دادا22
2013-06-06, 09:43
الثقافة الرصيد المعرفي الذي يميزك عن الآخر وتستعمله للحوار و الاتصال مع الآخر
الذي يميزك عن الأخر: الجزائري فيه الافغاتي و السعودي و الامريكي والفرنسي
وكلهم يعتز بما يلبس اين الانسان الجزائري
تستعمله للحوار و الاتصال : وهل تركت فينا ثقافة العنف شيئا حتى نتحاور الكل يفرض آراءه اذا كانت القوة بجانبه
هيا بنا نرى الثافة عن كثب
السنما
تحولت الى دور عرض لمقابلات كرة القدم لانه لا يوجد عند الشاب الجزائرى الا كرة القدم في عقله او يخيم عليه العنكبوت مثلما سدلت من نسجها على دور السنما
المسرح
تحول الى معارض اكاذيب السياسة و الاحزاب والانتهازيين
وفي احسن الاحوال الى اماكن التهريج ليضحك الاطفال دون اخذ العبر و النصائح
لان الجزائري فقد فن التعبير عن رأيه هذا ان وجد واستعاضه بلغة العنف والثورة و الجهاد
السياحة
كثير من يعتقد ان السياحة هي العمارات و الفنادق الفخمة فاذا شيدت تطورت السياحة ، ان السائح من يريد الترويح عن النفس بع التعب يشيء جديد لا يجده في بلاده مثل العادات و التقاليد والثقافات الاخرى وشرط قدومه هو الامن من المجتمع و الناس لا يريد ان يكون مصحوبا بشرطي او دركي اينما توجه
المتاحف
في الحقيقة المتاحف عندنا ليس لها محل من الاعراب لان المتحف هو المكان الذي يقصده دارس التاريخ او عالم الاثار او الفضولي لمعرفة كيف كان يعيش الاجداد
لكن المتحف عندنا عبارة عن مكان رسمي لملء فراغ وغايته لخدمة الاتجاهات
المكتبات
في البيوت اصبحت مرادف الزينة و الديكور
في الشارع تحول معظمها الى محلات الوجبات السريعة وان بقيت مكاتب قهدفها الربح السريع لان السلعة اصبحت اقراص مضغوطة للالعاب او كتب لتحضير الامتحانات او الاكل
الحدائق و المساحات الخضراء
اصبحت مأوى المنحرفين و عمالها لا يفقهون جمال الطبيعة ان قيل له اقطع يقلع
و الموجودة بعد دراسة تجدها من بقايا المستعمر لان ثقافة التنزه نادرة لدينا وان وجدت قضى علبها العنف و الارهاب
بلاغ ورجاء
كل من قرا هذا المقال ان يحاول بكل ما اوتي ان يساهم في بناء الثقافة وتربية الاجيال عليها خاصة احترام الاخر والابتعاد عن الانانية ،المجتمع في سفينة واحدة
وكل انسان لا يربي من هو مسؤول عنه فهو يساهم في ثقب السفينه فان غرقت لا يغرق وحده (ان اخذوا بيده نجا ونجوا وان تركوه هلك وهلكوا) او كما فال الرسول
الجزائر ازمتها ازمة مبادئ ورجال ومن اين يتأتى هذا ان لم نساهم في بنائه
مثال صيني
(ان اردت ان تجني في عام فازرع قمحا وان اردت ان تجني لعشرات السنين فازرع شجرا وان اردت ان تجني للابد فازرع رجالا )
الذي يميزك عن الأخر: الجزائري فيه الافغاتي و السعودي و الامريكي والفرنسي
وكلهم يعتز بما يلبس اين الانسان الجزائري
تستعمله للحوار و الاتصال : وهل تركت فينا ثقافة العنف شيئا حتى نتحاور الكل يفرض آراءه اذا كانت القوة بجانبه
هيا بنا نرى الثافة عن كثب
السنما
تحولت الى دور عرض لمقابلات كرة القدم لانه لا يوجد عند الشاب الجزائرى الا كرة القدم في عقله او يخيم عليه العنكبوت مثلما سدلت من نسجها على دور السنما
المسرح
تحول الى معارض اكاذيب السياسة و الاحزاب والانتهازيين
وفي احسن الاحوال الى اماكن التهريج ليضحك الاطفال دون اخذ العبر و النصائح
لان الجزائري فقد فن التعبير عن رأيه هذا ان وجد واستعاضه بلغة العنف والثورة و الجهاد
السياحة
كثير من يعتقد ان السياحة هي العمارات و الفنادق الفخمة فاذا شيدت تطورت السياحة ، ان السائح من يريد الترويح عن النفس بع التعب يشيء جديد لا يجده في بلاده مثل العادات و التقاليد والثقافات الاخرى وشرط قدومه هو الامن من المجتمع و الناس لا يريد ان يكون مصحوبا بشرطي او دركي اينما توجه
المتاحف
في الحقيقة المتاحف عندنا ليس لها محل من الاعراب لان المتحف هو المكان الذي يقصده دارس التاريخ او عالم الاثار او الفضولي لمعرفة كيف كان يعيش الاجداد
لكن المتحف عندنا عبارة عن مكان رسمي لملء فراغ وغايته لخدمة الاتجاهات
المكتبات
في البيوت اصبحت مرادف الزينة و الديكور
في الشارع تحول معظمها الى محلات الوجبات السريعة وان بقيت مكاتب قهدفها الربح السريع لان السلعة اصبحت اقراص مضغوطة للالعاب او كتب لتحضير الامتحانات او الاكل
الحدائق و المساحات الخضراء
اصبحت مأوى المنحرفين و عمالها لا يفقهون جمال الطبيعة ان قيل له اقطع يقلع
و الموجودة بعد دراسة تجدها من بقايا المستعمر لان ثقافة التنزه نادرة لدينا وان وجدت قضى علبها العنف و الارهاب
بلاغ ورجاء
كل من قرا هذا المقال ان يحاول بكل ما اوتي ان يساهم في بناء الثقافة وتربية الاجيال عليها خاصة احترام الاخر والابتعاد عن الانانية ،المجتمع في سفينة واحدة
وكل انسان لا يربي من هو مسؤول عنه فهو يساهم في ثقب السفينه فان غرقت لا يغرق وحده (ان اخذوا بيده نجا ونجوا وان تركوه هلك وهلكوا) او كما فال الرسول
الجزائر ازمتها ازمة مبادئ ورجال ومن اين يتأتى هذا ان لم نساهم في بنائه
مثال صيني
(ان اردت ان تجني في عام فازرع قمحا وان اردت ان تجني لعشرات السنين فازرع شجرا وان اردت ان تجني للابد فازرع رجالا )