أبوعبد اللّه 16
2013-06-25, 10:00
السلام عليكم و رحمة الله
الجواب :
دم المسلم، هو أرخص دم في كل البشرية، و الله المستعان و لا حول و لا قوة الا بالله.
في الغرب، موت كلب، تقوم عليه القيامة.
أما المسلمين، ف100 ألف مسلم من اطفال و نساء و شيوخ
لا يساوون حتى قطرة دم من دم كلب.
و المسلمون بالملايين للاسف منشغلون ب أراب آيدول. منشغلون بالرذيلة و السقط و العري و الفحش و البغاء، و لا حول لا و قوة الا بالله.
أمة الاسلام، تقريبا 2 مليار مسلم، لكنهم كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "غثاء كغثاء السيل".
الى متى يبقى المسلم ضعيف، ذليل، دنيئ، مهان.
ألا يفيق المسلمون؟؟
و الكل يسأل متى نبقى أمة الذل بعدما كنا أمة العزة.
الجواب سهل، و يا ليته كان صعبا او غير موجود
يزداد الالم لما تكون العين بصيرة و اليد قصيرة.
الجواب نسمعه و نقرأه مرات و مرات عديدة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"اذا تبايعتم بالعينة و اخذتم اذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا، لا ينزعه حتى ترجعوا الى ديتنكم".
و الله انه لحق اليقين، المسلمون اليوم
يتبايعون بالعينة، الناس تتعامل بالربا، تشتري السيارات بالفائدة الربوية و كم هم بالملايين، و تتعامل مع البنوك الربوية في المساكن و في كل المشاريع، و تشتري النساء الذهب بالاجل و غيرها، كل شيئ ربا، و الله المستعان، و يقولون عادي، اعلنو الحرب ضد الله
يقول تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ"
و كذلك اخذ اذناب البقر و الرضى بالزرع، يدل على انشغال المسلمون بالدنيا عن الاخرة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
"يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كما تَدَاعَى الأَكَلَةُ إلى قَصْعَتِهَا". فقال قَائِلٌ: وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ؟ قال صلى الله عليه وسلم: "بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزَعَنَّ الله من صُدُورِ عَدُوِّكُمْ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ، وَلَيَقْذِفَنَّ الله في قُلُوبِكُمْ الْوَهْنَ". فقال قَائِلٌ: يا رَسُولَ الله، وما الْوَهْنُ؟ قال صلى الله عليه وسلم: "حُبُّ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ"
و اخيرا الجهاد في سبيل الله، من يجاهدون في سبيل الله اليوم؟؟؟ المسلمون اليوم يجاهدون في سبيل الديمقراطية التي هي الكفر بعينها، التي تعني اسقاط حكم الله و تبديله بحكم الشعب. ثم يقولون شهيد
ماذا بقي لله؟؟؟
أضع هذا الموضوع،
اولا لأذكر نفسي و اخواني المسلمين لنرجع الى ديننا، و نترك كبائر الذنوب، و خصوصا الشرك، الشرك قد انتشر يا اخوان، بسبب اهمالنا لنشر التوحيد، لا تقولوا، لا يوجد شرك، فهو موجود في كل مكان. و لا يسعني المقام لأذكر لكم مئات الاعتقادات الشركية التي يقع فيها الكثير من المسلمين. ثم نترك باقي الكبائر، و خصوصا الربا و التبرج لكثرتهما. لقد انتشر التبرج انتشار رهيب جدا في كل اوساط كل الناس، لباس شبه عاري، لاصق، قصير، كل انواع التبرج كبارا وصغارا، مكياجات و غيرها، فوالله يا اخوان انه ليوشك ان ينزل علينا عذاب من السماء لما تصنعه المتبرجات.
لقد "ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"
و ثانيا، ارجو الدعاء الدعاء و فلا يرد القضاء الا الدعاء، الدعاء للمسلمين عامة ان يرجعوا الى دينهم، و خاصة الى اولئك الذين يموتون بدم بارد من المسلمون من اهل السنة في سورية و غيرها لما يتعرضون له من ابشع جرائم الحرب، و الله لم يبقى الا النووي ان يضربهم به ذلك المجرم الطاغوت بشار، نسأل الله تعالى ان نسمع اخبارا تثلج صدور المسلمين بعدما غشيتها غيوم الحزن، بسقوط ذلك المجرم، و ان شاء الله يكون قبل شهر رمضان.
و الصلاة و السلام على نبينا الحبيب و على اله و صحبه و من تبعه باحسان الى يوم الدين.
و السلام عليكم
الجواب :
دم المسلم، هو أرخص دم في كل البشرية، و الله المستعان و لا حول و لا قوة الا بالله.
في الغرب، موت كلب، تقوم عليه القيامة.
أما المسلمين، ف100 ألف مسلم من اطفال و نساء و شيوخ
لا يساوون حتى قطرة دم من دم كلب.
و المسلمون بالملايين للاسف منشغلون ب أراب آيدول. منشغلون بالرذيلة و السقط و العري و الفحش و البغاء، و لا حول لا و قوة الا بالله.
أمة الاسلام، تقريبا 2 مليار مسلم، لكنهم كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "غثاء كغثاء السيل".
الى متى يبقى المسلم ضعيف، ذليل، دنيئ، مهان.
ألا يفيق المسلمون؟؟
و الكل يسأل متى نبقى أمة الذل بعدما كنا أمة العزة.
الجواب سهل، و يا ليته كان صعبا او غير موجود
يزداد الالم لما تكون العين بصيرة و اليد قصيرة.
الجواب نسمعه و نقرأه مرات و مرات عديدة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"اذا تبايعتم بالعينة و اخذتم اذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا، لا ينزعه حتى ترجعوا الى ديتنكم".
و الله انه لحق اليقين، المسلمون اليوم
يتبايعون بالعينة، الناس تتعامل بالربا، تشتري السيارات بالفائدة الربوية و كم هم بالملايين، و تتعامل مع البنوك الربوية في المساكن و في كل المشاريع، و تشتري النساء الذهب بالاجل و غيرها، كل شيئ ربا، و الله المستعان، و يقولون عادي، اعلنو الحرب ضد الله
يقول تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ"
و كذلك اخذ اذناب البقر و الرضى بالزرع، يدل على انشغال المسلمون بالدنيا عن الاخرة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
"يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كما تَدَاعَى الأَكَلَةُ إلى قَصْعَتِهَا". فقال قَائِلٌ: وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ؟ قال صلى الله عليه وسلم: "بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزَعَنَّ الله من صُدُورِ عَدُوِّكُمْ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ، وَلَيَقْذِفَنَّ الله في قُلُوبِكُمْ الْوَهْنَ". فقال قَائِلٌ: يا رَسُولَ الله، وما الْوَهْنُ؟ قال صلى الله عليه وسلم: "حُبُّ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ"
و اخيرا الجهاد في سبيل الله، من يجاهدون في سبيل الله اليوم؟؟؟ المسلمون اليوم يجاهدون في سبيل الديمقراطية التي هي الكفر بعينها، التي تعني اسقاط حكم الله و تبديله بحكم الشعب. ثم يقولون شهيد
ماذا بقي لله؟؟؟
أضع هذا الموضوع،
اولا لأذكر نفسي و اخواني المسلمين لنرجع الى ديننا، و نترك كبائر الذنوب، و خصوصا الشرك، الشرك قد انتشر يا اخوان، بسبب اهمالنا لنشر التوحيد، لا تقولوا، لا يوجد شرك، فهو موجود في كل مكان. و لا يسعني المقام لأذكر لكم مئات الاعتقادات الشركية التي يقع فيها الكثير من المسلمين. ثم نترك باقي الكبائر، و خصوصا الربا و التبرج لكثرتهما. لقد انتشر التبرج انتشار رهيب جدا في كل اوساط كل الناس، لباس شبه عاري، لاصق، قصير، كل انواع التبرج كبارا وصغارا، مكياجات و غيرها، فوالله يا اخوان انه ليوشك ان ينزل علينا عذاب من السماء لما تصنعه المتبرجات.
لقد "ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"
و ثانيا، ارجو الدعاء الدعاء و فلا يرد القضاء الا الدعاء، الدعاء للمسلمين عامة ان يرجعوا الى دينهم، و خاصة الى اولئك الذين يموتون بدم بارد من المسلمون من اهل السنة في سورية و غيرها لما يتعرضون له من ابشع جرائم الحرب، و الله لم يبقى الا النووي ان يضربهم به ذلك المجرم الطاغوت بشار، نسأل الله تعالى ان نسمع اخبارا تثلج صدور المسلمين بعدما غشيتها غيوم الحزن، بسقوط ذلك المجرم، و ان شاء الله يكون قبل شهر رمضان.
و الصلاة و السلام على نبينا الحبيب و على اله و صحبه و من تبعه باحسان الى يوم الدين.
و السلام عليكم