تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من اتبع ...لاستقيم على دين الله


linda landaucha
2013-06-24, 15:18
سلااااااااااااااام الله عليكم


اخوتي اردت الاستفسار على منهج اتبعه .............لاعلم كل ما احله الله وكل ما حرمه .....ولا يعتريني شك في دالك بعده

ارشدوني الى شيوخ ....او كتب ...........المهم مادا افعل؟؟

فانا شديدة الحرص على معرفة الحق من الباطل ..........واستمع كثيراااا لشيوخ واقرا مواضيع في المنتديات ............لكن

في اغلب الاحيان اقع في التناقض ......................فاسمع من شيخ ان هدا الامر حرام ومن اخر انه حلال .........واقرأ في المنتدى انه جائز ................لم استوعب شيء :confused::confused:؟؟؟

اخوتي دلوني على طريق اتبعه ..................اريد ان اعبد الله عن علم ليس عن جهل او اتباع لابائنااا فقط...........ولكن لا اعرف مادا افعل ..........فكأنني ادور في حلقة مفرغة من عاام تقريباااا ...........لا اشعر انني استفدت ....الا انني اشعر انني في دوامة؟؟؟؟

اليكم الخط

تفظلووو........................................... ....مع جزيل الشكر مني اليكم

نجلاء السلفية
2013-08-16, 18:27
******************************

girl never give up
2013-08-16, 19:05
اسمعي يا اختاه اطلعي على كتاب الله عز و جل ستجدين كل الاجوبة و الدلائل الا لمن لا يريد الاقتناع و ادعوا الله ان يهديك الطريق السوي

jandi
2013-08-16, 21:15
السلام1
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.


عن إبن عباس : : أن رسول الله (ص) خطب الناس في حجة الوداع فقال : قد يئس الشيطان بأن يعبد بأرضكم ، و لكنه رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحاقرون من أعمالكم ، فاحذروا يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا : كتاب الله وسنة نبيه (ص) ، إن كل مسلم أخ المسلم ، المسلمون إخوة ، و لا يحل لامرىء من مال أخيه إلا ما أعطاه عن طيب نفس ، و لا تظلموا ، و لا ترجعوا من بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض.


لا تتبعي اي حزب عليك بكثاب الله وسنة رسول الله


عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ) رواه النسائي وقال الترمذي حديث حسن صحيح .