userdz
2013-05-23, 12:16
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان السؤال الحقيقي هو من يملك البنوك العالميه ، ومن هو رئيس البنوك العالمية الحقيقية ، ان هذا السؤال هو اللذي يجيب على من هو وراء تأسيس العمله الورقيه
وتعالوا نتسلسل بالجريمة المرتبة بالتعاون مع المقنعين العرب اللذين يعلمون هذه المؤامرة ، وسنكشف بالحلقات الاخيرة الاقنعه ، ليعلم الجميع ، كيف تكون سرقة بلادنا بعد سقوط الدولة العثمانية ماديا ودينيا وعلميا ، وكيف اصبحنا لانملك شيء
البنك
انشأت المصارف الحديثة خلال النهضة الأوروبية في مدينة البندقية في إيطاليا في عام 1587 تحت عنوان بنكو ريالتو.إن لفظة بنك هي لفظة ذان منشأ إيطالي وهي محرفة من لفظة ((بانكو)) banco التي تعني المنضدة، أي المنضدة التي كان الصيارفة يستعملونها في معاملاهم مع المراجعين.
وكان ريالتو جسرا مهما يربط ضفتي إحدى القنوات الرئيسية في مدينة البندقية. وكان اشبه بسوق منه بجسر، لأن المخازن اصطفت على طرفيه. وهو الجسر الذي يذكره وليم شكسبير في مسرحيته المعروفة المساة ((تاجر البندقية)) وتولى بنك دي ريالتو استلام النقود وحفظها وسمح لمن يودع مقداراً معيناً من المال بأن يسحب صكاً على البنك لقاء جزء من المال المودع فيه.
وفي عام 1619 تأسيس في إيطاليا أيضا بنك آخر يدعى ((بانكو دي جيرو)) banco di giro Hd أي بنك الحوالة واستحدث هذا البنك طريقة خاصة لتسهيل المعاملات, فاصدر إيصالات لقاء نقود الذهب أو الفضة المودعة لديه، وصارت هذه الايصالات تتداول في الأسواق وكأنها أوراق نقدية. على أن بنك امستردام الذي تأسيس 1609 أي قبل بنكو دي جيرو بعشر سنوات في هولندا, كان البنك الأول الذي أصدر هذه الإيصالات.
وعلى مر الأجيال, تعددت أنواع البنوك, وأهم البنوك اليوم في أي قطر هو البنك المركزي الذي يتولى واجب إصدار النقود والأوراق النقدية وتداولها وحفظها والتحكم في السوق المالية تبعاً للسياسة المالية التي تختطها الحكومة وتنفيذا لها. ثم هنالك البنوك التجارية التي تتولى الأعمال المصرفية عامة، وهناك البنوك المالية التي تحصر عنايتها في تسويق الاسهم والسندات الصادرة من جانب الحكومات والمؤسسات المالية.
أسس طلعت حرب بنك مصر في أوائل القرن العشرين. هذا المصرف مهم جدا في التأريخ المصري وفي تاريخ المصارف العربية.
المصدر / الموسوعه الحرة
انتبه / ليس هذا هو المراد تابه معي
من هو تاجر البندقية !!؟؟
تاجر البندقية (إنكليزي: The Merchant of Venice) هي إحدى المسرحيات الأشهر للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، ومعاداة من قبل التوجه الرسمي لليهود بسبب شخصية شايلوك اليهودي التاجر المرابي فيها.
المصدر/ الموسوعة الحرة
هل مسرحية شكسبير اتت بالصدفه تابعوا معي !!؟
تعالوا نتعرف على عائلة روتشلد
http://radioislam.org/islam/english/jewishp/finance/rothschild_geneaology.jpg
ن هذه العائلة تسيطر حاليا على بنوك العالم وهي المالكة للبنوك العالمية
بطاقة تعريف العائلة:
عائلة روتشيلد : (بالإنجليزية: Rothschild family)
هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية, تأسست على يد إسحق إكانان, وأما لقب "روتشيلد" فهو يعني "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.
شعار العائلة
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/5/56/%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84% D8%A9_%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%AF.j pg (http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/5/56/%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84% D8%A9_%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%AF.j pg)
المصدر /
الموسوعة الحرة
تاريخهاالعائلة ريتشيلد
قام تاجر العملات القديمة ماجيراشيل (أمشيل) روتشيلد عام 1821 م بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية، حيث أرسل أولاده الخمسة إلى إنكلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا, فقد استدعى أمشيل (ماجيراشيل) روتشيلد أولاده الخمسة وأوكل لهم مهمة السيطرة على أهم بلدان العالم آنذاك باسم الحكومة اليهودية العالمية, كما قام بتأسيس مؤسسة مالية لكل فرع للعائلة في تلك الدول مع تأمين ترابط وثيق بينها, فقد وضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات ونقل الخبرات بسرعة عالية بين هذه الفروع مما يحقق أقصى درجات الفائدة والربح. وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد.
كما وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولابد أن يكنَّ من عائلات ذات ثراء ومكانة. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في أيد يهودية
استغلت عائلة روتشيلد ظروف حروب نابليون في أوروبا، وذلك عن طريق دعم آلة الحرب، حيث كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنكلترا، بينما الفروع الأخرى للعائلة تدعم الحرب ضد نابليون، ومن خلال ذلك تمكنت من تهريب البضائع بين الدول وحققت أرباحاً طائلة.
كما استغلت هذه العائلة خطورة نظام تبادل المعلومات في خداع الناس وذلك عندما انتهت معركة واترلو بانتصار إنكلترا على فرنسا علم الفرع الإنكليزي من خلال شبكة المعلومات بنتيجة تلك المعركة قبل أي شخص في إنكلترا فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب رؤوس الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء. وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعاً وباع كل سنداته وعقاراته، ونظراً لعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن المعلومات وصلته بهزيمة إنكلترا، فأسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء هذه السندات والعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنكلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع وبدأ يبيع ما اشتراه محققاً ثروة طائلة، ونتيجة لمشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.
كانت مؤسسات روتشيلد -كما هي حال المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة, السفن، الأدوية، شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره. حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وبالتالي أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب نابليون، ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ). كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول .
اقامة دولة اليهود في فلسطين ودور عائلة روتشيلد
تبنت عائلة روتشيلد فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين :
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاههم، فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.
ثانياً: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م، والمعروف باسم تقرير بازمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض- ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
1- تقسيمها.
2- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
3-إثارة العداوة بين طوائفها.
4- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الإفريقي: ومن هذا البند الأخير ظهرت فائدة إقامة دولة يهودية في فلسطين فتبنى آل روتشيلد هذا الأمر ووجدوا فيه حلاً مثالياً لمشاكل اليهود في أوروبا.
وعد بلفور وعائلة روتشيلد
كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين , ولم يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى, وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات اليهودية في فلسطين والمشاريع الستعمارية ومنهاومن مبنى الكنيست الإسرائيلي القائم حتى الآن في القدس
تمويل الاستيطان اليهودي في فلسطين من عائلة روتشيلد
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين، ودعم الهجرة اليهودية إليها، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسياً أو عسكرياً، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م، وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات.
علاقة العائلة روتشيلد مع الفاتيكان
قدمت هذه العائلة خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية (الفاتيكان)، ومهدت السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم
المصدر / الموسوعة الحرة
----------
من هنا نتمكن من حل لغز ازمة الاقتصادية و نعرف من ورائها اليهود الان في مرحلة متقدمة في مختطاتهم لسيطرى على العالم و بناء ما يسمى النظام العالمي الجديد و ستكون مملكتهم حسب مختطاتهم من نيل الى الفرات و هم يصرحون بهذا و هذه الثورات التى نراها الان ما هي مؤمرات ضد هذه الامة لقد سيطر على اروبا بنفس الطريقة التى نراها الان ينشرون افكار شيطانية ظاهر منها جميل لكن باطنها شيطاني ثم يمولون الاطراف المتنازعة من عدة طرق لانهم لا يهمهم الطريقة بقدر ما يهمهم الوصول الى الهدف بفضل عملاء و خونة و متوسلين اليهم با المال و ملذات الدنيا و حكم و سلطان ثم ينقلبون عليهم
مانره الان في سورية الا عينة لما كان يحدث في اروبا في القرون الوسطى لذى احذر اخواني ان المخططهم لن يقف في سورية او في ليبيا او العراق لا تنخدع با الافكار الشيطانية المذهبية و الطائفية و العرقية و افكارهم الخداعة مثل الحرية ماهي وسائل ستعملونها لاسقاط فرائسهم في مختطاتهم يتحملون فقر الامة طبعا بمساعدة عملاهئم و هم سبب في اشعال كثير من الحروب في العالم
و هذا الفديو مهم جدا يجب على كل مسلم ان يره
http://www.youtube.com/watch?v=2-Fj4j8zZAA
دمتم في رعاية الله و حفضه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان السؤال الحقيقي هو من يملك البنوك العالميه ، ومن هو رئيس البنوك العالمية الحقيقية ، ان هذا السؤال هو اللذي يجيب على من هو وراء تأسيس العمله الورقيه
وتعالوا نتسلسل بالجريمة المرتبة بالتعاون مع المقنعين العرب اللذين يعلمون هذه المؤامرة ، وسنكشف بالحلقات الاخيرة الاقنعه ، ليعلم الجميع ، كيف تكون سرقة بلادنا بعد سقوط الدولة العثمانية ماديا ودينيا وعلميا ، وكيف اصبحنا لانملك شيء
البنك
انشأت المصارف الحديثة خلال النهضة الأوروبية في مدينة البندقية في إيطاليا في عام 1587 تحت عنوان بنكو ريالتو.إن لفظة بنك هي لفظة ذان منشأ إيطالي وهي محرفة من لفظة ((بانكو)) banco التي تعني المنضدة، أي المنضدة التي كان الصيارفة يستعملونها في معاملاهم مع المراجعين.
وكان ريالتو جسرا مهما يربط ضفتي إحدى القنوات الرئيسية في مدينة البندقية. وكان اشبه بسوق منه بجسر، لأن المخازن اصطفت على طرفيه. وهو الجسر الذي يذكره وليم شكسبير في مسرحيته المعروفة المساة ((تاجر البندقية)) وتولى بنك دي ريالتو استلام النقود وحفظها وسمح لمن يودع مقداراً معيناً من المال بأن يسحب صكاً على البنك لقاء جزء من المال المودع فيه.
وفي عام 1619 تأسيس في إيطاليا أيضا بنك آخر يدعى ((بانكو دي جيرو)) banco di giro Hd أي بنك الحوالة واستحدث هذا البنك طريقة خاصة لتسهيل المعاملات, فاصدر إيصالات لقاء نقود الذهب أو الفضة المودعة لديه، وصارت هذه الايصالات تتداول في الأسواق وكأنها أوراق نقدية. على أن بنك امستردام الذي تأسيس 1609 أي قبل بنكو دي جيرو بعشر سنوات في هولندا, كان البنك الأول الذي أصدر هذه الإيصالات.
وعلى مر الأجيال, تعددت أنواع البنوك, وأهم البنوك اليوم في أي قطر هو البنك المركزي الذي يتولى واجب إصدار النقود والأوراق النقدية وتداولها وحفظها والتحكم في السوق المالية تبعاً للسياسة المالية التي تختطها الحكومة وتنفيذا لها. ثم هنالك البنوك التجارية التي تتولى الأعمال المصرفية عامة، وهناك البنوك المالية التي تحصر عنايتها في تسويق الاسهم والسندات الصادرة من جانب الحكومات والمؤسسات المالية.
أسس طلعت حرب بنك مصر في أوائل القرن العشرين. هذا المصرف مهم جدا في التأريخ المصري وفي تاريخ المصارف العربية.
المصدر / الموسوعه الحرة
انتبه / ليس هذا هو المراد تابه معي
من هو تاجر البندقية !!؟؟
تاجر البندقية (إنكليزي: The Merchant of Venice) هي إحدى المسرحيات الأشهر للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، ومعاداة من قبل التوجه الرسمي لليهود بسبب شخصية شايلوك اليهودي التاجر المرابي فيها.
المصدر/ الموسوعة الحرة
هل مسرحية شكسبير اتت بالصدفه تابعوا معي !!؟
تعالوا نتعرف على عائلة روتشلد
http://radioislam.org/islam/english/jewishp/finance/rothschild_geneaology.jpg
ن هذه العائلة تسيطر حاليا على بنوك العالم وهي المالكة للبنوك العالمية
بطاقة تعريف العائلة:
عائلة روتشيلد : (بالإنجليزية: Rothschild family)
هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية, تأسست على يد إسحق إكانان, وأما لقب "روتشيلد" فهو يعني "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.
شعار العائلة
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/5/56/%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84% D8%A9_%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%AF.j pg (http://upload.wikimedia.org/wikipedia/ar/5/56/%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84% D8%A9_%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%AF.j pg)
المصدر /
الموسوعة الحرة
تاريخهاالعائلة ريتشيلد
قام تاجر العملات القديمة ماجيراشيل (أمشيل) روتشيلد عام 1821 م بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية، حيث أرسل أولاده الخمسة إلى إنكلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا, فقد استدعى أمشيل (ماجيراشيل) روتشيلد أولاده الخمسة وأوكل لهم مهمة السيطرة على أهم بلدان العالم آنذاك باسم الحكومة اليهودية العالمية, كما قام بتأسيس مؤسسة مالية لكل فرع للعائلة في تلك الدول مع تأمين ترابط وثيق بينها, فقد وضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات ونقل الخبرات بسرعة عالية بين هذه الفروع مما يحقق أقصى درجات الفائدة والربح. وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد.
كما وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولابد أن يكنَّ من عائلات ذات ثراء ومكانة. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في أيد يهودية
استغلت عائلة روتشيلد ظروف حروب نابليون في أوروبا، وذلك عن طريق دعم آلة الحرب، حيث كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنكلترا، بينما الفروع الأخرى للعائلة تدعم الحرب ضد نابليون، ومن خلال ذلك تمكنت من تهريب البضائع بين الدول وحققت أرباحاً طائلة.
كما استغلت هذه العائلة خطورة نظام تبادل المعلومات في خداع الناس وذلك عندما انتهت معركة واترلو بانتصار إنكلترا على فرنسا علم الفرع الإنكليزي من خلال شبكة المعلومات بنتيجة تلك المعركة قبل أي شخص في إنكلترا فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب رؤوس الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء. وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعاً وباع كل سنداته وعقاراته، ونظراً لعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن المعلومات وصلته بهزيمة إنكلترا، فأسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء هذه السندات والعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنكلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع وبدأ يبيع ما اشتراه محققاً ثروة طائلة، ونتيجة لمشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.
كانت مؤسسات روتشيلد -كما هي حال المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة, السفن، الأدوية، شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره. حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وبالتالي أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب نابليون، ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ). كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول .
اقامة دولة اليهود في فلسطين ودور عائلة روتشيلد
تبنت عائلة روتشيلد فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين :
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاههم، فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.
ثانياً: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م، والمعروف باسم تقرير بازمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض- ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
1- تقسيمها.
2- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
3-إثارة العداوة بين طوائفها.
4- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الإفريقي: ومن هذا البند الأخير ظهرت فائدة إقامة دولة يهودية في فلسطين فتبنى آل روتشيلد هذا الأمر ووجدوا فيه حلاً مثالياً لمشاكل اليهود في أوروبا.
وعد بلفور وعائلة روتشيلد
كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين , ولم يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى, وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات اليهودية في فلسطين والمشاريع الستعمارية ومنهاومن مبنى الكنيست الإسرائيلي القائم حتى الآن في القدس
تمويل الاستيطان اليهودي في فلسطين من عائلة روتشيلد
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين، ودعم الهجرة اليهودية إليها، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسياً أو عسكرياً، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م، وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات.
علاقة العائلة روتشيلد مع الفاتيكان
قدمت هذه العائلة خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية (الفاتيكان)، ومهدت السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم
المصدر / الموسوعة الحرة
----------
من هنا نتمكن من حل لغز ازمة الاقتصادية و نعرف من ورائها اليهود الان في مرحلة متقدمة في مختطاتهم لسيطرى على العالم و بناء ما يسمى النظام العالمي الجديد و ستكون مملكتهم حسب مختطاتهم من نيل الى الفرات و هم يصرحون بهذا و هذه الثورات التى نراها الان ما هي مؤمرات ضد هذه الامة لقد سيطر على اروبا بنفس الطريقة التى نراها الان ينشرون افكار شيطانية ظاهر منها جميل لكن باطنها شيطاني ثم يمولون الاطراف المتنازعة من عدة طرق لانهم لا يهمهم الطريقة بقدر ما يهمهم الوصول الى الهدف بفضل عملاء و خونة و متوسلين اليهم با المال و ملذات الدنيا و حكم و سلطان ثم ينقلبون عليهم
مانره الان في سورية الا عينة لما كان يحدث في اروبا في القرون الوسطى لذى احذر اخواني ان المخططهم لن يقف في سورية او في ليبيا او العراق لا تنخدع با الافكار الشيطانية المذهبية و الطائفية و العرقية و افكارهم الخداعة مثل الحرية ماهي وسائل ستعملونها لاسقاط فرائسهم في مختطاتهم يتحملون فقر الامة طبعا بمساعدة عملاهئم و هم سبب في اشعال كثير من الحروب في العالم
و هذا الفديو مهم جدا يجب على كل مسلم ان يره
http://www.youtube.com/watch?v=2-Fj4j8zZAA
دمتم في رعاية الله و حفضه