معاذ1
2013-06-19, 20:33
خلق الله لنا أذنين ولساناً واحداً .. لنسمع أكثر مما نقول !
حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب بسببـه
المرأة العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره
وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
من لا يعرف الخير من الشر فألحقوه بالبهائم
راحـة الحُكماء فى وجود الحق وراحـة السفهاء فى وجود الباطل
فلاتجعل بينك وبين الحق حائل
ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً
ولكن من الضروري أن يكون صادقاً
العلم بدون دين أعرج .. والدين بدون علم أعمى
فالعلم ورثـة الأنبياء .. والدين دربهم ومسلكهم التقوى
فضائلنا وعيوبنا لا ينفصلان مثل القوة والضعف
إذا إنفصلا لا يصبح الإنسان إنساناً
هذه هي الحياة إنك تتنازل عن مُتعك الواحدة بعد الأخرى
حتى لا يبقي منها شيء .. وعندئذ تعلم إنـه قد حان وقت الرحيل
إن حمل السلاح ليس دليلاً على القوة
فالقوة لا تأتي من مقدرة جسمانيـة .. بل تأتي بها إرادة لا تقهر
خلقنا الله لا نرى بظهورنا بينما يراها الآخرون
ومن الحكمـة أن ننهل من نبع رؤيتهم
سأل المُمكن المُستحيل أين تقيم فأجاب : في أحلام العاجز
فبوجود المُمكن كل شئ جائـز
الإبتسامـة كلمـة طيبـة بغيـر حروف
والكلمـة الطيبـة جواز مرور إلى كل القلوب
إذا إزداد الغرور .. نقص السرور
وإذا إختفى العدل من الأرض .. لم يعُد لوجود الإنسان قيمـة
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
ومن قنع من الدنيا باليسير هان عليـه كل عسير
الضمير المطمئن خير وسادة للراحـة
ومن يزرع المعروف يحصُد الشكر
من يقع فى خطأ فهو إنسان .. ومن يُصر عليـه فهو شيطان
ومن ركب الحق غلب الخلق
إن تواجـد الغبي بين إثنين أذكيـاء كالسمكـة بين قطتيـن
والذي ينفخ في نار النزاعات ليس من حقـه الشكوى إذا تطاير الشرر في وجهـه
الأسباب الصغيرة لها غالباً نتائج كبيرة فبفقدان المسمار تضيع حدوة الحصان
وبفقدان الحدوة يضيع الحصان وبفقدان الحصان يضيع الفارس ويفقد الأمان
من يتخلى عن حريتـه خوفاً على أمنـه لا يستحق حريـة ولا يستحق أمناً
وتذكر دائماً ولاتنسىَ أن الوقت أسرع من حياتـك
نعم الفعـل أفضـل من نعم القـول
فمن عاش على الأمل دائمـاً مات صائمـاً
والثعلب النائم لا يصطاد الدواجن
إن قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا
إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام
فمن خلال أشواك الخطر نحصل على زهور السلام
حاذر عمل الشر أكثر مما تحاذر العذاب بسببـه
المرأة العظيمـة هي التي تـُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره
وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألم
من لا يعرف الخير من الشر فألحقوه بالبهائم
راحـة الحُكماء فى وجود الحق وراحـة السفهاء فى وجود الباطل
فلاتجعل بينك وبين الحق حائل
ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً
ولكن من الضروري أن يكون صادقاً
العلم بدون دين أعرج .. والدين بدون علم أعمى
فالعلم ورثـة الأنبياء .. والدين دربهم ومسلكهم التقوى
فضائلنا وعيوبنا لا ينفصلان مثل القوة والضعف
إذا إنفصلا لا يصبح الإنسان إنساناً
هذه هي الحياة إنك تتنازل عن مُتعك الواحدة بعد الأخرى
حتى لا يبقي منها شيء .. وعندئذ تعلم إنـه قد حان وقت الرحيل
إن حمل السلاح ليس دليلاً على القوة
فالقوة لا تأتي من مقدرة جسمانيـة .. بل تأتي بها إرادة لا تقهر
خلقنا الله لا نرى بظهورنا بينما يراها الآخرون
ومن الحكمـة أن ننهل من نبع رؤيتهم
سأل المُمكن المُستحيل أين تقيم فأجاب : في أحلام العاجز
فبوجود المُمكن كل شئ جائـز
الإبتسامـة كلمـة طيبـة بغيـر حروف
والكلمـة الطيبـة جواز مرور إلى كل القلوب
إذا إزداد الغرور .. نقص السرور
وإذا إختفى العدل من الأرض .. لم يعُد لوجود الإنسان قيمـة
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
ومن قنع من الدنيا باليسير هان عليـه كل عسير
الضمير المطمئن خير وسادة للراحـة
ومن يزرع المعروف يحصُد الشكر
من يقع فى خطأ فهو إنسان .. ومن يُصر عليـه فهو شيطان
ومن ركب الحق غلب الخلق
إن تواجـد الغبي بين إثنين أذكيـاء كالسمكـة بين قطتيـن
والذي ينفخ في نار النزاعات ليس من حقـه الشكوى إذا تطاير الشرر في وجهـه
الأسباب الصغيرة لها غالباً نتائج كبيرة فبفقدان المسمار تضيع حدوة الحصان
وبفقدان الحدوة يضيع الحصان وبفقدان الحصان يضيع الفارس ويفقد الأمان
من يتخلى عن حريتـه خوفاً على أمنـه لا يستحق حريـة ولا يستحق أمناً
وتذكر دائماً ولاتنسىَ أن الوقت أسرع من حياتـك
نعم الفعـل أفضـل من نعم القـول
فمن عاش على الأمل دائمـاً مات صائمـاً
والثعلب النائم لا يصطاد الدواجن
إن قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا
إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام
فمن خلال أشواك الخطر نحصل على زهور السلام