سامي1976
2013-06-25, 21:17
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مثل ما جاء في عنوان الموضوع ولاية الجلفة تتفنن في تعذيب المواطن خاصة المواطن القادم من شمال الولاية من خلال إن شاء محطة نقل للمسافرين خارج الولاية والتي كانت داخل الولاية حيث كان المواطن بإمكانه الوصل إلى قضاء مصالحه التي هو أصلا يعاني من بيروقراطية الإدارة فزادت الطين بله من حلال فرض عليه النزول بمحطة للمسافرين تبعد عن داخل المدينة بمسافة لا تخدم القانطين من داخل الولاية فما بالك القادم من خراجها يضاف إلى ذلك انعدام النقل إليها وإن توفر فالحافلات مكتض و على آخرها يضاتف إلى ذلك بزنست سائقي الأجرة الذين يفرضون عليك بما يعرف الكورسة وبعملية حسابية فأجرة السفر إلى عاصمة الولاية هي الضعف ويبدو أن المخططين في الولاية القابعين في غرف المفورة فيها المبردات والراحة لهم يتناسون أن المسافرين أنواع:
- مسافر قد يكون مريض لا يتحمل عناء التنقل لمسافات طويلة
- مسافر شهار وراتبه بالكاد يوصله إلى مقر عمله.
- مسافر لا يتحمل قسوة الجو من حر وبرد.
- .. الخ
كان بالإمكان فتح ثلاث محطات للسفر :
ـ محطة مسافرين في عوينة الشيخ خاصة بالقادمين أو الذاهبين من وإلى الجهة الجنوبية للولاية الأغواط غرداية ......... الخ
ـ محطة مسافرين في بوتريفيس خاصة بالقادمين أو الذاهبين من الجهة الشرقية للولاية دار الشيوخ بوسعادة المسيلة ... الخ
ـ محطة المسافرين التي هي محطة حاسي بحبح القديمة يتم إعادة تهيئتها وتخصييها للجهة اليمنى الشمالية للولاية ومنه نخدم المواطن لا تعذيب المواطن
أتمنى من الصحافة في ولا يتانا الحبيبة تسليط الضوء على هذه النقطة التي تم إهمالها وكأن الجميع لا يعنيه الأمر.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مثل ما جاء في عنوان الموضوع ولاية الجلفة تتفنن في تعذيب المواطن خاصة المواطن القادم من شمال الولاية من خلال إن شاء محطة نقل للمسافرين خارج الولاية والتي كانت داخل الولاية حيث كان المواطن بإمكانه الوصل إلى قضاء مصالحه التي هو أصلا يعاني من بيروقراطية الإدارة فزادت الطين بله من حلال فرض عليه النزول بمحطة للمسافرين تبعد عن داخل المدينة بمسافة لا تخدم القانطين من داخل الولاية فما بالك القادم من خراجها يضاف إلى ذلك انعدام النقل إليها وإن توفر فالحافلات مكتض و على آخرها يضاتف إلى ذلك بزنست سائقي الأجرة الذين يفرضون عليك بما يعرف الكورسة وبعملية حسابية فأجرة السفر إلى عاصمة الولاية هي الضعف ويبدو أن المخططين في الولاية القابعين في غرف المفورة فيها المبردات والراحة لهم يتناسون أن المسافرين أنواع:
- مسافر قد يكون مريض لا يتحمل عناء التنقل لمسافات طويلة
- مسافر شهار وراتبه بالكاد يوصله إلى مقر عمله.
- مسافر لا يتحمل قسوة الجو من حر وبرد.
- .. الخ
كان بالإمكان فتح ثلاث محطات للسفر :
ـ محطة مسافرين في عوينة الشيخ خاصة بالقادمين أو الذاهبين من وإلى الجهة الجنوبية للولاية الأغواط غرداية ......... الخ
ـ محطة مسافرين في بوتريفيس خاصة بالقادمين أو الذاهبين من الجهة الشرقية للولاية دار الشيوخ بوسعادة المسيلة ... الخ
ـ محطة المسافرين التي هي محطة حاسي بحبح القديمة يتم إعادة تهيئتها وتخصييها للجهة اليمنى الشمالية للولاية ومنه نخدم المواطن لا تعذيب المواطن
أتمنى من الصحافة في ولا يتانا الحبيبة تسليط الضوء على هذه النقطة التي تم إهمالها وكأن الجميع لا يعنيه الأمر.