مشاهدة النسخة كاملة : من فضلكم مساعدة عاجلة في محاضرة
ناصر الدين TGGT
2013-05-20, 21:48
بسم اله الرحمن الرحيم
لدي محاضرة في البيئة النفسية و المحافظة على التشجير
من فضلكم اريد محاضرت حول البيئة النفسية
و
المحافظة على البيئة و اهمية التشجير
ارجوكم ساعدوني
نورسين سوف
2013-05-20, 21:50
أهمية الشجرة والغابة في حماية البيئة
أن للشجرة دور كبير من النواحي البيئية حيث أن قلة عددها في أي منطقة يؤدي الى خلل في التوازن البيئي في تلك المنطقة على الرغم من كل شجرة افرادية قد لاتعتبر مفيدة للبيئة بشكل عام إلا أن تجمع هذه الاشجار يشكل مناخا مصغرا يؤثر على الوسط المحيط ايجابا فالدور الذي تلعبه الشجرة في حماية البيئة كبير ونذكر منه :
1- تقليل التلوث حيث تعمل النباتات على زيادة الأوكسجين في الجو الذي هو بداية السلسلة الغذائية لجميع الكائنات الحية من خلال عملية التمثيل الضوئي وامتصاص غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يعتبر من أهم مسببات التلوث
2- تلطيف الجو عن طريق عملية النتح وتحسين المناخ فوجود النبات والأشجار في مكان يؤدي الى خفض درجات الحرارة خاصة في فصل الصيف
3- تخفيف وهج الشمس ( أشعتها ) من خلال أوراق الشجر
4- امتصاص الاصوات وتخفيف حدة الضوضاء في الأماكن المزدحمة
5- ايقاف زحف الرمال والحد من ظاهرة التصحر
6- حماية التربة والحد من مشكلة تعرية التربة وانجرافها بفعل عوامل التعرية كالرياح والمياه القوية
7- حماية المدن من الرياح الشديدة وكسر حدتها فالشجرة المتوسطة تمتص يوميا 107كغ من ثاني أوكسيد الكربون وتنتج يوميا 140 ليترا من الأوكسجين
ويلزم زراعة 7 شجرات لإزالة التأثيرات الملوثة لسيارة واحدة إضافة لفوائد الاشجار في امتصاص ثاني أوكسيد الكربون و تعمل أيضا على تقليل سرعة الهواء المحمل بالأتربة ( العجاج) مما يؤدي الى ترسيب الملوثات العالقة بالجو فيصبح الهواء نقيا .
هذا وتعتبر إدارة الغابات والأشجار على نحو مستدام عاملا رئيسيا في إدارة الموارد المائية حيث أن الغابات تنظم نوعية المياه وتحمي التربة من الأنجراف كما تسهم في تخصيب التربة وتوجيه الجريان السطحي للمياه ولاننسى أن الغابة المتنوعة تعتبر ملجأ لعشرات الأنواع من الحيوانات الضرورية للتوازن البيئي من ليونات وزواحف وطيور وهي تسهم في تحسين نوع حياة سكان المدن الذين ينتقلون إليها بحثا عن الراحة والاحتكاك بالطبيعة للاستجمام والتمتع بالمناظر الجميلة وذلك أن غرس الاشجار أهمية بالغة في حياة الفرد والمجتمعات مما يعطي المنظر الجميل وما يخدم البيئة الاجتماعية أما بالثمر أو الخشب
كيف نحافظ على الغطاء النباتي والشجرة:
- عدم البناء على حساب الأراضي الزراعية
- إقامة حملات تأسيسية لعملية التشجير
-احترام عيدالشجرة والاحتفال به
- عدم اهمال التربة الزراعية والاستفادة منها قدر الامكان
-عدم قطع الاشجار أو حرقها
-تثبت الكثبان الرملية
نورسين سوف
2013-05-20, 21:51
http://desert2storm.wikispaces.com/file/view/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9+%D9%88%D8%A3% D9%87%D9%85%D9%8A%D8%AA%D9%87%D8%A7+%D9%81%D9%89+% D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D8%A9+%D 8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8 %A9+%D9%88%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D9%87%D8% A7+%D9%85%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%88%D8% AB.doc
نورسين سوف
2013-05-20, 21:54
حفاظاً على البيئة... محلات تطوعية لتشجير المناطق الحراجية
مجتمع
الأثنين 8-6-2009م
زهور رمضان
إن الاهتمام والرعاية اللذين توليهما وزارة الزراعة ومديريات الحراج لايمنع أن تساهم الجمعيات الأهلية والمتطوعون من السكان ومحبي الطبيعة وروادها
من ممارسة دورهم الفعال في زيادة رقعة المساحات الخضراء وحماية البيئة والطبيعة ومن هنا كانت نقطة الانطلاق لمجموعة من الشباب والمتحمسين الذين تطوعوا للعمل مع مديرية زراعة ريف دمشق ودائرة حراجها وفضلوا الذهاب للتشجير في يوم عطلتهم أكثر من مرة وعلى نفقتهم الخاصة متحملين مشقة الطريق وظروف الطقس البارد والحار وقاموا بأربع حملات تشجير خلال الأشهر الأربعة الماضية، شملت منطقة الصبورة وأحراج معلولا ومحمية ديرمار يعقوب في منطقة قارة
عن أهمية هذه الحملة التي قام بها 35 متطوعا التقت الثورة
المهندس أحمد مويل رئيس موقع التلال الغربية الذي أرشد المتطوعين لطريقة زراعة الغراس ونفذ تجربة عملية أمامهم وأعجب بفكرة المتطوعين وأثنى على جهودهم حيث قال: علمنا برغبة مجموعة من الشباب بالمساهمة بالتشجير فقمنا باختيار هذه المنطقة لهم حيث تم تهيئة الحفر للزراعة وإحضار الغراس الملائمة للبيئة بالاضافة لتخصيص عدد من صهاريج المياه لسقاية الغراس وريها.
وذكر مويل أن المتطوعين قاموا بزراعة 800 غرسة من اللوز البري والسرو والصنوبر على أرض تقدر مساحتها بـ 25 دونما خلال (4) ساعات عمل شاق دأب خلالها المتطوعون الذين قسموا فريقهم لمجموعات عمل ثنائية على زراعة الغراس بكل عناية واتقان ودأبت خلالها عناصر الحراج على ري الغراس المزروعة.
المهندس أحمد حاج حسن مدير حراج ريف دمشق الذي حضر إلى الموقع وأشرف على عمليات التشجير أكد على أهمية العمل التطوعي ووصف مشاركة المتطوعين بزراعة الغراس بالظاهرة الحضارية والجميلة التي تنم عن وعي وحس بيئي بأهمية الشجرة والغابة وشكرهم على إقدامهم ومساهماتهم.
أما المهندس ياسين الشيخ محمد أحد منظمي الحملة التطوعية فقد أسف للتدهور الحاصل للثروة الحراجية وعبر عن حزنه الشديد لزوال غوطة دمشق التي كانت ورافة الظلال ويانعة الخضرة وأكد أن انخفاض معدلات الأمطار في منطقة دمشق وريفها وحدوث ظاهرة العواصف الغبارية التي تضربها ليس إلا دليلا لازدياد التصحر والجفاف ونقص المساحات الخضراء.
وأضاف بأن ذلك ماكان ليحدث لوكان هناك الوعي الكافي لدى السكان لأهمية الشجرة في الحفاظ على البيئة وأشار إلى أن الحفاظ على الغابات وأعادة تأهيلها تقع بالدرجة الأولىعلى عاتق المجتمع المحلي قبل وقوعها على عاتق وزارة الزراعة لأنها مسؤولية مشتركة يجب إعطاؤها الأولوية القصوى.
التشجير في معلولا
فكرة التشجير هذه التي أينعت في أذهان أربعة من الشبان بدأت رحلتها من الصبورة لتنتقل منها إلى معلولا تلك المدينة الجميلة بأديرتها وكنائسها ومزيجها الحضاري والمعماري.
حيث قام المتطوعون ثانية بالتنسيق مع مديرية زراعة ريف دمشق التي وجهتهم لأحراج منطقة معلولا فتوجه أكثر من ثلاثين شخصا صباح الجمعة 20 شباط يحملون أمتعتهم حيث كان في لقائهم مسؤول المنطقة وعمال الزراعة الذين وزعوا عليهم الفؤوس والمعاول فبدأ المتطوعون بحفر الجور وزراعة الغراس رغم الجو العاصف وهواء الثلج البارد.
ورغم انحدار المنطقة الشديد إلا أن المتطوعين أبدوا تفانيا واصرارا على المتابعة وقد حاولت الأمطار المتساقطة ثنيهم فكنت ترى واحدهم وقد اختطلت قطرات المطر مع قطرات العرق حتى يصعب فصل احداها عن الأخرى.
المهندس حسين الشيخة رئيس موقع تشجير طريق دمشق- حمص الذي كان متواجدا في الموقع يتابع عن كثب خطوات التشجير والتي تمتد على مساحة 200 دونم للموقع وقد قام المشاركون بزارعة /500/ غرسة من اللوز البري والسماق والبطم الأطلسي على مساحة تقدر بـ 20 دونما من الموقع حيث تمت زراعة الغراس بطريقة الجيوب الترابية وحصاد الأمطار وذكر المهندس الشيخة بأنه تم اختيار الغراس وفق الأنواع الملائمة للبيئة فمثلا السماق يناسب منطقة معلولا- ولذلك طلب أهالي معلولا من مديرية الزراعة تشجير هذه المنطقة بالسماق لفوائده الكبيرة ولأنه يشكل مصدرا للرزق لأهالي المنطقة فقامت الحراج بارسال آليات لفتح طريق للموقع إضافة لحفر بئر يدوي .
أما الدكتور خالد ميا وهو من المنظمين للحملة قال: إن بيئتنا أصبحت بحاجة لاهتمام كبير وخاصة بعد ارتفاع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون لذلك فإن زراعة الأشجار. تأخذ دورا حيويا في الحفاظ على البيئة حيث تشكل الأشجار الفلتر الأساسي لتنقية الهواء من الغازات الضارة وأكد بدوره أنه ليس المهم أن نزرع فقط بل أن نتابع الاهتمام بالغراس المزروعة وشدد على أهمية زرع محبة الشجرة في أذهان الأطفال واليافعين وتوعيتهم لأهمية التشجيروزيادة الحزام الأخضر وإدخال ثقافة الحفاظ على الطبيعة إلى نفوسهم .
حملة التشجير في دير مار يعقوب
ومن جديد وللمرة الثالثة قام المتطوعون بالتنسيق مع دائرة حراج ريف دمشق بالتوجه لمنطقة قارة يوم الجمعة 27 آذار الفائت لمحمية ديرمار يعقوب رغم الجو العاصف حيث زرعوا الشجيرات ضمن أرض الدير وهنا أعرب المهندس يوسف فرح رئيس دائرة حراج النبك عن إعجابه لحماس واندفاع المتطوعين مؤكدا أنه ورغم الظروف الجوية السائدة فقد أقدم المتطوعون الذين يبلغ عددهم عشرين شخصا بينهم ثلاثة أطفال على زراعة 60 غرسة من السنديان والأكاسيا والزيتون ونتيجة لعدم توفر النوع المناسب من الغراس فقد قاموا بحفر مئة حفرة جاهزة لزراعة السماق المناسب لأرض الدير حيث يتولى القائمون على الدير خدمات الري والعناية بالأشجار.
إن نشر الثقافة البيئية وتوعية السكان لأهمية المحافظة على الغابات (الذهب الأخضر) إن صح التعبير وزيادة عدد المتطوعين في حملات التشجير والمهتمين بالشأن البيئي تعتبر من أهم النقاط التي تسعى إليها المجموعة المشاركة والجدير ذكره أن الشباب المنظمين لحملة التشجير كانوا قد شاركوا في العام الماضي 2008 في تشجير منطقة «واحة بلاد الشام الروحية» الواقعة في النبك في محمية ديرمار موسى الحبشي والتي نظمت ضمن احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية حيث تم زراعة 200 غرسة بالتعاون مع متطوعين آخرين .هذا وأبدى كل من الدكتور زياد الجباوي مدير الحراج في وزارة الزراعة والمهندس علي سعادات مدير زراعة ريف دمشق والمهندس أحمد حاج حسن مدير حراج ريف دمشق إعجابهم بمشاركة المتطوعين في التشجير وتمنوا أن تزداد أعداد الشباب المساهمين في المستقبل لأن ذلك يزيد من المساحة الخضراء ويخدم البيئة والطبيعة بشكل كبيروفقا لقول الجباوي الذي وصف للثورة ماقام به المتطوعون بالعمل المتواضع الذي يشكرون عليه.
في حين شجع سعادات النهج التشاركي الذي يهدف للحفاظ على الشجرة ورعايتها ورحب بدور الجمعيات الأهلية والبيئية المحلية ومساهماتهم وأضاف للثورة أن المديرية جاهزة دائما للمساعدة لأي جمعية تريد المساهمة في التشجير الذي يزيد الوعي لأهمية الشجرة ويساعد في حماية البيئة وزيادة المساحة الخضراء، بينما تمنى الحاج حسن أن يستمر الشباب في العناية بالغراس خلال فصل الصيف ومتابعتها إضافة للاستمرار في التشجير خلال المواسم القادمة ووعد بالمساعدة في تأمين وسيلة نقل للمجموعة خلال حملات التشجير التي ينظمونها
نورسين سوف
2013-05-20, 21:56
http://faculty.ksu.edu.sa/27853/Documents/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A9%2 0%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%85%D8%B3%D8%A9.ppt
نورسين سوف
2013-05-20, 21:57
http://www.tvtc.gov.sa/Arabic/TrainingUnits/CollegesOfTechnology/jnct/MediaCenter/News/Pages/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A9%D8%B9%D9%86%D 8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8% A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9 %D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9x.aspx
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir