yousra kiki
2013-06-06, 18:58
لمعرفة الطريقــة اقرأ
قصة إدوارد هيوز مع الخرائط الذهنية
يحكى مبتكر الخرائط الذهنية توني بوزان عن رسالة وصلته من احد الطلبة الذين جربوا تطبيق
هذه الطريقة فيقول :
أخبرت أساتذتي في الثانوية انني اعتزم على الالتحاق بجامعة كمبردج بعد تخرجي !
فرد عليه أحد أساتذته : هذا غير معقول يا ادوارد فمعدلك ومستواك الدراسي خلال السنوات الثلاثة الماضية لا يؤهلك للالتحاق بهذه الجامعة وخاصة ان الجامعة تشترط النخبة
من الطلبة .
انك تضيع وقتك وجهدك في دخولك الامتحان الذي تجربة هذه الجامعة سنويا لمن يريد الالتحاق بها !!
ولكن إدوارد الذي دفع العشرين جنيه لدخول هذا الاختبار كان هدفه ” سوف احصل على (أ) في
جميع المواد ”
لهذه المواد بل انه جلس على كرسي الاختبار وهو في راحة نفسيه بل قد تبالغ ونقول انه هو
الوحيد الذي يجاوب على أسئلة امتحان كيمبردج بكل فرحة وسرور وثقة في النفس ليس لها
مثيل .
وبعد إعلان النتائج كانت نتيجة الطالب ادوارد هيور كالتالي :-
الأول في الجغرافيا والتاريخ و الأول مع مرتبة الشرف في التجارة
وحينما اقترب موعد الاختبار كون إدوارد مجموعة من الخرائط الذهنية لجميع المواد بصورة
جيدة وراجعها جيداً ودخل الامتحان بصورة شذ فيها عن الجميع ، فالجميع معهم كتب وكراسات
ومتوترين وقلقين بينما هو لم يكن معه مذكرات ولا كتب عدا وريقات رسم فيها خريطته الذهنية
قصة إدوارد هيوز مع الخرائط الذهنية
يحكى مبتكر الخرائط الذهنية توني بوزان عن رسالة وصلته من احد الطلبة الذين جربوا تطبيق
هذه الطريقة فيقول :
أخبرت أساتذتي في الثانوية انني اعتزم على الالتحاق بجامعة كمبردج بعد تخرجي !
فرد عليه أحد أساتذته : هذا غير معقول يا ادوارد فمعدلك ومستواك الدراسي خلال السنوات الثلاثة الماضية لا يؤهلك للالتحاق بهذه الجامعة وخاصة ان الجامعة تشترط النخبة
من الطلبة .
انك تضيع وقتك وجهدك في دخولك الامتحان الذي تجربة هذه الجامعة سنويا لمن يريد الالتحاق بها !!
ولكن إدوارد الذي دفع العشرين جنيه لدخول هذا الاختبار كان هدفه ” سوف احصل على (أ) في
جميع المواد ”
لهذه المواد بل انه جلس على كرسي الاختبار وهو في راحة نفسيه بل قد تبالغ ونقول انه هو
الوحيد الذي يجاوب على أسئلة امتحان كيمبردج بكل فرحة وسرور وثقة في النفس ليس لها
مثيل .
وبعد إعلان النتائج كانت نتيجة الطالب ادوارد هيور كالتالي :-
الأول في الجغرافيا والتاريخ و الأول مع مرتبة الشرف في التجارة
وحينما اقترب موعد الاختبار كون إدوارد مجموعة من الخرائط الذهنية لجميع المواد بصورة
جيدة وراجعها جيداً ودخل الامتحان بصورة شذ فيها عن الجميع ، فالجميع معهم كتب وكراسات
ومتوترين وقلقين بينما هو لم يكن معه مذكرات ولا كتب عدا وريقات رسم فيها خريطته الذهنية