مشاهدة النسخة كاملة : الشهادة
لاحظت وبحسرة شديدة ان البعض لهم حساسية مفرطة من كلمة شهادة لمادا ؟
اليس بالعلم ساد الناس في عصرهم و اخترقوا السبع الشداد الطباق
الله يبارك في اساتدتنا الدين خرجوا كلهم للتقاعد
سفير الهضاب
2013-06-28, 20:34
الشهادات أصبح ينقصها المصداقية ،إلا من رحم ربك ، لذا تولدت مثل هذه الشكوك والحساسية ، ثم إن كثير من المتنفذين والانتهازيين تحصلوا عليها وتسلقوا بها إلى مناصب عليا
ابوشيماءربوح
2013-06-28, 22:10
السلام عليكم
اعتقد أن الشهادة ليست هي المقياس ، ولكن الأثر الذي ينتج عنها ، والاضافة التي يقدمها صاحبها لمجتمعه ووطنه
فما أكثر أصحاب الشهادات ولكنهم غثاء كغثاء السيل
لاحظت وبحسرة شديدة ان البعض لهم حساسية مفرطة من كلمة شهادة لمادا ؟
اليس بالعلم ساد الناس في عصرهم و اخترقوا السبع الشداد الطباق
الله يبارك في اساتدتنا الدين خرجوا كلهم للتقاعد
الناس نوعان:
صاحب خبرة ندعوه لقيدها بشهادة.
فلو اعتمدنا على الخبرة وحدها يكون الأمر ذاتيا و الكل يصبح يدعي أنه صاحب خبرة.
و صاحب شهادة ندعوه لتشريف شهادته ببعض البضاعة.
و لو اعتمدنا على الشهادة وحدها فكلنا يعرف............. و لا داعي للنبش في المسكوت عنه.
[QUOTE=makalila;1053300308]الناس نوعان:
صاحب خبرة ندعوه لقيدها بشهادة.
فلو اعتمدنا على الخبرة وحدها يكون الأمر ذاتيا و الكل يصبح يدعي أنه صاحب خبرة.
و صاحب شهادة ندعوه لتشريف شهادته ببعض البضاعة.
و لو اعتمدنا على الشهادة وحدها فكلنا يعرف............. و لا داعي للنبش في المسكوت عنه.
[/QUO
المغالطة الكبرى تكمن حسب فهمي " البسيط" في زج الجميع من اصاب الشهادات في خانة واحدة.
[QUOTE=makalila;1053300308]الناس نوعان:
صاحب خبرة ندعوه لقيدها بشهادة.
فلو اعتمدنا على الخبرة وحدها يكون الأمر ذاتيا و الكل يصبح يدعي أنه صاحب خبرة.
و صاحب شهادة ندعوه لتشريف شهادته ببعض البضاعة.
و لو اعتمدنا على الشهادة وحدها فكلنا يعرف............. و لا داعي للنبش في المسكوت عنه.
[/QUO
المغالطة الكبرى تكمن حسب فهمي " البسيط" في زج الجميع من اصحاب الشهادات في خانة واحدة.
أبو برجاوي
2013-07-01, 00:25
ما أكثر أصحاب الشهادات ولكنهم غثاء كغثاء السيل !
lotfimp4
2013-07-01, 09:02
الشهادة تبقى شهادة رغم انفي الذين لا يملكون شهادة , ضعاف المستوى و هذا راجع الى عدم مواكبت الركب و التحصيل العلمي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir