مشاهدة النسخة كاملة : اهم التوقعات في مادة الفلسفة لهذه السنة bac 2013
احمد معمري
2013-05-25, 19:10
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ان من بين المقالات المتوقعة في باكالوريا 2013 هي كالتالي :
1 - الشعور واللاشعور جدل ( قد تكون نص )
2 - اللغةوالفكر ( الدال والمدلول + الاتجاه الاحادي والثنائي ) استقصاء بالوضع " وارد جدا "
3 - المشكل الاخلاقي ( الاخلاق بين النسبي والمطلق )
4 - السياسة والاخلاق
5 - الانظمة الاقتصادية ( الراسمالية والاشتراكية )
استاذ فلسفة " احمد معمري "
zaza0095
2013-05-25, 19:56
استاذ انا راني حافظة غير الشعور واللا شعور واسبقية الحق والواجب و الانظمة الاقتصادية برك اللغة و الفكر ما حفظتهاااااش تعبت أنا درك راني خاااايفة اسك راني غالطة ادا ما حفظتهاش
صبرينة 2023
2013-05-25, 19:58
4 - السياسة والاخلاق مامعنى هذا
natachlinda
2013-05-25, 20:01
pfffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff ffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff ffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff
akhla9 wala siyasa
ah ya kant win rak
انا راني شفت في المنام دارونا الحق و الواجب جدلية ههه و راني متاكدة مابين اللغة و الفكر و الشعور و الحق و الواجب و الانظمة الاقتصادية جدلية
natachlinda
2013-05-25, 20:03
matansayhachw lha9i9a
صبرينة 2023
2013-05-25, 20:04
هههههه ايمان انت تاني حلمت
zaza0095
2013-05-25, 20:06
نبغي مقالة اللغة و الفكر خااااااوتي دخلي شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك :mad:
lha9i9a ji ta7lil nase matkhamouche
zaza0095
2013-05-25, 21:18
وين راكم واش تنصحوووووووووووووووني نحفظها ولا ما كلاه
بسمة حيا
2013-05-25, 21:21
نعم اختى احفضها احسن كمليها
ملكة الإحساس 94
2013-05-25, 22:10
]بارك الله فيك أستاذ.اقتراحاتك مثلما توقعها اساتذتنا[/size]
ka_ak1000
2013-05-25, 22:15
- المشكل الاخلاقي ( الاخلاق بين النسبي والمطلق )
- السياسة والاخلاق
شحال صامطين هدو المقالات كون غير مايجوش
لالا الاخلاق هي الساهلة والله اشكالية الثانية ساهلة على الاولى على خاطر تقدر تنوع شوية ودير شوية من ثقافة العامة بصح الاشكالية الاولى لازم تكون حافظ كلمة بكلمة ويقدرو يحطولك سؤال ماشي باين من وسط المقالة ماشي كيما الاشكالية الثانية اسئلتها باينين صح راني معاك الاخلاق والسياسة شوية سامطة مع الانظمة السياسية بصح المواضيع لاخرين ساهلين وراهم يقولو تاني الاسرة ما حطوهاش قاع
ميريام محمود
2013-05-27, 18:11
واش كاش جديد
aminouzoukh
2013-05-27, 23:03
ih kyine akhla9 we syasa kima flasifate elkwa ygoulek la yajibe 3ala hakime isti3male akhlake fi syasa we flasifa ta3e akhlake ygoulek yajibe jame3 binathom
aminouzoukh
2013-05-27, 23:05
أستاذ توقعات نتاعو كيف كيف برك الله فيك
رابح بن علي
2013-05-28, 00:46
4 - السياسة والاخلاق مامعنى هذا
علاقة السياسة بالاخلاق مكيافيلي وجماعتو وووووو
الغاية تبرر الوسيلة
همسة فرح
2013-05-28, 01:49
لوكان غير تجي اللغه والفكر ولا الشعور ولا شعور وااااااااو نحكموها بالمسااااااك
mahyouti
2013-05-28, 11:34
4 - السياسة والاخلاق مامعنى هذا
الموضوع : مقالة حول السياسة والاخلاق
هل يمكن إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية ؟ جدلية .
I- طرح المشكلة :إن الدولة وجدت لإجل غايات ذات طابع أخلاقي ، مما يفرض أن تكون الممارسة السياسية أيضا أخلاقية ، إلا أن الواقع يكشف خلاف ذلك تماماً ، سواء تعلق الامر بالممارسة السياسية على مستوى الدولة الواحدة أو على مستوى العلاقات بين الدول ، حيث يسود منطق القوة والخداع وهضم الحقوق .. وكأن العمل السياسي لا ينجح إلا إذا أُبعدت القيم الاخلاقية ؛ فهل فعلا يمكن إبعاد الاعتبارات الاخلاقية من العمل السياسي ؟
- محاولة حل المشكلة :
1-أ- عرض الاطروحة:يرى بعض المفكرين ، أن لاعلاقة بين الاخلاق والسياسة ، لذلك يجب إبعاد الاعتبارات الاخلاقية تماماً من العمل السياسي ، وهو ما يذهب إليه صراحة المفكر الايطالي " ميكيافيلي 1469 –1527 " في كتابه " الامير " ، حيث يرى أن مبدأ العمل السياسي هو : « الغاية تبرر الوسيلة » ، فنجاح العمل السياسي هو ما يحققه من نتائج ناجحة كإستقرار الدولة وحفظ النظام وضمان المصالح الحيوية .. بغض النظر عن الوسائل المتبعة في ذلك حتى وإن كانت لاأخلاقية ، بل ويذهب الى أبعد من ذلك ، فيزعم أن الاخلاق تضر بالسياسة وتعرقل نجاحها ، وان الدول التي تبني سياستها على الاخلاق تنهار بسرعة.
ويوافقه في ذلك أيضاً فيلسوف القوة " نيتشه 1844 –1900 " ، الذي يرى أن السياسة لا تتفق مع الاخلاق في شيئ ، والحاكم المقيد بالاخلاق ليس بسياسي بارع ، وهو لذلك غير راسخ على عرشه ، فيجب على طالب الحكم من الالتجاء الى المكر والخداع والرياء ، فالفضائل الانسانية العظيمة من الاخلاص والامانة والرحمة والمحبة تصير رذائل في السياسة . وعلى الحاكم أن يكون قوياً ، لأن الاخلاق هي سلاح الضعفاء ومن صنعهم .
1 الحجة وما يبرر ذلك أن المحكوم إنسان ، والانسان شرير بطبعه ، يميل الى السيطرة والاستغلال والتمرد وعدم الخضوع الى السلطة المنظمة ، ولو ترك على حاله لعاد المجتمع الى حالته الطبيعية ، فتسود الفوضى والظلم واستغلال القوي للضعيف ، ويلزم عن ذلك استعمال القوة وجميع الوسائل لردع ذلك الشر حفاظا على استقرار الدولة ويقائها .
ومن جهة ثانية ، فالعلاقات السياسية بين الدول تحكمها المصالح الحيوية الاستراتيجية ، فتجد الدولة نفسها بين خيارين : إما تعمل على تحقيق مصالحها بغض النظر عن الاعتبارات الاخلاقية ، وإما تراعي الاخلاق التي قد لا تتفق مع مصالحها ، فتفقدها ويكون مصيرها الضعف والانهيار .
1جـ - النقد :ولكن القول أن الانسان شرير بطبعه مجرد زعم وإفتراض وهمي ليس له أي أساس من الصحة ؛ فالانسان مثلما يحمل الاستعداد للشر يحمل أيضا الاستعداد للخير ، ووظيفة الدولة تنمية جوانب الخير فيه ، أما لجوئها الى القوة فدليل على عجزها عن القيام بوظيفتها ، والا فلا فرق بين الدولة كمجتمع سياسي منظم والمجتمع الطبيعي حيث يسود منطق الظلم والقوة .
هذا ، واستقراء ميكيافيلي للتاريخ إستقراء ناقص ، مما لا يسمح بتعميم أحكامه ، فهو يؤكد – من التاريخ – زوال الدول التي بنيت على اسس أخلاقية ، غير أن التاريخ نفسه يكشف ان الممارسة السياسية في عهد الخلفاء الراشدين كانت قائمة على اساس من الاخلاق ، والعلاقة بين الخليفة والرعية كانت تسودها المحبة والاخوة والنصيحة ، مما أدى الى ازدهار الدولة لا إنهيارها .
وأخيراً ، فالقوة أمر نسبي ، فالقوي اليوم ضعيف غداً ، والواقع أثبت أن الدول والسياسات التي قامت على القوة كان مصيرها الزوال ، كما هو الحال بالنسبة للانظمة الاستبدادية الديكتاتورية . عرض نقيض الاطروحة :
2-أ-عرض نقيض الاطروحة : وخلافا لما سلف ، يعتقد البعض الاخر أنه من الضروري مراعاة القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية ، سواء تعلق الامر بالعلاقة التي تربط الحاكم والمحكومين على مستوى الدولة الواحدة ، أو على مستوى العلاقات بين الدول . ومعنى ذلك ، أن على السياسي أن يستبعد كل الوسائل اللااخلاقية من العمل السياسي ، وأن يسعى الى تحقيق العدالة والامن وضمان حقوق الانسان الطبيعية والاجتماعية . وهذا ما دعا إليه أغلب الفلاسفة منذ القديم ، فهذا " أرسطو " يعتبر السياسة فرعاً من الاخلاق ، ويرى أن وظيفة الدولة الاساسية هي نشر الفضيلة وتعليم المواطن الاخلاق . ثم حديثا الفيلسوف الالماني " كانط 1724 –1804 " ، الذي يدعو الى معاملة الانسان كغاية في ذاته وليس كمجرد وسيلة ، كما دعا في كتابه " مشروع السلام الدائم " الى إنشاء هيئة دولية تعمل على نشر السلام وفك النزاعات بطرق سلمية وتغليب الاخلاق في السياسة ، وهو ما تجسد – لاحقا – في عصبة الامم ثم هيئة الامم المتحدة ، كما دعا الى ضرورة قيام نظام دولي يقوم على الديمقراطية والتسامح والعدل والمساواة بين الشعوب والامم . ومن بعده ألـحّ فلاسفة معاصرون على أخلاقية الممارسة السياسية ، أبرزهم الفرنسي " هنري برغسون 1856 – 1941 " و الانجليزي " برتراند رسل 1871 –1969 " .
2-ب-الحجةإن الدولة خصوصاً والسياسة عموما ً إنما وجدتا لأجل تحقيق غايات أخلاقية منعدمة في المجتمع الطبيعي ، وعليه فأخلاقية الغاية تفرض أخلاقية الوسيلة . كما أن ارتباط السياسة بالاخلاق يسمح بالتطور والازدهار نتيجة بروز الثقة بين الحكام والمحكومين ، فينمو الشعور بالمسؤولية ويتفانى الافراد في العمل .
ثم ان غياب الاخلاق وابتعادها من المجال السياسي يوّلد انعدام الثقة والثورات على المستوى الداخلي ، أما على المستوى الخارجي فيؤدي الى الحروب ، مع ما فيها من ضرر على الامن والاستقرار وإهدار لحقوق الانسان الطبيعية ، وهذا كله يجعل الدولة تتحول الى أداة قمع وسيطرة واستغلال .
2-جـ النقد : لا يمكن إنكار أهمية دعوة الفلاسفة الى أخلاقية الممارسة السياسية ، إلا ان ذلك يبقـى مجرد دعوة نظرية فقط ، فالقيم الاخلاقية وحدها – كقيم معنوية – لا تكفي لتجعل التظيم السياسي قوياً قادراً على فرض وجوده وفرض احترام القانون ، ولا هي تستطيع ايضاً ضمان بقاء الدولة واستمرارها ، وهو الامر الذي يؤكد صعوبة تجسيد القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية .
3-التركيب : وفي الواقع أنه لا يمكن الفصل بين الاخلاق والسياسة ، لذلك فغاية الممارسة السياسية يجب أن تهدف الى تجسيد القيم الاخلاقية وترقية المواطن والحفاظ على حقوقه الاساسية ، دون إهمال تحقيق المصالح المشروعة التي هي اساس بقاء الدولة وازدهارها .
Iii– حل المشكلة :وهكذا يتضح ، أنه لا يمكن إطلاقا إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية رغم صعوبة تجسيدها في الواقع . ومن جهة أخرى ، فالاخلاق بدون قوة ضعف ، والقوة بدون أخلاق ذريعة للتعسف ومبررللظلم . وعليه فالسياسي الناجح هو الذي يتخذ من القوة وسيلة لتجسيد القيم الاخلاقية وأخلاقية الممارسة السي
kadiro 20
2013-05-28, 12:43
في مكان سياسة وأخلاق دير الحقيقة
mimita123
2013-05-28, 14:12
بالتوفـــــــــــــــــــــــــــــــــ للجميع ـــــــــــــيق
SATDJATV
2013-05-28, 16:23
- السياسة والاخلاق مامعنى هذا - السياسة والاخلاق مامعنى هذا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir