المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لي يحتآج مقآلة الحق الوآجب


raouf 1994
2013-05-16, 17:57
السلام عليكم ~

لي يحتـآج مقآلة

آسبقية الحق عــن الوآآجب موسعة يقلي نحطهــآآآ

رآني صـورتهآ بتيليفون

:)

zaza0095
2013-05-16, 19:09
عجـــــــــــــــــل خويا انا نبغيها

raouf 1994
2013-05-16, 19:54
تفضلي

http://www14.0zz0.com/2013/05/16/18/558753872.jpg

+

http://www14.0zz0.com/2013/05/16/18/551802386.jpg

مـًـًلآًحــًظة ،
آحفظيهآ في البي سي تآعك وديري زوم و نقليهآ

raouf 1994
2013-05-16, 19:56
المقـآلة من آعدآد الاستآذ ،
بـآبوري لزهر
ربيُ يحـُفظوآ

linda 9ata
2013-05-16, 20:53
rabi 3aychak lakan 3andak ta3 byoulojia
hathali rabi 3aychak

raouf 1994
2013-05-16, 21:10
ضك نحـوسلك عليهآ

linda 9ata
2013-05-16, 21:11
ok rabi yahafdak

L4p!nE
2013-05-16, 21:21
a khoyaaa tnajam tmadli wahdaaaaa mlakhsa bzaf

raouf 1994
2013-05-17, 11:06
مقــآًلُـُـة ً البيولوجيآ ُ

جً 1
http://www5.0zz0.com/2013/05/17/10/503969132.jpg

جً 2

http://www5.0zz0.com/2013/05/17/10/293395344.jpg

جُ 3

http://www5.0zz0.com/2013/05/17/10/235705342.jpg

raouf 1994
2013-05-17, 11:07
a khoyaaa tnajam tmadli wahdaaaaa mlakhsa bzaf

تفضل يآ خو


نص السؤال : هل العدالة الحقيقية هي تلك التي تقدم الحق على الواجب؟ أم هي تلك التي يسبق فيها الواجب الحق؟
طرح المشكلة :
اهتم الفلاسفة منذ فجر التاريخ بمشكلة العدالة،حيث كان تطبيقها على أرض الواقع مطلبا أساسيا للفلاسفة و علماء القانون والأخلاق.وإذا اقتضت العدالة جهاز حقوق و واجبات فقد اختلف المفكرون حول أسبقية كل منهما على الأخر. حيث ظهر الى الوجود عناد فكري تمثل في أن طائفة من المفكرين ترى أن الحق أولى من الواجب في حين رأت طائفة أخرى أن الواجب أسبق، و هذا ما طرح مشروعية التساؤل حول تطبيق العدالة بربطها بجهاز الحقوق و الواجبات.فهل يمكن اعتبار العدالة الحقة هي تلك التي يسبق فيها الحق الواجب أم هي تلك التي يتقدم فيها الواجب على الحق؟؟

محاولة حل المشكلة
عرض منطق الأطروحة يرى كثير من الفلاسفة و من بينهمسقراط، جون لوك، وولفأن العدالة الحقيقية هي تلك التي تقتضي تقدم الحق على الواجب.حيث أن سقراط عندما سؤل عن العدالة قال" العدالة هي إعطاء كل ذي حق حقه" و قد فهم من هذا التعريف أن سقراط يربط العدالة بالحقوق دون الحديث عن الواجبات، أما فلاسفة "القانون الطبيعي" فإنهم يعتقدون أن العدالة تقتضي تقدم الحقوق على الواجبات و ذلك أن الحق هو معطى طبيعي (مثل حق الغذاء، التناسل،حق الحرية........) فهي حقوق معطاة بالطبيعة اذ أن كل مولود يتمتع بها بمجرد أن يولد، دون ان يطالب بها.يقول 'وولف' " كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي لا نبغي مطلقا قانونا طبيعيا، بل بالأحرى الحقوق التي يتمتع بها بمجرد ان يولد من غير أن يطالب بها" حق الفرد سابق لواجب الدولة و هذا من منطلق أن القانون الطبيعي سابق لنشأة الدولة. العدالة المطلقة تقتضي احترام الطبيعة البشرية في إقرارها بالحقوق الملازمة لكينونتها البشرية التي تضمنها القوانين الطبيعية.كما أن الحقوق الطبيعية ملازمة للوجود الإنساني فهي سابقة لكل واجب لأن الوجود يتوقف عليها (كالحق في الحرية و الملكية و حق محاكمة المعتدي وحق معاقبته.
_ان القوانين الطبيعية تتضمن حقوقا طبيعية بينما الواجبات ميزة القوانين الوضعية.و بما أن القوانين الطبيعية سبقت القوانين الوضعية باعتبار المجتمعالطبيعي يسبق المجتمع السياسي (الدولة) إذا فالحقوق تسبق الواجبات ويقول 'جون لوك' " لما كان الإنسان قد ولد وله الحق الكامل في الحرية و التمتع بجميع حقوق قانون الطبيعة فان له بالطبيعة الحق لا في المحافظة على ما يخصه أي حياته و حريته و ممتلكاته فحسب بل في أن يحاكم الآخرين في خرقهم لهذا القانون".
الحجج و البراهين
_ان حقوق الإنسان أولى في القانون الوضعي، بدليل المنظمات الدولية لحقوق الإنسان التي استمدت فلسفتها القانونية من فلاسفة القانون الطبيعي،إذ أن المادة (3) من إعلان حقوق الإنسان الصادر سنة 1789 تنص على :
_هدف كل جماعة سياسية(دولة) هو المحافظة على حقوق الإنسان الطبيعية و هي الحرية، و الملكية،و الأمن، و مقاومة الاضطهاد,
كما أن أول إعلان أمريكي في الحقوق يؤكد على الحق في الحياة و الحرية و التملك و الأمن وقد ورد هذا في كتاب "ضمانات الحرية في الدستور الأمريكي ".
_جاء في المادة (18) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان : "لكل شخص الحق في حرية التفكير و الدين و الضمير و يشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته وحرية الإعراب عنها بالتعليم و الممارسة و إقامة الشعائر و مراعاتها سواء كان ذلك سرا أو جهرا، منفردا او جماعة."
النقد:ان مجتمع القانون مجتمع كسول، فالحق يجب أن يقابله واجب كما أن الاقرار بحق الملكية هو تكريس لهيمنة الأقوياء على الضعفاء ، وهذا يتنافى مع العدالة. فطغيان الحقوق على الواجبات يؤدي إلى تناقضات و اضطرابات، كما أنه ينهك مقدرات الدولة (الخيرات
عرض نقيض الأطروحة:العدالة الحقيقية هي التي تسبق الواجب على الحق، ونجد هذا مثلا في الفكر الفلسفي اليوناني القديم على يد ' أفلاطون' عندما سؤل عن العدالة فقال: "العدل هو أداء الفرد لواجبه و امتلاكه لما يخصه" و بذلك فهم بأن أفلاطون يربط العدل بتقديم أداء الواجبات على امتلاك الحقوق. وفي الفلسفة الحديثة و خصوصا المثالية نجد 'كانط' خير ممثل لهذا الاتجاه حيث يعتقد أن الأولوية للواجب على حساب الحق، لأن الأخلاق تقوم على فكرة الواجب لذاته.
_الواجب يقتضي القيام بالعمل لذات الواجب و ليس لما يترتب عليه من حقوق.
_الواجب أمر مطلق صوري منزه عن الأغراض و النتائج و المنافع و لذلك فأولوية الواجب تعد مقتضى عقليا .
'أوجست كونت': أولوية الواجب مقتضى وضعي، فالواجب قاعدة تفرضها العاطفة و العقل و بذلك فان فكرة الحق يجب أن تختفي من القاموس السياسي.وان الأخلاق عند علماء الاجتماع ذات طابع اجتماعي فهي نابعة من الواجب كإلزام خارجي 'دوركايم'.المجتمع بعاداته و تقاليده يغرسها في الأفراد و يفرضها عليهم.وان حق الفرد هو نتيجة لواجبات الآخرين نحوه، و لو أن كل فرد قام بواجبه لما وجدنا من يطالب بحقه 'أوجست كونت' و لذلك فالمطلوب هو القيام بالواجب و ليس المطالبة بالحق.
_لا يجوز المطالبة بالحق دون القيام بالواجب، فالواجب سابق لاقرار الحق، وهذا يبرز أولوية الواجبات على الحقوق.
_القوانين الوضعية تطلب من الناس القيام بأعمال (واجبات)مقابل أجور(حقوق) فالواجبات أسبق.
النقد:ان هذه الأطروحة التي تقدم الواجب على الحق تؤدي في النهاية الى تسلط المجتمعات، فمن غير المعقول اقامة عدالة على الواجبات دون الحقوق، فلا يتقبل الناس عدالة تغيب فيها الحقوق، اذ يرهق المجتمع كاهل أفراده بجملة من الواجبات و هذا يؤدي الى حصول التذمر و قد تحدث اضطرابات و ثورات من أجل الحصول على الحقوق (الاستغلال).
التركيب:العدالة تقوم على التوفيق بين الواجبات والحقوق.ان العبرة ليست بأسبقية أحدهما على الأخر و إنما بإحداث اتزان و توازن بينهما، فبقدر ما يقوم الفرد بواجبات بقدر ما ينال حقوقا في مقابلها تتماشى مع طبيعة هذه الواجبات.
_كما أن القوانين الوضعية الحالية بواجبات مقابل حقوق معينة، واذا كان الحق ادعاءا تم تبريره بواسطة المجتمع فالواجب يعد بمثابة الالتزام ،يلزم الفرد ذاته به في مقابل التمتع بالحق الذي يحدده المجتمع، وكل هذا يهدف الى الصالح العام و من ثم تحقيق العدالة الاجتماعية.
حل الإشكاليةنخلص إلى أن العبرة في العدالة ليست بأسبقية الحق أو العكس و إنما بإحداث نوع من الاتزان المعقول بين ما يقوم به الفرد منواجبات و بين ما يتمتع به من حقوق، سواءا حدد الحق قبل الواجب أم حدد الواجب أولا ثم في مقابله حدد الحق ، فالعبرة في إحداث نوع من المساواة دون تغليب أحدهما على الأخر

linda 9ata
2013-05-17, 12:14
sahit ya 9tayta hhhhhhhhhhhhh

raouf 1994
2013-05-17, 12:40
Hhhhh ràki ta3bi fi rou7ék bark wga3da ta7fdi fihà

linda 9ata
2013-05-17, 12:42
goul walh hhhhhhhh goli anta wach hfat

raouf 1994
2013-05-17, 12:44
Dàl wlmadloul & asba9iat l7a9 3ani lwajib + andima +

Ràni na7fed fél idrak dati aw mawdo3o

wntiiiiiiiiiiiii ???

linda 9ata
2013-05-17, 12:52
ana hfat mi3yar lha9i9a + lha9 walwajab + wrani nahfad fi landima+ wadal walmadloul mazal makamltouch
goli lidrak tani matakhla3noch
rah nzid nahfad legha walfikr wanhabs
wrabi yestar wanta wach mazalk

raouf 1994
2013-05-17, 12:54
Hàda makan
Mzatli chwi tarik wchwi 3olom islamia

linda 9ata
2013-05-17, 13:01
mi3yar lhakika makch rah tahfdo
rani kif ba3dana ana tani mazali dars hojat alwada3+ wdars fi ljoghrafia
walfranci w ongli ziirooo walmath mazal maraja3thach
wlazam nzid ndir moraj3a lkaml lmawad
wrabi ywaf9ak khoya

رياض كوباي
2013-05-17, 13:08
شكرا وقالو متوقعينهم المقلات 2

raouf 1994
2013-05-17, 13:12
الحقيقة لن آحفظــهــُآآ ..
ديري آسبـُوع الجآي للمرآجعة فقط كيمآ آنآ
لآ كونكسيونَ لا وآآلو ..
~
وربي يوفقك آنتي آيضآ

raouf 1994
2013-05-17, 13:13
شكرا وقالو متوقعينهم المقلات 2


بيولوجيآ مضنيتش http://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh47.gif