وارث المحب
2013-06-23, 22:07
موت الفجأة http://www.youtube.com/watch?v=PoG4tgzaQ_Q
جاء في بعض الأحاديث ما يدل على أن موت الفجأة يكثر في آخر الزمان، وهو أخذة غضب للفاجر، وراحة للمؤمن، فقد يصاب المؤمن بموت الفجأة بسكتة أو غيرها ويكون راحة له ونعمة من الله عليه؛ لكونه قد استعد واستقام وتهيأ للموت واجتهد في الخير فيؤخذ فجأة وهو على حال طيبة على خير وعمل صالح، فيستريح من كرب الموت وتعب الموت ومشاق الموت، وقد يكون بالنسبة إلى الفاجر قد يقع هذا بالنسبة إلى الفجار وتكون تلك الأخذة أخذة غضب عليهم، فوجؤوا على شر حال. .
(موت الفجأة)
هل خطر ببالك!! وفي لحظة
من اللحظات لم يحسب لها حسابا\\\:dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17: :dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:: dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:إن المتابع لأخبار الزمان اليوم ليجد عجبا
عجابا من كثرة ما يقع من موت الفجأةومع هذه الكثرة إلا أن جملة منا في غفلة
وكأن ما أتى غيرنا لا يأتينا ولا يقرب من دارنا .
عجبا لنا : كيف نجرأ على الله فنرتكب معاصيه
وأرواحنا بيده
وكيف نستغفل رقابته والموت بأمره يأتي فجأة\\وبما أن الموت قد يفجأ العبد في أي لحظة فواجب عليه أن يكون مستعدا له بالتوبة والاستغفار والعمل الصالح، ومجانبة الموبقات وسائر المحرمات، وأن يكتب وصيته لبيان ما له على الناس، وما للناس عليه، روى ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّهُ سمع رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال:( ما حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ له شَيْءٌ يوصى فيه يَبِيتُ ثَلَاثَ لَيَالٍ إلا وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةٌ قال عبد الله بن عُمَرَ: ما مَرَّتْ عَلَيَّ لَيْلَةٌ مُنْذُ سمعت رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك إلا وَعِنْدِي وَصِيَّتِي) رواه الشيخان.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد... هي تذكرة لي ولكم لا تنسون بالدعاءوالسلام عليكم
جاء في بعض الأحاديث ما يدل على أن موت الفجأة يكثر في آخر الزمان، وهو أخذة غضب للفاجر، وراحة للمؤمن، فقد يصاب المؤمن بموت الفجأة بسكتة أو غيرها ويكون راحة له ونعمة من الله عليه؛ لكونه قد استعد واستقام وتهيأ للموت واجتهد في الخير فيؤخذ فجأة وهو على حال طيبة على خير وعمل صالح، فيستريح من كرب الموت وتعب الموت ومشاق الموت، وقد يكون بالنسبة إلى الفاجر قد يقع هذا بالنسبة إلى الفجار وتكون تلك الأخذة أخذة غضب عليهم، فوجؤوا على شر حال. .
(موت الفجأة)
هل خطر ببالك!! وفي لحظة
من اللحظات لم يحسب لها حسابا\\\:dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17: :dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:: dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:إن المتابع لأخبار الزمان اليوم ليجد عجبا
عجابا من كثرة ما يقع من موت الفجأةومع هذه الكثرة إلا أن جملة منا في غفلة
وكأن ما أتى غيرنا لا يأتينا ولا يقرب من دارنا .
عجبا لنا : كيف نجرأ على الله فنرتكب معاصيه
وأرواحنا بيده
وكيف نستغفل رقابته والموت بأمره يأتي فجأة\\وبما أن الموت قد يفجأ العبد في أي لحظة فواجب عليه أن يكون مستعدا له بالتوبة والاستغفار والعمل الصالح، ومجانبة الموبقات وسائر المحرمات، وأن يكتب وصيته لبيان ما له على الناس، وما للناس عليه، روى ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّهُ سمع رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال:( ما حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ له شَيْءٌ يوصى فيه يَبِيتُ ثَلَاثَ لَيَالٍ إلا وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةٌ قال عبد الله بن عُمَرَ: ما مَرَّتْ عَلَيَّ لَيْلَةٌ مُنْذُ سمعت رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك إلا وَعِنْدِي وَصِيَّتِي) رواه الشيخان.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد... هي تذكرة لي ولكم لا تنسون بالدعاءوالسلام عليكم