®§§][][( كِبْرِيَآءْ النُوتَآ.!! )][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

خط حاء الحديث نفضه،
و حضرتي خائف من أن ألمحك ساقطً منه..
هذا النص يا صاحبي يتعمد الميّدَ بي يسرهْ..!؟

يا خافقي..
المعين الذي لازال يطهر جزعك
اسود زبده الآن عن آخره،
وليس في وسع النشف أن يلغي ناظره
أمام عناصر ما عادت تحمل الدنس.
فلا عليك إلا أن تلتمس وداعاً يليق بتراويحك.؟!

عليك أن تمحو آثار الجرائر ،
فالأرائك الجميلة انكسرت أقدامها من خدمة ،
و لم يعد المكوث في العليّة ترفاً تعتده المقاصد.

يا صاحبي .!
أيها الجميل بروحك
كل اليقين الذي يجرم في الظل
سالفنا من غير شمس ..!
و استبق ريبنا ، و أحرق سراب الطامعين بإصرار
وانتَ لازلت أنتْ ..
حيث مستودع القصص الرابض على حواف المدينة،
يتحين بالسواد، و يسرق نيروز الفراشات


لأجل كبرياء النوتا، اترك عنك الخنا
وسأجزم أنك لن تُشاك ضيرا،
فإن دواخل البسيطة مُتخمة بالسمان مني..!
و خلاصك لن يكون من خارجكْ ..!


يا صاحبي .!
كل الزُنَقْ التي تيهت بك عن غاية أحلامك لن ترشدك
فهذا المضطجع مليءٌ بالغائبين أمثالي ..!!

أنا ( مشمخْ ) هذا الصباح يا صاحبي ..
أي و الله ( مشمخْ ) ،
فلا تدمي مصفع الماء ..!
واضحك ملء السرّ
كما كل شيءٍ بَرَّ .. منذ كَلّْ،،


ها أنذا أكتب لك من جديد
لأنسرب من نفايات حرفي بإلقاءها في مَقَابِلَ الغير
و احذر أن تعتد بعادة الحمقى
أن تتلقف حكايا طلقناها خارجا
لاجترارها من جديد ..!



يا صاحبي .!
انسان الغابر من زمن
حينما كان يلثم اتقانه في الغاب
كان يقصد أن يثير قهر انسانة المستقبل
فتحبه وإن كان حاضراً
غائباً ..!












بقلمي
لك يا صاحبي !
الغياب يليق بك

[نُـون]

هو تلاعب النوتات الموسيقية
ترفعك في حين وتنزلك في آخر
تدفع بك للحدّ الذي تشهق أنفاسك
ثم تميد بك أرضا
ترتّب لكلّ أوراقه التّي تستهويه
ثمّ هب
القطعة الأكثر فنّية ما زالت مخبوءة
ربّما ما لم تنبس بنات الشفاه بها
ألم أقل أنّ الغياب لا يليق بك... مرحبا

[صَمْـتْــــ~]

خط حاء الحديث نفضه،



و حضرتي خائف من أن ألمحك ساقطً منه..
هذا النص يا صاحبي يتعمد الميّدَ بي يسرهْ..!؟

يا خافقي..
المعين الذي لازال يطهر جزعك
اسود زبده الآن عن آخره،
وليس في وسع النشف أن يلغي ناظره
أمام عناصر ما عادت تحمل الدنس.
فلا عليك إلا أن تلتمس وداعاً يليق بتراويحك.؟!

عليك أن تمحو آثار الجرائر ،
فالأرائك الجميلة انكسرت أقدامها من خدمة ،
و لم يعد المكوث في العليّة ترفاً تعتده المقاصد.

يا صاحبي .!
أيها الجميل بروحك
كل اليقين الذي يجرم في الظل
سالفنا من غير شمس ..!
و استبق ريبنا ، و أحرق سراب الطامعين بإصرار
وانتَ لازلت أنتْ ..
حيث مستودع القصص الرابض على حواف المدينة،
يتحين بالسواد، و يسرق نيروز الفراشات


لأجل كبرياء النوتا، اترك عنك الخنا
وسأجزم أنك لن تُشاك ضيرا،
فإن دواخل البسيطة مُتخمة بالسمان مني..!
و خلاصك لن يكون من خارجكْ ..!


يا صاحبي .!
كل الزُنَقْ التي تيهت بك عن غاية أحلامك لن ترشدك
فهذا المضطجع مليءٌ بالغائبين أمثالي ..!!

أنا ( مشمخْ ) هذا الصباح يا صاحبي ..
أي و الله ( مشمخْ ) ،
فلا تدمي مصفع الماء ..!
واضحك ملء السرّ
كما كل شيءٍ بَرَّ .. منذ كَلّْ،،


ها أنذا أكتب لك من جديد
لأنسرب من نفايات حرفي بإلقاءها في مَقَابِلَ الغير
و احذر أن تعتد بعادة الحمقى
أن تتلقف حكايا طلقناها خارجا
لاجترارها من جديد ..!



يا صاحبي .!
انسان الغابر من زمن
حينما كان يلثم اتقانه في الغاب
كان يقصد أن يثير قهر انسانة المستقبل
فتحبه وإن كان حاضراً
غائباً ..!













بقلمي


لك يا صاحبي !


الغياب يليق بك



سخيٌّ أنتَ كعادتك في نثرِ سحرِ أحرُفِك..
صدِّق أنّ كلّ حرفٍ منها يُغدِقُ على صمتي نبضاً يدفعُني لإطالة ارتشاف دُررك

ربما هناك من يقول -كـ أنا-،، يشدّني الحنين للكتابة بلحظاتٍ تتلقّفني فيه مخالب الكآبة..


ولا بأس، فالصمتُ في حضرةِ -كلماتك- امتثالٌ للجمال

تقديري

[جُرعة جُنونْ]

،
يَـــا أَهلًا بالغَائبِ الحَاضرْ !

،
وَ لِأَنكَ مُخٌ مُختلفْ .. والقليلُ منَ القليلْ منْ يفقهُ أبجديتك !
وَلِأَنكَ جميلٌ موجوعٌ .. والكَثيرُ منَ العَابرينَ مَوجوعْ !

،
سَأشربُ كَأسَ ماءٍ .. وأنصتُ لكْ .. وأُخبرَ الصَاحبْ..

أَني لمْ أَفهمْ كَثيرًا !
وأَنكَ أَوجعتنِي أَكثرْ !


لَا تنسىَ أنّ تسقيهَا

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/ro.gif

[سنابل مجروحة]

بعض الجمال لابد أن يفرد .. ليغرد كما الطير في على مسامعنا ألف تحية وتقدير لقلمك

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

هو تلاعب النوتات الموسيقية
ترفعك في حين وتنزلك في آخر
تدفع بك للحدّ الذي تشهق أنفاسك
ثم تميد بك أرضا
ترتّب لكلّ أوراقه التّي تستهويه
ثمّ هب
القطعة الأكثر فنّية ما زالت مخبوءة
ربّما ما لم تنبس بنات الشفاه بها
ألم أقل أنّ الغياب لا يليق بك... مرحبا


شاهندا
مضارب النص لا تكتمل إلا بمثل بصمتك يا ابنتي
و لعلي سأبقى ممتن لكِ على هذا التنصيص
كوني بخير و أمانْ

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

سخيٌّ أنتَ كعادتك في نثرِ سحرِ أحرُفِك..
صدِّق أنّ كلّ حرفٍ منها يُغدِقُ على صمتي نبضاً يدفعُني لإطالة ارتشاف دُررك

ربما هناك من يقول -كـ أنا-،، يشدّني الحنين للكتابة بلحظاتٍ تتلقّفني فيه مخالب الكآبة..


ولا بأس، فالصمتُ في حضرةِ -كلماتك- امتثالٌ للجمال

تقديري



الفاضلة صفية
حين كتبتي ردّك هذا كان و أن باغتني الضيوف
فانصرفت قسراً مع كمّ هائل من الامتنان لعودتك
و مثله و نصف لإطراءك

كوني بخير ست الكلّ

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

،
يَـــا أَهلًا بالغَائبِ الحَاضرْ !

،
وَ لِأَنكَ مُخٌ مُختلفْ .. والقليلُ منَ القليلْ منْ يفقهُ أبجديتك !
وَلِأَنكَ جميلٌ موجوعٌ .. والكَثيرُ منَ العَابرينَ مَوجوعْ !

،
سَأشربُ كَأسَ ماءٍ .. وأنصتُ لكْ .. وأُخبرَ الصَاحبْ..

أَني لمْ أَفهمْ كَثيرًا !
وأَنكَ أَوجعتنِي أَكثرْ !


لَا تنسىَ أنّ تسقيهَا

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/ro.gif






جرعة يا جرعة
لا شيء يكفي لأبدية شكرك !!
و لعل هذه تكفيك .
لربما ..!!

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/ro.gif

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

بعض الجمال لابد أن يفرد .. ليغرد كما الطير في على مسامعنا ألف تحية وتقدير لقلمك

و بعض الآخر لابد أن يكتب
لكسر وطأة الحيرة و الشدآء

شكرا لك سنابلْ

[نسائم الشوق]

لهذا الصاحب ألف سلام
له من التأمل روحا لايسعها المشي إلا بين سلالات
طهر تعَجبه وإن كان لم يقل الكثيررررر

ذلك

لاني كلي يقين بأن هناك بقية تأتي ،،،،

حرفك مطر ،،،

[آنثى آلمطر]

بِضع ثَواني أُخرى وَ أرحل
فَالتفَاصِيل التي تَتخذ شَكل قَلب يَختفي تَارة وَ يَعُود تَارة
أُخرى لا تَنفكُ تُرسل لعُقولنا إشَارات وَ علامات بِـ أن
المُنتصِر في النِهَاية هِي تِلكَ الروح القَابعة في داخِل أجسَادنا
المُتقلبة فَوق أرضٍ بَاتت لا تَعرفُ كَيف تُحَافظ عَلينا من
الإنتهاء ..!
.
جَمِيلٌ حَرفُكِ وَ أَجمل إحسَاسُكِ الذي تَسّيد
هَذه السُطور ..!

[تميمة تمامة]

على الرغم من اني لم افهم ما كتبته ........لكني اشكرك على هذه القوة التي جعلتني افتش عن كل كتاباتك ........ولا ادري لماذا انقطعت عن المنتدي كل هذه المدة............ شكرا لك اخي الكريم شكرا لك شكرا لك