choayb1987
2013-06-07, 11:24
تجاوز شباب قسنطينة، خلال الموسم الكروي المنصرم 2012/ 2013، كل الأندية في تحطيم الأرقام القياسية، وإن كان الأكثـر شيوعا بعد نهاية موسم مضى هو لعب 16 مباراة دون انهزام، وهي سابقة بالنسبة لناد محترف. كما حقق رفقاء بزاز أرقاما أخرى، ومنها تسجيل أثقل نتيجة داخل وخارج الديار، والتي كانت على حساب وداد تلمسان بأربعة أهداف لثلاثة، و«الكاب” على أرضه بأربعة لواحد، على التوالي. كما تفوق ”السنافر” على الوفاق السطايفي فوق أرضه، وبنتيجة ثقيلة كلّلت بثلاثة أهداف لواحد، وهي المرة الأولى التي يسقط فيها البطل وفاق سطيف بملعب الـ08 ماي 1945، على يد المدرب العالمي روجي لومير.
وكانت شبيبة بجاية أول ناد يوقف زحف شباب قسنطينة، عندما فرض التعادل الإيجابي عليه (2-2) فوق ميدان الشهيد حملاوي، فيما كانت الخسارة الأولى عبر أرجل ”الشناوة”، وتحديدا هدّاف البطولة لهذا الموسم جاليت. ويتذكر الجميع وقتها أن آخر خسارة لأشبال لومير كانت أمام اتحاد الحراش، الذي فرض منطقه هذا الموسم على الشباب، داخل دياره بهدف يتيم، ومن يومها لم يتمكن أي ناد جزائري من الإطاحة بشباب قسنطينة، أي في 16 جولة متتالية دون خطأ، ليحصد الفريق، في نهاية البطولة، 13 فوزا، و13 تعادلا، وأربع هزائم ضد كل من شبيبة القبائل ومولودية العلمة واتحاد الحراش ومولودية العاصمة.
وسجّل مهاجمو الشباب 37 هدفا خلال مرحلة الذهاب، و20 بالإياب، حملت معظمها توقيع بولمدايس وبزاز.
وقد اعتبر الذراع الثاني لمدرب شباب قسنطينة، بونعاس نور الدين، موسم فريقه إيجابيا على طول الخط، مؤكدا أن عدة عوامل تسببت في البداية شبه المتعثـرة، ومن ثمَّ العودة بقوة ”الموسم الثاني لنا بالمحترف الأول إيجابي على طول الخط. ومع أن هدفنا كان البقاء، إلا أننا نافسنا الأندية القوية على المراتب الأولى. الشطر الأول من البطولة كان أسهل من الثاني، مع أننا استرجعنا عناصرنا المصابة وغير الجاهزة، لكن الاستقرار على مستوى العارضة الفنية والإدارة منحنا الأفضلية، ولولا تضييع بعض النقاط على أرضنا لتوجنا أبطالا للبطولة”.
وكانت شبيبة بجاية أول ناد يوقف زحف شباب قسنطينة، عندما فرض التعادل الإيجابي عليه (2-2) فوق ميدان الشهيد حملاوي، فيما كانت الخسارة الأولى عبر أرجل ”الشناوة”، وتحديدا هدّاف البطولة لهذا الموسم جاليت. ويتذكر الجميع وقتها أن آخر خسارة لأشبال لومير كانت أمام اتحاد الحراش، الذي فرض منطقه هذا الموسم على الشباب، داخل دياره بهدف يتيم، ومن يومها لم يتمكن أي ناد جزائري من الإطاحة بشباب قسنطينة، أي في 16 جولة متتالية دون خطأ، ليحصد الفريق، في نهاية البطولة، 13 فوزا، و13 تعادلا، وأربع هزائم ضد كل من شبيبة القبائل ومولودية العلمة واتحاد الحراش ومولودية العاصمة.
وسجّل مهاجمو الشباب 37 هدفا خلال مرحلة الذهاب، و20 بالإياب، حملت معظمها توقيع بولمدايس وبزاز.
وقد اعتبر الذراع الثاني لمدرب شباب قسنطينة، بونعاس نور الدين، موسم فريقه إيجابيا على طول الخط، مؤكدا أن عدة عوامل تسببت في البداية شبه المتعثـرة، ومن ثمَّ العودة بقوة ”الموسم الثاني لنا بالمحترف الأول إيجابي على طول الخط. ومع أن هدفنا كان البقاء، إلا أننا نافسنا الأندية القوية على المراتب الأولى. الشطر الأول من البطولة كان أسهل من الثاني، مع أننا استرجعنا عناصرنا المصابة وغير الجاهزة، لكن الاستقرار على مستوى العارضة الفنية والإدارة منحنا الأفضلية، ولولا تضييع بعض النقاط على أرضنا لتوجنا أبطالا للبطولة”.