
وأيضا تم تحريمه من أجل الغرر , ولم يلاحظ من حرموه لهذا السبب أن الغرر الحقيقي في الدعاية التقليدية حيث يتم إبراز مميزات للمنتج لا يجدها الزبون في الحقيقة , أما في التسويق الشبكي لا يمكن إبراز ميزات غير حقيقية عن المنتج لأن ذلك يؤثر على عملية البيع و يتوقف لأن الدعاية الشفهية قائمة على الثقة التي قد تنعدم بوجود الغرر خلافا للدعاية التقليدية , والغرر لا توصي به شركات التسويق الشبكي بل وتمنعه , وتغلق وكالة كل من يمارسه من وكلائها , فكيف نحرم التعامل مع شركة لأسباب ليست بها بل وهي نفسها تمنعها ؟
وأيضا وصفوا التسويق الشبكي بأنه منظومة لها نهايتها , رغم أن هذا خاطئ تماما , فهنالك شركات لها عشرات السنين ومازالت مستمرة في النمو , وهنا يظهر جليا الخلط بين التسويق الشبكي والتسويق الهرمي , فالتسويق الهرمي له نهاية حتمية وخسارة مؤكدة للطبقة السفلى ممن إنضموا أخيرا له , بعكس التسويق الشبكي الذي لا نهاية له , لأن كل من إشترى المنتج في السابق سيعاود شراءه مجددا مما يدفع بالذين هم آخر من إشتروا بأن يرتفعوا مجددا وتستمر الحلقة إلى ما لا نهاية .
وأيضا يرى بعض الناس والعلماء أن الشخص الذي يكتسب المال من التسويق الشبكي يأكل مجهود غيره ممن هم في شبكته , وهذا الأمر ليس موجودا في التسويق الشبكي بل موجود في العمل التقليدي ( الوظيفة ) , حيث الموظفين هم أكثر من يعمل وأقل من يحصل على عائد بينما المدراء هم أقل من يعمل وأكثر من يحصل على عائد أما صاحب المؤسسة أو الشركة لا يعمل أصلا ويحصل على أكبر عائد من مجهود الموظفين .
أما في التسويق الشبكي فالجميع سواسية أيا كان توقيت إنضمامهم للتسويق , ومن يحصلون على العمولات هم فقط من إجتهدوا أكثر في عملية الترويج , وكل شخص يستحق عمولته من شبكته لأنه السبب الأساسي والشرارة الأولى التي منها إنطلقت الدعاية الشفهية وإنتشرت لتصنع شبكة كبيرة , فيحصل على عمولات بسبب نشاط هذه الشبكة وإشرافه على عملها دون أن ينقص من أجر من هم في شبكته من شيء , وهذا لا يمنع أن من شبكته من هم أفضل منه وأكثر إجتهادا منه فيحصلون على عمولات أكبر منه .
وقد قال البعض أن الأموال المكتسبة أضخم من المجهود المبذول , لم يكن في الإسلام ما يحدد حجم الأجرمقابل حجم المجهود , بل لكل مجهود أجر بدون تحديد من الإسلام و إنما يتم بالإتفاق بين الأجير والمستأجر , فإذا تراضو فلا جناح في ذلك .
وفي شركات التسويق الشبكي يتم التراضي بين الأجير ( وهو الزبون المستهلك ) وبين المستأجر ( وهي الشركة ) , فمقابل عمل الأجير في تحقيق المبيعات يحصل على الأجر المتفق عليه أيا كانت قيمته , ولا ينقص من أجره شيء .
وبذلك نرى أن الأسباب التي تم بها تحريم التسويق الشبكي غير موجودة أصلا بالتسويق الشبكي وإنما هي معلومات غير مكتملة تأتي لعلماء الدين المحترمين فيأخذون حكما خاطئا مستندا على معلومات خاطئة وردتهم من بعض الذين لم يتعلموا كيفية التعامل الصحيح مع التسويق الشبكي الذي كان ومازال يدعم ملايين الأسر حول العالم ويخرجهم من وطأة الفقر إلى الحال الميسور
+ هذه فيديوهات شاهدها
http://www.youtube.com/watch?v=Lqzqp7WHDHM
هناك فيديوهات اخرى فقط ابحث عنها (فقط ركز ان كانوا يتحدثون عن التسويق الهرمي المحرم "مثل شركة QNET مثلا
و هذه فتاوى مكتوبة اقرئها
فتوى لجنة الفتوى بالأزهر الشريف NMI
http://www6.0zz0.com/2013/05/01/07/406503283.jpg
http://www14.0zz0.com/2013/04/12/07/813357672.jpg
كما ذكرت لك صحيح أنهما نوعان مختلفان و ليس هذا محل خلاف لكن الأصل أن هدفهما واحد ..
الفقرة التي وضعت تبدو و أن من كتبها عضو مشارك فعلا في مثل هذه البرامج و طبيعي يجد حجج
ربما نجدها مقنعة لنا بصفتنا من عامة الناس ، لكن من لديه علم بالفقه الشرع لهذه المعاملات يمكن يوضح لنا الخطأ.
اشتراط شراء سلعة لتصبح عضو في الشركة بحد ذاته لا يجوز شرعا فتلك السلعة لم تكن هي المقصودة بل العمولات
الحاصلة من جراء الاشتراك .
التسويق بذاته ليس حرام فلو كانت شركة ما تدفع لك عمولة مقابل كل عملية بيع تقوم بها و كلما بعت كلما كان الربح أكثر يعني عملية بيع عادية ، لكن هنا في التسويق الشبكي السلعة تعتبر ستار للربح من الأشخاص المسجلين تحتك
كما أن الدفع بحد ذاته للاشتراك في هذه الشركات زد على ذلك عدم ضمان المشترك اجلب مشتركين تحته و بالتالي الخسارة..هذا الذي يدعى الغرر و هو غير جائز.
بخصوص الفتويين التي طرحت فهما تقولان الأصل في البيع الاباحة و لكن مع احترام الشروط المذكورة
الشيء الذي لا يمكنه أن يحدث مع التسويق الشبكي و لذلك أرجو أن تتمعن في الفيديو الذي سبق و طرحت
لأنه شرح بشكل تفصيلي كيف يمكن يكون حلال و لماذا يعتبر حرام بشرح مفهوم.
http://www.youtube.com/watch?v=lyZdFUQdFIU
كذلك لحرصك على تتبع الأمر و هذا هو الأصل أسأل الله أن يوفقك لما هو خير حاول تقرأ هذا..
الردود الواضحة الجلية
على من أباح طريقة التسويق الشبكية
الحمد لله وكفى، وصلاة وسلامًا على عباده الذين اصطَفى، لا سيَّما عبده المصطفى، خير مَن وَطئ الحصى، وبعد؛ فإن أصدق الحديث كلام الله - تعالى - وخير الهَدي هديُ محمد - صلى الله عليه وسلم - وشرَّ الأمور مُحدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، ثم أما بعد:
فمما عمَّت به البلوى وطمَّت: انتشارُ هذه الطريقة في التسويق، والتي تُعرف بين الناس - وخاصَّة الشباب - بـ"التسويق الشبكي"، وللأسف يتمُّ التعامل بها دون أدنى وعْي بمعرفة مخاطِرها ومشكلاتها الاقتصادية، علاوةً على كونها محرَّمةً شرعًا؛ لما سيأتي ذكره - بإذن الله تعالى.
ومما دفَعني إلى كتابة هذه الرسالة سؤال بعض إخواني عن طريقة "التسويق الشبَكي" وحكمِها شرعًا.
فحاولتُ قدْر المُستطاع أن أجتهد في المسألة، وأُلِمَّ بها من جميع الجوانب، فخرجَت هذه الرسالة الصغيرة، التي أسأل الله - عز وجل - أن يجعلها في ميزان حسناتي، فما فيها مِن توفيق فمِن الله، وما فيها مِن زلل فمِن نفسي ومِن الشيطان، والله ورسوله منه براء.
ثم إنني قرأت طريقة عمل هذه الشركة وطريقة التسويق فيها، وبعد سؤال المشايخ والاستيضاح منهم وقراءة فتاوى العلماء تبيَّن لي الآتي:
أولاً: طريقة التسويق في هذا النظام تَختلِف مِن شركة لشركة بنِسَب صغيرة، لكنَّ المضمون العام واحد تقريبًا.
وقد تبنَّت العديد مِن الشركات هذه الطريقة الشبكية في التسويق؛ منها - على سبيل المثال لا الحصر -: شركة: (QuestNet)، وشركة: (GoldQuest)، وشركة: (Smarts Way)، وشركة: (Seven Diamonds)، وشركات أخرى كثيرة.
ثانيًا: بعض المندوبين لهذه الشركات وكذا الأفراد يذهبون للمشايخ ويُدلِّسون بالكلمات والألفاظ؛ حتى يأخذوا منهم فتوى بعَينها (فالموضوع لا بدَّ أن يكون واضحًا وضوح الشمس؛ نظرًا لكثرة الشبهات فيه)، وبلا شك فإن المفتي ليس عليه أدنى حرج؛ لأنه ليس مسؤولاً عن تدليس المُستفتي.
ثالثًا: تتلخَّص عملها في كونها شركة قائمة على تسويق منتجاتها بطريقة التسويق الهرَمي أو الشبَكي، وتعمل الشبكة بالنظام الثنائي المزدوج أو غيره، ومِن شروط الانضِمام لها شراء مُنتَج مِن منتجاتها يتغيَّر سِعره حسب نوع الشركة ونوع المنتَج المُتاح، وبعد ذلك تقوم الشركة بحجز موقع خاص بالعميل، وتتلخَّص مُنتجات الشركة التي تدَّعي تسويقها في المنتَجات النادرة الوجود؛ مثل: العملات والمُجَوهرات، والساعات والميداليات، ومنتَجات مُفيدة لصحة الأسنان، وتوفير تخفيضٍ في اتِّصالات المُكالَمات الدولية، وغيرها الكثير مِن السِّلع.
وهناك معلومات تُفيد بأن لها تبرُّعات لمنظَّمة اليونيسف والصليب الأحمر وغيرها من المنظَّمات الدولية، كما أن لها رعاية أولمبياد سدني 2000، وكأس العالم 2002، وغير ذلك.
رابعًا: أول ما في هذا النظام من مُشكلات هو أنه يقوم على الربح فقط، والمنتَج صورةٌ وغطاء تسويقي ليس أكثر؛ كما ورَد ذلك في موقع الشركة على الإنترنت، فالناظر بعين المتأمِّل يجد أن العَميل يدفع مبلغًا للاشتِراك مُقابِل حصوله على الأرباح الكبيرة، والسلعة غطاء، وهذا فيه شبْه من الربا، وقد قال الله - عز وجل -: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275]، ولاحِظ أنه ليست العِبرة بالأسماء، ولكن بالمضامين والمُسمَّيات (انتبه؛ هذه الجملة ليست على الإطلاق)؛ فقد يكون الفعل "ربا" ولا يُسمُّونه "ربا"؛ كمَن يُسمُّون ربا البنوك "فائدة"، وكمَن يُسمون الخمر "مشروبات روحية"، وغيره الكثير مِن الأسماء التي غيَّرها أعداء الدِّين؛ حتى توافق أَمزِجة الناس وأهواءهم، وإلى الله المشتكى.
حتى ولو سلَّمنا جدلاً أن المنتَج مقصود في البرنامج، وأن العضو له غرَض صحيح في المنتَج، فإن الشراء من خلال هذا البرنامج لا يُخرجه عن كونه "ربا"؛ فقد اتَّفق الفقهاء مِن المذاهب الفقهية الأربعة وغيرهم على تحريم المبادَلة إذا تضمَّنت نقدًا في أحد البدلَين وسِلعة معها نقد في البدل الآخَر، وكان النقد المُفرَد أقل مِن النقد المضموم للسلعة أو مُساويًا له، وهذا متحقِّق في برنامج "التسويق الشبَكي".
فالمُشترِك يدفَع مبلغًا قليلاً من المال؛ ليَحصُل على مبلغ كبير منه، فهي نقود بنقود مع التفاضُل والتأخير، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع.
مثيل هذا الأمر في موضوعنا أن الشركة تقوم أصلاً على التربُّح مِن خلال "التسويق الشبكي"، فيَحدث - بلا شك - مجازَفة لكثير ممن يشتركون أو ممَّن تشركهم أنت في هذا التسويق، والذين ليس عِندهم قدرة على جلْب مُشترِكين جدُد، وبهذا فأنت مُشارِك في الإثم.
خامسًا: هذه الطريقة في التعامُل فيها غرر بيِّن، وقد نهَى النبيُّ عن الغرَر؛ كما ورَد في "صحيح مسلم" من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - والغرر يَظهر في أن المُشترِك لا يَدري هل هو قادر على استِقطاب وجمع مُشترِكين جدُد أم لا؟!
وهل سيكون قادرًا على الربح أم أنه سريعًا ما يَسقط بسبب الخسارة؟ فالخاسِرون هم الأغلبية الساحِقة، والرابِحون هم القِلَّة، فتكون القِلة كسبَت مال الأكثرية بدون حق، وهذا أكل المال بالباطل الذي نزَل القرآن بتحريمه، ويسمَّى هذا النمط عند الاقتصاديِّين بـ"التعامل الصفري" (zero-sum game)؛ حيث إن ما يَربحه البعض هو ما يَخسره البقية، ونِسبة الغرر قليلة في أعلى الشبكة، وتزيد حتمًا كلَّما نزلت إلى أسفل.
وأصل الغرر المحرَّم ومفهومه: هو بذْل المال مُقابِل عِوَض يَغلب على الظنِّ عدم وجوده أو تحقُّقه على النحو المرغوب؛ ولذلك قال الفقهاء: الغرَر هو التردُّد بين أمرَين، أغلبهما أخوفهما، والذي ينضمُّ إلى هذا البرنامج يدفع مبلغًا من المال مُقابِل أرباحٍ الغالبُ عدمُ تحقُّقِها.
سادسًا: وهنا يَرِد سؤال على الذهن فيقول قائل: وماذا لو تجنَّبتُ الغرَر؟
وهنا أمر هام لا بد وأن نُشير إليه، ألا وهو أنه يَعتقد أن مجرد اجتنابه للوقوع في المحرَّم الظاهِر يعني بذلك أنه قد نجا مِن الإثم، مع أنه في الحقيقة مُشترِك فيه، ومُتعاون على تكثيره؛ كمَن يَتعامل مع بنك ربويٍّ ويتعلَّل بأنه لا يأخذ الفوائد، بل إنه يأخذ رأس المال فقط ويتخلَّص من الفائدة؛ وبذلك فهو قد تجنَّب الفساد على حدِّ قوله.
والصواب: أنه آثِم بلا شك؛ لأنه عاوَن غيره على قيام تلك المُنشَأة، وإلا ففي الحقيقة أنه إن سَلِمَ هو مِن الفائدة، فلن يَسلم غيره منها، ولن تسلَم كذلك الجِهة القائمة على التعامُل بها (ألا وهي البنك)، وقد قال الله - عز وجل -: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2].
سابعًا: قد يقول أحد الناس: أنا أتعامل مع الشركة مِن باب "السمْسَرة".
والردُّ على ذلك أن تسويق العميل يكون للعمولات والأرباح، وليس للسلع والمنتجات - كما وضَّحنا آنفًا - لأن هذه السلع والمنتجات غِطاء وشكل صوريٌّ ليس أكثر؛ لأن حقيقة "السمسرة" أنها عقد يحصل به السمسار على أجْر مُقابِل بيعه لسِلعة ما، بينما في "التسويق الشبكي" يَدفع المُسوِّق أجرًا؛ لكي يكون مُسوِّقًا، وهذا غير معقول بالطبع!
ثامنًا: وأما القول بأن العمولات مِن باب الهِبة، فليس بصحيح، ولو سَلم ذلك فليس كل هِبة جائزةً شرعًا؛ فالهِبة على القرض ربا؛ ولذلك قال عبدالله بن سلام لأبي بُردة - رضي الله عنهما -: "إنك في أرضٍ الربا فيها فاشٍ، فإذا كان لك على رجل حقٌّ، فأهدى إليك حمل تِبْن، أو حِمل شعير، أو حمل قَتٍّ، فإنه ربا"؛ رواه البخاري في الصحيح.
والهِبة تأخذ حكْم السبب الذي وُجدت لأجله؛ ولذلك قال - عليه الصلاة والسلام - في العامل الذي جاء يقول: "هذا لكم وهذا أُهدي إليَّ"، فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((أفلا جلستَ في بيت أبيك وأمك فتَنظر أُيهدَى إليك أم لا؟!))؛ متَّفق عليه.
وهذه العمولات إنما وجدت لأجْل الاشتِراك في "التسويق الشبكي"، فمهما أُعطِيَتْ مِن الأسماء، سواء هدية أو هِبة أو غير ذلك، فلا يُغيِّر ذلك مِن حقيقتها وحُكمِها شيئًا. (اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء).
تاسعًا: ومما لا يَخفى على بصير ذي عينَين تُبصران أن القوانين العالَميَّة تصنِّف التسويق الهرمي ضِمن شركات الغش والاحتيال؛ حتى إن وزارة التجارة الأمريكية قامت برفع شكوى ضد شركة (sky biz) للتسويق الهرمي، تتَّهمها فيها بالغش والاحتيال على الجمهور؛ مما أدى إلى تجميد أموالها وأصولها.
كما أصدرت هيئة الأوراق المالية الباكستانية تحذيرًا للجمهور مِن التعامل مع شركة (بزناس) العاملة هناك؛ لقيام معاملتها على الخداع والتغرير بالناس. (موقع الإسلام سؤال وجواب).
عاشرًا: ذهَب معظم الأساتذة والفقهاء المتخصِّصين في المعامَلات المالية المُعاصِرة إلى تحريم "التسويق الشبكي" ورفضِه بكل الوسائل والطرُق، ويأتي على رأس هؤلاء:
• اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والفتوى برقم: (22935) بتاريخ: 14/3/1425هـ.
• المجمع الفقهي للفتوى بالسودان.
• الأستاذ الدكتور علي السالوس: (دكتوراه في الفقه المقارن وأصوله بمرتبة الشرف الأولى من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، وخبير الفقه والاقتِصاد بمجمع الفقه الإسلامي، وأستاذ الفقه والأصول بكلية الشريعة جامعة قطر).
• الأستاذ الدكتور علي محبي الدين القره داغي: (دكتوراه في الشريعة والقانون جامعة الأزهر الشريف في مجال العقود والمعامَلات المالية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، والتوصية بطبع الرسالة وتبادُلها بين جامعات العالم).
• الدكتور سامي السويلم: (باحث في الاقتصاد الإسلامي).
• الدكتور يوسف الشبيلي: (أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، وعضو مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا).
• والشيخ: مصطفى العدوي.
وغيرهم الكثيرون مِن العلماء والمشايخ.
وأخيرًا - أخي في الله - أوصيك بوصية النبي لك: ((دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك))، وتجنّب الشبهات؛ عملاً بقول النبي - عليه الصلاة والسلام -: ((ومَن اتَّقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعِرضه)).
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/culture/0/46539/#ixzz2XkjI0X8o
http://forums.way2allah.com/showthread.php?t=183548
bakhire2000
2013-07-01, 13:39
مبروك عليك اخي
موقع تينيدال موقع موثوق جدا و سلع كثيرة و متنوعة
http://www.tinydeal.com/index.php?ma...&sk=72165510a5
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir