تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من يملك البيقونية


عآشقة غزه
2013-06-14, 17:57
السلام عليكم اريد هذا المتن ارجوكم

عآشقة غزه
2013-06-14, 19:04
.......................................

ابوزيدالجزائري
2013-06-14, 19:38
هذا المتن متوفر -هو و شروحه - في المكتبات ،
و إذا كتبت متن البيقونية في محرك البحث فستجدين طبعات كثيرة لهذا النظم و قراءات صوتية عديدة ،
و هذا رابط له http://www.saaid.net/Anshatah/dorah/6.pdf

عآشقة غزه
2013-06-14, 20:08
بارك الله فيك اخي
حاولت لكن لا يضهر شيء ان استطعت تنسخ النثر وتضعه في موضوعي وعفوا على الازعاج

ابوزيدالجزائري
2013-06-15, 19:11
- أبدأُ بالحمدِ مُصَلِّياً عَلَى ... مُحَمَّدٍ خَيْرِ نبيْ أُرسلا
2 - وذِي من أقْسَامِ الحَدِيثِ عِدَّهْ ... وَكُلُّ واحد أتى وحدَّه
3 - أوَّلُها الصَّحِيحُ وَهْوَ مَا اتَّصل ... إسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَلْ
4 - يَرْوِيهِ عَدْلٌ ضَابِطٌ عَنْ مِثْلِه ... مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطِهِ وَنَقْلِه
5 - والَحسَنُ المعروفُ طُرْقاً وَغَدَتْ ... رِجَالُهُ لاَ كالصّحيحِ اشْتَهَرَتْ
6 - وكُلُّ مَا عَنْ رُتْبَةِ الحسن قصر ... فهو الضعيف وَهْوَ أَقْسَاماً كُثُرْ
7 - وَمَا أُضيفَ لَلنَّبِي المَرْفُوعُ ... وَمَا لِتَابِعٍ هو المقطوع
8 - والُمسنَدُ الُمتَّصِلُ الإسنادِ مِنْ ... رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِنْ
9 - وَمَا بِسَمْعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِل ... إسْنَادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالْمُتَّصِل
10 -مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى ... مِثْلُ أَمَا وَاللهِ أنْبأنِي الْفَتَى
11 - كذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِيهِ قَائما ... أَوْ بَعْدَ أَنْ حَدَّثَنِي تَبَسَّمَا
12 - عَزِيزُ مَرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ ... مَشْهُورُ مَرْوِي فوْقَ مَا ثَلاثهْ
13 - مَعَنْعَنٌ كَعَن سَعِيدٍ عَنْ كَرَمْ ... وَمُبْهَمٌ مَا فِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمْ
14 - وَكُلُّ مَا قَلَّتْ رِجَالُهُ عَلاَ ... وَضِدُهُ ذاك الذي قد نَزَلا
15 - ومَا أضَفْتَهُ إِلَى الأَصْحَابِ مِنْ ... قَوْلٍ وفعل فهو مَوْقُوفٌ زُكنْ
16 - وَمُرْسلٌ مِنْهُ الصِّحَابِيُّ سَقَطْ ... وَقُلْ غَرِيبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَطْ
17 - وَكُلُّ مَا لَمْ يَتَّصِلْ بحال ... إسْنَادُهُ مُنْقَطِعُ الأوْصالِ
18 - والُمعْضَلُ الساقِط مِنه اثنانِ ... وما أتى مُدلساً نَوعانِ
19 - الأَوَّلُ: الاسْقَاطُ لِلشَّيْخِ وَأَنْ ... ينقلُ عَمَّنْ فَوْقَهُ بِعَنْ وَأَنْ
20 - والثَّانِ: لاَ يُسْقِطُهُ لَكِنْ يَصِفْ ... أَوْصَافَهُ بِمَا بِهِ لاَ ينعرف
21 - وما يخلف ثِقَةٌ بِهِ الَملأ ... فالشاذُّ والَمقْلُوبُ قِسْمَانِ تَلا
22 - إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْمُ ... وَقَلْبُ إسْنَادٍ لمَتْنٍ قِسْمُ
23 - والفَردُ مَا قَيَّدْتَهُ بِثِقةِ ... أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْرٍ عَلَى روايةِ
24 - ومَا بعِلَّةٍ غُمُوضٍ أَوْ خَفَا ... مُعَلَّلٌ عِنْدَهُمُ قَدْ عُرِفَا
25 - وذُو اخْتِلافِ سَنَدٍ أَوْ مَتْنِ ... مُضْطَرِبٌ عِنْدَ أُهَيْلِ الْفَنِّ
26 - والُمدْرَجَاتُ فِي الحديثِ مَا أَتَتْ ... مِنْ بَعْض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَلَتْ
27 - ومَا رَوى كُلُّ قَرِينٍ عَنْ أَخِهْ ... مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْهُ حَقًّا وانْتَخهْ
28 - مُتَّفِقٌ لَفْظاً وَخَطاً مُتَّفِقْ ... وضِدُّهُ فِيمَا ذَكَرْنَا المُفْتَرِقْ
29 - مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِقُ الخَطِّ فَقَطْ ... وَضِدُّهُ مُخْتَلِفُ فَاخْشَ الْغَلَطْ
30 - وَالمُنْكَرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَدَا ... تَعْدِيلُهُ لاَ يْحمِلُ التَّفَرُّدَا
31 - مَتْرُوكُهُ مَا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ ... وَأَجْمَعُوا لِضَعْفِهِ فَهْوَ كَرَدْ
32 - وَالكَذِبُ المُخْتَلَقُ المَصْنُوعُ ... عَلَى النَّبِي فَذلِكَ الموْضوعُ
33 - وَقَدْ أَتَتْ كَالجَوْهَرِ المَكْنُونِ ... سَمَّيْتُهَا مَنْظُومَةَ البَيْقُوني
34 - فَوْقَ الثَّلاثيَن بأرْبَعٍ أتَت ... ْأقْسامُهَا تَمَّتْ بِخَيْرٍ خُتِمَتْ

عآشقة غزه
2013-06-15, 19:33
بوركت اخي بارك الله فيك وجزاك خيرا

hassene96
2013-06-16, 14:36
http://files2.fatakat.com/2013/4/13655152061402.gif

عآشقة غزه
2013-06-16, 16:38
بارك الله فيك اجمعين يارب العالمين

roufaida19
2013-06-17, 23:21
بسم الله الرحمن الرحيم

1- أَبْدَأُ بِالْحَمْدِ مُصَلِّيًا عَلَى
مُحَمَّدٍ خَيْرِ نَبِيٍّ أُرْسِلاَ
2- وَذِي مِنَ اقْسَامِ الْحَدِيثِ عِدَّهْ
وَكُلُّ وَاحِدٍ أتَى (وَحَدَّهْ)
3- (أَوَّلُهَا) الصَّحِيحُ وَهْوَ مَا اتَّصَلْ
إِسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أوْ يُعَلّْ
4- يَرْوِيهِ عَدْلٌ ضَابِطٌ عَنْ مِثْلِهِ
مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطِهِ وَنَقْلِهِ
5- وَالْحَسَنُ الْمَعْرُوفُ طُرْقًا وَغَدَتْ
رِجَالُهُ لا كَالصَّحِيحِ اشْتَهَرَتْ
6- وكُلُّ مَا عَنْ (رُتْبَةِ) الحُسْنِ قَصُرْ
فَهْوَ الضَّعِيفُ وَهْوَ أَقْسَامًا كَثُرْ
7- وَمَا أُضِيفَ لِلنَّبي الْمَرْفُوعُ
وَمَا لِتَابِعٍ هُوَ الْمَقْطُوعُ
8- والمُسْنَدُ الْمُتَّصِلُ الإِسْنَادِ مِنْ
رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِنْ
9- وَمَا بِسَمْعِ كُلِّ رَاوٍ يتَّصِلْ
إِسْنَادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالْمُتَّصِلْ
10- مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى
مِثْلُ أَمَا وَاللَّهِ أَنْبَانِي الفَتَى
11- كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِيهِ قَائِمَا
أَوْ بَعْدَ أنْ حَدَّثَنِي تَبَسَّمَا
12- عَزِيزُ مَرْوِي اثْنَيْنِ أَوْ ثَلاثَهْ
مَشْهُورُ مَرْوِي فَوْقَ مَا ثَلاثَهْ
13- مَعَنْعَنٌ كَ: عَنْ سَعِيدٍ عَنْ كَرَمْ
وَمُبْهَمٌ مَا فِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمّْ
14- وَكُلُّ مَا قَلَّتْ رِجَالُهُ عَلاَ
وَضِدُّهُ ذَاكَ الَّذِي قَدْ نَزَلاَ
15- وَمَا أَضَفْتَهُ إلَى الْأَصْحَابِ مِنْ
قَولٍ وَفِعْلٍ فَهْوَ مَوْقُوفٌ زُكِنْ
16- وَمُرْسَلٌ مِنْهُ الصَّحَابِيُّ سَقَطْ
وَقُلْ غَرِيبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَطْ
17- وَكُلُّ مَا لَمْ يَتَّصِلْ بِحَالِ
إِسْنَادُهُ مُنْقَطِعُ الأَوْصَالِ
18- وَالْمُعْضَلُ السَّاقِطُ مِنْهُ اثْنَانِ
وَمَا أَتَى مُدَلَّسًا نَوْعَانِ
19- الأوَّلُ: الإِسْقَاطُ لِلشَّيْخِ وَأَنْ
يَنْقُلَ مِمَّنْ فَوْقَهُ بِ: عَنْ وَأنْ
20- وَالثَّانِ: لا يُسْقِطُهُ لَكِنْ يَصِفْ
أوْصَافَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعَرِفْ
21- وَمَا يُخَالِفْ ثِقَةٌ فِيهِ الْمَلاَ
فَالشَّاذُ، وَالْمَقْلُوبُ قِسْمَانِ تَلاَ
22- إِبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ (قِسْمُ)
وقَلْبُ إِسْنَادٍ لِمَتْنٍ (قِسْمُ)
23- وَالْفَرْدُ مَا قَيَّدْتَهُ بِثِقَةِ
أَوْ جَمْعٍ اَوْ قَصْرٍ عَلَى رِوَايَةِ
24- وَمَا بِعِلَّةٍ غُمُوضٌ اَوْ خَفَا
مُعَلَّلٌ عِنْدَهُمُ قَدْ عُرِفَا
25- وَذُو اخْتِلافِ سَنَدٍ أوْ مَتْنِ
مُضْطَرِبٌ عِنْدَ (أُهَيْلِ) الفَنِّ
26- وَالْمُدْرَجَاتُ فِي الحَديثِ مَا أتَتْ
مِنْ بَعْضِ ألْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَلَتْ
27- وَمَا رَوَى كُلُّ قَرِينٍ عَنْ أَخِهْ
مُدَبَّجٌ فَاعْرِفْهُ حَقًّا وَانْتَخِهْ
28- (مُتَّفِقٌ) لَفْظًا وَخَطًّا مُتَّفِقْ
وَضِدُّهُ فِيمَا (ذَكَرْنَا) الْمُفْتَرِقْ
29- مُؤْتَلِفٌ مُتَّفِقُ الْخَطِّ فَقَطْ
وَضِدُّهُ مُخْتَلِفٌ فَاخْشَ الغَلَطْ
30- وَالْمُنْكَرُ الفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَدَا
تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِلُ التَّفَرُّدَا
31- مَتْرُوكُهُ مَا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ
(وَأَجْمَعُوا) لِضَعْفِهِ فَهْوَ كَرَدّْ
32- (وَالْكَذِبُ المُخْتَلَقُ الْمَصْنُوعُ
عَلَى النَّبِي (فَذَلِكَ) الْمَوضُوعُ
33- وَقَدْ أَتَتْ كالْجَوْهَرِ الْمَكْنُونِ
سَمَّيْتُهَا: (مَنْظُومَةَ الْبَيْقُونِي)
34- فَوْقَ الثَّلاثِينَ بِأَرْبَعٍ أتَتْ
أَقْسَامُهَا ثُمَّ بِخَيْرٍ خُتِمَتْ



رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/40637/#ixzz2WW0rJGV5

عآشقة غزه
2013-06-19, 10:55
بوركتي ااختااه