تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لتصحيح مقالاتكم


Mr Mohamed Said
2013-06-04, 23:50
انا محمد سعيد طالب بالمدرسة العليا للاساتذة تخصص فلسفة لمن يريد تصحيح مقالته وضعها هنا في تعليق
كما انني ساضع مقالة نموذجية غدا في موضوع حتى يتطلع و يستفيد منها الطلبة و شكرا

الهامل الهامل
2013-06-05, 00:03
طرح المشكلة: من الملاحظ أن الواقع متغير وما هو متغير نسبي يختلف إدراكه من شخص لأخر مما
يجعل الحقيقة نسبية غير أن هناك من اعتقد أن الحقيقة مطلقة وهي ما يطمح إليه الفيلسوف غير أن هذه النظرية فيها الكثير من المبالغة و الخطأ وهذا ما يدفعنا إلى الشك في صدقها.فكيف يمكن إبطال ذلك؟
محاولة حل المشكلة:
1- عرض الأطروحة و البرهنة عليها:
إن الحقيقة مطلقة يستطيع الفيلسوف بلوغها عن طريق العقل أو الحس ونجد هذا النوع من الحقيقة في الفكر الأفلاطوني حيث يميز أفلاطون بين عالمين عالم الأشياء الذي يشكل مادة إدراك حواسنا وهو متغير قابل للفناء,وعالم المثل الذي لا تدركه الأبصار و هو ثابت ومطلق.فتتميز الحقيقة المطلقة بكونها مجردة من كل قيود وغير مرتبطة بأحكام الناس وهي مستقلة لا تحتاج من اجل وجودها إلى علل و أسباب لا تخضع للزمان و المكان.ونفس الطرح نجده عند أرسطو الذي تكمن الحقيقة المطلقة عنده في المتحرك الذي لا يتحرك.
2- عرض مناصري الأطروحة ونقدهم:
إن هذه النظرية لها مناصرين وهم أصحاب المذهب العقلاني بقيادة ديكارت الذي يجعل من الحقيقة مطلقة انطلاقا من الحكم الصادق الذي يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح.(نقدهم)ولكن هذه الأطروحة فيها مبالغة إذ كيف نفسر التعدد و الاختلاف في الحقائق هذا من جهة و من جهة أخرى الحقيقة المطلقة من منظور فلسفي حقيقة مجردة ميتافيزيقية وهي حقائق يصعب إدراكها بالعقل لعجزه عن بلوغها,وإذا تجرا على تناولها كانت نسبية و متغيرة بتغير ظروف صاحبها النفسية الفكرية والاجتماعية وفي هذا السياق عبر الفيلسوف الفارابي عن صعوبة إدراك حقائق الأشياء و الوقوف
على حقائق الأشياء ليس في قدرة البشر,ونحن لانعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم و لا نعرف الفصول المقومة لكل منها).كما أن الحقيقة من منظور الصوفية هي الأخرى متغيرة و نسبية نسبة إلى إيمان الشخص ومدى عمق قوته وضعفه الذي يجعل من الحقيقة حقائق متغيرة بتغير مستوى إيمان أصحابها
رفع منطق الاطروحة بحجج شخصية:
إن الحقيقة المطلقة هي حقيقة مطلقة في ذاتها لكنها حقيقة متغيرة ونسبية عندما تتعلق بالإنسان لأنها متوقفة على الواقع النفسي و الفكري والاجتماعي,فالحقيقة التي يتحدث عنها الفلاسفة يتحدثون عنها ضمن انساق ومذاهب مما يجعلها تحت رحمة النسق فاله اقلاطون ليس اله أرسطو ,واله أرسطو ليس اله ديكارت,وهذا ما أكده كانط بقوله (الحقيقة المطلقة لايحتضنها عقل ولا يدركها علم).

حل المشكلة:
من خلال ما سبق ذكره يبدو إن القول بالحقيقة المطلقة ليس له ما يبرره مما يدفعنا إلى رفض هذه الأطروحة ونقد مسلماتها والرد على حججها و بالتالي فهذه الأطروحة باطلة ويجب رفضها.

omseheil
2013-06-05, 02:29
kila ana alhakika nisbiya.; dafi3 3an hadhi. al otroha .................................tashih almkala ta3 al hakika svp mr.mohamed

ali-tadj
2013-06-05, 05:19
هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

الطريقة: جدلية :

مقدمة : إذا كانت العادة سلوكا مكتسبا يتميز بالآلية و التكرار لأفعال اكتسبها الإنسان في الماضي، ألا يكون الإنسان في هذه الحالة سجين هذا الماضي ؟ وتكون العادة بذلك سلوكا سلبيا يقيد إرادة الإنسان في التغيير ؟ ولكن في المقابل لو تخيلنا حياة الإنسان بدون العادة لوجدناها سلسلة من التفكير المستمر و الممل في الأمور التافهة و البسيطة . ومن هنا نطرح التساؤل التالي : هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة ؟
العرض : يرى بعض الفلاسفة أن العادة سلوك يؤثر سلبا على حياة الإنسان و يظهر هذا التأثير من خلال الجمود الذي يطغى على سلوك الإنسان ، ومن أهم الفلاسفة الذين تبنو هذا الموقف الفيلسوف الفرنسي :* جون جاك روسو *الذي اعتبرها بمثابة السجن للإنسان الذي يتعود على سلوكات معينة بحيث لا يستطيع التخلص منها وتقف أمام كل تجديد أو تغيير و تضعف بذلك إرادة الإنسان حتى تنتهي تماما هذه الإرادة بفعل تحكم العادة في سلوك الإنسان ، بالإضافة إلى أن الأفعال و السلوكات الني تعود عليها الإنسان يقوم بها دون وعي منه أي دون تفكير وبذلك تذهب أهم ميزة في الإنسان ألا وهي التفكير أو العقل ، وقد سار في نفس الاتجاه عالم الاجتماع الفرنسي *إميل دوركايم * الذي اعتبر العادة تعرقل كل إبداع وكل تجديد ، ويقول الفيلسوف الفرنسي *اوغست كونت* * العادة جمود * . كذلك هناك بعض العادات السيئة التي لا يستطيع بعض الناس الإفلات منها مثل التدخين و القمار وغيرها من السلوكات التي تتعارض مع القيم الدينية و الأخلاقية . ولكن إذا كانت العادة جمود يجب القضاء عليه ، فإننا لا نستطيع في هذه الحالة أن نتصور حياة الإنسان بدونها ، إن الإنسان في المراحل الأولى من حياته يتعلم المشي و الكلام ليمشي بعد ذلك بسهولة دون أن يتعثر ويتكلم كذلك بسهولة وطلاقة ، فهذا الموقف قد اغفل أن للعادة دور هام في التكيف مع محيط الإنسان من هذا المنطلق رأى فلاسفة آخرون بان العادة لها دور أساسي في حياة الإنسان و بالتالي نظروا إليها نظرة ايجابية تقوم على اعتبار العادة المحرك الأساسي لسلوك الإنسان وتكيفه مع متطلبات الواقع ، ولعل أهم هؤلاء الفلاسفة نجد الفيلسوف اليوناني *أرسطو * الذي اعتبر أن العادة أداة في يد الإنسان تساعده على القيام بكل الإعمال بسهولة إلى درجة انه شبه العادة بالغريزة حين اعتبرها طبيعة ثانية . بالإضافة إلى أن العادة تساعد على الاختصار في الجهد والوقت الذي تستغرقه بعض الأعمال ، كذلك يرى الفيلسوف الفرنسي *مان دي بيران* أن العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة و السهولة و السرعة لترتفع بها إلى قمة الكمال ومن ناحية أخرى فان العادات الاجتماعية تساهم في تماسك المجتمعات وتقرب الأفراد من بعضهم البعض . غير أننا لو نظرنا إلى هذا الموقف نظرة ناقدة لوجدنا فيه بعض النقائص ، منها أن العادات ليست كلها حسنة إذ أن هناك الكثير من العادات السيئة التي تضر بصاحبها و بالمجتمع كعادة الإدمان على المخدرات كذلك العادات تقتل روح المبادرة و التجديد إن العادة يمكن أن تكون على وجهان مختلفان ،أي سلاح ذو حدين إما أن تكون سيئة وروتينية وقاتلة لأي مبادرة وتجديد ، وإما أن تكون حسنة ومساعدة على التكيف مع الواقع ، ويجب على الإنسان الواعي المدرك اخذ كل ما ينفعه منها والتخلي عن كل ما من شانه أن يضره منها ، وبالإرادة فقط يستطيع الإنسان إن يتخلص من كل العادات السيئة التي اكتسبها خاتمة : وهكذا نستنتج في الأخير أن العادة سلوك مكتسب لا نستطيع بأي حال من الأحوال أن نتخلى عنه ، ولكن ما نستطيع فعله هو اختيار العادات التي نتعلمها و اكتساب الإرادة القوية للإقلاع عنها حين نرى فيها فسادا وانحرافا .
ماهو تقويم النقطة لهذه المقال وشكرا

Mr Mohamed Said
2013-06-05, 07:43
هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

الطريقة: جدلية :

مقدمة : إذا كانت العادة سلوكا مكتسبا يتميز بالآلية و التكرار لأفعال اكتسبها الإنسان في الماضي، ألا يكون الإنسان في هذه الحالة سجين هذا الماضي ؟ وتكون العادة بذلك سلوكا سلبيا يقيد إرادة الإنسان في التغيير ؟ ولكن في المقابل لو تخيلنا حياة الإنسان بدون العادة لوجدناها سلسلة من التفكير المستمر و الممل في الأمور التافهة و البسيطة . ومن هنا نطرح التساؤل التالي : هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة ؟
العرض : يرى بعض الفلاسفة أن العادة سلوك يؤثر سلبا على حياة الإنسان و يظهر هذا التأثير من خلال الجمود الذي يطغى على سلوك الإنسان ، ومن أهم الفلاسفة الذين تبنو هذا الموقف الفيلسوف الفرنسي :* جون جاك روسو *الذي اعتبرها بمثابة السجن للإنسان الذي يتعود على سلوكات معينة بحيث لا يستطيع التخلص منها وتقف أمام كل تجديد أو تغيير و تضعف بذلك إرادة الإنسان حتى تنتهي تماما هذه الإرادة بفعل تحكم العادة في سلوك الإنسان ، بالإضافة إلى أن الأفعال و السلوكات الني تعود عليها الإنسان يقوم بها دون وعي منه أي دون تفكير وبذلك تذهب أهم ميزة في الإنسان ألا وهي التفكير أو العقل ، وقد سار في نفس الاتجاه عالم الاجتماع الفرنسي *إميل دوركايم * الذي اعتبر العادة تعرقل كل إبداع وكل تجديد ، ويقول الفيلسوف الفرنسي *اوغست كونت* * العادة جمود * . كذلك هناك بعض العادات السيئة التي لا يستطيع بعض الناس الإفلات منها مثل التدخين و القمار وغيرها من السلوكات التي تتعارض مع القيم الدينية و الأخلاقية . ولكن إذا كانت العادة جمود يجب القضاء عليه ، فإننا لا نستطيع في هذه الحالة أن نتصور حياة الإنسان بدونها ، إن الإنسان في المراحل الأولى من حياته يتعلم المشي و الكلام ليمشي بعد ذلك بسهولة دون أن يتعثر ويتكلم كذلك بسهولة وطلاقة ، فهذا الموقف قد اغفل أن للعادة دور هام في التكيف مع محيط الإنسان من هذا المنطلق رأى فلاسفة آخرون بان العادة لها دور أساسي في حياة الإنسان و بالتالي نظروا إليها نظرة ايجابية تقوم على اعتبار العادة المحرك الأساسي لسلوك الإنسان وتكيفه مع متطلبات الواقع ، ولعل أهم هؤلاء الفلاسفة نجد الفيلسوف اليوناني *أرسطو * الذي اعتبر أن العادة أداة في يد الإنسان تساعده على القيام بكل الإعمال بسهولة إلى درجة انه شبه العادة بالغريزة حين اعتبرها طبيعة ثانية . بالإضافة إلى أن العادة تساعد على الاختصار في الجهد والوقت الذي تستغرقه بعض الأعمال ، كذلك يرى الفيلسوف الفرنسي *مان دي بيران* أن العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة و السهولة و السرعة لترتفع بها إلى قمة الكمال ومن ناحية أخرى فان العادات الاجتماعية تساهم في تماسك المجتمعات وتقرب الأفراد من بعضهم البعض . غير أننا لو نظرنا إلى هذا الموقف نظرة ناقدة لوجدنا فيه بعض النقائص ، منها أن العادات ليست كلها حسنة إذ أن هناك الكثير من العادات السيئة التي تضر بصاحبها و بالمجتمع كعادة الإدمان على المخدرات كذلك العادات تقتل روح المبادرة و التجديد إن العادة يمكن أن تكون على وجهان مختلفان ،أي سلاح ذو حدين إما أن تكون سيئة وروتينية وقاتلة لأي مبادرة وتجديد ، وإما أن تكون حسنة ومساعدة على التكيف مع الواقع ، ويجب على الإنسان الواعي المدرك اخذ كل ما ينفعه منها والتخلي عن كل ما من شانه أن يضره منها ، وبالإرادة فقط يستطيع الإنسان إن يتخلص من كل العادات السيئة التي اكتسبها خاتمة : وهكذا نستنتج في الأخير أن العادة سلوك مكتسب لا نستطيع بأي حال من الأحوال أن نتخلى عنه ، ولكن ما نستطيع فعله هو اختيار العادات التي نتعلمها و اكتساب الإرادة القوية للإقلاع عنها حين نرى فيها فسادا وانحرافا .
ماهو تقويم النقطة لهذه المقال وشكرا

الأخ تاج تحية طيبة لك
الموقف الأول من المفروض ان يتكلم عن " أن العادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي او الواقع " أما الموقف الثاني فمن المفروض ان يتكلم " عن أن الإرادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي "

لكن اظن ان وضع ايجابيات الارادة في موقف و سلبياتها في موقف ثاني دون الاشارة الى الارادة كسلوك يساهم في تحقيق التكيف سيضر قليلا بالنقطة العامة

اذا كانت مقالتك من الناحية اللغوية سليمة فنقطتك ستكون باذن الله ما بين 9.5 الى 11 حسب المصحح

Mr Mohamed Said
2013-06-05, 07:46
طرح المشكلة: من الملاحظ أن الواقع متغير وما هو متغير نسبي يختلف إدراكه من شخص لأخر مما
يجعل الحقيقة نسبية غير أن هناك من اعتقد أن الحقيقة مطلقة وهي ما يطمح إليه الفيلسوف غير أن هذه النظرية فيها الكثير من المبالغة و الخطأ وهذا ما يدفعنا إلى الشك في صدقها.فكيف يمكن إبطال ذلك؟
محاولة حل المشكلة:
1- عرض الأطروحة و البرهنة عليها:
إن الحقيقة مطلقة يستطيع الفيلسوف بلوغها عن طريق العقل أو الحس ونجد هذا النوع من الحقيقة في الفكر الأفلاطوني حيث يميز أفلاطون بين عالمين عالم الأشياء الذي يشكل مادة إدراك حواسنا وهو متغير قابل للفناء,وعالم المثل الذي لا تدركه الأبصار و هو ثابت ومطلق.فتتميز الحقيقة المطلقة بكونها مجردة من كل قيود وغير مرتبطة بأحكام الناس وهي مستقلة لا تحتاج من اجل وجودها إلى علل و أسباب لا تخضع للزمان و المكان.ونفس الطرح نجده عند أرسطو الذي تكمن الحقيقة المطلقة عنده في المتحرك الذي لا يتحرك.
2- عرض مناصري الأطروحة ونقدهم:
إن هذه النظرية لها مناصرين وهم أصحاب المذهب العقلاني بقيادة ديكارت الذي يجعل من الحقيقة مطلقة انطلاقا من الحكم الصادق الذي يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح.(نقدهم)ولكن هذه الأطروحة فيها مبالغة إذ كيف نفسر التعدد و الاختلاف في الحقائق هذا من جهة و من جهة أخرى الحقيقة المطلقة من منظور فلسفي حقيقة مجردة ميتافيزيقية وهي حقائق يصعب إدراكها بالعقل لعجزه عن بلوغها,وإذا تجرا على تناولها كانت نسبية و متغيرة بتغير ظروف صاحبها النفسية الفكرية والاجتماعية وفي هذا السياق عبر الفيلسوف الفارابي عن صعوبة إدراك حقائق الأشياء و الوقوف
على حقائق الأشياء ليس في قدرة البشر,ونحن لانعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم و لا نعرف الفصول المقومة لكل منها).كما أن الحقيقة من منظور الصوفية هي الأخرى متغيرة و نسبية نسبة إلى إيمان الشخص ومدى عمق قوته وضعفه الذي يجعل من الحقيقة حقائق متغيرة بتغير مستوى إيمان أصحابها
رفع منطق الاطروحة بحجج شخصية:
إن الحقيقة المطلقة هي حقيقة مطلقة في ذاتها لكنها حقيقة متغيرة ونسبية عندما تتعلق بالإنسان لأنها متوقفة على الواقع النفسي و الفكري والاجتماعي,فالحقيقة التي يتحدث عنها الفلاسفة يتحدثون عنها ضمن انساق ومذاهب مما يجعلها تحت رحمة النسق فاله اقلاطون ليس اله أرسطو ,واله أرسطو ليس اله ديكارت,وهذا ما أكده كانط بقوله (الحقيقة المطلقة لايحتضنها عقل ولا يدركها علم).

حل المشكلة:
من خلال ما سبق ذكره يبدو إن القول بالحقيقة المطلقة ليس له ما يبرره مما يدفعنا إلى رفض هذه الأطروحة ونقد مسلماتها والرد على حججها و بالتالي فهذه الأطروحة باطلة ويجب رفضها.

الحجج و الاجابة منطقية لكن افترض انك توسعت قليلا في شرح الحجج بطريقة سليمة و لغة فلسفية صحيحة اذا توفرت هذه الشروط فالعلامة ستكون باذن الله من 12.5 فما فوق موفق باذن الله

tahiroo
2013-06-05, 09:28
يبدوا من طريقة طرح المشكلة ان الطريقة استقصاء بالرفع وليس الوضع

escaladeur
2013-06-05, 13:52
انا درت تحليل نص هل الادراك يتوقف على العوامل الداتية او على الموضوعية و موقف صاحب النص درته مع العوامل الداتية و في التقييم ان الادراك يتوقف على الداتية و الموضوعة فصاحب النص اهمل الموضوعية هل تحليلي صحييح ام لا

MISSOUM2010
2013-06-05, 14:07
انا درت تحليل نص بالطريقة الجدلية هل صحيح

abdelka22
2013-06-05, 15:03
انا درت تحليل نص هل الادراك يتوقف على العوامل الداتية او على الموضوعية و موقف صاحب النص درته مع العوامل الداتية و في التقييم ان الادراك يتوقف على الداتية و الموضوعة فصاحب النص اهمل الموضوعية هل تحليلي صحييح ام لا
....
..
خويا أنا كي حطولي النص طرجمته جملة بجملة من اللغة العربية الفصحى إلى الدارجة ..و ما تنخلعش و هكا فهمتوا bien psk قعدت معاه حتى 45 دقيقة و أنا غيل نقرى فيه و نعاود مع العلم أني كنت حافظ مقالة الإدراك عليها درتوا المهم خويا أنا توقعت بلي في النص كان فيه فخ ...لأن صاحب النص لم يدافع عن إي أطروحة لأنه كلما قدم أدلة يعود تم تم ينقضها سواء الذاتية أم الموضوعية ...لذا أنا درت أن صاحب النص لم يعطينا على من يدافع بل قعد حيادي ما بين الذاتية و الموضوعية و في الأخير جبدلنا موقف اخر و رأي اخر هو أنه كاين لي مايميزوش بيناتهم أي (الذات و الموضوع) وقالك ندرك بهم مع بعض في ان واحد لأن كل واحد في حاجة إلى الاخر لنتوصل إلى الحقيقة و المعرفة ...في عرض موقف صاحب النص كتبتوا كيما فهمتك و زت تعمقتلوا bien و مادرتش الخطوة تاع نقد موقف صاحب النص لأنه لم يقدم رأيه كيما فهمتك و في و الموقف الشخصي كتبت البرهنة تاع أن اللإدراك يقوم بالذات و زت خلطتلوا معاها أنه بالموضوع كذلك (يعني إدراك الحقيقة يقوم عليهم للإثنين في ان واحد) و هنا راني دافعت على الموقف الأخير لي داره الكاتب و هو (هناك من الفلاسفة من لم يميز بين الذات و الموضوع و إعتبرهم شيئ واحد و ندرك بيهم للإثنين في ان واااحد) وهاذا الموقف تلقاه في السطرالأخير من النص ---ما نكدبش عليك بهاذا التحليل راني طامع ندي 10 فما فوق ..مي قالولي في النص مينقطوش bien نيشان هاذي الهدرة ولا لالا .....و أرجوا من المصحح أنا يشوف لاراني على حق

سلسبيل.
2013-06-05, 15:17
طرح المشكلة: من الملاحظ أن الواقع متغير وما هو متغير نسبي يختلف إدراكه من شخص لأخر مما
يجعل الحقيقة نسبية غير أن هناك من اعتقد أن الحقيقة مطلقة وهي ما يطمح إليه الفيلسوف غير أن هذه النظرية فيها الكثير من المبالغة و الخطأ وهذا ما يدفعنا إلى الشك في صدقها.فكيف يمكن إبطال ذلك؟
محاولة حل المشكلة:
1- عرض الأطروحة و البرهنة عليها:
إن الحقيقة مطلقة يستطيع الفيلسوف بلوغها عن طريق العقل أو الحس ونجد هذا النوع من الحقيقة في الفكر الأفلاطوني حيث يميز أفلاطون بين عالمين عالم الأشياء الذي يشكل مادة إدراك حواسنا وهو متغير قابل للفناء,وعالم المثل الذي لا تدركه الأبصار و هو ثابت ومطلق.فتتميز الحقيقة المطلقة بكونها مجردة من كل قيود وغير مرتبطة بأحكام الناس وهي مستقلة لا تحتاج من اجل وجودها إلى علل و أسباب لا تخضع للزمان و المكان.ونفس الطرح نجده عند أرسطو الذي تكمن الحقيقة المطلقة عنده في المتحرك الذي لا يتحرك.
2- عرض مناصري الأطروحة ونقدهم:
إن هذه النظرية لها مناصرين وهم أصحاب المذهب العقلاني بقيادة ديكارت الذي يجعل من الحقيقة مطلقة انطلاقا من الحكم الصادق الذي يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح.(نقدهم)ولكن هذه الأطروحة فيها مبالغة إذ كيف نفسر التعدد و الاختلاف في الحقائق هذا من جهة و من جهة أخرى الحقيقة المطلقة من منظور فلسفي حقيقة مجردة ميتافيزيقية وهي حقائق يصعب إدراكها بالعقل لعجزه عن بلوغها,وإذا تجرا على تناولها كانت نسبية و متغيرة بتغير ظروف صاحبها النفسية الفكرية والاجتماعية وفي هذا السياق عبر الفيلسوف الفارابي عن صعوبة إدراك حقائق الأشياء و الوقوف
على حقائق الأشياء ليس في قدرة البشر,ونحن لانعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم و لا نعرف الفصول المقومة لكل منها).كما أن الحقيقة من منظور الصوفية هي الأخرى متغيرة و نسبية نسبة إلى إيمان الشخص ومدى عمق قوته وضعفه الذي يجعل من الحقيقة حقائق متغيرة بتغير مستوى إيمان أصحابها
رفع منطق الاطروحة بحجج شخصية:
إن الحقيقة المطلقة هي حقيقة مطلقة في ذاتها لكنها حقيقة متغيرة ونسبية عندما تتعلق بالإنسان لأنها متوقفة على الواقع النفسي و الفكري والاجتماعي,فالحقيقة التي يتحدث عنها الفلاسفة يتحدثون عنها ضمن انساق ومذاهب مما يجعلها تحت رحمة النسق فاله اقلاطون ليس اله أرسطو ,واله أرسطو ليس اله ديكارت,وهذا ما أكده كانط بقوله (الحقيقة المطلقة لايحتضنها عقل ولا يدركها علم).

حل المشكلة:
من خلال ما سبق ذكره يبدو إن القول بالحقيقة المطلقة ليس له ما يبرره مما يدفعنا إلى رفض هذه الأطروحة ونقد مسلماتها والرد على حججها و بالتالي فهذه الأطروحة باطلة ويجب رفضها.


يااخي السؤال طلب ب أثبت بمعني استقصاء بالوضع أنت فندت يعني استقصاء بالرفع لم تدافع

ayaaa
2013-06-05, 15:21
النص ممكن التحليل

NeSsa
2013-06-05, 17:11
....
..
خويا أنا كي حطولي النص طرجمته جملة بجملة من اللغة العربية الفصحى إلى الدارجة ..و ما تنخلعش و هكا فهمتوا bien psk قعدت معاه حتى 45 دقيقة و أنا غيل نقرى فيه و نعاود مع العلم أني كنت حافظ مقالة الإدراك عليها درتوا المهم خويا أنا توقعت بلي في النص كان فيه فخ ...لأن صاحب النص لم يدافع عن إي أطروحة لأنه كلما قدم أدلة يعود تم تم ينقضها سواء الذاتية أم الموضوعية ...لذا أنا درت أن صاحب النص لم يعطينا على من يدافع بل قعد حيادي ما بين الذاتية و الموضوعية و في الأخير جبدلنا موقف اخر و رأي اخر هو أنه كاين لي مايميزوش بيناتهم أي (الذات و الموضوع) وقالك ندرك بهم مع بعض في ان واحد لأن كل واحد في حاجة إلى الاخر لنتوصل إلى الحقيقة و المعرفة ...في عرض موقف صاحب النص كتبتوا كيما فهمتك و زت تعمقتلوا bien و مادرتش الخطوة تاع نقد موقف صاحب النص لأنه لم يقدم رأيه كيما فهمتك و في و الموقف الشخصي كتبت البرهنة تاع أن اللإدراك يقوم بالذات و زت خلطتلوا معاها أنه بالموضوع كذلك (يعني إدراك الحقيقة يقوم عليهم للإثنين في ان واحد) و هنا راني دافعت على الموقف الأخير لي داره الكاتب و هو (هناك من الفلاسفة من لم يميز بين الذات و الموضوع و إعتبرهم شيئ واحد و ندرك بيهم للإثنين في ان واااحد) وهاذا الموقف تلقاه في السطرالأخير من النص ---ما نكدبش عليك بهاذا التحليل راني طامع ندي 10 فما فوق ..مي قالولي في النص مينقطوش bien نيشان هاذي الهدرة ولا لالا .....و أرجوا من المصحح أنا يشوف لاراني على حق

Bùt khoya nass rah ya7ki 3la

(جشطالتية والظواهرية) ماااااااااااااشي (الاحساس والادرااك) ومانعرف ربي يكوون الخير بررررررررك

abdelka22
2013-06-05, 18:27
bùt khoya nass rah ya7ki 3la

(جشطالتية والظواهرية) ماااااااااااااشي (الاحساس والادرااك) ومانعرف ربي يكوون الخير بررررررررك
...
..
..
...نعم صاحب النص راه متقيد و يهدر غير على الإدراك مادخلش الإحساس ...فهو يميز بين الإدراك بالذات و الإدراك بالموضوع ....ثم في الأخير تطرق إلى الأطروحة التي تقوم على مزجهما معا ليحدث الإدراك

papi j 700
2013-06-05, 19:40
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أما بعد أنا إخترت مقالة العادة و الإرادة و بإذن الله موفقين

يعيش الإنسان في مجتمع و يرى الكثير من الأشياء فيكتشفها فمن هي من لاحتياجاته و من هي من متطلباته و من هي جديدة عليه فإكتساب الأفكار و السير على طريق فهم و إكتساب هذه الأشياء جعل هناك الكثير من الإختلافات و التساؤلات على أساس و منبع هذا التكيف . . . و هو ما جعل الفلاسفة و المفكرون في طرح الحل المناسب . فهل يا ترى التكيف مع الواقع في الحياة يتولد بإرادة الأنسان ؟؟؟ أم أن الإنسان هو وليد العدة ؟؟؟


يرى الكثير من الفلاسفة و المفكرون على رأسهم سارل أن الإنسان يتكيف مع الواقع عن طريق العادة و بين ذلك في كلامه و تجربة الإنسان في الحياة فأعطى مثال بالطفل الذذي يتعلم الأشياء نتيجة تكرراه للفعل فالتكرار يفيد لكسب الشيئ حتى يتعلم فهو كالثفحة البيضاء فيصبح له شيئ عادي قد يتعلمه بسرعة نتيجة تكراره و يرى اخرون ان الإنسان قد يكتسب الأشياء من الطبيعة فهي أشياء عادية نظراا لرؤيته لها من قبل

لقد بالغ هذا الإتجاه في كل ماهو متعلق بالعادة فالأكد أن الإنسان لن يحقق أي شيئ بدون إرادته و رغبته في تحقيق الشيئ تكون وراء أهدافه لتحقيق مبتغاه

يرى الكثير من الفلاسفة و المفكرون على انه لا شيئ يتحقق في الحياة لولا إرادة الإنسان فلوك أكد هذا الشيئ و برر كلامه بقوله رغبة الإنسان في بلغ ذروته تكون نسبية لتحقيق مبتغاه فلولا محاولته لتحقيق الشيئ لما تحقق و قال بأن الطفل يحقق الشيئ نظيرة تكرار الأشياء و لكن لولا الإرادة التي تدفعه لتعلمه لما أكتسبه فالدوافع تكون داخلية نظيرة لبدل مجهود على أساس إكتساب الشيئ ليكون أكثر تكيفا مع الواقع فالعالم ما وصل إلى ما هو عليه لولا إرادته في الحصول على اكبر شيئ من المعلومات و الحرص على تلبية واجباته فإرادته تكون قوية فهو ما يتحقق في التكيف مع واقعه فالدوافع الداخلية تمثل وجهة الغنسان

لقد بالغ هذا الإتجاه في رد كل ما هو مكتسب إلى الإرادة فأكيد انه لا يستطيع الانسان الاعتماد على إرادته دون الإعتماد على العادات المكتسبة

أن تقول دائما بأن العادة هي وليدة التكيف مع الواقع دون الإعتماد على الإرادة هو شيئ غير منطقي فالأكيد ان العادة فيها أشياء سلبية يتعود عليها الانسان فتكون مضيعة للوقت و الإعتماد على الإرادة لتحيقيق مبتغاك دون الإعتماد على العادة هو شيئ لا يتحقق فالإكتساب وليد التكرار و منبع التعلم


التكيف مع الواقع نتيجة تكامل كل من العادة و الإرادة فكل منها مكملة للأخرى فإذا أراد الإنسان الوصول لمبتغاه و إعتمد على العدة كمكتسب و الإرادة كحافز وفق . فلا يمكن له التوصل إلى نتيجة من دونهما فكلاهما يعتبران دافعا للوصل

papi j 700
2013-06-05, 19:41
للعلم أنا المقالة في ورقة الإجابة أكبر من هذه

صبرينة 2023
2013-06-05, 21:13
مقالتي كانت حول الحقيقة النسبية اثبت صحة الأطروحة وهي كالتالي
يعيش الانسان في عالم متجدد متغير ممايدفعهالى البحث عن الحقيقة التي تعرف بماهية الئ وجوهره وخاصية كل ماهو حق والقضية الصادقة وماتمت البرهنة عليه وبسعي الانسان ورائها واعتقاده فيها تستمر الحياة ،شاع بين الفلاسفة والمفكرين أن الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الزمان والمكان هناك فكرة تناقضها ترى أن الحقيقة نسبية متغيرة بتغير التجارب لاقت هذه الأخيرة تأييدا من طرف الفلاسفة والمفكرين ، فما السبل لاثبات موقف أنصلرها ورفض موقف خصومها؟
يرى أنصار الأطروحة أن الحقيقة نسبية فلا وجود لحقائق ثابتة كون الحقيقة تتغير بتغير التجارب ومن مؤيدي هذا الطرح :جون ديوي ، وليام جيمس وتشارلز بيرس وقد انطلقوا من مسلمة أساسية هي كلما تغيرت التجارب والحوادث تغيرت الحقيقة فهي نسبية تقوم على المنفعة اذ لاوجود لحقيقة ولافكرة صادقة ان لم تعد علينا بالنفع ، ومن الأدلة المؤكدة على مصداقية هذا الطرح ، اشترك الفلاسفة البرغماتيون في اعتبار أن الحقيقة نسبية متغيرة فلا وجود لحقيقة مطلقة لأن الحقائق تتغير بتغير التجارب وهذا ماأكده جون ديوي عندما اعتبر التفكير وسيلة نلجأ اليها كلما صادفتنا مشكلة ما بحل تلك المشكلة باختراع وسائل ضرورية أو بتجاوز المواقف المعقدة وهذا يؤكد أن الحقيقة نسبية فهي لا تحدث دفعة واحدة بل تنمو وتتطور وتتراكم بالعمل والتجارب ، وقد بين تشارلز بيرس أنه لكي نبلغ الوضوح التام في أفكارنا فاننا لا نحتاج الى الى اعتبار مايترتب عنها من نتائج يمكن تصورها ذات طابع عملي وهذا في قوله(( ان الحقيقة تقاس بالعمل المنتج)) والحقيقة نسبية لأنها تتغير من شخص الى آخر فمنهم من يعتبرها في تحقيق النجاح والسعادة والعض الآخر لا وقد أصر البرغماتيون على النتائج النفعية والعملية كمكونات أساسية للحقيقة فلا وجود لحقيقة تأتي من عالم المثل فالحقيقة موجودة في عالم المحسوسات تحتاج الى علل وأسباب حتى نكون وهذا يبرر انها نسبية تتأثر بتغيرات الزمان والمكان وتختلف من شخص الى أخر كل حسب رغبته في الحقيقة وكيف ينظر اليها وكون الانسان يسعى الى تحقيق منافعه وهذا الذي يهمه لأنه يرى أن التجربة أو الحادثة التي لا تحقق رغبته ومنفعته ليست حقيقة والعكس مع البعض الآخر فقد يرون أن هذه التجارب تحقق منفعتهم وتجلب لهم سعادة ، ولو تأملنا النظر عند بعض الفلاسفة والمفكرين والعلماء كل حسب رؤيته للحقيقة ومنهم من يرى أن الحقيقة أو التجربة التي قدمها صحيحة وصادقة والبعض الآخر قد يراها خاطئة فيلجأ الى البحث عن الفكرة الحقيقية فمثلا الكرة الأرضية كثير من العلماء اختلفوا حول شكلها منهم من قال دائرية ومنهم من قال محدبة والبعض الآخر أكد أنها مستطيلة فنجد هناك تضارب حول الحقيقة كل حسب رؤيته لها وهذا يبرر أن الحقيقة نسبية ، فالجاهل لا يرى الحقيقة كما يراها العالم وكذلك الفيلسوف كل حسب تفكيره واعتقاده فيها وحسب ماتحقق له من أغراض عملية لذا فهي ليست مطلقة بل نسبية
يرى خصوم الأطروحة ان الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الحياة ومن مؤيدي هذا الطرح : ديكارت ، سبينوزا ، من الأدلة التي تؤكد طرحهم : أكد ديكارت أن الحقيقة في الأصل ليست واقعا وتجارب عملية بل هي أفكار موجودة في العقل والطريق الى هذه الحقيقة يكون عن طريق الشك المنهجي الذي بواسطته ننتهي الى أفكار لا تقبل الشك وهي أفكار بسيطة فطرية موجودة في العقل كالبديهيات والهوية وعدم التناقض التي هي أساس كل يقين وهذا يبرر أن الحقائق مطلقة ثابتة ترتفع فوق كل شئ تدرك بواسطة الحدس العقلي ، وقد أكد سبينوزا أن الحقيقة تستلهم معياريتها الخاصة من ذاتها وهوشرط ضروري حتىلا تصبح في مستوى واحد مع الأحكام الخاطئة والحكم الصادق يحمل في طياته الوضوح مايمنع عنه مغالطة الذات يقول سبينوزا (( ان الأفكار الواضحة لا يمكن أن تكون كاذبة فكما النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الكذب معيار نفسه ومعيار الكذب ))فالحقيقة ثابتة مطلقة لاتحتاج الى علل وأسباب تدرك بواسطة العقل ولا تتأثر بمتغيرات الزمان والمكان لأن لها البداهة والوضوح والانسان لا يرضى باغموض بل يسعى الى تجديد شكوكه عن طريق الوضوح وكون الحقيقة تأتي من عالم المثل على حد تعبير أفلاطون فهي مطلقة ثابتة وواضحة وهذا يمنع عنها كل خطأ
بالغ خصوم الأطروحة في التأكيد على أن الحقيقة مطلقة وثابتة معيارها الوضوح لكن الواقع يؤكد ان ماهو واضح عندي قد يكون عند غيري غامض ولو تأملنا في نظرية الوضوح لوجدناها ذاتية وكثير من التصورات والأشياء قد تبدوا لنا واضحة في أذهاننا صادقة فنعتبرها حقيقية لكنها قد تكون خادعة مثل فكرة دوران الأرض عند غاليلي وخصومه واختلافهم حولها كل حسب رأيه فقد تكون هناك أفكار واضحة لكنها كاذبة لا يمكن اعتبارها مطلقة لأن هذا القول مبالغ فيه
لقد تبين عندي الدفاع عن الأطروحة القائلة ان الحقيقة نسبية بأدلة جديدة تتمثل في : اعتبر وليام جيمس الحقيقة نسبية راني المرة الجاية نكمل نحط الأدلة الشخصة والاستنتاج اتمنى تقيموني بسرعة

صبرينة 2023
2013-06-05, 21:15
مقالتي كانت حول الحقيقة النسبية اثبت صحة الأطروحة وهي كالتالي
يعيش الانسان في عالم متجدد متغير ممايدفعهالى البحث عن الحقيقة التي تعرف بماهية الئ وجوهره وخاصية كل ماهو حق والقضية الصادقة وماتمت البرهنة عليه وبسعي الانسان ورائها واعتقاده فيها تستمر الحياة ،شاع بين الفلاسفة والمفكرين أن الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الزمان والمكان هناك فكرة تناقضها ترى أن الحقيقة نسبية متغيرة بتغير التجارب لاقت هذه الأخيرة تأييدا من طرف الفلاسفة والمفكرين ، فما السبل لاثبات موقف أنصلرها ورفض موقف خصومها؟
يرى أنصار الأطروحة أن الحقيقة نسبية فلا وجود لحقائق ثابتة كون الحقيقة تتغير بتغير التجارب ومن مؤيدي هذا الطرح :جون ديوي ، وليام جيمس وتشارلز بيرس وقد انطلقوا من مسلمة أساسية هي كلما تغيرت التجارب والحوادث تغيرت الحقيقة فهي نسبية تقوم على المنفعة اذ لاوجود لحقيقة ولافكرة صادقة ان لم تعد علينا بالنفع ، ومن الأدلة المؤكدة على مصداقية هذا الطرح ، اشترك الفلاسفة البرغماتيون في اعتبار أن الحقيقة نسبية متغيرة فلا وجود لحقيقة مطلقة لأن الحقائق تتغير بتغير التجارب وهذا ماأكده جون ديوي عندما اعتبر التفكير وسيلة نلجأ اليها كلما صادفتنا مشكلة ما بحل تلك المشكلة باختراع وسائل ضرورية أو بتجاوز المواقف المعقدة وهذا يؤكد أن الحقيقة نسبية فهي لا تحدث دفعة واحدة بل تنمو وتتطور وتتراكم بالعمل والتجارب ، وقد بين تشارلز بيرس أنه لكي نبلغ الوضوح التام في أفكارنا فاننا لا نحتاج الى الى اعتبار مايترتب عنها من نتائج يمكن تصورها ذات طابع عملي وهذا في قوله(( ان الحقيقة تقاس بالعمل المنتج)) والحقيقة نسبية لأنها تتغير من شخص الى آخر فمنهم من يعتبرها في تحقيق النجاح والسعادة والعض الآخر لا وقد أصر البرغماتيون على النتائج النفعية والعملية كمكونات أساسية للحقيقة فلا وجود لحقيقة تأتي من عالم المثل فالحقيقة موجودة في عالم المحسوسات تحتاج الى علل وأسباب حتى نكون وهذا يبرر انها نسبية تتأثر بتغيرات الزمان والمكان وتختلف من شخص الى أخر كل حسب رغبته في الحقيقة وكيف ينظر اليها وكون الانسان يسعى الى تحقيق منافعه وهذا الذي يهمه لأنه يرى أن التجربة أو الحادثة التي لا تحقق رغبته ومنفعته ليست حقيقة والعكس مع البعض الآخر فقد يرون أن هذه التجارب تحقق منفعتهم وتجلب لهم سعادة ، ولو تأملنا النظر عند بعض الفلاسفة والمفكرين والعلماء كل حسب رؤيته للحقيقة ومنهم من يرى أن الحقيقة أو التجربة التي قدمها صحيحة وصادقة والبعض الآخر قد يراها خاطئة فيلجأ الى البحث عن الفكرة الحقيقية فمثلا الكرة الأرضية كثير من العلماء اختلفوا حول شكلها منهم من قال دائرية ومنهم من قال محدبة والبعض الآخر أكد أنها مستطيلة فنجد هناك تضارب حول الحقيقة كل حسب رؤيته لها وهذا يبرر أن الحقيقة نسبية ، فالجاهل لا يرى الحقيقة كما يراها العالم وكذلك الفيلسوف كل حسب تفكيره واعتقاده فيها وحسب ماتحقق له من أغراض عملية لذا فهي ليست مطلقة بل نسبية
يرى خصوم الأطروحة ان الحقيقة مطلقة ثابتة تتجاوز متغيرات الحياة ومن مؤيدي هذا الطرح : ديكارت ، سبينوزا ، من الأدلة التي تؤكد طرحهم : أكد ديكارت أن الحقيقة في الأصل ليست واقعا وتجارب عملية بل هي أفكار موجودة في العقل والطريق الى هذه الحقيقة يكون عن طريق الشك المنهجي الذي بواسطته ننتهي الى أفكار لا تقبل الشك وهي أفكار بسيطة فطرية موجودة في العقل كالبديهيات والهوية وعدم التناقض التي هي أساس كل يقين وهذا يبرر أن الحقائق مطلقة ثابتة ترتفع فوق كل شئ تدرك بواسطة الحدس العقلي ، وقد أكد سبينوزا أن الحقيقة تستلهم معياريتها الخاصة من ذاتها وهوشرط ضروري حتىلا تصبح في مستوى واحد مع الأحكام الخاطئة والحكم الصادق يحمل في طياته الوضوح مايمنع عنه مغالطة الذات يقول سبينوزا (( ان الأفكار الواضحة لا يمكن أن تكون كاذبة فكما النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الكذب معيار نفسه ومعيار الكذب ))فالحقيقة ثابتة مطلقة لاتحتاج الى علل وأسباب تدرك بواسطة العقل ولا تتأثر بمتغيرات الزمان والمكان لأن لها البداهة والوضوح والانسان لا يرضى باغموض بل يسعى الى تجديد شكوكه عن طريق الوضوح وكون الحقيقة تأتي من عالم المثل على حد تعبير أفلاطون فهي مطلقة ثابتة وواضحة وهذا يمنع عنها كل خطأ
بالغ خصوم الأطروحة في التأكيد على أن الحقيقة مطلقة وثابتة معيارها الوضوح لكن الواقع يؤكد ان ماهو واضح عندي قد يكون عند غيري غامض ولو تأملنا في نظرية الوضوح لوجدناها ذاتية وكثير من التصورات والأشياء قد تبدوا لنا واضحة في أذهاننا صادقة فنعتبرها حقيقية لكنها قد تكون خادعة مثل فكرة دوران الأرض عند غاليلي وخصومه واختلافهم حولها كل حسب رأيه فقد تكون هناك أفكار واضحة لكنها كاذبة لا يمكن اعتبارها مطلقة لأن هذا القول مبالغ فيه
لقد تبين عندي الدفاع عن الأطروحة القائلة ان الحقيقة نسبية بأدلة جديدة تتمثل في : اعتبر وليام جيمس الحقيقة نسبية راني المرة الجاية نكمل نحط الأدلة الشخصة والاستنتاج اتمنى تقيموني بسرعة

sofplay
2013-06-05, 21:27
تقريبا كيف كيف مع مقالت
لعلمك اننى لم لركز كثيرا على البرغماتية وركزت نسبة الحقيقة العلمية
ونسبية النتائج ك انشتاين

sofplay
2013-06-05, 21:32
تقريبا كيف كيف مع مقالت
لعلمك اننى لم لركز كثيرا على البرغماتية وركزت نسبة الحقيقة العلمية
ونسبية النتائج ك انشتاين

CHAIMA KH
2013-06-06, 09:08
انا اخترت تحليل النص هل عوامل الادراك ذاتية ام موضوعية .و درت موقف صاحب النص مع العوامل الذاتية و نقدتو بالموضوعية .وطرحت رايي انا الانسان يعتمد عليهما معا ولا يمكن الفصل بينهما .

papi j 700
2013-06-06, 10:05
في إنتظار التصحيح من الأستاذ

أَمِيْرَةْ حَيَآتِيْ
2013-06-06, 10:05
ربي يسلكها و خلاص لا النص لا المقالات تلفوهانلا كامل
ممكن تحطونا تحليل النص كيفاش يكون انا حللتو على أساس جديلة هل الادراك موضوعي او ذاتي
هل صحيح او اننني خارج الموضوع نهائيا

salin
2013-06-06, 10:34
يتميز الإنسان عن غيره من الكائنات الأخرى بالفضول و حب الاستطلاع و الرغبة في تجاوز المجهول لدى فهو دائم السعي إلى البحث عن المعرفة و اكتساب الحقيقة, هده الأخيرة و باعتبارها مفهوم فلسفي يتعلق بالفكر الإنساني فإننا لا نجد لها تعريفا جامعا مانعا فهي تعني عامة الواقع ضد الخيال و الوهم أما لغة فهي جوهر الشئ و أساسه كما تعني رياضيا تطابق النتائج مع المقدمات دون تناقض . لهدا نجد أن مبحث الحقيقة قد نال قسطا كبيرااا من اهتمام الفلاسفة و المفكرين مند القديم خاصة فيما يتعلق بنوع الحقيقة التي يصل إليها الإنسان , فمن المعروف أن الإنسان يصل إلى حقائق مطلقة تابثة لا تتغير ولكن نجد الموضوع يطرح فكرة مناقضة و يرى أن الإنسان يصل في حياته إلى حقائق نسبية و متغير و يبدو ان هدا الطرح صحيح و سليم , لهدا تقرر لدي الدفاع عن هده الأطروحة فكيف يمكنني تحقيق مهمتي في أثبات مشروعيتها؟

شحال تستاهل يعني,؟

abdelka22
2013-06-06, 10:58
انا اخترت تحليل النص هل عوامل الادراك ذاتية ام موضوعية .و درت موقف صاحب النص مع العوامل الذاتية و نقدتو بالموضوعية .وطرحت رايي انا الانسان يعتمد عليهما معا ولا يمكن الفصل بينهما .
..
..
إيييه أنا تاني درت نص ...و في الموقف الشخصي المقالة تاع الإدراك حطيتها أي البرهنة تاع الذاتية و الموضوعية و دمجت بيناتهم و حطيتها أي أدافع و أنا مع الموقف لي دارو في التالي و هي عدم التمييز يبنهما فلإدراك الأشياء يتم بيهم للإثنين بطريقة مباشرة
...
..
و راني سقسيت الأستاذة تاعنا قاتلي إيييه هاداك الموقف تاعك و راك حر فيه ...مع العلم أنها قاتلي بلي صاحب النص ماكانش عنده موقف محدد ..و هاذا فخ لي داروهلنا أي صاحب النص كان يدير مثال عن الذات و الموضوع و يعاود ينقذه ديراكت ...و هنا نستنتج أن الخطوة تاع (نقد صاخب النص لازم النحوها psk ماعطاناش الموقف تاعه نيشان .....المهم هاذا هو تحليل لي درتول أنا ...وأتمنا التوفيق لكل المرشحين...

salus salus
2013-06-06, 11:00
سلام عليكم خاوتي ربي يوفقكم كامل
انا تخصص لغات اجنبية
و طحلنا فالفلسفة
هل من الحكمة ان نقابل كل عنف بعنف مضاد ?

و حطيت المقاله هادي كامل

حبيت نعرف واش راني صح ولا خبزتهااااا

شكراا مسبقاا





مقالة جدلية :العنف و التسامح



طرح الإشكال : تعتبر القوانين والتشريعات و حتى التشريعات السماوية .أكثر ما تلجأ اليه المجتمعات لتنظيم العلاقات بين افرادها رغم ذلك ملاحظ ان السسلوك الإجرامي الذي لم ولا يخلو منه اي مجتمع يتنافى اليوم ويأخذ أشكال متخفية فيما يسمى العنف .اذ يعرف العنف بانه كل عمل يضغط به شخص على ارادة الغير لسبب وأخر و ذلك يستوجب استخدام القوة التي تنتهي بالتسلط على الغير و تحطيمه. وهو على نوعين مادي : إلحاق الضرر بالجسد أو الممتلكات اما العنف المعنوي أو الرمزي : كالمس بكرامة الغير معتقداته و إهانته و إذلاله او ابتزازه. إلا ان الفلاسفة و علماء الاجرام وعلماء النفس و الاجتماع اختلفوا حول مشروعية العنف . فمنهم من اعتبره ظاهرة ايجابية لها مبرراتها الطبيعية . وهنال من اعتبرها ظاهرة مرضية سلبية لا يؤدي الا الى لدمار .فذا كان العنف هو الاعتداء و تجريب فهل يمكن ان يكون ظاهرة طبيعية مشروعة وهل يمكن تبريره كظاهر انسانية ؟ ام انه سلوك مرضي سلبي يفقد كل مبرراته و مشروعيته مهما كانت ؟
محاولة حل الإشكال : عرض الاطروحة (العنف ظاهرة طبيعية لها مبراتها و مشروعيتها)يمثل الاطروحة في الفلسفة اليونانية هيرقليطس كما يدافع عنها الفيزيومونولوجين امثال مارسيل غابريل و عالم الطبيعة كلكلاس و ايضا في علم النفس فرويد و في الحتمية الطبيعية انجلس زعيم مدرسة العقد الاجتماعي جون جاك روسو . الياباني يوكيو مشيما كلهما يقدم مبررات لمشروعية العنف و ضرورته التي تتطلبها الحياة معتمدين على مسلما:
- الحياة التي يعيشها الانسان ليست بالبساطة و السلامة التي تجعل من رجل مسالما و ديعا.
- منذ بدأ النسان حياته. بدأها بالصراع و سبقى كذلك مما يجعل العنف =الحياة
يقول هرقليطس (العنف أصل العلم ومحركه فلا شيء يأتي منضبط الحجة : اللاشيء فلكي تكون الأشياء لابد من نفي الشيء وتحطيمه.فالقتال هو ظابو سائر الأشياء وملك كل شيء والعنف خصوبة لكنه أيضا موت يتضمن الحياة . والأشياء تعرف بأضدادها آلا ترى أن الحياة تولد في رحم الموت)
يقول كلكلاس (العنف و القوة مصدر كل سلطة اذا كان القوي في الطبيعة هو الذي يسيطر فانه من العدل ان يكون الامر كذلك في المجتمع الانساني ففي الطبيعة اللبؤة تأكل صغيرها اذا ولد بعاهة لانه مجال مفتوح على الصراع من أجل البقاء القوي آكل الضعيف وكذلك في المجتمع الانساني فمن العدل ان يكون الاقوى فيه هو المتفوق و صاحب السلطة )
يقول قابريل مارسيل (يعود اصل العنف الى قصد عدواني متجا نحو شيء اريد نفيه نفي الاخر الذي احقد عليه وأكرهه أو اخذ في تحطيم نفسي التي اكرهها)
يقل الأدبي الياباني يوكو منشيما مبررا العنف (بأنه استرخاص للحياة عندما ارى ان هوية اليابان الثقافية مهددة امام الغزو الغربي ) واختار الانتحار على الطريقة اليابانية شق بطنه بنفسه قبل أن يقطع رأسه .
اما عند المسلمين فاللجوء الى العنع يبرره الدفاع عن النفس او الوطن كوسيلة ضرورية للجهاد في سبيل الله و لبناء دولة الإسلامية ولو أن الاختلاف مازال قائما حول طريقة استخدامه .
أما عند انجلز فالعنف هو أصل البناء :فأمام العنف الاجتماعي المقنع (اللامساواة الاجتماعية. الطبقية و اللاعدل . و الاضطهاد. الاستبداد والتعسف) يوجد عنف مضاد عادل هو العنف الايجابي البناء الذي يهدف الى تصحيح الوضع ومنع السلطة من استبعاد شعوبها . فالثورة الأصلية في أساسها أخلاقية أمام الاضطهاد و الظلم حيث تسترجع الحق المسلوب وتحق العدل .
نقد الحجة : اذا كان العنف عند الحيوانات له مبرراته ويعطيه المشروعية فان ذلك لا ينطبق على المجتمعات الانسانية فالحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقد الى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية و اذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء فهو في المجتمع الانساني اداة تدمير ان الطبيعة الانسانية تميل الى اللاعنف و السلم لهذا شرعت القوانين و تعلمت من الحروب كيف تحافظ على الامن والسلم
عرض نقيض الاطروحة: (لا يوجد في الطبيعة الإنسانية ما يبرر العنف الا في كونه ظاهرة مرضية) يمثل الاطروحة الديانات السماوية التي دعت الى السلم ونبذ العنف بمختلف أشكاله كما يدافع عنها الفيزيولوجي فروم وأيضا الزعيم الهندي غاندي و المحليلين النفسانين ظاهرة العنف انها ظاهر مرضية معتمدين عل مسلمات :
- طبيعة الكائن البشري مسالمة
-العنف يعتمد على القوة العضلية و قوة الانسان في حكمته وذكائه وليس فعضلاته فالعنف تعبير عن ضفع
يقول الله تعالى [وجعلناكو شعوبا وقبائل للتعارفوا] والتعارفضبط الحجة : لا يتم بالسيطرة و العنف و إنما بالعلم و المعرفة و بالبناء الحضاري.
يقول غوسدروف (ان ازدواجية الان و الاخر تتألف في شكل صراع والحكمة مت التاليف هو امكانية التعارف و الاعترف المتبادل فيكون التوافق و الاحترام و العنف يهدم هذه العلاقة و يقطع كل التواصل بين الان والاخر و من هنا ينظر الغضب الذي يسلب الانسان توازنه و يجعله فريسة للجنون)
يؤكد علماء الاجرام ان العنف ليس فدرا محتوما على اعتبار ان العنف يولد العنف اي انه سلوك يمكطن القضاء عليه بالقضاء على اسبابه فهو سلوك انساني
يرفض غاندي العنف رفضا مطلقا جملة متفصيلا مهما كان شكله او غايته. اذ يعرف غاندي اللاعنف كموقف كوني اتجاه الحياة يقوله(هو الغياب التم كنية الاساءة تجاه كل مايحيا بمعنى ان اللاعنف مثل العنف لا يقع على مستوى الفعل بل ايضا على مستوى النية ايضا)
موقف غاندي يماثل موقف المسيح عيه السلام الذي ينصح الانسان بان يدير خده الايمن لمن يصفعه على خده الايسر.
الاعنف ليس اسلوب تخاذلي انام هو اسلوب الحياة البشرية في محاربة الشر دون تغذية بعنف بديل.
نقد الحجة : تاريخ البشرية هو تاريخ لسلي و اغتصاب الحقوق .لهذا من الطبيعيان يواجه ذلك بالعنف كنوع من الدفاع عن النفس و الحق كما ان تاريخ الثورات في العلم بدأت بطرق سليمة كالأحزاب السياسية لاكن هذا الأسلوب لم ينجح فلجأ الى مأخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة مثل الثورة الجزائرية.
التركيب : التوفيق) تتجاذب الإنسان نزعتان . نزعتو للخير و نوعته للشر . اذا كانت نزعته الشر تدفعه للعنف و التدمير و نزعته للخير تدفعه غير ذلك للبنا والتعمير و بما انه كائن بيولوجي يسعى للحفاظ على بقائه كدافع خريزي .
حل الاشكال : الحكمة الإلهية سبقت كذلك يحارب العنف السلبي بنقيضه الايجابي اي لا يرد العنف بالعنف بل بالحكمة و اللعنف لهذا نجد ان الاحزاب السياسية يسبق تكوينها كل ثورة و حتو و ان نجحت الثورة المسلحة في تحقيق الانتصار فإنها لا تحصل على الاستقلال الا بالمفاوضات السياسية الاسابيب عند الانسان كثيرة و متنوعة لهذا من الخطأ ان يلجا الى العنف لانه دليل فقدان الاسالبي الدفاعية الناجحة و بالتالي لا مشروعية للعنف الا اذا كان لاسترجاع حق او رد ظلم لم ينفع معه الحكمة و اللاعنف في هذه الحلة فقط يكتسب العنف مشروعيته و تكون له مبراته الدفاعية

ربيع البسكري
2013-06-06, 11:14
نقلكم حاجة اساتذة الفلسفة ماهمش عارفين العادة جدلية ولا مقارنة
شي يفشل .............................................

ربيع البسكري
2013-06-06, 11:22
ارجوا المساعدة استاذ
مقدمة وطرح الاشكالية
هل سلوكات الانسان تتحكم فيها عاداته ام ناتجة عن ارادته
الموقف الاول
العادة
حجج
براهين
نقد
راي شخصي
التاني
الارادة
الحجج
نقد
الراي الشخصي
تركيب الانسان مزيج من العادات لاننفي عنه حريته واراداته
خاتمة
خط واضح ولغة سليمة 100/100

CHAIMA KH
2013-06-06, 11:32
..
..
إيييه أنا تاني درت نص ...و في الموقف الشخصي المقالة تاع الإدراك حطيتها أي البرهنة تاع الذاتية و الموضوعية و دمجت بيناتهم و حطيتها أي أدافع و أنا مع الموقف لي دارو في التالي و هي عدم التمييز يبنهما فلإدراك الأشياء يتم بيهم للإثنين بطريقة مباشرة
...
..
و راني سقسيت الأستاذة تاعنا قاتلي إيييه هاداك الموقف تاعك و راك حر فيه ...مع العلم أنها قاتلي بلي صاحب النص ماكانش عنده موقف محدد ..و هاذا فخ لي داروهلنا أي صاحب النص كان يدير مثال عن الذات و الموضوع و يعاود ينقذه ديراكت ...و هنا نستنتج أن الخطوة تاع (نقد صاخب النص لازم النحوها psk ماعطاناش الموقف تاعه نيشان .....المهم هاذا هو تحليل لي درتول أنا ...وأتمنا التوفيق لكل المرشحين...
.



يعني انا كي نقدتو خطأ

soulaf soulaf
2013-06-06, 16:10
السلام عليكم
المقدمة تعتبر المعرفة خاصية انسانية فالانسان يدفعه الفضول تارتا والمعرفة تارة اخرى والذي يتحكم فيها هو العقل فالانسان كائن عاقل فهو يفكر ويميز بالادلة والبراهين والحجج فهناك من سلم بان الحقيقة مطلقة وهم ياكدون عليها وهناك من سار في الاتجاه المعاكس على اعتبارها حقائق نسبية وامام هذا التناقض يحق لنا التساؤل مادام السؤال مشروعا في الفلسفة كيف يتسنى لنا الدفاع عن هذه الاطروحة
التحليل محاولة حل المشكلة
عرض الاطروحة المراد الدفاع عنها ينطلق دعات هذه الاطروحة من الموقف القائل ان الحقيقة نسبية وهذا هو موقفهم العام مفاده ان الحقيقة هي ذات طابع نسبي تقريبي واحتمالي حيث نجد وليام جيمس يسلم بان الحقائق هي عبارة عن حقيقة نسبية وهو يقول /اية الحق النجاح واية الباطل الفشل / ومن انصار هذه الاطروحة ايضا نجد غاستون باشلار الذي اعتبر على انه من غير الممكن التسليم بالحقائق المطلقة واتبرها غير حقيقية واكد انه يجب اعتبار ان الحقائق هي نسبية حيث نجد ايضا زعيم المدرسة الوجودية جون بول سارتر اكد على ان الحقائق هي احتمالية تقريبية وهو يقول /الحقيقة هي حقيقتي انا من اجلها احيا واموت / وللبرهن على صحة موقفه انطلق سارتر من مسلمة الوجود اسبق من الماهية وميثال ذلك الاجتباه وشكوك الشرطى في احد الاشخاص مرتكبي الجريمة فيمكن ان يكونو هم فعلا او لا يكونو على الاطلاق فهم يقربون ويحتملون انهم هم او من هم وهكذا تصبح الحقيقةنسبية وتميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفاده انه يجب اعتبار ان الحقائق هي حقيقة نسبية
عرض منطق الخصوم ونقدهم في مقابل ذلك وعلى النقيض دعاة اهذه الاطروحة ياكدون بانالحقائق مطلقة وقد تبين لي ان الحقيقةوبما تحمله من معاني الصدق والصواب واليقين هي ثابتة في الوزمان والمكان لاتتغير حيث نجد افلاطون يسلم بوجود الحقيقة المطلقة وهي ذات طابع ميتافيزيقي لسيقة بعالم المثل مبدا كل موجود ومعقول وهو يقول / على النفس الباحثة عن الحقيقة ان تمزق حجاب البدن وتنجو منعبوديته وتطهر ذاتها بالتامل/وفي العصر لحديث نجد ديكارت يميز بين نوعين من الحقيقة حقيقة تدرك بالحدس وحقيقة تدرك بالاستدلال المنطقي كما هو الحال في المسائل الرياضية وعندما سئل ديكارت عن ادالة وجود الحقيقة المطلقة اجاب انها موجودة في البديهيات الرياضية / مثل الكل اكبر من اجزائه / وفي قولنا الله موجود وفي الكوجيتو /انا افكر انا موجود / والحقيقة عنده تعرف بالبداهة والاستنباط وهذا ما اكد ت عليه ايضا المتصوفة امثال ابن عرب ورابعة العدوية وهم يشترطون الزهد لبلوغ هذه الحقائق وهكذا تميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفادهان الحقيقة مطلقة
نفي الاطروحة شكلا ومضمونا صحيح الاطروحة نسبية ومع ذالك لايمكن ان نسير في هذه الاطروحة كليتا فمن حيث الشكل نرد عليهم ان اطروحتهم ضيقة لانها ركزت على الاجابيات ووتجاهلت ان لها سلبيات ومن حيث المضمون نرد عليهم ان اطروحتهم فيها تناقض لانه يستحيل ان تكون هناك حقيقة نسبية دون ان يكون هناك حقائق مطلقة
الخاتمة خلاصة القول ان السؤال المطروح بين ايدينا جعلنا نقف امام اراء متناقضة واحدة تدافع عن الحقيقة النسبية واخرى تدافع عن الحقيقة المطلقة وكحل للمشكلة نقول ان حقا الحقيقة هي نسبية ارجو منك ان تضع العلامة من فضلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللك باسمي

khaled-h
2013-06-06, 16:22
السلام عليكم
اين حل فلسفة تسيير واقتصاد

papi j 700
2013-06-06, 16:25
في إنتضار الأستاذ

Rihanna
2013-06-06, 17:00
الفلسلفة هادي تاعكم قاع خرطي
هدرة هدرة بلا معنى هدفها الوحيد تعقيد أمور لا تستحق التفكير فيها
هي مادة لا تسمن ولا تغني من جوع

قولولي برك الفائدة ديالها ؟؟ داوي بها الناس ولا واش ؟؟
العكس تمرض بها الناس و تشيبهم
حتى اللغات كذلك

لوكان جيت وزير نحذف نحذف الفلسفة و التربية اسلامية و اللغة العربية و الفرنسية و الامازغية
نخلي برك الرياضيات، الفيزياء، العلوم، الانجليزية

ربيع البسكري
2013-06-06, 17:19
الفلسلفة هادي تاعكم قاع خرطي
هدرة هدرة بلا معنى هدفها الوحيد تعقيد أمور لا تستحق التفكير فيها
هي مادة لا تسمن ولا تغني من جوع

قولولي برك الفائدة ديالها ؟؟ داوي بها الناس ولا واش ؟؟
العكس تمرض بها الناس و تشيبهم
حتى اللغات كذلك

لوكان جيت وزير نحذف نحذف الفلسفة و التربية اسلامية و اللغة العربية و الفرنسية و الامازغية
نخلي برك الرياضيات، الفيزياء، العلوم، الانجليزية
التربية الاسلامية ناقصة همك نتا تزيد عليها

soulaf soulaf
2013-06-06, 20:12
السلام عليكم
المقدمة تعتبر المعرفة خاصية انسانية فالانسان يدفعه الفضول تارتا والمعرفة تارة اخرى والذي يتحكم فيها هو العقل فالانسان كائن عاقل فهو يفكر ويميز بالادلة والبراهين والحجج فهناك من سلم بان الحقيقة مطلقة وهم ياكدون عليها وهناك من سار في الاتجاه المعاكس على اعتبارها حقائق نسبية وامام هذا التناقض يحق لنا التساؤل مادام السؤال مشروعا في الفلسفة كيف يتسنى لنا الدفاع عن هذه الاطروحة
التحليل محاولة حل المشكلة
عرض الاطروحة المراد الدفاع عنها ينطلق دعات هذه الاطروحة من الموقف القائل ان الحقيقة نسبية وهذا هو موقفهم العام مفاده ان الحقيقة هي ذات طابع نسبي تقريبي واحتمالي حيث نجد وليام جيمس يسلم بان الحقائق هي عبارة عن حقيقة نسبية وهو يقول /اية الحق النجاح واية الباطل الفشل / ومن انصار هذه الاطروحة ايضا نجد غاستون باشلار الذي اعتبر على انه من غير الممكن التسليم بالحقائق المطلقة واتبرها غير حقيقية واكد انه يجب اعتبار ان الحقائق هي نسبية حيث نجد ايضا زعيم المدرسة الوجودية جون بول سارتر اكد على ان الحقائق هي احتمالية تقريبية وهو يقول /الحقيقة هي حقيقتي انا من اجلها احيا واموت / وللبرهن على صحة موقفه انطلق سارتر من مسلمة الوجود اسبق من الماهية وميثال ذلك الاجتباه وشكوك الشرطى في احد الاشخاص مرتكبي الجريمة فيمكن ان يكونو هم فعلا او لا يكونو على الاطلاق فهم يقربون ويحتملون انهم هم او من هم وهكذا تصبح الحقيقةنسبية وتميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفاده انه يجب اعتبار ان الحقائق هي حقيقة نسبية
عرض منطق الخصوم ونقدهم في مقابل ذلك وعلى النقيض دعاة اهذه الاطروحة ياكدون بانالحقائق مطلقة وقد تبين لي ان الحقيقةوبما تحمله من معاني الصدق والصواب واليقين هي ثابتة في الوزمان والمكان لاتتغير حيث نجد افلاطون يسلم بوجود الحقيقة المطلقة وهي ذات طابع ميتافيزيقي لسيقة بعالم المثل مبدا كل موجود ومعقول وهو يقول / على النفس الباحثة عن الحقيقة ان تمزق حجاب البدن وتنجو منعبوديته وتطهر ذاتها بالتامل/وفي العصر لحديث نجد ديكارت يميز بين نوعين من الحقيقة حقيقة تدرك بالحدس وحقيقة تدرك بالاستدلال المنطقي كما هو الحال في المسائل الرياضية وعندما سئل ديكارت عن ادالة وجود الحقيقة المطلقة اجاب انها موجودة في البديهيات الرياضية / مثل الكل اكبر من اجزائه / وفي قولنا الله موجود وفي الكوجيتو /انا افكر انا موجود / والحقيقة عنده تعرف بالبداهة والاستنباط وهذا ما اكد ت عليه ايضا المتصوفة امثال ابن عرب ورابعة العدوية وهم يشترطون الزهد لبلوغ هذه الحقائق وهكذا تميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفادهان الحقيقة مطلقة
نفي الاطروحة شكلا ومضمونا صحيح الاطروحة نسبية ومع ذالك لايمكن ان نسير في هذه الاطروحة كليتا فمن حيث الشكل نرد عليهم ان اطروحتهم ضيقة لانها ركزت على الاجابيات ووتجاهلت ان لها سلبيات ومن حيث المضمون نرد عليهم ان اطروحتهم فيها تناقض لانه يستحيل ان تكون هناك حقيقة نسبية دون ان يكون هناك حقائق مطلقة
الخاتمة خلاصة القول ان السؤال المطروح بين ايدينا جعلنا نقف امام اراء متناقضة واحدة تدافع عن الحقيقة النسبية واخرى تدافع عن الحقيقة المطلقة وكحل للمشكلة نقول ان حقا الحقيقة هي نسبية ارجو منك ان تضع العلامة من فضلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللك باسمي

soulaf soulaf
2013-06-06, 20:14
السلام عليكم
المقدمة تعتبر المعرفة خاصية انسانية فالانسان يدفعه الفضول تارتا والمعرفة تارة اخرى والذي يتحكم فيها هو العقل فالانسان كائن عاقل فهو يفكر ويميز بالادلة والبراهين والحجج فهناك من سلم بان الحقيقة مطلقة وهم ياكدون عليها وهناك من سار في الاتجاه المعاكس على اعتبارها حقائق نسبية وامام هذا التناقض يحق لنا التساؤل مادام السؤال مشروعا في الفلسفة كيف يتسنى لنا الدفاع عن هذه الاطروحة
التحليل محاولة حل المشكلة
عرض الاطروحة المراد الدفاع عنها ينطلق دعات هذه الاطروحة من الموقف القائل ان الحقيقة نسبية وهذا هو موقفهم العام مفاده ان الحقيقة هي ذات طابع نسبي تقريبي واحتمالي حيث نجد وليام جيمس يسلم بان الحقائق هي عبارة عن حقيقة نسبية وهو يقول /اية الحق النجاح واية الباطل الفشل / ومن انصار هذه الاطروحة ايضا نجد غاستون باشلار الذي اعتبر على انه من غير الممكن التسليم بالحقائق المطلقة واتبرها غير حقيقية واكد انه يجب اعتبار ان الحقائق هي نسبية حيث نجد ايضا زعيم المدرسة الوجودية جون بول سارتر اكد على ان الحقائق هي احتمالية تقريبية وهو يقول /الحقيقة هي حقيقتي انا من اجلها احيا واموت / وللبرهن على صحة موقفه انطلق سارتر من مسلمة الوجود اسبق من الماهية وميثال ذلك الاجتباه وشكوك الشرطى في احد الاشخاص مرتكبي الجريمة فيمكن ان يكونو هم فعلا او لا يكونو على الاطلاق فهم يقربون ويحتملون انهم هم او من هم وهكذا تصبح الحقيقةنسبية وتميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفاده انه يجب اعتبار ان الحقائق هي حقيقة نسبية
عرض منطق الخصوم ونقدهم في مقابل ذلك وعلى النقيض دعاة اهذه الاطروحة ياكدون بانالحقائق مطلقة وقد تبين لي ان الحقيقةوبما تحمله من معاني الصدق والصواب واليقين هي ثابتة في الوزمان والمكان لاتتغير حيث نجد افلاطون يسلم بوجود الحقيقة المطلقة وهي ذات طابع ميتافيزيقي لسيقة بعالم المثل مبدا كل موجود ومعقول وهو يقول / على النفس الباحثة عن الحقيقة ان تمزق حجاب البدن وتنجو منعبوديته وتطهر ذاتها بالتامل/وفي العصر لحديث نجد ديكارت يميز بين نوعين من الحقيقة حقيقة تدرك بالحدس وحقيقة تدرك بالاستدلال المنطقي كما هو الحال في المسائل الرياضية وعندما سئل ديكارت عن ادالة وجود الحقيقة المطلقة اجاب انها موجودة في البديهيات الرياضية / مثل الكل اكبر من اجزائه / وفي قولنا الله موجود وفي الكوجيتو /انا افكر انا موجود / والحقيقة عنده تعرف بالبداهة والاستنباط وهذا ما اكد ت عليه ايضا المتصوفة امثال ابن عرب ورابعة العدوية وهم يشترطون الزهد لبلوغ هذه الحقائق وهكذا تميل هذه الاطروحة الى استنتاج عام مفادهان الحقيقة مطلقة
نفي الاطروحة شكلا ومضمونا صحيح الاطروحة نسبية ومع ذالك لايمكن ان نسير في هذه الاطروحة كليتا فمن حيث الشكل نرد عليهم ان اطروحتهم ضيقة لانها ركزت على الاجابيات ووتجاهلت ان لها سلبيات ومن حيث المضمون نرد عليهم ان اطروحتهم فيها تناقض لانه يستحيل ان تكون هناك حقيقة نسبية دون ان يكون هناك حقائق مطلقة
الخاتمة خلاصة القول ان السؤال المطروح بين ايدينا جعلنا نقف امام اراء متناقضة واحدة تدافع عن الحقيقة النسبية واخرى تدافع عن الحقيقة المطلقة وكحل للمشكلة نقول ان حقا الحقيقة هي نسبية ارجو منك ان تضع العلامة من فضلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللك باسمي

kokotez
2013-06-06, 22:16
ارجوا من الاستاذ ايصححلنا هذه نتاع تحليل نص وشكرا
مقدمة:الانسان كائن عاقل واجتماعي ومتمدن يعيش ضمن عالم مليء بتنوعاته ولهذا يحتاج الانسان الى التعرف على محيطه كي يدرك عالمه الخارجي كون الانسان كائن الابعاد المتعددة ولكونه الكائن الوحيد المكرم بالعقل لهذا فقد كان النص جدليا بين رايين احدهما يقول ان ادراكنا للعالم الخارجي وتحصيل المعارف مرده الى العوامل الذاتية-الحواس والعقل-وهم انصارالنظرية الحسية والعقلية وبين معاكسيمه القائلين بان مرد تحصيل المعرفة وادراكنا للعالم الخارجي يعود الى نظام الاشياء والموضوع المدرك وهنا نطر هذه الاشكالية والتساءل مادام السؤال مشروعا وجائزا في الفلسفة:+هل العملية الادراكية محصلة لنشاط الذات ام الموضوعية؟
+هل يمكن تحصيل المعرفةعن طريق الحواس والعقل ام عن طريق نظام الاشياء؟

+التحليل:
موقف صاحب النص:يرى صاحب النص وهو الدكتور محمود زيدانان موضوع الادراك قد اثار مشكلة وجدلا واسعا بين الفلاسفة والعلماء والمفكرين وهذا ما اكد عليه بقوله من خلال النص:ان الادراك يثير عدة اسئلة محيرةتجعل منه مشكلة. وايضا طرحه لمشكلة فلسفية تتمحور حول الادراك وتحصيل المعرفة هل مرده الى العوامل الذاتية ام الموضوعية وهذا الخلاف واضح حيث نجده يقول في نصه:-سوف يترتب عن هذا الخلاف بين الفلاسفة على موضوع الادراك ان نتساءل عما اذا كان يحقق لنا ذاتية في المعرفة لا موضوعية فيها ام ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي.

+الحجج والبراهين:لقد استدل صاحب النص محمود زيدان بحجج واقعية ومنطقية واستعان بما يراه الفلاسفة حول طبيعة الادراك والمعرفة ومردها الى العوامل الذاتية حيث يقول :وانما ما سماه بعض الفلاسفة افكارا او صورا ذهنية وانطباعات حسية.وايضا الزامية القول ان ادراكنا للعالم الخارجي عن طريق التجريب ويؤكد هذا بقوله: اننا ندرك العالم الخارجي من حولنا بطريقة غير مباشرة وبالاستدلال. وايضا طرح الكاتب ادلة على ان محصلة العملية الاادراكية وتحصيل المعرفة مرده الى العوامل الموضوعيةحيث اكد ذالك من خلال قوله:ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي وايضا -اننا ندرك الاشياء والاخرين بطريقة مباشرة غير استخدام الحواس.

النقد والتقويم:صحيح لقد وفق صاحب النص محمود زيدان في تحليل وطرح هذه القضية والتي هي مشكلة فلسفية مستمرة الى حد الساعة فكل طرف يتمسك برايه على انه هو الاصح ولكن الموقفين لا يصمدان امام النقد شكلا ومضمونافم ن حيث الشكل نرد عليهم اهملو جانب الشكل من ناحية المضمون ان الحواس تخطا لاان الحواس لاتفس لوحدها الظواهر الخارجية ولان كل الحيوانات لها حواس وايضا العقل يخطا احيان ومن ناحية العوامل الموضوعين نرد عليهم من ناحية الشكا تهميشهم للعوامل الذاتية ومن ناحية المضمون نرد عليه انه قد يقع الانسان في الخطا وفهم الشيء وقد تخدعه الشكال فتظهر له انه يعرفها ولكن العكس.
وكموقف شخصي اقول ان العملية الادراكيةتعود الى العوامل الذاتية والموضوعية في حد سواء كونهما خاصيتين بشرية ولا يمكن الفصل بينهما .

الخاتمة: وفي الاخير وكخلاصة للقول ومن خلال تحليلنا للنص تبين لنا انه كان جدليا بين رائين متعارضين الاول القائل ان عملية الادراك والمعرفةمردها العوامل الذاتية الحواس والعقل-وبين القائلين انها مدود الى العوامل الموضوعية-الجشتالت- وكحل للمشكلة التي واجهتنا في النص نقول : ان العملية الادراكية وتحصيل المعرفة مردها اى العوامل الذاتيةوالمضوعية معا ولايمكن فصلهما عن بعض

kokotez
2013-06-06, 22:19
نحن ننتظر التصحيح بسرعة

اهاد13
2013-06-06, 22:20
باين عليك استاد هو يقلك دافع وانت تقلي رفع

kokotez
2013-06-06, 22:24
السلام عليكم هل من اساتذة هنا

kokotez
2013-06-06, 22:27
نحن في الانظار

kokotez
2013-06-06, 22:33
قرفوا الاساتذة

omseheil
2013-06-06, 22:37
انا درت مقالة نتاع الحقيقة بصح نسيت الحجة نتاع افلاطون وعكست المواقف مع العلم اني كتبت مقالة لبأس بها من حيث الشكل و الحجج اريد ان تعطيني العلامة المحتملة و شكرا

kokotez
2013-06-06, 22:42
:dj_17:هل من مجيب

kokotez
2013-06-06, 22:45
:sdf:ارجوا من الاستاذ ايصححلنا هذه نتاع تحليل نص وشكرا
مقدمة:الانسان كائن عاقل واجتماعي ومتمدن يعيش ضمن عالم مليء بتنوعاته ولهذا يحتاج الانسان الى التعرف على محيطه كي يدرك عالمه الخارجي كون الانسان كائن الابعاد المتعددة ولكونه الكائن الوحيد المكرم بالعقل لهذا فقد كان النص جدليا بين رايين احدهما يقول ان ادراكنا للعالم الخارجي وتحصيل المعارف مرده الى العوامل الذاتية-الحواس والعقل-وهم انصارالنظرية الحسية والعقلية وبين معاكسيمه القائلين بان مرد تحصيل المعرفة وادراكنا للعالم الخارجي يعود الى نظام الاشياء والموضوع المدرك وهنا نطر هذه الاشكالية والتساءل مادام السؤال مشروعا وجائزا في الفلسفة:+هل العملية الادراكية محصلة لنشاط الذات ام الموضوعية؟
+هل يمكن تحصيل المعرفةعن طريق الحواس والعقل ام عن طريق نظام الاشياء؟

+التحليل:
موقف صاحب النص:يرى صاحب النص وهو الدكتور محمود زيدانان موضوع الادراك قد اثار مشكلة وجدلا واسعا بين الفلاسفة والعلماء والمفكرين وهذا ما اكد عليه بقوله من خلال النص:ان الادراك يثير عدة اسئلة محيرةتجعل منه مشكلة. وايضا طرحه لمشكلة فلسفية تتمحور حول الادراك وتحصيل المعرفة هل مرده الى العوامل الذاتية ام الموضوعية وهذا الخلاف واضح حيث نجده يقول في نصه:-سوف يترتب عن هذا الخلاف بين الفلاسفة على موضوع الادراك ان نتساءل عما اذا كان يحقق لنا ذاتية في المعرفة لا موضوعية فيها ام ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي.

+الحجج والبراهين:لقد استدل صاحب النص محمود زيدان بحجج واقعية ومنطقية واستعان بما يراه الفلاسفة حول طبيعة الادراك والمعرفة ومردها الى العوامل الذاتية حيث يقول :وانما ما سماه بعض الفلاسفة افكارا او صورا ذهنية وانطباعات حسية.وايضا الزامية القول ان ادراكنا للعالم الخارجي عن طريق التجريب ويؤكد هذا بقوله: اننا ندرك العالم الخارجي من حولنا بطريقة غير مباشرة وبالاستدلال. وايضا طرح الكاتب ادلة على ان محصلة العملية الاادراكية وتحصيل المعرفة مرده الى العوامل الموضوعيةحيث اكد ذالك من خلال قوله:ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي وايضا -اننا ندرك الاشياء والاخرين بطريقة مباشرة غير استخدام الحواس.

النقد والتقويم:صحيح لقد وفق صاحب النص محمود زيدان في تحليل وطرح هذه القضية والتي هي مشكلة فلسفية مستمرة الى حد الساعة فكل طرف يتمسك برايه على انه هو الاصح ولكن الموقفين لا يصمدان امام النقد شكلا ومضمونافم ن حيث الشكل نرد عليهم اهملو جانب الشكل من ناحية المضمون ان الحواس تخطا لاان الحواس لاتفس لوحدها الظواهر الخارجية ولان كل الحيوانات لها حواس وايضا العقل يخطا احيان ومن ناحية العوامل الموضوعين نرد عليهم من ناحية الشكا تهميشهم للعوامل الذاتية ومن ناحية المضمون نرد عليه انه قد يقع الانسان في الخطا وفهم الشيء وقد تخدعه الشكال فتظهر له انه يعرفها ولكن العكس.
وكموقف شخصي اقول ان العملية الادراكيةتعود الى العوامل الذاتية والموضوعية في حد سواء كونهما خاصيتين بشرية ولا يمكن الفصل بينهما .

الخاتمة: وفي الاخير وكخلاصة للقول ومن خلال تحليلنا للنص تبين لنا انه كان جدليا بين رائين متعارضين الاول القائل ان عملية الادراك والمعرفةمردها العوامل الذاتية الحواس والعقل-وبين القائلين انها مدود الى العوامل الموضوعية-الجشتالت- وكحل للمشكلة التي واجهتنا في النص نقول : ان العملية الادراكية وتحصيل المعرفة مردها اى العوامل الذاتيةوالمضوعية معا ولايمكن فصلهما عن بعض

kokotez
2013-06-06, 22:52
:mh92:نداء

omseheil
2013-06-06, 22:53
انا درت مقالة نتاع الحقيقة بصح عكست المواقف ونسيت الحجة نتاع افلاطون مع العلم انى كتبت مقلة لبأس بها من حيث الشكل و الحجج و شكرا .

kadda behilil
2013-06-07, 00:48
طرح المشكلة : لا أحد يستطيع إنكار دور وضرورة التكرار في تعلم الكثير من العادات والمهارات الحركية والذهنية معا ، فالإنسان لا يتعلم السباحة بمجرد أن يدخل البحر ، ولا يستطيع أن يعزف لحنا موسيقيا إلا بعد قيامه بمحاولات كثيرة ، كما أن حفظ قصيدة شعرية تقتضي من كل إنسان مهما تكن قوة ذاكراته قراءتها مرات عديدة ، لكن الإشكال المطروح هل التكرار يبقى العامل الوحيد لتكون العادات ؟ وإذا كان التكرار شرطا ضروريا فهل هو مع ذلك كاف ؟
محاولة حل المشكلة :
عرض الموقف الأول : يرى هذا الموقف أن التكرار شرط كاف لتكون العادات ، ويبقى هو العامل الأساسي لاكتساب العادة ، فالاكتساب العادة لابد من التعلم والتعلم يقتضي بوجه عام ميلا للعمل وتكرار هذا العمل ، فكلما كان الميل أقوى كان اكتساب العادة أسرع وأكثر رسوخا ، والعمل إذا تكرر مع وجود الميل أصبح عادة ، والتكرار بصورة عامة ضروري ويجب أن يستمر إلى أن يصدر العمل بدون جهد وبسهولة تامة ، وهذا ما أكده الفيلسوف اليوناني أرسطو قديما حين قال : (( إن العادة وليدة التكرار )) ، ولقد اتخذ أنصار الموقف الآلي حديثا بوحي من هذه الفكرة الأرسطية من الفعل المنعكس الشرطي أساسا لتفسير السلوك تفسيرا ميكانيكيا محضا ، ويرجع تفسير تكوين العادات بطريقة المنعكس الشرطي إلى العالم الفيزيولوجي الروسي بافلوف وهذا من خلال التجارب التي أجراها على الكلاب فقد أثبت أن الكلب يتعلم الاستجابة الشرطية بعد تكرار عملية الاقتران بين المنبه الطبيعي ( اللحم المجفف ) والمنبه الاصطناعي ( صوت الجرس ) لعدة مرات ، ولقد تتكون العادات بطريقة أخرى أقل بساطة تعرف بالمحاولة والخطأ ، وهذه الطريقة يرجع الفضل فيها إلى العالم النفساني الأمريكي ثورندايك حيث أثبت هذا الأخير أن الحيوان يتعلم بعض المهارات والسلوكات عن طريق التكرار وهذا من خلال قيامه بتجربة فقد كان يضع قطا جائعا داخل قفص وتوضع بالقرب منه وخارج القفص قطعة من السمك وكان لا يستطيع أن يخرج إلا بالضغط على مزلاج خاص فكان القط في المحاولات الأولى يستغرق وقتا طويلا للخروج من القفص لأنه يقوم بحركات عشوائية خاطئة ولا يتمكن من الخروج إلا بالضغط على المزلاج بالصدفة ، لكن القط في نهاية الأمر أصبح قادرا على الخروج مباشرة من القفص بعد وضعه داخله .
النقد : لا شك أن التكرار ضروري لتعلم بعض العادات والمهارات الحركية لكن هذا لا يعني أنه شرط ضروري وكاف ، إن كلب بافلوف لا يتعلم الاستجابة الشرطية لصوت الجرس إلا إذا كان جائعا ، فالطفل لا يتعلم العزف على آلة موسيقية إلا إذا كان لديه حافز ودافع إلى ذلك .
عرض الموقف الثاني : يرى هذا الموقف أن التكرار ليس شرطا ضروريا وكافيا في اكتساب العادة فالإنسان لا يتعلم كل شيء عن طريق التكرار لأنه يستطيع بعقله وذكائه أن يبدع حلولا ناجحة يطبقها مباشرة في الواقع ولا يحتاج إلى التكرار، وهذا ما أكده العالم النفساني الألماني كوهلر من خلال التجارب التي قام بها على القردة فقد لا حظ أن القرد لا يقوم بمحاولات عشوائية ولا يهتدي إلى الحل السليم الناجح للمشكلة التي يواجهها بالصدفة بل إنه قادر على استبصارأي إدراك عناصر المشكلة والصعوبة دفعة واحدة ثم إبداع الحل المناسب والناجح كإسقاط الموز المعلق في السقف مثلا باستعمال العصا كتجربة أولى ثم إسقاط الموز المعلق بوضع أحد الصندوقين فوق الآخر كتجربة ثانية ثم إسقاط الموز المعلق بإدخال أحد العصايتين في الأخرى كتجربة ثالثة ،وهذا ما يبين لنا أن الكائن الحي لو يبقى يكرر نفس الحركات فهذا يعني أنه يكرر نفس الأخطاء وعندئذ يفشل في مهمته
كما ذهب الفيلسوف الفرنسي رافسون إلى أن العادة لا تحتاج إلى تكرار الفعل عدة مرات بل ربما يتم اكتسابها لأول مرة إذ يرى أن العادة استعداد نحو تغير يتولد في كائن عن طريق استمرار أو تكرار هذا التغير نفسه ، فالعادة إذن ليس المقصود بها العادة المكتسبة فقط عن طريق التكرار وإنما العادة المتكونة عن تغير وبالتالي فالعادة حسب رافسون استعداد وملكة يتولد في الذات .
النقد : إن التكرار الذي يفيد التعلم هو تكرار المحاولات وليس تكرار الحركات ، ولكن التكرار مع ذلك يقوي ويرسخ الحركة في الذات ، كما نلاحظ أن العادات التي لم تستفد من التكرار لمدة طويلة من الزمن تضعف أو تزول ، وهذا ما يفسر مثلا ضرورة القيام بتدريبات متواصلة ومنظمة في مجال الرياضة .
التركيب : إن التكرار لوحده لا يفسر ظاهرة التعلم واكتساب العادات بمختلف أشكالها وأنواعها لكنه شرط ضروري لتعلم كثير من العادات ، إن وجود الدافع والذكاء والحدس عوامل ضرورية في اكتساب بعض العادات وتبرز هذه الضرورة عندما يتعلق الأمر بالإنسان الذي يكتسب خبرات ومهارات لا يمكن مقارنتها بتلك التي نجدها عند الحيوان ، فالتكرار وحده لا يستطيع تفسير الضرب على آلات موسيقية معقدة كالبيانو مثلا .
حل المشكلة: في الأخير يمكن أن نؤكد على أهمية عامل التكرار في اكتساب العادات لكن يبقى هذا العامل ليس كافيا فلا بد من وجود عوامل أخرى كالذكاء والحدس والدافع ولهذا فالعادة ليست سلوكا آليا محضا ، إنها تبقى دائما تحت مراقبة الشعور والإرادة .

حبة سكر
2013-06-07, 09:02
انا اخترت الموضوع 1.درت موقف 1 العادة و 2 الارادة هل هدا صحيح

MERIEMESC
2013-06-07, 09:14
ختي الاول العادة اداة التكيف وتنقديها تقولي بلي لالا كما التدخين قادر الانسان يتعود على ادمان
الارادة ادات للتكيف للاقلاع عن سلبيات العادة وتنقديه تقولي بصح العادة اداة سرعة واقتصار الجهد

عمرو2009
2013-06-07, 15:44
ما رايكم في مقالتي
طرح الإشكالية: يعتبر السلوك من وجهة علم النفس استجابة تكيفية تهدف إلى تفاعل الكائن الحيّ مع المحيط الخارجي والحقيقة انه يمكن التمييز بين ماهو فطري غريزي وثابت وبين ماهو مستحدث نتيجة تفاعل الفرد مع غيره ومع الطبيعة, فإذا علمنا أن العادة سلوك مكتسب آلي يتم بتكرار الفعل وأنها تؤثر في السلوك فالإشكالية المطروحة:ما طبيعة هذا التأثير؟ وهل هو إيجابي أم سلبي؟
محاولة حل الإشكالية:
1/الرأي الأول(الأطروحة): إن السلطة التي تفرضها قوة العادة على الفرد تؤثر سلبا على سلوكه مما يجعلنا نحكم أن العادة كلها سلبيات وبيان ذلك أن الآلية المجسدة في العادة تشل حركة التفكير وتقضي على روح الإرادة وروح الإبداع كما أنها تعطل في الإنسان حركة البحث لأن الفرد وفيّ دائما لما يتعلمه واعتاد عليه, ولهذا قيل {من شبّ على شيء شاب عليه}ولان الطبيعة البشرية تميل إلى الفعل السهل وتتجنب الأفعال الصعبة خوفا من الجهد وخطر الإبداع والتقدم وهكذا العادة تسدّ الطريق أمام الأفكار الجديدة, قال"كارل ياسبرس" {العلماء يفيدون العلم في النصف الأول من حياتهم ويضرون به في النصف الثاني من حياتهم}, وعلى المستوى الأخلاقي تقضي العادة على بعض الصفات الإنسانية مثل أخلاق الشفقة والرحمة كما هو حال المجرم المحترف لهذا الفعل لا يكترث لعواقب إجرامه وما تلحقه الجريمة من أضرار نفسية ومادية بضحاياه, وهذا لغياب الشعور والإحساس وغياب الإحساس يعود إلى حتمية التكرار, يقول "سولي برودوم"{إن جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا وبحركاتهم آلات}, وعلى المستوى الاجتماعي تظهر العادة كوعاء يحفظ العادات ما كان صالحا منها وما كان غير ذلك, ومن هنا يصعب تغيير العادات البالية حتى ولو ثبت بطلانها بالحجة والبرهان مثل محاربة الأساطير والخرافات, ولهذا نصح بعض الفلاسفة بالتخلي عن اكتساب العادات, قل "جون جاك روسو"في كتابه[أميل]{خير عادة للطفل ألا يألف أي عادة وأن لا يحمل على ذراع أكثر من أخرى وألا يتعوّد مدّ يده أكثر من الثانية, بل لابد من استعمال قواه}, وتظهر سلبيات العادة في المجال الحيوي حيث يتعود البعض على استعمال أعضاء دون أخرى أو تناول المواد كالمخدرات, وهذا التعوّد يتحول على حسب تعبير "أرسطو" إلى طبيعة ثانية يصعب التخلص منها, وملخص الأطروحة ييتجلى في مقولة "كانط"{كلما ازدادت العادات عند الإنسان أصبح أقل حرية واستقلالية}.نقد:إن تصور حياة الفرد بدون عادة يعدّ ضربا من الخيال وإذا كانت للعادة سلبيات فلها إيجابيات./الرأي الثاني(نقيض الأطروحة): ينظر أنصار هذه الأطروحة إلى أن غياب الوعي والإحساس الذي ينتج عن فعل العادة على أنه يجلب مزايا لا يمكن إنكارها, فالعادة من هذا المنظور فعل إيجابي يوفر للإنسان الجهد الفكري والعضلي فيؤدي إلى السرعة في الإنجاز مع إتقان العمل مما ينعكس على الإنتاج والفرق واضح في قيمة وكمية العمل عند شخصيين أحدهما متعود على العمل والآخر مبتدئ فيه كما أن العادة تمكّن صاحبها من إنجاز أكثر من عمل في وقت واحد فالضارب على الآلة الراقنة يمكن أن يقوم بعمل فكري في الوقت الذي يكتب فيه لأن فعل الكتابة آلي يخلو من الانتباه الذهني وفي هذا المعنى قال"مودسلي" {لو لم تكن العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا}, ومن مزايا العادة أنها تمكن من التكيف مع المواقف الجديدة وتساعد على اكتساب عادات قريبة من طبيعتها من العادات المكتسبة, فلاعب كرة القدم بإمكانه ممارسة لعبة كرة السلة أو كرة اليد, والفنان الذي يعزف على آلة يمكنه تعلم العزف على آلة أخرى بسهولة, قال "آلان" {العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة}, وفي ميدان البحث العلمي اكتساب بعض العادات النفسية المحضة يساعد على تطور المعارف وتقدم حركة البحث العلمي, فالمنهجية التي يتعلمها الباحث توفر له الجهد والوقت, وفي المجال النفسي والاجتماعي يمكن التعود على سلوكات إيجابية مثل ضبط النفس وكظم الغيظ وترابط الأفكار في الاستدلال وتعلم الأخلاق الفاضلة كخلق التضامن وحبّ الخير والكرم وما ذهب إليه "ليفي بويل"و"دوركايم" من أن جميع القيم هي عادات أخلاقية, وملخص الأطروحة أن العادة تنعكس بشكل إيجابي على كامل أبعاد شخصية الإنسان.نقد: لكن طبيعة الإنسان الميالة إلى التخلي عن كل ما يتطلب الانتباه والجهد إلى طلب كل ماهو عفوي يجعل اكتساب العادات الفاسدة أكثر من العادات الصالحة./التركيب: إن سلبيات العادة لا يمكن أن تحجب مزاياها وإيجابياته, وعلى الإنسان المثقف أن يبادر بالتمسك بالعادات الفاضلة والتخلي عن العادات السيئة وتسييرها وفق منهجية مرسومة, قال "ماري توين"{لا تستطيع التخلص من عادة برمتها من النافذة بل ينبغي جعلها تنزل السلم درجة درجة}وفي مقابل ذلك يجب على الفرد أن يدرك أن نتائج العادة مرتبطة بطريقة استعمالها والهدف منها, قال"شوفاليي"{إن العادة هي أداة الحياة أو الموت حسب استخدام الفكر لها أو بتعبير أحسن حسب أن يستخدمها الفكر من أجل غايته أو يتركها لنفسه}
i-حل الإشكالية: وملخص هذه المقالة أن العادة ترتبط بحياة الإنسان, اختلف الفلاسفة وعلماء النفس في تحديد العوامل المكونة لها والنتائج المترتبة عنها وبعد استعراض مختلف المواقف والأفكار نستنتج أن: العادة لها سلبيات وإيجابيات حسب درجة ثقافة الشخص وطريقة استعمالها

sabrina.tt
2013-06-07, 17:50
stppppppp جاوبوني عندي صديقة لغات في الفلسفة هي استقصاء بالوضع درتها استقصاء بالرفع شحال يمدولها نقطة

*مجيد*
2013-06-07, 18:31
مقالة هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة

مقدمة

لاتخلو حياة الانسان من الافعال التعودية التي اكتسبها وكررها حتى اصبح الاتيان بها امر سهل فيوفر جهد ويقل تعبه مثل المشي .الكلام.الكتابة ......الخ لكن على الرغم من هذه الايجابيات هناك من يصفها بالجمود والالية ويتهمها بتقهقر السلوك وانحطاطه وفقدان الانسان لانسانيته والسؤال المطروح هل يوجد تلازم بين العادة والارادة او بصيغة اخرى هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالارادة?

محاولة حل المشكلة

عرض منطق الاطروحة:التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة وليس بالارادة وهذا هو موقف المعارضين نظرا لاتصافها بالالية والثبات فهي متحجرة تفقد الانسان انسانيته

الحجج والبراهين:تسبب الركود والجمود وتقضي على المبادرات الفردية وتستبد بالارادة فيصير الانسان عبدا لها وسجينا لها
يقول كانط[كلما امتلك الانسان عادات كلما قلت حريته وقل استقلاله]
كما ان العادة تضعف الحساسية وتقوي الفاعلية العضويةعلى حساب الفاعلية الذهنية
يقول روسو[انها تقسي القلوب فاننا نقوم بالافعال بدون تقويم او مراجعة]
يقول سولي برودوم[ان جميع الذين تستولي عليهم العادة يصبحون بوجوههم بشر او بحركاتهم اشياء]
يقول اوغست[العادة جمود]

النقد:لاينبغي ان نجعل من هذه المساويء حجج للقضاء على قيمة العادة لان هناك عادات منفعلة[روتينات]وعادات فاعلة

عرض منطق نقيض الاطروحة:التكيف مع الواقع يتحقق بالارادة وهذا هو موقف المناصرين للعادة لان الانسان لايستطيع ان يعيش دون عادات فلكي يمشي من مكان الى اخر يستغرق وقتا طويلا

الحجج والبراهين:تحرر الانتباه والوعي والارادة للقيام باعمال اخرى جديدة فهي تغطي الحركات الغير المجدية والزائدة وتقوم بتصفية السلوك
تجعل العمل سهلا وميسورا وبكل جهد واتقان يقول الان[تمنح الجسم الرشاقة والمرونة بخلاف العادات الروتنية التي ميزتها الصلابة]اما من الناحية النفسية فتعود المرء على الصعاب والاعتماد على النفس والقوة في الشخصية واما من الناحية الاجتماعية فالعادات والتقاليد تجدد الروابط الاجتماعية كالتحية فهي تحفظ اوضاعه من التغير

النقد:اذا كانت العادة تحرر الانتباه والوعي والارادة بالقيام باعمال اخرى فلابد ان تكون نشاط مراد منا والا تحولت الى روتين

التركيب:العادة ضرورية في حياة الانسان فهي سيئة بفسادها وحسنة بصلاحها

الخاتمة:لايوجد تلازم بين العادة والارادة لانه يجب ان تكون العادة منفعلة والارادة قوية.

abdelka22
2013-06-08, 13:05
:sdf:ارجوا من الاستاذ ايصححلنا هذه نتاع تحليل نص وشكرا
مقدمة:الانسان كائن عاقل واجتماعي ومتمدن يعيش ضمن عالم مليء بتنوعاته ولهذا يحتاج الانسان الى التعرف على محيطه كي يدرك عالمه الخارجي كون الانسان كائن الابعاد المتعددة ولكونه الكائن الوحيد المكرم بالعقل لهذا فقد كان النص جدليا بين رايين احدهما يقول ان ادراكنا للعالم الخارجي وتحصيل المعارف مرده الى العوامل الذاتية-الحواس والعقل-وهم انصارالنظرية الحسية والعقلية وبين معاكسيمه القائلين بان مرد تحصيل المعرفة وادراكنا للعالم الخارجي يعود الى نظام الاشياء والموضوع المدرك وهنا نطر هذه الاشكالية والتساءل مادام السؤال مشروعا وجائزا في الفلسفة:+هل العملية الادراكية محصلة لنشاط الذات ام الموضوعية؟
+هل يمكن تحصيل المعرفةعن طريق الحواس والعقل ام عن طريق نظام الاشياء؟

+التحليل:
موقف صاحب النص:يرى صاحب النص وهو الدكتور محمود زيدانان موضوع الادراك قد اثار مشكلة وجدلا واسعا بين الفلاسفة والعلماء والمفكرين وهذا ما اكد عليه بقوله من خلال النص:ان الادراك يثير عدة اسئلة محيرةتجعل منه مشكلة. وايضا طرحه لمشكلة فلسفية تتمحور حول الادراك وتحصيل المعرفة هل مرده الى العوامل الذاتية ام الموضوعية وهذا الخلاف واضح حيث نجده يقول في نصه:-سوف يترتب عن هذا الخلاف بين الفلاسفة على موضوع الادراك ان نتساءل عما اذا كان يحقق لنا ذاتية في المعرفة لا موضوعية فيها ام ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي.

+الحجج والبراهين:لقد استدل صاحب النص محمود زيدان بحجج واقعية ومنطقية واستعان بما يراه الفلاسفة حول طبيعة الادراك والمعرفة ومردها الى العوامل الذاتية حيث يقول :وانما ما سماه بعض الفلاسفة افكارا او صورا ذهنية وانطباعات حسية.وايضا الزامية القول ان ادراكنا للعالم الخارجي عن طريق التجريب ويؤكد هذا بقوله: اننا ندرك العالم الخارجي من حولنا بطريقة غير مباشرة وبالاستدلال. وايضا طرح الكاتب ادلة على ان محصلة العملية الاادراكية وتحصيل المعرفة مرده الى العوامل الموضوعيةحيث اكد ذالك من خلال قوله:ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي وايضا -اننا ندرك الاشياء والاخرين بطريقة مباشرة غير استخدام الحواس.

النقد والتقويم:صحيح لقد وفق صاحب النص محمود زيدان في تحليل وطرح هذه القضية والتي هي مشكلة فلسفية مستمرة الى حد الساعة فكل طرف يتمسك برايه على انه هو الاصح ولكن الموقفين لا يصمدان امام النقد شكلا ومضمونافم ن حيث الشكل نرد عليهم اهملو جانب الشكل من ناحية المضمون ان الحواس تخطا لاان الحواس لاتفس لوحدها الظواهر الخارجية ولان كل الحيوانات لها حواس وايضا العقل يخطا احيان ومن ناحية العوامل الموضوعين نرد عليهم من ناحية الشكا تهميشهم للعوامل الذاتية ومن ناحية المضمون نرد عليه انه قد يقع الانسان في الخطا وفهم الشيء وقد تخدعه الشكال فتظهر له انه يعرفها ولكن العكس.
وكموقف شخصي اقول ان العملية الادراكيةتعود الى العوامل الذاتية والموضوعية في حد سواء كونهما خاصيتين بشرية ولا يمكن الفصل بينهما .

الخاتمة: وفي الاخير وكخلاصة للقول ومن خلال تحليلنا للنص تبين لنا انه كان جدليا بين رائين متعارضين الاول القائل ان عملية الادراك والمعرفةمردها العوامل الذاتية الحواس والعقل-وبين القائلين انها مدود الى العوامل الموضوعية-الجشتالت- وكحل للمشكلة التي واجهتنا في النص نقول : ان العملية الادراكية وتحصيل المعرفة مردها اى العوامل الذاتيةوالمضوعية معا ولايمكن فصلهما عن بعض
..

..أتا ناني درت النص ...طرح مشكلة تاعك راههي 4444 بزاااف ....ولكن عند رأي الكاتب أرى بأنه لم يدافع عن أي طرف ...شووف النص ملييح تلقاه كلما دار كاش دليل عت الذاتية أو الموضوعية ينقده ديراكت راك فاهم يعني يقلك [أننا ندرك بالذات و يعطيك دليل و منبعد يقلك و لكن و نفس الشأن بالتسبة للموضوعية ...و نقد موقف صاحب النص تقد تنقدو بدفاعك عن الذتت أو الإدراك بالموضوع أو بالإدراك بهما معا

papi j 700
2013-06-13, 19:38
.................................................

condor2012
2013-06-13, 21:08
مقدمة:
يعتمد الإنسان في تكيفه مع الوسط الطبيعي والاجتماعي على آليات متعددة كالسلوك الاعتيادي والسلوك الإرادي،إذا كانت العادة هي قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية مع الدقة والسرعة واقتصاد في الجهد بينما الإرادة عملية نفسية عقلية تعني أن يتأخذ العقل قرارا متدبرا يهدف إلى حسم الصراع القائم بين مجموعة من الميول.
وهو ما أثار الخلاف والجدل بين الفلاسفة أيهما يحقق التكيف مع الواقع العادة أم الإرادة ،فهناك من يرده إلى العادة وهناك من يرده إلى الإرادة والإشكال المطروح هنا أيهما يخدم التكيف ويجسده على ارض الواقع العادة أم الإرادة؟أو بصيغة أخرى هل العادة أم الإرادة تحقق التكيف مع الواقع؟و ما هي الحجج لذلك؟
الموقف الاول:
إن العادة واكتسابها ناتج عن أعمال لها الأثر الكبير في تنظيم المجتمع وتأقلم الفرد مع محيطه الذي ينتمي إليه هذا يعني أن العادة تؤدي إلى التكيف مع المجتمع من خلال ما تقدمه للفرد من خدمات للفرد،حيث أنها تكسبه الخبرة والفاعلية في أداء أعماله ذلك أن العمل في أوله صعبا وشاقا،مع التعود يصبح آليا وسهلا مثلا الفرق بين حداد يملك الخبرة وآخر ذو خبرة متوسطة حيث يقول أرسطو <<العادة وليدة التكرار>>،كما أن العادة تساهم في سرعة الانجاز والإتقان وتوفر الجهد،وكذا الاقتصاد في الوقت ،ثم إن العادة تغرس في الإنسان المبادئ التربوية الحميدة في سن الطفولة فالطفل يكتسب أكثر من عادة بالتقليد والتعود والتدريب فالتعود على أمر يساهم في تعلم آخر مثل تعلم قيادة دراجة هوائية فتسهل ركوب دراجة نارية.
ثم أن العادة تحرر المراكز العصبية من الانتباه المستمر لموضوع واحد وتوفر الجهد الإداري كالكتابة على الحاسوب والتحدث مع شخص آخر،كما تساهم العادات الاجتماعية في تدعيم الروابط الاجتماعية وإحداث التفاهم بين أفراد المجتمع مثل الاحتفال بالمناسبات الدينية،كما أن العادة تأخذ قسطا كبيرا من سلوك الإنسان في اللباس والطعام والمناقشة،حيث يقول موسليني<<لو لم تكن العادة لكنا في قيامنا بوضع ملابسنا ونزعها نستغرق نهارا كاملا>>،ثم إن بعض العادات تغذي في الإنسان الثقة بالنفس وتجعله يواجه الآخرين كالخطابة مثلا وتساهم العادة في اضفاف الحساسية وتقوية الفاعلية العضوية عند الإنسان التعود على إجراء العمليات الجراحية (الجراح) حيث يقول روسو<<العادة تقسي القلوب>>
النقد:
بالرغم من كل ما سبق إلا أن هذا غير كاف في إحداث عمليات التكيف مع الواقع فهي تشل إرادة الإنسان فتصيبه بالجمود والآلية،يقول الشاعر الفرنسي بودروم<< الجميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون في وجوههم بشرا وبحركاتهم آلات>>.
ولهذا نجد روسو يقول<< خير عادة أن لا تتعود عادة>> كما أنها تلغي فاعلية العقل في التكيف.
الموقف الثاني:
إن الإرادة مصدرها العقل ولذلك فهي تحقق التكيف مع المجتمع أكثر ولا يمكن أن تتحقق الإرادة إلا ضمن مجموعة شروط تسمح بذلك منها : تصور المثل إذ تجعل الإنسان قادرا على تحمل الصعاب والتعب والإرهاق من اجل بلوغ الهدف المنشود وأيضا الإيمان بالنفس كالتلميذ ضعيف الإرادة لا يصل إلى النجاح لأنه يظن انه لا يستطيع الدراسة ولا حتى الفهم بينما قوي الإرادة يحب نفسه قادرا على فعل كل شيء ويقول جون تشارلز<<لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون ما أن يمروا بمحطة التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات>>،وتساهم الإرادة في تنظيم الأفكار فالإرادة الصحيحة تعتمد على قوة الأفكار وتنظيمها يقول احدهم<<إن العالم يفتح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب>>،إذ أن أعظم الرجال هم الذين لهم القدرة على السيطرة على عواطفهم وإرادة أنفسهم،يقول كونفويشيوس<<الرجل العظيم يكون مطمئنا يتحرر من القلق بينما الرجل الضيق الأفق عادة ما يكون متوترا>>،ثم إن الإرادة تخرجنا من الملل والروتين والتحجر من خلال الوعي بأفعالنا فتساهم في التكيف مع المواقف الطارئة يقول كانط<<إذا أردت فأنت تستطيع>>.
النقد:
بما أن الإرادة ليست وحيا ولا سلوكا موروثا،فإنما هي نشاط وقرارات ناتجة عن التربية وعليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة فإن الإرادة سيئة،وكذلك تأثير الرغبات الجامحة(الهوى-التمني)،يعيق الإرادة وبالتالي يبدد السلوك والإرادة المنقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى الاضطراب في السلوك والعجز عن تحقيق الأهداف.
التركيب:
إن تحقيق التكيف مع الواقع لا يتم إلا بإحداث التوافق والتوازن بين العادة والإرادة فالعلاقة بينهما علاقة تكامل في خدمة الإنسان،فالعادة تكتسب الإنسان المرونة والفاعلية والإتقان والإرادة تسيرها وفقا لأوامر العقل ومتطلباته.
الخاتمة:
إن تكيف الإنسان مع الطبيعة والمجتمع لا يتم له بالعادة وحدها أو بالإرادة وحدها فهما يشكلان مرتكزا يؤسس عليه الإنسان وينطلق منه في التكيف مع الواقع المحيط به.

nonomalik
2013-06-14, 19:37
الأخ تاج تحية طيبة لك
الموقف الأول من المفروض ان يتكلم عن " أن العادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي او الواقع " أما الموقف الثاني فمن المفروض ان يتكلم " عن أن الإرادة سلوك يساعدنا في التكيف مع العالم الخارجي "

لكن اظن ان وضع ايجابيات الارادة في موقف و سلبياتها في موقف ثاني دون الاشارة الى الارادة كسلوك يساهم في تحقيق التكيف سيضر قليلا بالنقطة العامة

اذا كانت مقالتك من الناحية اللغوية سليمة فنقطتك ستكون باذن الله ما بين 9.5 الى 11 حسب المصحح
ليس شرط يا أستاذ ففي التصحيح عندما يعكس التلميذ الموقفين في المقالة الجدلية تحسب مقالته عادي لا يهم الترتيب

ABDELKADER89
2013-06-15, 20:19
السلام عليكم استاذ
انا مترشحح حر و ارج وان تتفضل و تصحح هدا المختصر لمقالتي علما اني متاكد من سلامة اللغة و تسلسل الافكار و قد كتبتها بدون عناوين
المقدمة
الانسان كائن عاقل و يبحث عن حقيقة الكون و القوانين التي تسيره + هده الحقيقة مطلقة ثابتة + الحقيقة نسبية +الى اي مدى يمكن اثبات انها نسبية
عرض الاطروحة
يرى البراغماتيون ان الحقيقة نسبية متغيرة لانها مرتبطة بالمنفعة .جيمس و برس و اقوالهما
الحجج
العلوم اتت بالتدرج
الحقيقة مرتبطة بالواقع المتغير + مثال
نقيض الاطروحة
الحقيقة ثابتة لان مصدرها البداهة و الوضوح و بعيدة عن الواقع المتغير "ديكارت و سبينوزا"
نقد الخصوم
لا وجود لحقيقة ثابتة لان بديهيات الامس هي اخطاء اليوم+مثال . بالاضافة الى ان ادراك الفرد هو ادراك داتي يخضع الى معطيات فردية و بالتالي هو نسبي
الخاتمة
حجة البراغماتيين قوية اثبتت انه لا وجود لحقيقة ثابتة و القول بالمطلقية ليس الا سفسطة فكرية من الكائن الذي يرى نفسه الكائن العاقل المتميز

capwi
2013-06-16, 13:59
http://im39.gulfup.com/pCI4m.jpg



http://im39.gulfup.com/UDbjV.jpg




تhttp://im39.gulfup.com/V15qz.jpg