تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز اخلاق و قيم موسمية ...... موضوع للنقاش


سدرةالمنتهى
2013-06-17, 22:36
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نمضي وتمضي الأيام متتابعة ويتنفس العمر فينا زفرات من وجع ويأس ،

ويحاول بين لحظة وأخرى أن يحقنها بمصل الأمل والعزيمة ،

طمعا في غد أفضل ولكــــن ....

تبقى مجرد أحلام وأماني حبيسة النبض والفكر ،حكم عليها بالسجن المؤبد وحرمت من أن تبصر النور على الواقع

الذي أعدم جل تلك المخططات ...

فترتطم على قاع الدار الفانية وندرك ذلك بعد فوات الأوان وأحيانا ندركه لفترات معينة دون الأخرى

لـِــمَ في شهر رمضان المبارك فقط ندرك أننا مسلمين وننتمي لدين عظيم؟؟؟

لـِــمَ بعد انقضائه نتجرد من كل القيم والمبادئ؟

لـِــمَ نسعى للتغيير في موسم معين دون غيره؟؟؟

لـِــمَ ضمائرنا تستيقظ لفترة مؤقتة خلال الشهر الكريم ثم تعود لسباتها بعد ذلك؟

لـِــمَ نتمرغ بكوثر النقاء والبياض والصفاء وندعي الطهر ونمتطي صهوة القيم والأخلاق والمبادئ

ونرسم للدين بساط السندباد لنكون كما يطمح الكثيرون ونطمح في أكثر من ذلك ولكن مع مرور الأيام

وما إن يقارب الشهر الكريم على الانتهاء حتى نتجرع السموم والغصات التي تجردنا من كل تلك القيم التي لم تكن سوى أوهام

شيدت بقصور صدئة مهترئة ، لنخادع أنفسنا قبل أن نخدع أيا كان بتلك التمثيليات السخيفة

فنحن من يضيع الفرص من بين يديه ، نحن من اختار العتمة بدل النور الوهاج والرحمة والسكينة

نحن من اختار سبل النفاق وتجرد من الإنسانية والمسؤولية والشعور بالرحمة

نحن من تجرد من القيم والمبادئ والعزيمة ، فإن لم تكن إرادتنا ورغبتنا في التغيير أعمق وأقوى

لن نتخلص من تلك الأقنعة التي باتت مكشوفة

لأننا أهملنا الكثير ولم نعد ننتبه لأمور شتى حتى لواجباتنا الدينية

فأين تختبئ إنسانيتنا وقيمنا لفترة مؤقتة وتظهر بعد ذلك لتكشف الأقنعة وتظهر الحقائق المزيفة

ونجد النفوس الضعيفة قد عادت إلى واقعها ومكانها الحقيقي.لأنها لم تكن سوى تمثيلية ولم تكن سوى قيم وأخلاق موسمية


أسئلة نقاشية

1- ما رأيك بالقضية المطروحة؟

2-لم صحوة الضمير المستتر تقتصر على الشهر الفضيل

هل حرك سواكن الضمير فينا وطمس هوى النفس بين مراتع أرواحنا؟

3- هل نحن بحاجة إلى عام من رمضان المبارك حتى تتحرك سواكننا وإنسانيتنا المفقودة؟

4- نصيحة تقدمها لهذه الفئة؟


م
ن
ق
و
ل

nabilllaachi
2013-06-17, 22:45
الموضوع رائع يعالج مشكلة خطيرة للغاية لكن أغلبنا لا يعيرها اهتمام بل ينكتون بمثل هذه التصرفات .
2 - لا أسميها صحوة بل عادة مثل حجاب اليوم ...... إلا من رحم ربه
3 * نصيحة : لا تغتر بالدنيا فإنها دار فناء ،فالموت كأس و كلنا شاربه و الكفن لباس كلنا لابسه و لقبر بيت وكلن ساكنه فاعمل لقبرك فالكثير ممن في القبور نادمون و يتمنون فرصة أخرى فغتنمها فبل فوات الأوان

سدرةالمنتهى
2013-06-17, 22:51
الموضوع رائع يعالج مشكلة خطيرة للغاية لكن أغلبنا لا يعيرها اهتمام بل ينكتون بمثل هذه التصرفات .
2 - لا أسميها صحوة بل عادة مثل حجاب اليوم ...... إلا من رحم ربه
3 * نصيحة : لا تغتر بالدنيا فإنها دار فناء ،فالموت كأس و كلنا شاربه و الكفن لباس كلنا لابسه و لقبر بيت وكلن ساكنه فاعمل لقبرك فالكثير ممن في القبور نادمون و يتمنون فرصة أخرى فغتنمها فبل فوات الأوان

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك اخي على المداخلة القيمة

TOKYO
2013-06-17, 23:15
يعييك الصحه على الموضوع
للاسف هدا المشكل صار معروف و تعودنا عليه صرنا نشوفو مساجد تتعمر غير في رمضان و في الكل اوقات الصلاة على الغير عاده و الكل يبدء في شراء البسه مطرزه و جلبيات ووو كانه رمضان بالمظاهر او الرب رمضان هو ليس الرب ايام كلها و اعوام كلها
للاسف بعدنا بزاف عن الدين تاعنا
ناقصتنا مطالعة و الثقافة في الدين تاعنا غير كافية لا في مساجد لا في حصص لا في المدارس
تربية في بيوت يجب الخير لانه مواش رانا نشوفه في الشوارع من اللباس و حلاقة ووو نقدرو نقوله انه عائلة فقط باسم و الباقي تلفزيون و السارع هو لي يربي في الجيل
و زيد على هدا انه الطفل لما يكون صغير و يشاهد والديه يصلو مع بعض و ياخده الي المسجد يكبر و تكبر معاه الحب الصلاة و محافظة عليها اي انه تربية تبدء من البيت وليس من الخارج
ربي يجب الخير و الله يهدينا و يردنا اليه ردا جميلا
شكرا على الموضوع و بارك الله فيك

سدرةالمنتهى
2013-06-17, 23:36
يعييك الصحه على الموضوع
للاسف هدا المشكل صار معروف و تعودنا عليه صرنا نشوفو مساجد تتعمر غير في رمضان و في الكل اوقات الصلاة على الغير عاده و الكل يبدء في شراء البسه مطرزه و جلبيات ووو كانه رمضان بالمظاهر او الرب رمضان هو ليس الرب ايام كلها و اعوام كلها
للاسف بعدنا بزاف عن الدين تاعنا
ناقصتنا مطالعة و الثقافة في الدين تاعنا غير كافية لا في مساجد لا في حصص لا في المدارس
تربية في بيوت يجب الخير لانه مواش رانا نشوفه في الشوارع من اللباس و حلاقة ووو نقدرو نقوله انه عائلة فقط باسم و الباقي تلفزيون و السارع هو لي يربي في الجيل
و زيد على هدا انه الطفل لما يكون صغير و يشاهد والديه يصلو مع بعض و ياخده الي المسجد يكبر و تكبر معاه الحب الصلاة و محافظة عليها اي انه تربية تبدء من البيت وليس من الخارج
ربي يجب الخير و الله يهدينا و يردنا اليه ردا جميلا
شكرا على الموضوع و بارك الله فيك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك اخي على التعقيب الصائب

نعم مثلما قلت اننا حصرنا اخلاقنا و احياء مبادئنا الا في المواسم الدينية نخاف ان يفقد الشهر المبارك قدسيته
بتنا نلاحظ ظواهر لااخلاقية طغت عليها صفات النفاق لا صلة لها بروح و حكمة هذا الشهر العظيم
فبجرد قدوم شهر رمضان تيدا الناس بالتوبة و الصلاة و لبس الحجاب و تستمر اعمال الخير طيلة الشهر

يجب على كل عاقل ان يعي ان الدين الاسلامي تظهر سماته على الطفل في مهده ......فنحن مولودون على فطرة الاسلام و مكلفون من البلوغ
ينشا لكل منا كتاب يدون عليها كل صغيرة و كبيرة فقط في شهر رمضان يتضاعف الاجر فرب شهر رمضان الذي تعبده هو رب ربيع الاول و جمادي الثانية

اشكرك اخي الكريم على تفهمك مضمون الموضوع ان شاء الله يكون منبر صحوة لذتنا اولا
و لاسرنا ثانيا هكذا نغير حكمة قدوم شهر رمضان
جزاك الله الفردوس الاعلى

سدرةالمنتهى
2013-06-18, 12:22
أسفا ان نجعل من أخلاقنا عباية موسمية نرتديها وقت الحاجة

أليس هاذا من العيب والعار

ام اـنها عميت الأبصار

فما حاجتك لتغير أحوالك من حال إلى حال

وتجعل لطاعاتك وعباداتك مواسم فقط

سدرةالمنتهى
2013-06-18, 18:54
قال بعض السلف : أهون الصيام ترك الشراب و الطعام, و قال جابر-رضي الله
عنه- :" إذا صمت فليصم سمعك و بصرك و لسانك عن الكذب و المحارم و دع أذى
الجار و ليكن عليك وقار و سكينة يوم صومك و لا تجعل يوم صومك و يوم فطرك
سواء".

محمد...عبد النور
2013-06-18, 18:56
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته اختي الكريمة سدر المنتهى
موضوع قيم و جميل
اييييه قد صدقتي فو الله قد نرى في لواقع المعيش في ايامنا العادية الناس قد تجردت من كل شيئ جميل قد يسمى اخلاقا او خيرا او صلاة و غيرها من الامور و لكن حين يظلنا الشهر الفضيل نرى تزاحم في الخير و المسارعة للخيرات و قراءة القرآن و الصدقات و غيرها من اعمال الخير الكثيرة
و الله رغم ان الشهر مدته قليلة و لكن مادام للناس اقدام على الخير فأرى الناس لا تزال بخير و قد نجد البعض يصبح نشيطا خيرا و لو لمدة قليلة و هذا خير من لا شيئ
و ايضا فالناس تفعل الخير و تلين قلوبها فقط حرمة لهذا الشهر فنقول لله الحمد
يصبح الكثير يحافظون على صلواتهم و تصبح المساجد عامرة بالناس و هي علامة خير
و الله نرى عدة امور تدفعنا للاستبشار و قد تحدث و توقد فيهم شعلة ايمانية تكون بداية حياة ايمانية طويلة الامد
ايضا لمن هم دائما محافظين على دينهم و اخلاقهم كسر للروتين فقد يجد المساجد طول العام شبه فارغة و لكن في رمضان عليه بالتبكير و تحري الاوقات و الابتعاد عن الكسل
فأنا أعتبر رمضان تجديد و تهييئ النفوس من جديد للعبادة و الحياة ككل
.
.
.
من جهة أخرى متى يمضي رمضان تعود اغلب الناس الى ما كانوا مقيمين عليه قبل الشهر الفصيل من امور لا تحمد عقباها و تجرد من الاخلاق و ترك للصلوات و اتباع الشهوات فنرى المساجد فارغة كما كانت عليه من قبل و نرى نفس الوجود التي كانت فيها قبل رمضان بها و ربما بعض الاشخاص الجدد
تلك هي الحياة فالدين لا بد ان يتجدد من العقيدة و يتم التذكير بالمثل و القيم كل حين و ذلك انما يؤخد من الوالدين اولا ثم الائمة ثانيا و بعدها من المجتمع
لكن ما نراه هو غربة الدين فينا و انه صار عبارة عن مظاهر الا ما رحم ربي


لكن رغم ذلك يبقى الخير في هاته الامة
قد تأخذنا الدنيا كل مأخد و تجري بنا في كل الدروب و لكن الحمد لله ..ما علينا الا ان ندعوا لدينا على قدر استطاعتنا و لو سامتين بأن نفعل الخير و نكون قدوة و نبتعد عن كل شبهة او شهوة
رمضان شهر و لا بد ان نحني نحن في ابنائنا القيم و العادات الخاصة بالمسلمين
هناك امور اندثرت و لكن نحن من يجب احياءها فيهم
الدين مسؤولية و ليست امر فطري او وراثي يتحور حسب انقلاب الدنيا بل هو دين دو معالم متى اختلت معالمه صار غير الذي وجب اتباعه و لا بد من شحذه و ابعاد الشوائب عنه
بارك الله فيك أختي الكريمة سدر المنتهى و وفاك الله ما تتمنين
ســـــــــــــــــــلام

سدرةالمنتهى
2013-06-18, 22:49
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

بالفعل اخي لذريق كما قلت ان رمضان تجديد و و تهيئ النفوس للعبادات من جديد
فهناك أوقات تتزايد فيها الروحيات والإيمانيات و نعلم ان الله ميز شهر عن شهر و يوم عن يوم في تضاعف الاجر و قبول الاعمال الصالحة مثلا فضل شهر شعبان
عن أسامة بن زيد -رضي الله عنهما- قال: (قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ
مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ. قَالَ: ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ
إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ) (رواه النسائي، وحسنه الألباني).
شهر شعبان من اهم الشهور في السنه لانه ترفع فيه جميع اعمال السنه الي الله ولابد فيه للمرء ان يتخلص من كل ما يعوقه عن العباده في رمضان ويكفي شعبان انه فيه ليله النصف من الشعبان لذا فنحن غفلنا على اعظم شهر لتهيئ اخلاقنا و اعمالنا لشهر التوبة و القران

ولكن نحن من جعلنا اخلاقنا موسمية نحن من تحكمنا فيها و اردنا ان تكون موسمية

لما لا تكون تلك الطاعات رفيقة لنا حتى وإن قلت نسبتها بدرجات ؟؟

بارك الله فيك اخي نورت موضوعي اسال الله الهداية لنا و لجميع المسلمين و ان نصحو عن غفلتنا هذه و نعود اخلاقنا رفيقة لنا مدة 12 شهرا دوريا
جزاك الله خيرا اتمنى لك الفوز بجنة الفردوس الاعلى [

سدرةالمنتهى
2013-06-19, 12:46
إنَّ شهر رمضان المبارَك يمتلك أعمدةً رئيسة، ومقوِّمات عتيدة، تؤهِّل المسلِمَ الصائم فيها للتغيُّر في شتَّى جوانب الحياة البشريَّة، ويدعوه إلى مزيدٍ من العمل البنَّاء، والحركة والنماء، وسموِّ الأخلاق، وارْتِقاء النفس إلى سماء العلياء.

سدرةالمنتهى
2013-06-19, 12:48
مقوِّمات يمتلكها شهرُ رمضان وعوامِل التحفيز على التغيير:
مِن مقومات هذا الشهر المبارك:
1) أنَّ في ثنايا هذا الشهر المبارك حالةً رهيبة تعدُّ أقوى مقوِّم، وهي (دمج النَّفْس المؤمنة بالاتِّصال بالخالق - جلَّ في علاه)، فنفسه تحثُّه على التغيير في كثيرٍ مِن جوانبِ حياته، سواء أكان ذلك في صِيامه وإمساكه، ومأكله ومشرَبه، وحديثه ونُطقه، وتهذيب أخلاقه، فرَمضان بالذات من بيْن سائر الشهور تتهيَّأ له الأنفُس باستقبال خاصٍّ به؛ وذلك لأنَّها تدرك أنَّها ستُقبل على عبادةٍ طويلة ستأخُذ منها ممارسةً لشهر كامل، فهذه الإلماحات تُغري النفس المؤمنة لمزيد من الاهتمام به، والتهيؤ لاستقباله بهلفة وفرْحة بعيدًا عن حالة الكسَل وعدم الترقُّب لمجيءِ شهر كريم كهذا الشَّهْر المبارك.

يتبع

ويناروز
2013-06-19, 14:16
) أنَّ في ثنايا هذا الشهر المبارك حالةً رهيبة تعدُّ أقوى مقوِّم، وهي (دمج النَّفْس المؤمنة بالاتِّصال بالخالق - جلَّ في علاه)، فنفسه تحثُّه على التغيير في كثيرٍ مِن جوانبِ حياته، سواء أكان ذلك في صِيامه وإمساكه، ومأكله ومشرَبه، وحديثه ونُطقه، وتهذيب أخلاقه، فرَمضان بالذات من بيْن سائر الشهور تتهيَّأ له الأنفُس باستقبال خاصٍّ به؛ وذلك لأنَّها تدرك أنَّها ستُقبل على عبادةٍ طويلة ستأخُذ منها ممارسةً لشهر كامل، فهذه الإلماحات تُغري النفس المؤمنة لمزيد من الاهتمام به، والتهيؤ لاستقباله بهلفة وفرْحة بعيدًا عن حالة الكسَل وعدم الترقُّب لمجيءِ شهر كريم كهذا الشَّهْر المبارك.
بارك الله فيك على الموضوزع القيم

ما اجمل ان تكون كل ايامنا رمصان ذكر وقيام وصيام

ولكن تبقى غفلة النفس شهورا لتستيقض في شهر واحد

ولي عودة للموضوع اختي سدر المنتهى

تحيتي

محمد...عبد النور
2013-06-19, 17:48
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أختي سدر المنتدى
بارك الله فيك أختي على الدعاء الطيب و أقر عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــــــلام

مريم الصابرة
2013-06-19, 18:05
السلام عليكم اختي موضوع جميل
إضافة لموضوعك من يصلون في رمضان فقط من أسوأ العادات وكأنو يخافو من شهر الرحمة ويتقربو من الله وبمجرد إنتهاء رمضان الجميع يعودون إلى حياتهم الطبيعية
الله موجود في كل الأزمنة وكل السنة فمن يريد مرضاة الله فليسعى لها كل يوم فلا ندري متى نرحل ورمضان تكثر فيه العبادة وهو شهر عظيم لكن أن نجعل كل تركيزنا عليه وبمجرد إنتهائه تنتهي علاقتنا بالله أستغفر الله العظيم ذلك اكبر رياء
ربي يقدرنا على طاعتو دايما ونزيدو نتقربو منو في رمضان اكثر وأكثر
وربي يبلغنا وإياكم الشهر الفضيل بارك الله فيك

سدرةالمنتهى
2013-06-19, 18:28
) أنَّ في ثنايا هذا الشهر المبارك حالةً رهيبة تعدُّ أقوى مقوِّم، وهي (دمج النَّفْس المؤمنة بالاتِّصال بالخالق - جلَّ في علاه)، فنفسه تحثُّه على التغيير في كثيرٍ مِن جوانبِ حياته، سواء أكان ذلك في صِيامه وإمساكه، ومأكله ومشرَبه، وحديثه ونُطقه، وتهذيب أخلاقه، فرَمضان بالذات من بيْن سائر الشهور تتهيَّأ له الأنفُس باستقبال خاصٍّ به؛ وذلك لأنَّها تدرك أنَّها ستُقبل على عبادةٍ طويلة ستأخُذ منها ممارسةً لشهر كامل، فهذه الإلماحات تُغري النفس المؤمنة لمزيد من الاهتمام به، والتهيؤ لاستقباله بهلفة وفرْحة بعيدًا عن حالة الكسَل وعدم الترقُّب لمجيءِ شهر كريم كهذا الشَّهْر المبارك.
بارك الله فيك على الموضوزع القيم

ما اجمل ان تكون كل ايامنا رمصان ذكر وقيام وصيام

ولكن تبقى غفلة النفس شهورا لتستيقض في شهر واحد

ولي عودة للموضوع اختي سدر المنتهى

تحيتي
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي نيروز على التعقيب
صحيح ماقلت ان تكون ايامنا كلها رمضان شريطة ان تكون روحيات و لا شكليات
شكرا على اهتمامك بالموضوع

سدرةالمنتهى
2013-06-19, 18:57
السلام عليكم اختي موضوع جميل
إضافة لموضوعك من يصلون في رمضان فقط من أسوأ العادات وكأنو يخافو من شهر الرحمة ويتقربو من الله وبمجرد إنتهاء رمضان الجميع يعودون إلى حياتهم الطبيعية
الله موجود في كل الأزمنة وكل السنة فمن يريد مرضاة الله فليسعى لها كل يوم فلا ندري متى نرحل ورمضان تكثر فيه العبادة وهو شهر عظيم لكن أن نجعل كل تركيزنا عليه وبمجرد إنتهائه تنتهي علاقتنا بالله أستغفر الله العظيم ذلك اكبر رياء
ربي يقدرنا على طاعتو دايما ونزيدو نتقربو منو في رمضان اكثر وأكثر
وربي يبلغنا وإياكم الشهر الفضيل بارك الله فيك


وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
نور الموضوع بوجودك اختي مريم كيف حالك و حال عائلتك
عودة الى الموضوع بارك الله فيك على الاضافة القيمة صدقت ماقلت باتت اخلاقنا في شهر رمضان رياء امام المجتمعات الاخرى
مما لا شك فيها ان شهر رمضان شهر قرب من المولي عز وجل
وهذا اهم ما يميزه فمن كان في غفلة عن الله وبعيدا عنه ياتي هذا الشهر كفرصة لاعادة توثيق العلاقة مع ربه
ولكن اهم شئ المواظبة بعد انتهاء الشهر
ولكن المشكلة ان شهر رمضان نفسه البعض اصبح يستخدمه كموسم للتليفزيون وغير ذلك مما يلهي الناس عن الهدف الاسمي من هذا الشهر مبارك
هذا الشهر يجب ان تَستغل كل دقيقة فيه وبعدها يخرج الانسان منه علي استعداد تام للاستمرار بقدر الامكان علي ماكان يفعله فيه
تماما مثل من يقوم بحج او عمرة هي فرصة لتكفير الذنوب وللعبادة الحقيقة لله سبحانه وتعالي في خشوع تام بعيدا عن ملذات الحياة
فهنيئا له من يستمر في خشوعه بعد عودته منهما وان يتغلب علي ضعفه وعلي زينة الحياة ومايبعده عن ربه
فنحن مسلمون في كل مكان وزمان
والاخلاق والقيم لاتعرف موسم

بين الحقيقة و السراب
2013-06-19, 20:54
بارك الله في " سدر المنتهى " على هذه الدّرر ..

[ ربّما لأنّه شهر فضيل و فيه الكثير مما يعين على التّقرب من الله ^^]

و ما عساي أقول غير :

[ غفر الله لنا ما تقدّم من ذنبنا و أعاننا على طاعته و حسن عبادته ]

الله يهدينا

سدرةالمنتهى
2013-06-23, 01:22
بارك الله في " سدر المنتهى " على هذه الدّرر ..

[ ربّما لأنّه شهر فضيل و فيه الكثير مما يعين على التّقرب من الله ^^]

و ما عساي أقول غير :

[ غفر الله لنا ما تقدّم من ذنبنا و أعاننا على طاعته و حسن عبادته ]

الله يهدينا


وعليكم السلام و رحمة الله و ركاته

شكرا اختي على المرور العطر بل دعائك لنا كلامه من درر امييييين يارب
نعم شهر رمضان شهر التوبة و الالاستغفار و التقرب الى الله لكن لا نجعل له اخلاق و معاملات مميزة فلكل شهر و مرتبته عند الله
بارك الله فيك مرة اخرى و جزاك المولى جنة الفردوس الاعلى

مسلم سني
2013-06-23, 14:50
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع
حقيقة الالتزام يكون ظاهرا في شهر رمضان وبعدها تعود ريمة لعادتها القديمة كما يقولون
وكأن شهر رمضان فقط هو ما يهمنا من السنة فقط
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
مشكورة على الطرح
احترماتي

سدرةالمنتهى
2013-06-23, 15:06
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع
حقيقة الالتزام يكون ظاهرا في شهر رمضان وبعدها تعود ريمة لعادتها القديمة كما يقولون
وكأن شهر رمضان فقط هو ما يهمنا من السنة فقط
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
مشكورة على الطرح
احترماتي

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك اخي على الاطراء الجميل
نعم هذا ما اردت الوصول اليه ان ندمج شهر رمضان مع سائر الاشهر الاخرى
بما نحمله من عبادات و اخلاق و معاملات
ان نجعل جميع اشهرنا شهر رمضا ن و سائر ايامنا ليلة القدر من قراءة القران و الاجتهاد في قيام الليل
امييييييييييييين
جزاك الله خيرا ان شاء الله

ويناروز
2013-06-23, 17:44
أسكب الأنوار فجراً في قلوب مظلمة

أملأ الأرواح طهراً في نفوس هائمة

اجعل التقوى دليلاً كي تعود إلى الطريق

أمة عزت وسادت يوم عاشت مسلمة


اللهم بلغنا رمضان

سدرةالمنتهى
2013-06-23, 18:39
تابع لمقومات شهر رمضان

3-شهر رمضان فيه مقوِّم رئيس وأساس لا يقَع في غيره مِن الشهور وهو (تصفيد الشياطين)، ففي الحديثِ الذي أخْرَجه البخاري ومسلم مِن حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا دخَل شهرُ رمضان فُتحتْ أبواب الجنة، وغُلقت أبوابُ جهنم، وسُلسلتِ الشياطين)).


قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -: "وتُصفَّد الشياطين فلا يتمكَّنون أن يعملوا ما يعملونه في الإفطار، فإنَّ المصفَّد هو المقيَّد، إنما يتمكَّنون من بني آدمَ بسبب الشهوات، فإذا كفُّوا عن الشهوات صُفِّدتِ الشياطين".

وعليه فحينما يدخُل شهر رمضان تتصفَّد الشياطين فيه؛ ولهذا نجِد غالب أخلاق الناس فيه متغيِّرة إلى الجانب الدِّيني والأخلاقي الأفضل والمتميِّز، فهذا المُقوم لا جرم أنَّه سيشجِّعه على الانتصار على أهواءِ النَّفْس ورغبات الرُّوح السيِّئة، وسيجعلها تثور على كلِّ وسواس سوء، وتتغيَّر إلى الأكمل والأفضل

sisi souad
2013-06-23, 18:59
شكرا لكم اخواني على الموضوع القيم فهو جدال اليوم و شكرا لكم على النصائح لكننا نرجو ان تطبق
من طرف مجتمعاتنا العربية و الاسلامية فخير حجاب هو الذي شرعه الله للناء ليس ذلك الذي صنعته النساء و الفتيات
لانفسهن لتحقيق رغباتهن والله يصلح البال و يهدينا الى الطريق المستقيم

معرف للتغيير
2013-06-24, 18:23
المداومة علي الأعمال الصالحة علامة قبول الصيام

كما إن النفوس جبلت على التشوف للغيب، والرغبة في استعجال العلم الذي حُجب عنها..
بعد رمضان .. تظهر هذه المشكلة: هل أنا من المقبولين؟
كيف أعرف أنني من المقبولين ؟

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟
فسمع رعاك الله لهذا المقال الذي وجته منشور على شبكة واحببت ان تعم الفائدة


ذكر علماؤنا أنّ للقبول أمارات، فإذا تحققت فعلى العبد أن يستبشر، والتى منها:

(1) أن يجد العبد قلبه أقرب إلى الله ، وآنس به وأحب إليه ، فهذه ثمرة الطاعة وعلامة القبول .
(2) أن يحب الطاعات ويقبل عليها ، ويشعر أن أبوابها تتفتح له وييسر له فعلها ، ويشعر أن أبواب المعاصي تغلق عنه ويصرف عنها ، ويكرهها ويستنكف عن فعلها .
(3) أن لا يفقد الطاعات التي كان يقوم بها في رمضان ، بل يواظب عليها ، بل ويستحدث بعد رمضان أعمالا لم تكن له قبل رمضان .
(4) ألا يعود إلى الذنوب التي تاب منها في رمضان ، فقد تكلم العلماء فيمن تاب من ذنب ثم عاد إليه ، أن هذا دليل على أن توبته لم تقبل ؛ لأنها لو قبلت لما عاد إلى الذنب مرة أخرى ، لذلك ثبت في الحديث أن " من أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر" [متفق عليه] ، أي عوقب بذنوبه السابقة أيضا؛ لأن في الإساءة بعد التوبة حبوط للتوبة ، ولعل من أسرار هذا ، الأمر بالعمل الصالح بعد التوبة ، قال تعالى { إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما } [الفرقان 70] ، { وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل عملا صالحا ثم اهتدى } [طه : 82 ] ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " واتبع السيئة الحسنة تمحها " [أحمد وحسنه الألباني] ، فاشتراط العمل الصالح بعد التوبة حزم في منع الرجوع إلى الذنب .
(5) استشعار المنة ، وعدم الإدلال بالعمل :
قد يبتلى العبد بعد رمضان بشعور غامر أنه أدى ما عليه ، وحبس نفسه في رمضان عن أشياء كثيرة مما يشتهيه ، فتجده يوم العيد عاصيا !! ، وهذه من علامات عدم القبول ، أن ينقلب على عقيه بعد رمضان مباشرة ، { ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين } (آل عمران : 144 ) ، ولذلك فمن علامة القبول أن تجده خائفاً على العمل وجلاً ألا يتقبل ، مستشعرا فضل الله ونعمته عليه ، متحدثا بذلك ، شاكرا لأنعم الله مواصلا للذكر .
(6) ومن علامات قبول رمضان : صيام ست من شوال ؛ فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده ، كما قال بعضهم : ثواب الحسنة الحسنة بعدها ، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها ؛ كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى ، كما أن من عمل حسنة ثم اتبعها بسيئة ، كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها ، فمن رام أن يعلم مدى قبول عمله من ذلك ، فليعود نفسه على الصيام والقيام من جديد حتى يكون صيامه الثاني علامة على قبول صيامه الأول ، وحتى سكون قيامه الآخر علامة على قبول قيامه السابق عليه .
(7) إذا كنت بعد رمضان تسارع إلى الطاعات محبا لها ، وتترك المعاصي أنفة منها ، فتلك من علامات القبول ، وإذا رأيت أبواب الخير تفتح لك مثل البكاء ، ورقة القلب ، والسهر ، وقلة النوم فهذه من ثمرات رمضان أيضا ، كما هي في رمضان أو أزيد ، فهذه من علامات القبول .
(8) إذا كنت بعد رمضان أفضل مما كنت عليه قبل رمضان ، وتستشعر أن لك قلبا جديدا ينبض بحب الله ، وتحس أنك تحب ربك أكثر ، وتحب ذكره والقيام بين يديه ، وتحب شكره وتحب الإقبال عليه ، فهذه من علامات القبول .




ثانيا: تضييع الأعمال بعد التوفيق لها:
نعم أيها الأحبة في الله
بعد كل هذه الطاعات طيلة رمضان، ما أيسر أن يحبطها صاحبها إن لم يحرسها..
نعم لابد من حراسة الطاعات؛ حتى لا يتطرق إليها ضرب من ضروب الخلل .
والحراسة تكون :
أولا : بالحذر من الإدلال بالطاعة :
أول ذلك حراسة ذلك العمل من أن يحصل من العبد به منّ على الله عز وجل ، أو خلقه ، فما يرى ذلك العمل حتى ينتظر حقا يتقاضاه من الخلق ، أو شيئا يوجب له شيئا آخر من الرب عز وجل ، فهو وإن كان ثم عمل ، فلا يزال يرى نفسه أقل إخوانه وأكثرهم ذنوبا وأشدهم عيوبا ، فما له عليهم حق يتقاضاه بعمله .
وهو كذلك لا يدل بذلك العمل على ربه ، لا يرى أنه صنع شيئا له على الله عز وجل به حق أ دلال ، بل يرى ذلك العمل نعمة الله عز وجل التي تستوجب منه شكر آخر ، وسعيا موصولا ، واجتهادا غير منقطع إلى الممات .
ثانيا : بالحذر من العجب :
حق العمل بعد انقضائه الحذر من أن يدرك النفس به عجب ، ودفع العجب بشهود منه الله عز وجل عليك ، وتقصير نفسك ، فتندفع رؤيتك لعملك ، حين تكون مستغرقا برؤية نعمة الله عز وجل لا برؤية عملك .
ثالثا : بالحذر من الغرور :
وحق ذلك العمل بعد انقضائه حذر النفس من الغرور ، فغرورها مبني على نسبة ما كان من السعي لكسبها ، فذلك لتحصيلها ، وهي نسبة كاذبة غير صحيحة ، فما كان من سعي أو كسب ؛ فذلك فضل الله عز وجل ، عطاؤه ومنته ، إحسانه وجودة ، لا نسبة لشيء من ذلك للعبد ألبتة .
رابعا : بالمداومة على الطاعات :
وحق ذلك العمل بعد انقضائه أن يعلم المرء أن علاقة قبول إنما هي التوفيق لنظائره وأمثاله بعد انقضائه ، وأن يعلم أن انقضاء موسم ذلك العمل يعني استجماع عدوه قوته في حبسه عن المزيد من ذلك العمل ، حتى يجمع العدو اللعين كل الموانع والقواطع عن الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، فيحصل بعد رمضان انحدار شديد لما كان من الأعمال الصالحة بذهابها وفواتها .
خامسا : بالاستعانة بالله لدفع الشواغل :
فحق تلك الأعمال التى أوتيتموها وأعانكم الله عليها أن تحذروا لها من مكايد العدو المتربص بها ، حتى إذا جمع الشواغل ، وكثر الهموم والموانع والقواطع ، كان عندكم من استعانتكم بالله عز وجل ، واستمدادكم لقوته ، كان عندكم من ذلك ما يدفع الشواغل والموانع والقواطع ، وإلا فإن أي استسلام لذلك يعني ذهاب رمضان وانقطاعه بأعماله الصالحات ، ويعني رجوع العبد إلى مرذول عاداته وسيء مألوفاته التي هي حبس عن الله عز وجل ، وانقطاع عن السير إليه ، وتقصير في تحصيل أسباب النجاه .
إخوتاه ..
أعلموا أن الراحة لا تنال بالراحة ، ومعالي الأمور لا تنال بالفتور ، ومن زرع حصد ، ومن جد وجد .
لله در أقوم شغلهم تحصيل زادهم عن أهاليهم وأولادهم ، ومال بهم ذكر المال عن المال في معادهم ، وصاحت بهم الدنيا فما أجابوا شغلا بمرادهم ، وتوسدوا أحزانهم بدلا من وسادهم ، واتخذوا الليل مسلكا لجهادهم واجتهادهم ، وحرسوا جوارحهم من النارعن غيهم وفسادهم .


أقبلت قلوبهم ترعى حق الحق ؛ فذهلت بذلك عن مناجاة الخلق .
فالأبدان بين أهل الدنيا تسعى ، والقلوب في رياض الملكوت ترعى .
نازلهم الخوف فصاروا والهين ، وناجاهم الفكر فعادوا خائفين .




نسأل الله تعالى القبول والإخلاص فهو وليّ ذلك والقادر عليه.


نقلته للفائدة

baalache
2013-06-25, 10:41
كل عمل بن ادم له الا الصوم فهو لله وهو من يجزي به
هذا الي راك تحكوا عليهم ادعوا لهم باه هد رمضان ان شاء الله يكون عملهم بعده هو عملهم فيه

سدرةالمنتهى
2013-07-14, 04:18
المداومة علي الأعمال الصالحة علامة قبول الصيام

كما إن النفوس جبلت على التشوف للغيب، والرغبة في استعجال العلم الذي حُجب عنها..
بعد رمضان .. تظهر هذه المشكلة: هل أنا من المقبولين؟
كيف أعرف أنني من المقبولين ؟

فكيف يعرفُ الإنسان أن عمله قد قبل وأن الجُهد الذى قام به أتى ثمرته؟
فسمع رعاك الله لهذا المقال الذي وجته منشور على شبكة واحببت ان تعم الفائدة





السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على الاضافة الهادفة
هذه معايير نستطيع ان نقيس بها اعمالنا اثناء و بعد شهر رمضان
ان شاء الله تقبل اعمالنا و تثبت اجورنا و يكون رمضان نقطة النهاية للبداية في سلوكات سوية
لا اله الا الله
و استغفر الله
و الحمد لله
و الله اكبر
سلام عليكم

yousra14
2013-07-14, 09:44
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع المميّز وجعله الله في موازين حسناتك.
عندي دعاء فقط فلقد وفىّ الاخوة والأخوات وكفوا ..بارك الله فيهم .
يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك .
رب يثبتنا طوال السنة وتقبل الله منا ومنكم رمضان وصالح الاعمال والسلام عليكم .

سدرةالمنتهى
2015-06-15, 12:09
http://up.n4hr.com/uploads/1465835072421.png (http://up.n4hr.com/)

http://up.n4hr.com/uploads/1465835452475.png (http://up.n4hr.com/)

http://up.n4hr.com/uploads/1465835558595.gif (http://up.n4hr.com/)

larbieoc
2015-07-07, 16:09
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا متزوج من امراة امريكية تعارفت عليها صدفة على النت و الحمد لله الذي انعم عليها بنور الاسلام
بعد مدة من الزمن اتفقنا على الزواج انا حقيقة احببت الففتاة و تعلقت بها خاصة لانها تقبلتني رغم فقري و بطالتي
و لقد اشترطت عليها ان تسكن معي في الجزائر فوافقت بدون ترردد
انا كنت اريد لها ان تعيش مع اناس مسلمين و حتى تتعلم اللغة العربية و تتعرف على الاسلام عن قرب
اجلت فكرة السفر الى امريكا بعد ان اطمئن على ان زوجت اصبحت تعي كال المعاملات الاسلامية و تدرك الحلال و الحرام والواجب و غيرها
لانها في المستقبل سوف تكون شريكتي في تربية الابناء و اعرف انا امريكا ليست المكان الجيد لتربيت الابناء تربية سليمة
كنت اخطط لتربيتها هي قبل التفكير في الحصول على اطفال لكن بعد انا جائت الى الجزائر اصطدمت بالواقع الصعب
اولا العائلة التي لم تتقبل الفكرة فبالرغم من اسلامها و اها صارةو من افظل النساء المسلمات و اصبحت متشوقت لتعرف المزيد عن الاسلام
الى انا الكثير من النلاس هنا مازال ينظر لها بنظرة الفتاة المسيحية و الناس يعتقد ان الحياة في امريكا فقط متعة شذوذ و خمر اكرمكم الله و المشكل الثاني و هو المشكل الاداري
انا الان متزوج بالفاتحة فقط و لا استطيع المواصلة مع الامور القانونية بسبب البيروقراطية اخبرني بعض الاخوة عن الزواج في تونس لكن لا يمكن لها ان تسافر الى تونس لانها تملك فقذ تذكرة دخول الى الجزائر
كان من المفترض انن تتقدم بطلب فيزا الدخول المتعدد
انا بحاجة لبعض النصائح
عذرا لان الموضوع غير مرتب لان الافكار غير مرتبة في راسي فانا مشوش التفكير
ارجو من اصحاب الخبرة ان يفيدونا بارائهم و شكرا للجميع

سدرةالمنتهى
2016-05-17, 13:25
.. يرفع للتذكير

سدرةالمنتهى
2016-06-13, 19:23
http://smiles.ta7a.net/smiles/30/501.gif

سدرةالمنتهى
2016-06-13, 20:05
http://up.n4hr.com/uploads/1465842396695.jpg (http://up.n4hr.com/)

سدرةالمنتهى
2016-06-13, 22:07
هنا (http://http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1962543%22][%2FURL)


¨°o.O« الخيمة الرمضانية الكبرى "اليوم 08" إعداد وتقديم :فريقـ‘هن -»O.o°¨ (http://http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1962543%22][%2FURL)

eltorrero
2016-06-15, 14:55
القضية اختي شعب بلا شخصية شعب يبيعولو الدلاع ب 160 للكيلو ويشريه ؟ اي اخلاق تاتي من شعب يصرف كل شيء على بطنه

كرهنا

آسيا 25
2016-06-23, 08:56
السلام عليكم
هذا صحيح يا أختي الفاضلة فكلامك ينطبق على فئة كبيرة من المجتمع لكن ما يحز في نفسي أكثر تلك الفئة التي لا تصلح نفسها لا في رمضان و لا في غيره أصبحنا نسمع كل أنواع الكلام الفاحش تقال في رمضان دون حياء و لا أدنى إعتبار لهذا الشهر الفضيل.
بارك الله فيك على الطرح المفيد أختي.

ابن الجزائر11
2018-08-24, 08:51
بارك الله فيك على الموضوع المميز

للأسف الشديد أصبحت شريحة واسعة من المجتمع تتصنع بالأخلاق والقيم في المواسم وحينما تدبر المواسم تندثر

يوجد مثل شعبي يقول ( صلاة القياد جمعة وعياد ) وهذا مثال عن التصنع في الدين ...................