Sarah Lover
2013-06-24, 12:21
بسم الله والحمد لله
أينما كنتم " صباحكم / مسائكم " معطر " بأكاليل الزهور "
قصتي هي قصة واقعية .. ولا أعلم لماذا أعز صديقاتي لم تصدقني بعدما أمضينا ليلة كاملة نتكلم في الموضوع
تم قالت لي .. "سارة أنت فتاة متعلمة ومثقفة لا يجب أن تسقطي ضحية في هذه القصة الخيالية "
قصتي أسردها لكم بكل وضوح
أنا " فتاة أبلغ من العمر 28 سنة " حاليا
متخرجة وحاليا أعمل في "شركة أجنبية"
قصتي هي أنني "مغرمة بزميل لي في العمل"
هو "شخص رائع متدين وخلوق" وسبحان الله الذي ركب فيه الاخلاق
هو "شخص مميز في جانب" ..
والاخرين في جانب أخر ..
هو "لا يسافح النساء" ..
والأخرين يتصافحون ويسلمون ..
هو لا يتكلم مع النساء الى "لضرورة" ..
والاخرون يتكلمون لمجرد الكلام من أجل كسب هذه الزميلة أو تلك
لا أعرف لماذا "وقعت في حبه" وهو الذي لا ينضر الي أبدا
سألته يوما وكنا نتكلم في مجال العمل .. "لماذا أنت خجول الى هذا الحد"
فأجابني بكلام زاد من "حبي له" .. حتى كلامه ينفذ الى "القلب" فسبحان من أعطاه حسن الكلام
"زميلي شخص يحبه الجميع"
حتى زميلاتي في العمل يحبونه لتواضعه
هو "متدين" وأعتقد أنه ملتزم بدينه لدرجة كبيرة أعتقد أنه "سلفي" كما تقول عنه زميلاتي في العمل
لكنه ليس من ذلك "النوع الجافي والمتعصب والمنغلق" ليس من ذلك النوع الذي يرى في اللحية والقميص قمة التدين والعبودية
ما أعجبني فيه بشدة هو "عقله" ..
فهو اذا تكلمت معه يكلمني وعينيه الى أسفل
تمر الأيام ولم يحاول ان يقنعني بأفكاره ، ولم يناقشني حتى عن طريقة ملبسي أو لما لا ألبس حجابي.
أجده "بسيطاً ، طيباً" دائماً موجود ومهتم بزملائه لان طبيعة عمله تربطه بالموضفين مباشرة
يتبع
أينما كنتم " صباحكم / مسائكم " معطر " بأكاليل الزهور "
قصتي هي قصة واقعية .. ولا أعلم لماذا أعز صديقاتي لم تصدقني بعدما أمضينا ليلة كاملة نتكلم في الموضوع
تم قالت لي .. "سارة أنت فتاة متعلمة ومثقفة لا يجب أن تسقطي ضحية في هذه القصة الخيالية "
قصتي أسردها لكم بكل وضوح
أنا " فتاة أبلغ من العمر 28 سنة " حاليا
متخرجة وحاليا أعمل في "شركة أجنبية"
قصتي هي أنني "مغرمة بزميل لي في العمل"
هو "شخص رائع متدين وخلوق" وسبحان الله الذي ركب فيه الاخلاق
هو "شخص مميز في جانب" ..
والاخرين في جانب أخر ..
هو "لا يسافح النساء" ..
والأخرين يتصافحون ويسلمون ..
هو لا يتكلم مع النساء الى "لضرورة" ..
والاخرون يتكلمون لمجرد الكلام من أجل كسب هذه الزميلة أو تلك
لا أعرف لماذا "وقعت في حبه" وهو الذي لا ينضر الي أبدا
سألته يوما وكنا نتكلم في مجال العمل .. "لماذا أنت خجول الى هذا الحد"
فأجابني بكلام زاد من "حبي له" .. حتى كلامه ينفذ الى "القلب" فسبحان من أعطاه حسن الكلام
"زميلي شخص يحبه الجميع"
حتى زميلاتي في العمل يحبونه لتواضعه
هو "متدين" وأعتقد أنه ملتزم بدينه لدرجة كبيرة أعتقد أنه "سلفي" كما تقول عنه زميلاتي في العمل
لكنه ليس من ذلك "النوع الجافي والمتعصب والمنغلق" ليس من ذلك النوع الذي يرى في اللحية والقميص قمة التدين والعبودية
ما أعجبني فيه بشدة هو "عقله" ..
فهو اذا تكلمت معه يكلمني وعينيه الى أسفل
تمر الأيام ولم يحاول ان يقنعني بأفكاره ، ولم يناقشني حتى عن طريقة ملبسي أو لما لا ألبس حجابي.
أجده "بسيطاً ، طيباً" دائماً موجود ومهتم بزملائه لان طبيعة عمله تربطه بالموضفين مباشرة
يتبع