ouladtouat
2009-05-07, 16:47
:sdf:نحن مجموعة من أعيان قصور بلدية بودة ورؤساء الجمعيات الثقافية والرياضية وإطارات الأحزاب السياسية نلتمس من سيادتكم السيد والي ولاية ادرار ومن خلالكم السادة أعضاء اللجنة الأمنية التدخل العاجل من اجل وضع حد سريع للفتنة التي أفرزتها الانتخابات المحلية لسنة2007 والتي تشكل بموجبها مجلسا مشكلا من ممثلي حركة الإصلاح . التجمع الوطني الديمقراطي. جبهة التحرير الوطني ,الجبهة الوطنية الجزائرية.وهو أسوء مجلس بلدي منتخب ببلدية بودة منذ1984
إننا سيادة والي ولاية ادرار نخشى من استمرار زرع بذور الفتنة خاصة من قبل بعض إطارات ومنتخبي حركة الإصلاح الوطني والذين استعملوا كل الوسائل من اجل تحقيق الفوز منها الترهيب والتخويف والعنصرية والجهوية والقبلية خلال الانتخابات المحلية ولا أدل على ذلك ماألت أليه أوضاع بعض العائلات بكل من قصور المنصور والغمارة والعماريين وحتى قصر بخلة وأوضاع لجان الإحياء والجمعيات. وبعض المدارس القرآنية التي انخرط معلموها في العمل السياسي كمدرسة بخلة التي حولها منتخبو ومناضلو إلى مدرسة حزبية.
لقد اعتقدنا سيادة الوالي أن ماقيل وماحدث هو مجرد حملة انتخابية لكن يبدو أن المنتخبين بحركة الإصلاح وإطارات الحركة الذين شكلوا قائمتهم الانتخابية بعد أن رفض مناضلو التجمع الوطني الديمقراطي تزكية تسلطهم واستبدادهم من اجل البقاء في المسؤوليات يريدون الاستمرار في التضييق على الحريات وتهديد امن وسلامة المواطنين بالتحريض على مقاطعة خصومهم السياسيين وحرمان الجمعيات التي لاتدور في فلكهم من الإعانات وتهميش أعيان القصور الذين لايرضون بيع ذممهم لهم , وقد اثر كل هذا على وتيرة التنمية بالبلدية والسبب الرئيسي هو الفتنة القبلية التي أشعل فتيلها مناضلو الإصلاح الذين مازالوا يعتدون باستمرار على بعض الناشطين السياسيين الذين لايؤيدون سياسة العنصرية والقبلية كسالم ناجمي أمين المكتب البلدي للجبهة الوطنية الجزائرية وأفراد عائلته وفندو احمد منسق مكتب التجمع الوطني الديمقراطي وسبابو محمود عضو مكتب التجمع الوطني الديمقراطي وطواهري عبد الغني مرشح الافانا في المحليات وهيدور التهامي مدير حملة انتخابات التجمع وعبد الفتاح بريكة مرشح الافانا وغيرهم كثير من مناضلي أحزاب حمس العمال الافانا والآفلان و بعض الأعيان كالسيد الحاج سالم بلاوي ذنبهم الوحيد سيادة الوالي أنهم شاركوا في الانتخابات خارج صفوف الإصلاح لدعم مسار التعددية والديمقراطية ووصل الأمر بجماعة الإصلاح إلى التضييق على بعض الأعيان وفرض العزلة عليهم من بينهم والد ناجمي سالم احد أعيان قصر المنصور وبعض إطارات مصالح بلدية بودة كالأمين العام السيد عباسي احمد ورئيس مصلحة الحالة المدنية عباسي عبد الرحمان وحسني محمد مرشح الافانا لاشيء إلا لأنهم لم يؤيدوا رئيس المجلس في مسعاه لإعادة انتخابه وبالمقابل تم شراء ذمم بعض المنتخبين والمناضلين من كل الأحزاب بواسطة منحهم مشاريع ومناصب تشغيل أو اللعب على وتر العنصرية والجهوية المقيتة بعد انتهاء الانتخابات .
السيد والي ولاية ادرار إننا نطالب بإنهاء حالة الفتنة التي تعيشها بلدية بودة قبل آن تتحول إلى فوضى عارمة كما نطالب بفتح تحقيق حول منح المشاريع من قبل المجلس البلدي وكذا توزيع مناصب الشبكة الاجتماعية وتشغيل الشباب والسكنات الريفية لان كل الدلائل توحي بوجود تلاعب وعدم احترام قانون الصفقات
في الأخير تقبلوا تحياتنا الخالصة ووفقكم الله إلى مافيه خير البلاد والعباد
إننا سيادة والي ولاية ادرار نخشى من استمرار زرع بذور الفتنة خاصة من قبل بعض إطارات ومنتخبي حركة الإصلاح الوطني والذين استعملوا كل الوسائل من اجل تحقيق الفوز منها الترهيب والتخويف والعنصرية والجهوية والقبلية خلال الانتخابات المحلية ولا أدل على ذلك ماألت أليه أوضاع بعض العائلات بكل من قصور المنصور والغمارة والعماريين وحتى قصر بخلة وأوضاع لجان الإحياء والجمعيات. وبعض المدارس القرآنية التي انخرط معلموها في العمل السياسي كمدرسة بخلة التي حولها منتخبو ومناضلو إلى مدرسة حزبية.
لقد اعتقدنا سيادة الوالي أن ماقيل وماحدث هو مجرد حملة انتخابية لكن يبدو أن المنتخبين بحركة الإصلاح وإطارات الحركة الذين شكلوا قائمتهم الانتخابية بعد أن رفض مناضلو التجمع الوطني الديمقراطي تزكية تسلطهم واستبدادهم من اجل البقاء في المسؤوليات يريدون الاستمرار في التضييق على الحريات وتهديد امن وسلامة المواطنين بالتحريض على مقاطعة خصومهم السياسيين وحرمان الجمعيات التي لاتدور في فلكهم من الإعانات وتهميش أعيان القصور الذين لايرضون بيع ذممهم لهم , وقد اثر كل هذا على وتيرة التنمية بالبلدية والسبب الرئيسي هو الفتنة القبلية التي أشعل فتيلها مناضلو الإصلاح الذين مازالوا يعتدون باستمرار على بعض الناشطين السياسيين الذين لايؤيدون سياسة العنصرية والقبلية كسالم ناجمي أمين المكتب البلدي للجبهة الوطنية الجزائرية وأفراد عائلته وفندو احمد منسق مكتب التجمع الوطني الديمقراطي وسبابو محمود عضو مكتب التجمع الوطني الديمقراطي وطواهري عبد الغني مرشح الافانا في المحليات وهيدور التهامي مدير حملة انتخابات التجمع وعبد الفتاح بريكة مرشح الافانا وغيرهم كثير من مناضلي أحزاب حمس العمال الافانا والآفلان و بعض الأعيان كالسيد الحاج سالم بلاوي ذنبهم الوحيد سيادة الوالي أنهم شاركوا في الانتخابات خارج صفوف الإصلاح لدعم مسار التعددية والديمقراطية ووصل الأمر بجماعة الإصلاح إلى التضييق على بعض الأعيان وفرض العزلة عليهم من بينهم والد ناجمي سالم احد أعيان قصر المنصور وبعض إطارات مصالح بلدية بودة كالأمين العام السيد عباسي احمد ورئيس مصلحة الحالة المدنية عباسي عبد الرحمان وحسني محمد مرشح الافانا لاشيء إلا لأنهم لم يؤيدوا رئيس المجلس في مسعاه لإعادة انتخابه وبالمقابل تم شراء ذمم بعض المنتخبين والمناضلين من كل الأحزاب بواسطة منحهم مشاريع ومناصب تشغيل أو اللعب على وتر العنصرية والجهوية المقيتة بعد انتهاء الانتخابات .
السيد والي ولاية ادرار إننا نطالب بإنهاء حالة الفتنة التي تعيشها بلدية بودة قبل آن تتحول إلى فوضى عارمة كما نطالب بفتح تحقيق حول منح المشاريع من قبل المجلس البلدي وكذا توزيع مناصب الشبكة الاجتماعية وتشغيل الشباب والسكنات الريفية لان كل الدلائل توحي بوجود تلاعب وعدم احترام قانون الصفقات
في الأخير تقبلوا تحياتنا الخالصة ووفقكم الله إلى مافيه خير البلاد والعباد