مشاهدة النسخة كاملة : الى كل من احب حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:06
اعلموا يا احبائي ان الصلاة عماد الدين و راس القربان من الله عز و جل و ان الصلاة تمنح العبد الفوز في الدنيا و النجاة من النار
قال الله تعالى
(و اقم الصلاة ان الصلات تنهى عن الفحشاء و المنكر و لذكر الله اكبر و الله يعلم ماتضعون )
الى كل من يصلي اذا لم تشعروا بالراحة فعلموا انكم لا تصلون جيدا
و لهذا سوف اعلكم الصلات بالتفصيل الممل كلف كان يصلي النبي صل الله عليه و سلم
1/تكبيرة الاحرام =
(وذلك بأنْ يقول بلسانِهِ: (اللهُ أكبر)، فلا يَقُلْ: (الله أكبَار)، ولا (الله أجبَر)، ولا يَقُلْ: (الله وأكبَر) بإضافة (واو)، وكذلك لا يَمُدّ لفظ الجلالة (الله) مَدّاً زائداً عن الحَدّ)، ويُلاحَظ أنه يَجِب أنْ يأتي بتكبيرة الإحرام وهو قائمٌ كامِلَ الاعتدال، فأنْ أتى بِحَرفٍ منها في غير حال القيام، لم تَنْعقد صلاته، ولذلك يَجِب على المأموم - إذا أتى المسجد وَوَجَدَ الإمام راكعاً - أنْ يأتي بتكبيرة الإحرام وهو قائمٌ كامِلَ الاعتدال (وذلك حتى لا تبطُل صلاته)، ثم يأتي بتكبيرة الانتقال إلى الركوع ويركع، حتى وإنْ أدَّى ذلك إلى عدم إدراك الركوع مع الإمام، المُهِمّ ألاّ تبطُل صلاته، واعلم أنه لا يُكَبِّر المأموم حتَّى يَفرُغ الإمام من تكبيره.
و سوف اكمل لكم في الرد الثاني
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/46673/#ixzz2WSk0A0IG
hocine2007347
2013-06-17, 10:08
بارك الله في مقولك ومنقولك
اشكرك ذ1كرتني حقا لك الله
ما اعطر عنوان موضوعك
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:08
4 - ويرفع يَدَيْهِ مع التكبير (بحيث تكون أصابعه مضمومة وموازية للكتفين أو الأذنين، غير ملاصقة لهما).
5 - ثم يضع يَدَهُ اليُمْنَى على اليُسرَى على صدره.
6 - ثُم يقول دعاء الاستفتاح بأي الصِيَغ الواردة، وأسهل الصِيَغ حِفظاً: (سبحانكَ اللهُمَّ وَبِحَمْدِك، وتباركَ اسْمُك، وتعالى جَدُّك، ولا إلهَ غيْرُك).
7 - ثم يستعيذ، وذلك بأنْ يقول: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، من هَمْزِه ونفخِهِ ونَفْثِهِ)، أو (أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، مِن همزه ونفْخِهِ ونفثِه)، ويَجُوز أنْ يقتصر على: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) فقط.
8 - ثم يقرأ الفاتحة: وهي رُكْن من أركان الصَّلاة، لا تَصِحّ الصلاة إلا بها، ويَجِب قراءتها في كل ركعة على كل مُصَلٍّ باتفاق العلماء، إلا المأموم.. فقد اختلف العلماء في وجوب قراءَتها عليه، والراجح أنَّ قراءتها واجبة عليه أيضاً في كل ركعة، سواء كانت الصلاة سرية أو جهريَّة، وسواء ترك له الإمام فرصة لقراءتها أو لا، ويجب أنْ يُراعِي المُصَلّي نُطق الشَدَّة في كلمة: ﴿ إيَّاك ﴾.
9- ثم يقول: "آمين": وهو عبارة عن تأمينٌ على دعاء: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]، ومعناها: (اللهُمَّ استَجِب)، ويُستَحَبّ التأمين للمأموم حتى لو تركه الإمامُ، ويُستَحَبّ كذلك أنْ يقع تأمين المأموم مع تأمين الإمام، لا قبله ولا بعده - قدر ما يستطيع - لأنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((إذا أمَّنَ الإمامُ فأمِّنُوا، فإنه مَن وافقَ تأمينُه تأمينَ الملائكة، غُفِرَ له ما تقدَّمَ مِن ذنبه))[3]، أمّا بالنسبة لِنُطق كلمة "آمِين": فإنَّ المَقطَع: (مِين) (الذي في آخر الكلمة) يُمَدّ حسب مَدّ الإمام لِخواتيم الآيات، أما المقطع: (آم) (الذي في أول الكلمة) فيُقصَر حركتين فقط، (يعني لا يُمَدّ مَدّاً زائداً عن الحَدّ كما يفعل أكثرُ الناس).
10 - ثم يقرأ سورةً بعد الفاتحة:
ويُلاحَظ أنه إذا بدأ قراءته مِن وسط السُّورة فإنه لا يقرأ البسملة (يعني يستعيذ ثم يقرأ مباشرة)، واعلم أنَّ السُنَّة الوقوف عند كلِّ آية، واعلم أيضاً أنه يَجُوز أنْ يقرأ أكثرَ من سورة في نفس الركعة الواحدة، ويُلاحَظ أنَّ السُنَّة إطالةُ الرَّكعة الأولى على الثَّانية في القراءة، ويُلاحَظ أيضاً أنَّ المأموم لا يقرأ خلف إمامه في الجهريَّة إلاَّ فاتحة الكتاب فقط، إلا إذا كانت الصلاة سرِّية، أو كان لا يَسْمع قراءة الإمام في الجهرية، واعْلَم أنَّ القراءة لا تتحقَّق إلاَّ مع تَحْريك اللسان والشَّفتَيْن بالحروف، وأما ما يفعله بعض المُصَلِّين من الوقوف صامتين فإنه لا يَصِحّ، ولا تَصِحّ قراءتهم فيما يُجْرونَها على قلوبِهم.
11 - ثم يُكَبِّر للركوع رافعًا يَدَيْهِ كما رفعهما عند تكبيرة الإحرام:
والرَّاجح أنه يقول كلمة: (الله أكبر) أولاً، ثم ينزل إلى الركوع مسرعاً، وكذلك عند النزول إلى السجود فإنه يقول: (الله أكبر)، ثم ينزل إلى السجود مسرعاً، وذلك حتى لا يسبقه أحد من المأمومين، أما إذا كان الإمام بطيء الحركة لِكِبَرٍ في السِن أو لِسِمنَةٍ أو غير ذلك فلهُ أنْ يأخذ بالرأي الآخر وهو أنْ يَمُدّ كلمة (الله أكبر) حتَّى ينتهي إلى آخِر الرُّكن لكي لا يسبقه أحد، ولكن الخطأ هو أنْ يصل إلى نهاية الركن أولاً ثم يُكَبِّر، مثل مَن يُمكِّن جبهته للسُّجود أولاً ثم يُكَبِّر، وهذا خطأ، والأوْلَى أنْ يُعَلِّمَ الناسَ السُنَّة حتى ينتظروا نزوله ولا يتعجلوا النزول قبله، ويُستَحَبّ للإمام الجَهْر بالتكبير؛ لِيُسمع المأمومين، فإنْ لم يَبْلُغْهم صوتُه استُحِبَّ لبعض المأمومين رَفْعُ صوته ليسمعهم.
12 - ثم يركع، والرُّكوع ركْن، وهيئة الركوع أنْ ينحنِيَ ويضع يَدَيْهِ على رُكْبَتَيْهِ، ويفرِّج بين أصابعه كالقابض علَيْهما، وأنْ يقيم صلْبَه - قدر ما يستطيع - بحيث يكون مستويًا، وكذلك لا يرفع رأسه وهو راكع، ولا يخفضها خفضاً كبيراً، ولكن بين هذا وذاك، ويُكْرَه أنْ يضع يَدَيْهِ بين فخذيْه أثناء الركوع، وكذلك يراعِي ألاّ يثني رُكْبَتَيْهِ أثناء الركوع، بل ينصبهما قدر المستطاع، ويُلاحَظ أنه يَحْرُم قراءة القرآن في الرُّكوع والسجود.
13 - ويَطمئِنَّ في ركوعه، والاطمئنان في الرُّكوع ركن عند جُمهور أهل العلم، واعلم أنَّ أقلُّ الطمأنينة: أنْ يَمْكُث في هيئة الرُّكوع حتَّى تستقرَّ أعضاؤه، ويرى بعض العلماء أنَّ أقل الطمأنينة أنْ يسبح تسبيحة واحدة بتمهل.
14 - ثم يرفع رأسه من الركوع، قائلاً: (سمع الله لِمَن حَمِده، ربنا ولك الحمد)، رافعًا يَدَيْهِ كما رفعهما عند تكبيرة الإحرام، وقد أخبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم الرَجُل الذي قال: ((ربَّنا لك الحمد حَمْدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيه)) أنه رأى بضعًا وثلاثين ملَكًا يبتدِرونَها أيُّهم يكتبها أوَّلاً.
15 - ثم يطمئن في اعتداله، وأما عن طريقة وضع اليَدين أثناء الاعتدال فهو مُخيَّر بين إرسالِهما وبين وَضْع اليُمْنَى على اليُسرَى.
16 - ثم يُكَبِّر (تكبيرة النزول للسجود)، ثم يَهْوي إلى السجود ويسجد:
وأما عن طريقة النزول للسجود:
فالراجح أنه يضع يَدَيْهِ قبل رُكْبَتَيْهِ؛ وسواء نزل على قبضته أو نزل على كفيه، ولكن ينبغي ألاّ نُنكِر على مَن ينزل برُكْبَتَيْهِ أوّلاً، لأن الأمر محل خلاف بين العلماء، واعلم أنَّ السجود ركن من أركان الصلاة وكذلك الطُّمَأنينة فيه ركن أيضاً، ويُلاحَظ أنَّ السجود يكون على سبعة أعضاء، وهي: (وجْهه - (بالجبهة والأنف معاً) -، وكفَّاه، ورُكْبتاه، وقدَماه).
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:09
بارك الله في مقولك ومنقولك
اشكرك ذ1كرتني حقا لك الله
ما اعطر عنوان موضوعك
و بارك الله فيك يا الطف الناس
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:11
وهيئة السُّجود:
أنْ يُمكِّن هذه الأعضاءَ السبعة من الأرض، ويضمَّ أصابع يَدَيْهِ ويوجِّههما إلى القِبْلة، ويجعل كفَّيْه على الأرض بحيث تكون بحذاء (يعني توازي) كتفيه (كما هو الحال في صفة رفع اليَدين عند التكبير)، ويجعل أطراف أصابع رجْلَيْهِ مستقبلة القبلة (يعني يثني أصابع رجْلَيْهِ وهو ساجد)، ويضم عَقِبَيْه (يعني يلصق عقبي رجْلَيْهِ ببعضهما) (والعقب هو مؤخر القدم، وهو الذي يُعرَف عند كثير من الناس بـ (الكعب) وهذا خطأ، والصواب أنَّ الكعبان هما العظمتان البارزتان على جانِبَي الرِّجل عند التقاء كَفّ القدم بالساق)، ويَرْفع ذراعيه عن الأرض (يعني لا يلصقهما بالأرض)، وكذلك يباعدهما عن جنبَيْه (يعني لا يلصق ذراعيه بجنبيه).
وكان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول في الركوع: (سبحان ربي العظيم) (ثلاثاً)، ويقول في السجود: (سبحان ربي الأعلى) (ثلاثاً)، وكان يقول أيضاً في ركوعه وسجوده: (سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوح).
17 - ثم يُكَبِّر ويجلس (بين السجدتين)، ويطمئن في جلسته: واعلم أنَّ الطُّمأنينة في هذه الجلسة واجبة، وأما عن صفة هذا الجلوس: فذلك بأنْ يفترش قدمَه اليُسرَى جالسًا عليها، وينصب قدمه اليُمْنَى موجِّهًا أصابعَها إلى القبلة (يعني يثني أصابع رجله اليُمْنَى أثناء جلوسِهِ قدر ما يستطيع، وإنْ لم يستطع أنْ يثنيها فلا شيئ عليه)، واعلم أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم كان يقول بين السجدتين: ((رَبِّ اغفر لي، رب اغفر لي)
.
18 - ثم يُكَبِّر، ويسجد السجدة الثانية: وذلك بأنْ يُكَبِّر، ثم يسجد على نَفْس صِفَة السجدة الأولى.
19 - ثم يرفع رأسه من السجود مكبِّرًا، ويجلس جلسة خفيفة قبل القيام للركعة الثانية: وهذه الجلسة تسمَّى جلسة الاستراحة، (والراجح أنها مستحبة)، ثم يقوم مُعْتمدًا على يَدَيْهِ (سواء اعتمد على قبضته أو على كفه)، ويُلاحَظ أنه يُكَبِّر مع قيامه من السُّجود، ثم ينهض من غير تكبير آخَر (سواء جلس للاستراحة أو لا).
20 - ثُم يقوم للثانية، ويصلِّي الركعة الثانية كالأولى.
21 - فإذا صلَّى ركعتَيْن جلس للتشهد الأول: وصفة هذا الجلوس: (الافتِراش) كما تقدَّم في صفة الجلوس بين السجدتَيْن (وذلك بأنْ يفترش قدمَه اليُسرَى جالسًا عليها، وينصب قدمه اليُمْنَى موجِّهًا أصابعَها إلى القبلة).
وأما وضْع اليَدين في هذا الجلوس، فهو كالتالي:
(أ) بالنسبة لأصابع اليَد اليُسرَى:
تكون مبسوطة على الفخذ (إذا كانت أصابع اليَد اليُمْنَى على الفخذ)، أو تكون على الرُّكبة (إذا كانت أصابع اليَد اليُمْنَى على الركبة).
(ب) أما بالنسبة لأصابع اليَد اليُمْنَى فلها أكثر من وَضع، نذكرُ أشهرَهُم:
الوضع الأول: أنْ يَقْبض الأصابع كلها ويشير بالسبابة.
الوضع الثاني: أنْ يقبض الخنصر والبنصر، ويمسك الوسطى بالإبهام (كأنها حلقة)، ويشير بالسبابة.
ويُلاحَظ في وضع اليَد اليُمْنَى أنَّ عظمة المرفق الأيمن تكون على فخذه اليُمْنَى.
• اعلم أنه يَجُوز تَحْريك الأصبع في التشهد، كما يَجُوز تثبيته؛ والأفضل التحريك، واعلم أيضاً أنَّ التحريك - أو التثبيت - يكون من أول ما يقول: (التحيات لله) حتَّى السلام، ويُلاحَظ أنَّ الإشارة تكون بالأصبع في اتجاه القِبْلة، ويرمي بِبَصره إليها، ويُلاحَظ أيضاً أنه لا يَجُوز الإشارة بالسبَّابتَيْن (اليُمْنَى واليُسرَى معا)، وإنَّما الإشارة تكون بسبَّابةِ اليُمْنَى فقط.
22 – ثم يتشهد (يعني يقول التشهد بإحدى الصِيَغ الواردة)، ونذكر أشهر الصِيَغ وأصَحّهَا، وهو تشهد ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وصِيَغته: (التحيَّات لله، والصَّلَوات والطيِّبات، السَّلام عليك أيُّها النبِيُّ ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أنْ لا إله إلا الله، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبده ورسوله)، وفي تشهُّد أبي موسى الأشعري وابن عمر رضي الله عنهما زيادة: (وحده لا شريك له)، بعد قول: (أشهد أنْ لا إله إلا الله).
• واعلم أنه يَجُوز أنْ نقول (السلام على النبيِّ) كما يَجُوز أنْ نقول: (السلام عليك أيُّها النبي)، وإنْ كان الأوْلَى أنْ نقول: (السلام على النبيِّ) لِفِعْل الصحابة رضي الله عنهم، وذلك بعد موت النبي صلَّى الله عليه وسلَّم.
23 - ثم يصلي على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم بعد أنْ يقول التشهد الأول: فقد ذهب الشافعيُّ رحمه الله إلى مشروعية الصلاة على النبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بعد التشهُّد الأول، وأنه سُنَّة، والجمهور على أنه لا يشرع، وما ذهب إليه الشافعي أرْجَح.
وقد وردت أكثر من صِيَغة للصَّلاة على النبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، نذكرُ أشهَرَهَا:
(1) ((اللهُمَّ صلِّ على مُحمَّد وعلى آل محمَّد، كما صلَّيْتَ على آل إبراهيم، وبارك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، في العالَمِين إنك حميدٌ مَجِيد)).
(2) ((اللهُمَّ صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صلَّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميدٌ مَجيد، اللهُمَّ بارك على محمَّد وعلى آل محمدٍ، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميدٌ مجيد)).
24 - ثم يقوم إلى الركعة الثالثة مكبِّرًا رافعًا يَدَيْهِ، كما رفعهما عند تكبيرة الإحرام:
• واعلم أنه يَجُوز أنْ يكون التكبير (يعني قول كلمة: الله أكبر) قبل القيام من التشهد، كما يَجُوز أنْ يكون بعد القيام منه، وإنْ كان الأَصْرَح في ذلك أنْ يُكَبِّر أوَّلاً قبل القيام، ويَجُوز أيضاً أنْ يكون رفع اليَديْن قبل القيام من التشهد، كما يَجُوز أنْ يكون بعد القيام منه، (فلا يُنكِر أحد على أحد).
وعلى هذا فالمواضع التي تُرْفَع فيها اليَدان أثناء الصلاة هي:
أ- عند تكبيرة الإحرام.
ب- عند تكبيرة الرُّكوع.
جـ - عند القيام من الرُّكوع.
د- عند القيام بعد التشهُّد الأول.
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:12
كل يوم اعطيكم نصيحة تهديكم الى طريق الحق و تبعدكم عن طريق الشر و الظلمات
hocine2007347
2013-06-17, 10:16
اذا كل يوم نستفتح مواضيعك وننهل من نصائحك
شكرا لك بعدد النجم في السماء
رنيم الرجاء
2013-06-17, 10:18
اذا كل يوم نستفتح مواضيعك وننهل من نصائحك
شكرا لك بعدد النجم في السماء
بارك الله فيك و اشكرك على ردك الذي يبهر العقول
شكرا جزيلا لك اختي الفاضلة على الموضوع القيم ومرحبا بك معنا نورتي المنتدى
الدكتور مصطفى
2013-06-17, 11:20
صلى الله عليه و سلم
randy fatima
2013-06-17, 11:24
بارك اللله فيك الله يزيده في ميزان حسناتك
رنيم الرجاء
2013-06-17, 11:34
شكرا جزيلا لك اختي الفاضلة على الموضوع القيم ومرحبا بك معنا نورتي المنتدى
و انت ايضا نورتيه بكتبتك الجميلة
رنيم الرجاء
2013-06-17, 11:35
صلى الله عليه و سلم
و عليه افضل الصلاة و السلام
رنيم الرجاء
2013-06-17, 11:36
بارك اللله فيك الله يزيده في ميزان حسناتك
و بارك الله فيك ايضا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir