،’ وَحتىَ قبلَ أنّ تدري ! ،’

[جُرعة جُنونْ]

،
وَحتَى قبلَ أنّ تدرِي !



بَلعتُ أَنفاسيِ بعمقٍ ! ، لمْ أتذوقْ مرارةً أَسوأَ منهَا !
أُعجبتُ أني إلتزمتُ الصمتَ نحوهْ ،
كَانَ ولابدْ أنّ يتجلىَ الصمتُ ليبدأَ حديثُ الإشْتيّاقْ .












سَبعُ مووايلكَ التِي أدتْ بِي نحوكَ كانتْ :
حرفُ حبٍ .. أَحيانِي
حرفُ شوقٍ ..أَبكَانِي
حرفُ عتَابٍ .. أَشْقَانِي
حرفُ جُرحٍ ..أَهلكنِي
حرفُ إعتذَارٍ .. رفَعنِي
حرفُ فُراقٍ ..قَتلنِي
حرفُ إهتمَامٍ.. أَدفَانِي
،




وَحتىَ قبلَ أنّ تدرِي !
سَنلتقِي يومَ الجنُونْ على السَاعةِ الرَابعةِ بتوقيتِ الشوقْ فِي الجهةِ الشَمالية منْ جسدينَا !
أَينَ يسكنُ الحنينْ ، بينَ نبضةِ الشوقِ والغضبْ !

رُبمَا سَنكذبُ علىَ القدرْ وَنخبرهُ أنّ اللقَاءَ مُجردُ وهمْ !
ليتركنَا نلتقِي خِفيةً عنْ القَضاءْ !
،

يُتبعْ .. بعدَ اللقَاءْ

وجبَ حلُ الأَلغازْ

سارة

[طارق النور]

لغة... تسرق لب القارئ بحثا عن نفسه... فلا يزيد إلا تيها وانبهارا
..
..
ونكهة... جذابة في انطلاقتك هذه... ولا مناص من مسايرة الإدمان... وإنه ليشدني شدا حرفك
..
..
مزيد؟؟ :rolleyes:

[صفعة يد]

.
.
وَ أعْلَنَ التّعَبُ مِنَ الشّوقِ مِيلادَه ،
وَ بَعْدَ اللّقَاءْ
سَنَكُونُ هُنَــا ،؛/~

[ياسين الساهر]

؛


لا مكان لمن لا يفقه الألغاز من قاصة مجنونة ..!

كل يوم وأنتـ [ ! ] ,, أكمليها إن كنت على العهد !
،
ثم إنك لو لم تتخلّفي بضعُ لحظات لفُسّرت حكايتك المجنونة بأجمل مما حدث ليلا !

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

بين الجفن وعين الإبداع و القلب هناك بؤبؤ يدعى برمودا !
أو لعله لم يكنْ بؤبؤً أبدا ،
لذلك تتشابه المحابر وتختلف جاذبية الأصابع !
أنتِ ممتعة يا صبيّة ..

[جُرعة جُنونْ]

،
وَكانَ اللقَاءْ ! تحتَ وطأَةِ القدرْ ! بِرَشْوةٍ منَ القَضاءْ !

ليكونَ





لَا لقَاءْ !
لَا فرحْ !
لَا حُبْ !
فقطْ بضعُ صفعاتٍ وصُراخٍ ودموعْ !

[جَزمًا أنِي أَخطأتْ .. حينمَا تنازلتُ عنْ مَا أُحبْ نُزولًا عندَ رغباتِ منْ أَحترمْ !]
ضَربنِي ومَشىَ ! قَالَ إذهبِي لهُ ومَا راجعَ قولهْ !



وَأَخيرًا نومٌ وحلمٌ وصَحوٌ للوَاقعْ !

[جُرعة جُنونْ]

لغة... تسرق لب القارئ بحثا عن نفسه... فلا يزيد غلا تيها وانبهارا
..
..
ونكهة... جذابة في انطلاقتك هذه... ولا مناص من مسايرة الإدمان... وإنه ليشدني شدا حرفك
..
..
مزيد؟؟ :rolleyes:







لمْ أكنْ يومًا كاتبةً للخواطرْ ..فقطْ أُجيدُ الكتَابةَ الحُرة من غير قيودْ !
عميقٌ ذاكَ الذي كتبهُ لي يُنبتُ لي بضعَ أملٍ لِ أَتنفسْ !
إذن : شُكرًا لْأَنكَ هُنا وَ هذهْ

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/g.gif

[جُرعة جُنونْ]

.
.
وَ أعْلَنَ التّعَبُ مِنَ الشّوقِ مِيلادَه ،
وَ بَعْدَ اللّقَاءْ
سَنَكُونُ هُنَــا ،؛/~




لَاتتعبِي يَا جميلة ،
كَانَ لقَاءًا مُوجعًا حدَ عدم وُجودهْ !
لِأَنكِ إنتظرتِ بحثتُ لكِ عنْ هذهْ

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/yg.gif

[جُرعة جُنونْ]

؛


لا مكان لمن لا يفقه الألغاز من قاصة مجنونة ..!

كل يوم وأنتـ [ ! ] ,, أكمليها إن كنت على العهد !
،
ثم إنك لو لم تتخلّفي بضعُ لحظات لفُسّرت حكايتك المجنونة بأجمل مما حدث ليلا !






صَدقتْ لَا مكَانْ لمنْ لَايفقهْ !

لَا مكانْ !

شُكرًا بحجمِ كُلِ مَاكانْ !!!!!!!!!!!

[جُرعة جُنونْ]

بين الجفن وعين الإبداع و القلب هناك بؤبؤ يدعى برمودا !
أو لعله لم يكنْ بؤبؤً أبدا ،
لذلك تتشابه المحابر وتختلف جاذبية الأصابع !
أنتِ ممتعة يا صبيّة ..


[ فُقدَ ال بؤبؤ ! ]
،
أظنُ أنّ محبرتِي صَغيرةٌ علىَ منْ تُشبههْ أو العكسْ !
،
كنتُ ممتعةً لِأَنكَ أضفتَ حرفكَ بجَانبِي
،
وهذهِ وجبَ أنّ تَأخذهَا

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/h%27.gif

[hocine2007347]

وجب ان لا ارد الا وانا
جالس على كرسي الماضي

اراقب بعين الحزن او بعينيك

انتحار المستقبل
......

وعلقت الماضي مع افكاري على المشجب


لقاء.........

[جُرعة جُنونْ]

من ويلاتنا أننا علقنا ذات الشوق على مشجب
لم يرحم لغوه بين شفاهنا
وتعمدنا سفك ماتبقى لنا من مبررات البقاء ،،،
عجز في سُرَّته عقيق السؤال،،،،





أَهلًا يَاشَقيقه !
هيّ مُبررَاتٌ لَا يمكنُ الأخذُ بهَا !
معَ ذالكْ نُجيدُ حتمًا التفننَ ب [ السُؤال] !
،
أَودُ أنّ أَحكِي كَثيرًا .. وَلكنْ بِصمتْ !
فهلْ تسمَعينِي ؟!
لكِ وردتِي المُفضلة يَا أُختاهْ

http://www.adbyah.com/vb/images/smilies/g.gif

وجب ان لا ارد الا وانا
جالس على كرسي الماضي

اراقب بعين الحزن او بعينيك

انتحار المستقبل
......

وعلقت الماضي مع افكاري على المشجب


لقاء.........






أَهلًا بِ صَاحبهْ !
لَا تنتظرْ إنتحَارَ المُستقبلْ فهوَ غيرُ آتٍ !
،
لِأَنهُ لقِاءٌ أَحمقْ
ف
عَافاكَ منهُ يَاصاحبهْ !

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

سلام عليكِ، مبدعة أنت والله..
مهلا مهلا .. نحن نسمع حروفك ونشاهد أصواتها..
عبراتٌ تنسكب كالشذرات، وأحرف تنتحب زافرات..
نرتقب عن قرب جديدك..
ونرجو قبول هديتنا إليك..
( يا جُرعةً من جُنون زانَها كَلِمٌ ... ينسابُ من قِمَّة عُليَا عن الدَّنسِ)
(جزاكِ ربي عَنِ المعرُوف مَنزلةً ... مِنَ المعالي تَزِينُ النَّفْسَ بالنَّفَسِ)
رعاك ربي وسلمك..

[جُرعة جُنونْ]

سلام عليكِ، مبدعة أنت والله..
مهلا مهلا .. نحن نسمع حروفك ونشاهد أصواتها..
عبراتٌ تنسكب كالشذرات، وأحرف تنتحب زافرات..
نرتقب عن قرب جديدك..
ونرجو قبول هديتنا إليك..
( يا جُرعةً من جُنون زانَها كَلِمٌ ... ينسابُ من قِمَّة عُليَا عن الدَّنسِ)
(جزاكِ ربي عَنِ المعرُوف مَنزلةً ... مِنَ المعالي تَزِينُ النَّفْسَ بالنَّفَسِ)
رعاك ربي وسلمك..







وَعليكم السَلامُ ورحمةُ الله يَا أُستاذنَا الفَاضلْ
ومرحبًا تليهَا أهلا وسَهلًا بكَ وكُل الوردِ وصَاحبتهُ يَشكرونَ الردَ والزيارة
ثُمَ
منذُ لحظاتٍ قَرأتُ لكَ خاطرةً حُلوةً موجوعةً بِ دَاءِ زمَاننَا
وإنِي واللهُ يشهدْ قَدْ ذكرتنِي بكلِ ألمٍ أكلتهْ معَ أني لم أنسى !

،
عَلى أَثرِ تلكَ الخَاطرة كتبتُ ولَازلتُ أكتبُ خاطرةً لَاتعلو لمقَامكمْ
ونتمنىَ التشريفَ فيهَا ..وأكونُ جدًا جدًا سعيدةً لِذالكْ

،
بَارككَ البَاري وسَقاكَ منَ الكوثرْ ..

[ابوعلاء الطيب]

لمْ أنتبه منْ قبل إلى قــوّة حــرفك وعمــق معانيه..

كنتُ أعــتقد أنّها مُجــرّد نوبات جُنــون..

أمــزح فقط..

دام نبض قلمك وفيض خــواطرك فاضلتي..