الكرة ام الدين ام كلاهما افيون

[دادا22]

السلام عليكم
لما ارى الاستعدادات و التصفيات لكأس العالم اقول في نفسي لو كان ماركس حيا لغير قوله وقال كرة القدم افيون الشعوب
ولما ارى الصراع في سوريا الشيعة السنة الارهاب امريكا روسيا... الصين اوربا اقول كان على حق
ولما اتصفح القنوات يطل عليك اما مفتي او مرقي او مفسر الاحلام
او معلق او محلل في مقابلة
اقول في نفسي لو بقي ماركس لاضاف المقولة و قال
الدين افيون والكرة مخدرالشعوب المتخلفة:
كن حضاريا في النقاش فهو مرآة ثقافتك و مستواك
ان الفهم الخاطئ للدين اشد هدما من الكفر

[yassine kobi]

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

[ابوزيدالجزائري]

السلام عليكم
لما ارى الاستعدادات و التصفيات لكأس العالم اقول في نفسي لو كان ماركس حيا لغير قوله وقال كرة القدم افيون الشعوب
ولما ارى الصراع في سوريا الشيعة السنة الارهاب امريكا روسيا... الصين اوربا اقول كان على حق
ولما اتصفح القنوات يطل عليك اما مفتي او مرقي او مفسر الاحلام
او معلق او محلل في مقابلة
اقول في نفسي لو بقي ماركس لاضاف المقولة و قال
الدين و الكرة افيون الشعوب:
كن حضاريا في النقاش فهو مرآة ثقافتك و مستواك

هناك جدلية طرحت في الغرب عن قضية التبدل الديني ،
تكلم عنها دوركايم ، بتراند راسل ، فيري ...و غيرهم كثير ،
و هي في الحقيقة محسومة عندنا :
الشرع ثلاثة أنواع : شرع منزل ، شرع مؤول ، و شرع مبدل ،
المشكلة في الشرع المبدل
(اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ)
...و هو أفيون الشعوب ،
و أما الشرع الذي أنزله الله على الأنبياء و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ،
ففيه كل خير و الابتعاد عنه سبب ضياع الانسانية و شقائها - في العاجل و الآجل -
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
،
و بخصوص ما ذكرت ...هل دولنا رجعت إلى شرع ربها فطبقته في المعاملات و الجنايات و السياسات ،
أم أنها أقصته و استعاضت عنه بشريعة نابليون و جوستيان
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
،

و أما عن الكرة فالقضية أعمق ،
السؤال الذي يجب أن يطرح : لما توجهت أنظار الملايين من أبناء الأمة نحو الكرة و صارت عندهم أهم من قضاياهم المصيرية ،
هذا هو السؤال....

[دادا22]

هناك جدلية طرحت في الغرب عن قضية التبدل الديني ،
تكلم عنها دوركايم ، بتراند راسل ، فيري ...و غيرهم كثير ،
و هي في الحقيقة محسومة عندنا :
الشرع ثلاثة أنواع : شرع منزل ، شرع مؤول ، و شرع مبدل ،
المشكلة في الشرع المبدل
(اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ)
...و هو أفيون الشعوب ،
و أما الشرع الذي أنزله الله على الأنبياء و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ،
ففيه كل خير و الابتعاد عنه سبب ضياع الانسانية و شقائها - في العاجل و الآجل -
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
،
و بخصوص ما ذكرت ...هل دولنا رجعت إلى شرع ربها فطبقته في المعاملات و الجنايات و السياسات ،
أم أنها أقصته و استعاضت عنه بشريعة نابليون و جوستيان
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
،

و أما عن الكرة فالقضية أعمق ،
السؤال الذي يجب أن يطرح : لما توجهت أنظار الملايين من أبناء الأمة نحو الكرة و صارت عندهم أهم من قضاياهم المصيرية ،
هذا هو السؤال....
شكرا اخي على مروركم
نضرب الصخر بالصخر لتنيعث شرارات الحقيقة

[دادا22]

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .
السلام عليكم
صدق الله العظيم
مشكلة قومنا طريقة التغيير فهلا دللتنا كلنا يعرف الاية و يقول الشيء نفسه ويتهم الاخر بعدم التغيير كمن يريد ان يرى نفسه من النافذة يمر في الشارع
شكرا على مروركم الكريم

[yassine kobi]

السلام عليكم
صدق الله العظيم
مشكلة قومنا طريقة التغيير فهلا دللتنا كلنا يعرف الاية و يقول الشيء نفسه ويتهم الاخر بعدم التغيير كمن يريد ان يرى نفسه من النافذة يمر في الشارع
شكرا على مروركم الكريمقال تعالى {يأيها الذين أمنواعليكم أنفسكم لايضركم من ضل إذا إهتديتم }

[دادا22]

قال تعالى {يأيها الذين أمنواعليكم أنفسكم لايضركم من ضل إذا إهتديتم }

شكرا اخي على مروركم وتفاعلكم

[sbmwhadz]

دينهم المزيف هو افيون الشعوب المتخلفة لكن ديننا دين حق و هداية

[شهيناز99]

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .
انا معك يا اخي

[رعد السحاب]

ولذلك أصبحت أكره الكرة بسبب الصحف والجرائد والقنوات التلفزيونية ...

[النجم الاسود]

الكرة افيون الفقراء و خاصة عندنا في الجزائر فنحن نجد من يلهث وراء

الكرة هم الفقرا و البسطاء و رغم هذا نجدهم ينفقون كل ما لديهم من اموال

و يذهبون مع الفريق الوطني الى اي مكان رغم ان بهم خصاصة لكنهم لا يحسبون

حساب لهذ الاموال التي حرم منها نفسه و اولاده . و نجد في المقابل الاغنياء

لا يهتمون بتاتا للرياضة و يلهثون وراء المشاريع و الربح فقط . رغم انهم

اغنياء لكنهم لا يضيعون وقتهم مثل الفقراء و عامة الشعب

[الصعلوك]

هناك جدلية طرحت في الغرب عن قضية التبدل الديني ،
تكلم عنها دوركايم ، بتراند راسل ، فيري ...و غيرهم كثير ،
و هي في الحقيقة محسومة عندنا :
الشرع ثلاثة أنواع : شرع منزل ، شرع مؤول ، و شرع مبدل ،
المشكلة في الشرع المبدل
(اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ)
...و هو أفيون الشعوب ،
و أما الشرع الذي أنزله الله على الأنبياء و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ،
ففيه كل خير و الابتعاد عنه سبب ضياع الانسانية و شقائها - في العاجل و الآجل -
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
،
و بخصوص ما ذكرت ...هل دولنا رجعت إلى شرع ربها فطبقته في المعاملات و الجنايات و السياسات ،
أم أنها أقصته و استعاضت عنه بشريعة نابليون و جوستيان
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
،

و أما عن الكرة فالقضية أعمق ،
السؤال الذي يجب أن يطرح : لما توجهت أنظار الملايين من أبناء الأمة نحو الكرة و صارت عندهم أهم من قضاياهم المصيرية ،
هذا هو السؤال....

رزقني الله و إيّاك الفردوس الأعلى
هكذا فليكن الكلام

[الصعلوك]

ببساطة أصبحت كرة القدم تستهوي الشعوب لأن المستفيدين منها و المستثمرين فيها دفعوا أموالا طائلة من أجل ذلك.
و ذلك عبر الإعلام بجميع أنواعه, فصرنا نرى لاعبي(نجوم) كرة القدم في كل مكان : في الإشهارات, في الإعلانات, في المبادرات الخيرية, في اللباس في الأواني, و هلمّ جرا
و بالمقابل و كما يقول ابن القيم رحمه الله : جائني الهوى قبل أن أعرف الهوى فصادف قلبا فارغا فتمكنا
فهؤلاء المستثمرين اليهود : وجدوا شعبا مستهلكا, جاهلا, مستعطشا لكل ما هو غربي, قاحلا من أي ثقافة و لا خلفية دينية و لا أخلاقية, فزرع فيه ما مرّ و خبث من هذه الترّهات .......................................و لا حول و لا قوة إلا بالله

[المنصور3]

هناك جدلية طرحت في الغرب عن قضية التبدل الديني ،
تكلم عنها دوركايم ، بتراند راسل ، فيري ...و غيرهم كثير ،
و هي في الحقيقة محسومة عندنا :
الشرع ثلاثة أنواع : شرع منزل ، شرع مؤول ، و شرع مبدل ،
المشكلة في الشرع المبدل
(اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ)
...و هو أفيون الشعوب ،
و أما الشرع الذي أنزله الله على الأنبياء و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ،
ففيه كل خير و الابتعاد عنه سبب ضياع الانسانية و شقائها - في العاجل و الآجل -
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
،
و بخصوص ما ذكرت ...هل دولنا رجعت إلى شرع ربها فطبقته في المعاملات و الجنايات و السياسات ،
أم أنها أقصته و استعاضت عنه بشريعة نابليون و جوستيان
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
،

و أما عن الكرة فالقضية أعمق ،
السؤال الذي يجب أن يطرح : لما توجهت أنظار الملايين من أبناء الأمة نحو الكرة و صارت عندهم أهم من قضاياهم المصيرية ،
هذا هو السؤال....
سؤالك في محله تماما يا أخي

[المنصور3]

الغريب يا إخوة أن الشعوب المتقدمة تزيد تقدما و علماؤها يبتكرون في اللحظات التي يكون فيها العالم الثالث و بالتحديد العالم العربي كله يلهث وراء الكرة ويتقاتل من أجلها وفي نفس الوقت لا علماء لدينا تبتكر و لا مصانع تنتج إنما عوراء نريد طمس عينها الأخرى