stars7
2013-06-11, 11:28
رغم صغر سني فان الحياة اعطتني دروسا اعتقد ان من بلغ عمره سبعين عاما لم يتعلم ما تعلمته
إن التجربة و الخبرة لا يكتسبهما الانسان مع كبر سنه فقط بل وحتى لو كنت صغيرا فالحياة لاتفرق بين صغير وكبير في قسوتها,هي تعلم فحسب.
قابلت اناسا لا اعرف حتى الساعة أعلى الفطرة هم هكذا؟ أم يتعلمون هذا لمضايقة الناس؟. ابشع من على الارض هم الذين يقابلونك بوجه حسن بريئ حتى تحسبهم ملائكة لا تنوي الشر ولا تعرف جذوره اصلا
لكنك تفاجأ حين معرفتك لهم على اكمل وجه فهم بشر تقمصوا الشر وزرعوه في قلوبهم هم شياطين همهم
الوحيد إيذاءك,لكن ماالغاية من إيذاءك ؟وانت لم تسئ لهم أبدا حتى إنك كنت تراهم ملائكة خير بعثهم الله لك.
نعم هذه حقيقة من وثقت فيهم واعتبرتهم يوما اخوانك لكن لا تكمن القسوة في ايذاءك فقط فالانسان خلق
ليخطأ و يسامح لكن الابشع ان رموك بتهمة لم تفعلها هكذا فو الله تلك الحظ التي تسمع فيه رمي التهمة عليك
من فم كان يوما كل كلامه يوحي لك بالمحبة, ستنهار فعلا لا تستطيع التفريق أأنت في واقع أم خيال؟ أهذا حلم أم
حقيقة؟ كيف؟ ولماذا ؟ أسئلة تتبادرالى ذهنك في هذه اللحظة لكن مامن جواب.
ستبكي وتبكي وتواصل البكاء كلما تذكرت ماحدث,وتبدأ بالاستقاظ من حلم بشع لم تكن تنوي الاستقاظ منه لأن
بدايته كانت الأروع.
ستدرك أن الثقة كلمة تتردد على الألسنة فهي في البداية شعور بالأمان ونهايتها ضياع و خداع, و الان ستتعلم درسا من دروس الحياة إنه "لاثقة" فالانسان الاجدر بالشك هو من تجده متفهما لكل شيئ, صبور عليك,و يحبك ......................
وهنا تسأل نفسك لما هذا التفهم؟؟ لما هذا الحب ؟؟ ,إما أنه صادق خلق على الفطرة انسانا صالحا أو أنه صنف حديثنا
ولم تكتفي الحياة بهذا الدرس لي بل وإن دروسها القاسية انهمرت علي كالسيل الذي جرف مني كل شيئ تعلق بالصداقة .
لاوجود للصداقة الان وانا واثقة من قولي فمن كانا صديقين اما ان كلاهما مخادعين ام ان احدهما كذالك.
_أسباب خيانة صديق لصديقه...
اول سبب هو الغيرة والحسد , فمه يجرفا الانسان الى ابشع الاشياء .
فان كنت ذا مال و جاه ستحسد , وان كنت صاحب علم و معرفة ستحسد , حتى وان لم تملك شيئا فستحسد على صبرك ورضاك بقدر الله .
هذا هو حال الانسان في هذا الزمن اعين الشر تلاحقك في كل وقت وعلى كل شيء .
_كيف تتخلص من شرهم
في رايي افضل طريقة هي لتفادي شرورهم هي ايمانك بالله والاستعانة به ولتكن في تعاملك معهم انسانا عاقلا متحضرا وعلى فطرتك فهم وللاسف لادواء لهم فهم تعايشوا مع المكر والخداع .
وبقولي انه لاوجود للصداقة فهذا مجرد راي فقط فالصداقة كانت في زمن ما شيئ مقدسا.
إن التجربة و الخبرة لا يكتسبهما الانسان مع كبر سنه فقط بل وحتى لو كنت صغيرا فالحياة لاتفرق بين صغير وكبير في قسوتها,هي تعلم فحسب.
قابلت اناسا لا اعرف حتى الساعة أعلى الفطرة هم هكذا؟ أم يتعلمون هذا لمضايقة الناس؟. ابشع من على الارض هم الذين يقابلونك بوجه حسن بريئ حتى تحسبهم ملائكة لا تنوي الشر ولا تعرف جذوره اصلا
لكنك تفاجأ حين معرفتك لهم على اكمل وجه فهم بشر تقمصوا الشر وزرعوه في قلوبهم هم شياطين همهم
الوحيد إيذاءك,لكن ماالغاية من إيذاءك ؟وانت لم تسئ لهم أبدا حتى إنك كنت تراهم ملائكة خير بعثهم الله لك.
نعم هذه حقيقة من وثقت فيهم واعتبرتهم يوما اخوانك لكن لا تكمن القسوة في ايذاءك فقط فالانسان خلق
ليخطأ و يسامح لكن الابشع ان رموك بتهمة لم تفعلها هكذا فو الله تلك الحظ التي تسمع فيه رمي التهمة عليك
من فم كان يوما كل كلامه يوحي لك بالمحبة, ستنهار فعلا لا تستطيع التفريق أأنت في واقع أم خيال؟ أهذا حلم أم
حقيقة؟ كيف؟ ولماذا ؟ أسئلة تتبادرالى ذهنك في هذه اللحظة لكن مامن جواب.
ستبكي وتبكي وتواصل البكاء كلما تذكرت ماحدث,وتبدأ بالاستقاظ من حلم بشع لم تكن تنوي الاستقاظ منه لأن
بدايته كانت الأروع.
ستدرك أن الثقة كلمة تتردد على الألسنة فهي في البداية شعور بالأمان ونهايتها ضياع و خداع, و الان ستتعلم درسا من دروس الحياة إنه "لاثقة" فالانسان الاجدر بالشك هو من تجده متفهما لكل شيئ, صبور عليك,و يحبك ......................
وهنا تسأل نفسك لما هذا التفهم؟؟ لما هذا الحب ؟؟ ,إما أنه صادق خلق على الفطرة انسانا صالحا أو أنه صنف حديثنا
ولم تكتفي الحياة بهذا الدرس لي بل وإن دروسها القاسية انهمرت علي كالسيل الذي جرف مني كل شيئ تعلق بالصداقة .
لاوجود للصداقة الان وانا واثقة من قولي فمن كانا صديقين اما ان كلاهما مخادعين ام ان احدهما كذالك.
_أسباب خيانة صديق لصديقه...
اول سبب هو الغيرة والحسد , فمه يجرفا الانسان الى ابشع الاشياء .
فان كنت ذا مال و جاه ستحسد , وان كنت صاحب علم و معرفة ستحسد , حتى وان لم تملك شيئا فستحسد على صبرك ورضاك بقدر الله .
هذا هو حال الانسان في هذا الزمن اعين الشر تلاحقك في كل وقت وعلى كل شيء .
_كيف تتخلص من شرهم
في رايي افضل طريقة هي لتفادي شرورهم هي ايمانك بالله والاستعانة به ولتكن في تعاملك معهم انسانا عاقلا متحضرا وعلى فطرتك فهم وللاسف لادواء لهم فهم تعايشوا مع المكر والخداع .
وبقولي انه لاوجود للصداقة فهذا مجرد راي فقط فالصداقة كانت في زمن ما شيئ مقدسا.