تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ادخلو بسرعة


سرور
2013-05-19, 18:09
على ما اظن عندك ضعف في المنهجية وليس في الحفظ
ركزي على المنهجية فهي الاساس ونصف العلامات على المنهجية خاصة الادب والاجتماعيات والفلسفة
ممكن تساعدوني ماهي منهجية

زَيْنَب ♥●٠·˙
2013-05-19, 21:07
انا هدي لي راهي محبستلي راسي

falak
2013-05-21, 09:31
على ما اظن عندك ضعف في المنهجية وليس في الحفظ
ركزي على المنهجية فهي الاساس ونصف العلامات على المنهجية خاصة الادب والاجتماعيات والفلسفة
ممكن تساعدوني ماهي منهجية



المنهجية ياختي هي الطريقة المدروسة والتي نتبعها لكتابة مقالمثلا في الفلسفة اوتحليل نص علمي او في الجتماعيات مثلا التاريخ والجغرافيا اوتلخيص نص مثلا في الادب او الفرنسية.

falak
2013-05-21, 09:39
تفضلي اختي

1)منهجية كتابة مقال فلسفي.

فانشاء مقالات فلسفية ليس بالامرالصعب، فقط يجب اتباع الخطوات لانشاء مقالات فلسفية، كما علينا معرفة نوع مقالات فلسفية المطلوب كتابتها من خلال السؤال المطروح.

مقالات فلسفية جدلية: متى نسلك طريقة الجدل في مقالات فلسفية ؟
- عندما يتضمن المطلوب موقفين متعارضين (احدهما يثبت والآخر ينفي)
- ورود صيغة السؤال الاستفهامي "هل؟"
كيفية كتابة مقالات فلسفية جدلية: نتبع في كتابة مقالات فلسفية جدلية الخطوات التالية:

طرح الاشكالية : مقدمة، وهي التقديم للمقالة وتتكون من تمهيد + اشكال، وتتميز مقالات فلسفية جدلية بوجود موقفين متعارضين.
كل سؤال في الاشكال يكون جوابه في التحليل .كيف نتعرف على السؤال؟ بعد ان نعرف مانقوله في القضية نحولها الى سؤال.
مثلا القضية :السؤال شرط لازم في عملية التفلسف. السؤال : هل السؤال شرط لازم في عملية التفلسف؟ كما ان كل سؤال يطرح في الاشكال (سواء كان الامر بالنسبة لمقالات فلسفية جدلية او مقالات فلسفية من نوع اخر ) لابد ان يكون له الجواب في تحليل مقالات فلسفية، السؤال الذي يطرح في المقدمة ولا يناسب التحليل ( اي ليس له جواب في تحليل مقالات فلسفية ) يعتبر خارج عن الموضوع.
محاولة حل الاشكالية:
1- الاطروحة او القضية او الموقف الاول:وفيها نعرض الموقف الاول ونشرحه مثلا .
التبرير: نحلل القضية وناتي بالحجج والبراهين المنطقية التي اعتمدها اصحاب هذه القضية ومن العبارات التي يحتويها غالبا التبرير في مقالات فلسفية جدلية ( يستدل هؤلاء على ...حجتهم هي...كان دليلهم على هذا...)
النقد: وفيه ناتي بنقد للموقف ونعارضه ، فمثلا نقول ان الموقف مبالغ فيه ( صحيح ان...لكن..بالرغم من ذلك....)
2-نقيض الاطروحة او الموقف الثاني : وفيه نعرض الموقف المخالف ونشرحه..
التبرير: وناتي بالحجج والبراهين المنطقية التي اعتمدها اصحاب هذه القضية ومن العبارات التي يحتويها غالبا التبرير في مقالات فلسفية جدلية ( يستدل هؤلاء على ...حجتهم هي...كان دليلهم على هذا...)
النقد: وفيه ناتي بنقد للموقف ونعارضه ، فمثلا نقول ان الموقف مبالغ فيه ( صحيح ان...لكن..بالرغم من ذلك....)

3-التركيب: نحاول البحث عن العلاقة التي يمكن ان توجد بين الاطروحتين.
حل الاشكالية: خاتمة او استنتاج (الاجابة عن السؤال بوضوح عن طريق التاييد او المعارضة) الحسم او الفصل في المطلوب مع التبرير.



مقالات فلسفية بطريقة المقارنة: متى نسلك طريقة المقارنة في مقالات فلسفية ؟

- عندما يطلب منا الآتي: ميز بين كذا وكذا....

- ماالذي يميز ذلك الشيء عن هذا الشيء؟
- ماالفرق بين هذا وذاك؟



كيفية كتابة مقالات فلسفية : نتبع في كتابة مقالات فلسفية جدلية الخطوات التالية:

طرح الاشكالية :مقدمة، وهي التقديم للمقالة وتتكون من تمهيد + اشكال، وتتميز مقالات فلسفية بطريقة المقارنة بوجود تشابه بين طرفين مختلفين.

محاولة حل الاشكالية:

1-مواطن الاختلاف: وفيها نطرح الجوانب التي يختلف فيها الطرفان موضوع المقارنة.

2-مواطن التشابه: وفيها نطرح الجوانب التي يتشابه فيها الطرفان موضوع المقارنة.

3-مواطن التداخل: نجيب عن هذا التساؤل: هل الاختلاف يعني الفصل بينهما؟ وهل التشابه بينهما يعني انهما متفقان؟
حل الاشكالية:الفصل في المشكلة موضوع المقارنة بالاجابة عن السؤال المطروح واستخراج علاقة بين الطرفين.



مقالات فلسفية استقصائية:
مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع:متى نسلك طريقة الاستقصاء بالوضع في مقالات فلسفية؟
الاستقصاء هو التحري والوصف والبحث عن حقيقة ما ،نعتمد هذه الطريقة عندما:
- يطلب منا الدفاع عن رأي ما، كأن يكون رأي فيلسوف ،أو خلاصة نظرية فلسفية …
كيفية كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع: نتبع في كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالوضع الخطوات التالية :

1- طرح الاشكالية:المقدمة

أـ البداية: تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع ننتقل فيه من العام إلى الخاص.
ب ـ المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل ونعرض فيه ــ الأطروحة الشائعة أولا ثم: ــ الأطروحة الصائبة ثانيا.
ج ـ صياغة المشكل: التساؤل عن كيفية الإثبات في سؤال دقيق وبلغة سليمة خالية من الأخطاء ينتهي بعلامة الاستفهام
محاولة حل الاشكالية:التوسيع
أـ عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة: وتحليلها تحليلا كاملا وشاملا، تبرز فيه قدرتك على التحليل.
ب ـ تدعيم ألأطروحة: بالحجج والبراهين و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجارب العلمية، بمختلف أنواعها. مع توظيف الأقوال المأثورة والأمثلة الواقعية.
ج ـ عرض موقف الخصوم ونقده:ويكون بتوضيحه بغرض إبراز هفواته ونقاط ضعفه من أجل إبطاله، ويكون النقد للشكل والمضمون، مع توظيف النظريات و الأمثلة المناسبة وأقوال الفلاسفة التي تخدم الموضوع، ثم نصل إلى استنتاج لمحاولة حل المشكل.
حل الاشكالية: الخاتمة
تأكيد قابلية الموقف للدفاع عنه والأخذ به، مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية، والتأكيد على صدق الأطروحة وضرورة الأخذ بهاو واعتبار من عارضها رأي باطل.

مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع:متى نسلك طريقة الاستقصاء بالرفع في مقالات فلسفية؟ نعتمد هذه الطريقة من مقالات فلسفيةعندما :
-يطلب منا تفنيد ودحض رأي ما، كأن يكون رأي فيلسوف ،أو خلاصة نظرية فلسفية
كيفية كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع:نتبع في كتابة مقالات فلسفية بالاستقصاء بالرفع الخطوات التالية :
طرح الاشكالية::المقدمة
البداية:تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع،ويكون بالانتقال من العام إلى الخاص.
المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل ويكون ــ بعرض الفكرة التي تبدو صائبة أولا ثم: ــ بعرض الفكرة الشائعة.
صياغة المشكل:التساؤل عن كيفية الإبطال في سؤال دقيق و بلغة سليمة خالية من الأخطاء.
محاولة حل الاشكالية::التوسيع
عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة:وتحليلها تحليلا كاملا وشاملا، تبرز فيه قدرتك على التحليل
إبطال منطق الأطروحة:بالحجج والبراهين و المنطلقات الفكرية التي هي ضد المناصرين، بمختلف أنواعها، ونقد منطقهم من حيث الشكل و المضمون، مع توظيف النظريات والتجارب والأمثلة الواقعية والأقوال.
نقد منطق المناصرين للأطروحة:و توضيحه بالحجج الشخصية شكلا ومضمونا مع الاستئناس بالمذاهب الفلسفية المؤسسة، مع توظيف الأمثلة المناسبة وأقوال الفلاسفة والتجارب العلمية التي تخدم الموضوع، ثم نصل إلى استنتاج لمحاولة حل المشكل.
حل الاشكالية: الخاتمة
التأكيد على عدم قابلية الموقف للدفاع عنه والأخذ به، والتأكيد على مشروعية الإبطال. مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية التي تخلو من التناقض المنطقي.
مقالات فلسفية حول النصوص :
كيفية كتابة مقالات فلسفية حول النصوص:نتبع في كتابة مقالات فلسفية حول النصوص الخطوات التالية :
المقدمة:
أ) التمهيد: وفيه نحاول ان نضع النص في إطاره الفلسفي . معناه ان نذكر الظروف الفلسفية والفكرية التي ظهر فيها النص ، والى اية فلسفة ينتمي مثل ان نقول ان النص ينتمي الى فلسفة المعرفة ويتطرق الى قيمة المنطق الصوري في بناء المعرفة.
ب) طرح المشكل: وفيه نطرح السؤال الاول الذي يشير الى موقف صاحب النص الذي يمثل القضية .
والسؤال الثاني: الذي يشير الى النقد والموقف.الى اي مدى ناخذ بكلام صاحب النص...؟
التحليل:
أ) القضية: موقف صاحب النص.
ب) الحجج: نستخرجها من النص.
ج) النقد والموقف.
النتيجة: وفيها نحدد موقفنا النهائي من المشكل المطروح في النص حسب ماقلناه في النقد والموقف.


2)المقالة التاريخية

ليست المقالة مجرد استعراض لجملة من المعلومات فقط بل هي كذلك أعمال للتفكير حول قضية معينة

بحيث لا يحاسب التلميذ على ما اختزنه في ذاكرته من معلومات فقط بل و كذلك على قدرته على ترتيب

المعلومات وتقييمها والمقارنة بينها واختيار الأنسب منها...وتشتمل المقالة على ثلاثة أجزاء : المقدمة

والتحليل أو العرض والخاتمة,


المقدمة : يجب تجنب ما يلي


- التراتيب اللغوية المبتذلة التي يراد منها ملء الفراغ لا غير مثل التأكيد على أهمية الموضوع بدون إبراز

مواطن تلك الأهمية.

-الانطلاق من تعريف ، في حين أن مكان أي تعريف هو التحليل

- الحل المسبق، وهو ما يفقد التحليل عنصر التشويق

في المقدمة يجب استخراج الإشكالية التي يتضمنها الموضوع المطروح (مثال: الثورة البلشيفية عام 1917 :

إشكالية هذا الموضوع هي التالية :لماذا نجحت الثورة البلشفيّة في روسيا في حين فشلت الثورة

السبارتاكية المعاصرة لها في ألمانيا؟


2) التحليل


توجد ثلاثة أنماط من المواضيع وهي :

أ- الموضوع - اللوحة ( أو الموضوع الإستعراضي) : مثال : تونس قبيل 1881، ألمانيا غداة الحرب العالمية

الأولى

ب - الموضوع - التطور، مثال : تونس بين الحربين العالميتين، الاتحاد السوفياتي بين 1907 و 1924

ج - الموضوع - الترجمة : مثال : لينين - هتلر - بورقيبة-مصطفى كمال - تؤكد هنا أن لكل نمط من هذه الأنماط

الثلاثة قوانينه الخاصة به.

1- الموضوع - اللوحة : المبدأ هنا هو الاقتصار على معالجة المسائل الهيكلية , أما المسائل الظرفية فهي

غير واردة بالمرة، وللتوضيح فإن المسائل الهيكلية هي الأشياء الثابتة نسبيا في الزمن . أما المسائل

الظرفية فهي الأشياء العابرة والعارضة مثال : تونس قبيل 1881. إن القول هنا بأن النظام السياسي كان

ملكيا مطلقا هو حقيقة هيكلية . أما الحديث عن إنجازات محمد الصادق باي فهذه مسائل ظرفية لا علاقة لها

بالموضوع.


ب - الموضوع - التطور : المبادىء التي تحكم التحليل هنا هي :

- معالجة المسائل الهيكلية والمسائل الظرفية معا.

- اعتماد التسلسل الزمني في رواية الأحداث والوقائع مع هيكلة التحليل حول الأحداث التي تمثل منعرجات

حاسمة في المدة الزمنية المدروسة. وغالبا ما يكون عدد هذه الأحداث الهامة محدودا مثال : الحركة الوطنية

التونسية بين الحربين العالميتين . يقع تقسيم التحليل إلى ثلاثة محاور : الحزب الحر الدستوري التونسي بين

1920 والحرب العالمية الثانية - الحركة النقابية العمالية المستقلة بين 1924 والحرب العالمية الثانية - الحزب

الحر الدستوري التونسي الجديد بين 1934 والحرب العالمية الثانية.


ج- الموضوع - الترجمة : تنطبق عليه مبادىء الموضوع - التطور على أساس أن حياة أي شخص ليست سوى

جملة من التطورات إلا أن المزلق الذي يجب تفاديه هنا هو عماد القياس البيولوجي، أي تقسيم التحليل إلى

فترات تخص الطفولة والشباب والكهولة والشيخوخة، لا نحتاج هنا إلى كبير عناء لاثبات عقم هذه الطريقة

لانه من الجائز ألا نعثر في طفولة شخص ما أو في شبابه على أشياء تستحق الذكر في حين تكون كهولته أو

شيخوخته مكتظة بالأحداث . فهل نقبل آنذاك بأن تكون فقرات التحليل متفاوتة فيما بينها من حيث الحجم؟ ان

الصواب هو هيكلة التحليل حول الحدث المميز في حياة ذلك الشخص . فإذا كان الرجل سياسيا فان الحدث

المميز يكون بالضرورة سياسيا مثال : لينين . يقع تقسيم التحليل الى محورين : لينين قبل 1917 على أساس

أن الحدث المميز في حياته هو وصوله الى السلطة السياسية على إثر الثورة البلشيفية ولينين بين 1917

تاريخ وصوله الى السلطة السياسية و1924 (تاريخ وفاته).

توصيات تتعلق بالتحليل :

- يوجد صنف من المواضيع يشق الأبعاد الثلاثة التي سرنا فيها هو الموضوع المقارنة لانه لا يشبه نمطا قائما

بذاته. ان الخطأ هنا هو تخصيص الجزء الأول من التحليل للطرف الاول في المقارنة والجزء الثاني للطرف

الثاني . أما الطريقتين الشائعتين لمعالجة هذا النوع من المواضيع فهما : تقسيم التحليل الى جزئين : نقاط

الاختلاف - نقاط التشابه أو نقاط القوة - نقاط الضعف.

- يستحب تطعيم التحليل باستشهادات ، لكن يشترط أن تكون هذه الاستشهادات محدودة العدد وقصيرة

ومعبرة وأمينة وغير مستلة بصفة تعسفية عن السياق الذي وردت فيه.

- ضرورة الانتقال التدريجي من فقرة الى أخرى وتجنب الصيغ المبتذلة مثل : وهكذا بعد أن انتهيتت من كذا

تمر الى كذا...

-العمل على أن تكون الفقرات المكونة لتحليل متقاربة من حيث الحجم.

- تجنب الإطالة لانها مجلبة للأخطاء من جهة ومدعاة إلى الملل بالنسبة للأستاذ من جهة ثانية .

- العمل على الكتابة بلغة سليمة

3- الخاتمة :


الخاتمة : جزء لا يتجزأ من الموضوع ولا يمكن بأي حال من الأحوال الاستهانة به و يستحسن أن تحتوي على

ثلاثة نقاط:

تلخيص ما جاء فى الموضوع:

الإجابة القطعية عن الإشكالية أو السؤال المطروح في المقدّمة.

فتح آفاق جديدة للموضوع. .
http://hchom.ahlamontada.net/users/2311/13/61/53/smiles/73269.gif