كيف ارضي والدي وهو غير راضي عني

[احمد توفيق]

رضا الرب في رضى الوالد وسخط الرب في سخط الوالد

من هذا الحديث عرفت ان لرضا الوالد اهمية كبيرة لرضا الله


فكيف ارضي والدي وهو غير راضي عني ؟

[احمد توفيق]

هل يكفي ان اهدي له هدية فقد تكون سبب رضاه عني

[أمّ عبد الودود]

هل من الممكن معرفة سبب عدم رضاه عنك؟؟
إذا يوجد حرج فلا بأس ..سأحاول وضع الحل إن أمكن .

[✿ همــس الزهـــور ✿ ツ]

تفكير جميل وخطوة أولى نحو الأحسن

عاملهما بطريقة لطيفة ولبقة

إحلس معهما وكلمهما في أمور عائلية وأدخل السرور عليهما

ربي يألف بين قلوبكم ويرضى عنكم

[naamane3]

شوف يا اخي اجلس مع ابيك
واطلب منه الصفح والسماح وقبل يده وراسه
ولا تقم من مجلسه حتي يرضى عنك
واعد الكرة اذا طردك
واقبل بشروطه لو كانت في طاعة الله
واعلم ان الموت يأتي بغتة
فلا تؤجل عمل اليوم الى الغد
والله المستعان

[sali-sali]

ادا كان ممكن نعرف سبب عدم رضاه عنك
و ادا لا تستطيع فساعدرك
و لكن حاول ان تصلح الامور التي لا تروق لابيك

ربي يصلح الاحوال ان شاء الله

[احمد توفيق]

هل من الممكن معرفة سبب عدم رضاه عنك؟؟
إذا يوجد حرج فلا بأس ..سأحاول وضع الحل إن أمكن .

والله باش انقلك ايش هو السبب الحقيقي الله اعلم لاكن هو كثيرا ماينزعج مني عنما لا اقوم بواجباتي كما ينبغي

كاخراج القمامة من المنزل ولم افعل ذالك عمدا بل نسيت ان اخرجها فيبدا بالصراخ علي وتبقى فيه تلك التكشير يوما كاملا

واحيانا ما يكلمي واكلمه بكل راحة

[محمد جديدي التبسي]

الجواب المثالي هو أن تطيع الله فيه
يعني لا ترفع صوتك أمامه
افعل ما يطلبه منك بكل سرور دون اظهار انزعاجك

لا تنتظر منه مقابلا فنحن مطالبون بالاحسان الى والدينا ولو كانوا مخطئين أو مقصرين في حقنا
ربي يوفقك أخي .. أكثِر من دعاء الله أن ييسر لك إرضاء والدك

[احمد توفيق]

تفكير جميل وخطوة أولى نحو الأحسن

عاملهما بطريقة لطيفة ولبقة

إحلس معهما وكلمهما في أمور عائلية وأدخل السرور عليهما

ربي يألف بين قلوبكم ويرضى عنكم


ماهي الكلمات او الرسالة التي اهدها اليه ليرضى وادخل السرور عليه

[nouna l maghbouna]

ربي معاك خويا

صاحب الوالد تاعك
ساعة ساعة ديرلو عفسة باهية

ربي يطولو في عمرو

[dahmane42]

لكن ما هو سبب غضب أبيك منك ربما هناك أسباب راجع نفسك أخي و فكر جيدا لماذا والدك غاضب منك و سامحه و أطلب من الله الغفران

[أمّ عبد الودود]

"]أخي أنقل لك هذا الكلام لعله يفيدك [/color]
سؤالك - أخي - يدل على أنك شخص مسلم يسعى لمرضاة الله تعالى ، فأسأله تعالى أن يبارك فيك ، وأن يكثر من أمثالك ، وأن يعينك على بر والدك ، والإحسان إليه ، وأن يذهب هذا الجفاء الذي تعاني منه في معاملتك لوالدك ، وأن يجعلك من عباده الصالحين ، وكما لا يخفي عليك - أخي - أنه لا يوجد في الوجود أحد له عليك من الحق والفضل مثلما للوالدين ، ولذلك يكون في حكم المستحيل أن تجد أحداً من الناس يستطيع أن يكافئ والديه أو أحدهما بحال من الأحوال ، إلا يجدهما أو أحدهما يباعان في أسواق العبيد فيشتريه بماله فيعتقه ، هذه هي الحالة الوحيدة ، والأم خاصة مهما قدمنا لها فلم ولن نكافئها ولا بزفرة من زفرات الوضع، ويروى أن رجلاًَ كان يطوف بأبيه وقد حمله على ظهره فقال لأحد الصحابة الكبار هذا أبي حملته كما حملني ، وغسلته كما غسلني ، وأطعمته كما أطعمني ، فهل أديت له حقه ؟ فقال : لا ، قال : ولم ؟ قال : لأنك تصنع ما تصنع وتتمنى له الموت ، أما هو فقد صنع ما صنع لك ، وكان يتمنى لك الحياة ، ولذلك - أخي محمد - لا نجد حقاً مقرونا بحق الله الأعظم - وهو التوحيد - إلا حق الوالدين ، وقطعاً هذا لا يخفي عليك ، حيث يقول الحق جل جلال: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً، إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا، وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) (الإسراء:23) ، وقال أيضا جل وعلا (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً ) (لقمان:15) إلى غير ذلك من نصوص القرآن .

أما السنة ففيها العشرات من الأحاديث التي تحث على وجوب إكرامهما ، والإحسان إليهما ، والصبر عليهما وعلى أذاهما ، وعدم نهرهما ، أو التضجر منهما ، فلا يصح أن يعلو صوتنا فوق صوتهما ، أو أن نظهر تبرمنا وضيقنا من طلبهما ، أو أن نسفه أراءهما حتى لو كانا غير متعلمين ، ولا ينبغي لنا أن ننسى قوله تعالى (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) (الإسراء:24) .

وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( ما برّ أباه من شدَّ إليه الطرف بالغضب) أي من نظر إلى أبيه بشدة وهو غضبان .
ولا يفوتني أيضاً أن أذكرك بحديث ( بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم ) فالمسألة دين وقصاص
لذا أقول لك عليك بما يلي :

1- الدعاء أن يشرح الله صدرك لإكرامهما ،وأن يعينك على برهما .

2- أن تكثر من الدعاء لوالدك قدر استطاعتك .

3- أن تدعوا الله تعالى بإلحاح أن يرزقك محبة والدك ، وأن يذهب عنك هذه الجفوة وتلك الحدة .

4- أن تقرأ أخي سير الصالحين وكيف كان برهم بآبائهم وإحسانهم إليهم .

5- أن تقرأ ما ورد في القرآن والسنة في شأنهما ومنزلتهما وفضل برهما والإحسان إليهما ، وآثار وعقوبة العقوق ولو بكلمة .

سائلاً الله تعالى لك التوفيق في إكرامك لوالدك وإحسانك إليه فيعاملك أولادك كما تحب وتتمنى .

[أمّ عبد الودود]

ماهي الكلمات او الرسالة التي اهدها اليه ليرضى وادخل السرور عليه

عليك بمعرفة الشيء الذي يرغب به والدك وتعرف أن لهذا الشيء قيمة عند ه قدمه له كهدية
يعني أنت تعرف والدك وتعرف ماذا يحب وماذا يكره
وفقك الله

[احمد توفيق]

"]أخي أنقل لك هذا الكلام لعله يفيدك [/color]
سؤالك - أخي - يدل على أنك شخص مسلم يسعى لمرضاة الله تعالى ، فأسأله تعالى أن يبارك فيك ، وأن يكثر من أمثالك ، وأن يعينك على بر والدك ، والإحسان إليه ، وأن يذهب هذا الجفاء الذي تعاني منه في معاملتك لوالدك ، وأن يجعلك من عباده الصالحين ، وكما لا يخفي عليك - أخي - أنه لا يوجد في الوجود أحد له عليك من الحق والفضل مثلما للوالدين ، ولذلك يكون في حكم المستحيل أن تجد أحداً من الناس يستطيع أن يكافئ والديه أو أحدهما بحال من الأحوال ، إلا يجدهما أو أحدهما يباعان في أسواق العبيد فيشتريه بماله فيعتقه ، هذه هي الحالة الوحيدة ، والأم خاصة مهما قدمنا لها فلم ولن نكافئها ولا بزفرة من زفرات الوضع، ويروى أن رجلاًَ كان يطوف بأبيه وقد حمله على ظهره فقال لأحد الصحابة الكبار هذا أبي حملته كما حملني ، وغسلته كما غسلني ، وأطعمته كما أطعمني ، فهل أديت له حقه ؟ فقال : لا ، قال : ولم ؟ قال : لأنك تصنع ما تصنع وتتمنى له الموت ، أما هو فقد صنع ما صنع لك ، وكان يتمنى لك الحياة ، ولذلك - أخي محمد - لا نجد حقاً مقرونا بحق الله الأعظم - وهو التوحيد - إلا حق الوالدين ، وقطعاً هذا لا يخفي عليك ، حيث يقول الحق جل جلال: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً، إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا، وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) (الإسراء:23) ، وقال أيضا جل وعلا (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً ) (لقمان:15) إلى غير ذلك من نصوص القرآن .

أما السنة ففيها العشرات من الأحاديث التي تحث على وجوب إكرامهما ، والإحسان إليهما ، والصبر عليهما وعلى أذاهما ، وعدم نهرهما ، أو التضجر منهما ، فلا يصح أن يعلو صوتنا فوق صوتهما ، أو أن نظهر تبرمنا وضيقنا من طلبهما ، أو أن نسفه أراءهما حتى لو كانا غير متعلمين ، ولا ينبغي لنا أن ننسى قوله تعالى (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) (الإسراء:24) .

وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( ما برّ أباه من شدَّ إليه الطرف بالغضب) أي من نظر إلى أبيه بشدة وهو غضبان .
ولا يفوتني أيضاً أن أذكرك بحديث ( بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم ) فالمسألة دين وقصاص
لذا أقول لك عليك بما يلي :

1- الدعاء أن يشرح الله صدرك لإكرامهما ،وأن يعينك على برهما .

2- أن تكثر من الدعاء لوالدك قدر استطاعتك .

3- أن تدعوا الله تعالى بإلحاح أن يرزقك محبة والدك ، وأن يذهب عنك هذه الجفوة وتلك الحدة .

4- أن تقرأ أخي سير الصالحين وكيف كان برهم بآبائهم وإحسانهم إليهم .

5- أن تقرأ ما ورد في القرآن والسنة في شأنهما ومنزلتهما وفضل برهما والإحسان إليهما ، وآثار وعقوبة العقوق ولو بكلمة .

سائلاً الله تعالى لك التوفيق في إكرامك لوالدك وإحسانك إليه فيعاملك أولادك كما تحب وتتمنى .

بارك الله فيك اخي امل وجميع الحاضرين

ونأمل ان يكون الدعاء سبب هدايته

[السيدة كرمين]

* تروح تحمل شئ هو يحبه من ملبس و أكل وتطلب غفرانه تقبل جبينه وحتى رجليه اذا شد في الغضب
* ابكي وفهمه أنه هو كل شئ عندك و خليه يشوف في تصرفاتك التوبة عن تصرفاتك
* جالسه مطولا وكن مرننا في الحديث إليه ، استمع لما يقوله ولا تعارضه
* كل صباح قبل رأسه وان كان لك أولاد اجعلهم يفعلون ذلك
* اسأله ان كان يريد شئ وانت خارج أو اتصل به ان كنت لا تسكن معه
* لا ترفع صوتك في حضوره او تبدي غضبك حتى إن كان بسبب شخص آخر
* وقت جلوسك معه خصصه لممازحته و مسك يديه وعمل مساج ليديه و قدميه ،أطعمه بيدك
* خليه يدعيلك و هذا الشئ يحتاج وقت وصبر وتأكد أن ما تفعله له يسفعله أبنائك لك