ghaza_01
2013-05-04, 13:40
"لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض" قول الرسول صلى الله عليه و سلم
أكد الشيخ صلاح الدين بن ابراهيم أبو عرفة إمام بالمسجد الأقصى المبارك أن فتاوى ودعوات الجهاد في سورية التي تصدر عن بعض من يسمون أنفسهم علماء دين هي محض كذب وبهتان غرضها مرضاة أعداء سورية والمسلمين عموما ولا ينبغي التأخر عن تكذيبهم و كشف زيفهم وضلالهم.
وقال "لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم هذه فبيت المقدس كان علما معروفا من ستين سنة أين هم منه ولماذا لم يجندوا ويجيشوا من أجله مثلما فعلوا في سورية".
http://news.qawem.org/images/2013/May/imagesCAJ0UJFQ.jpg
وأضاف أن الجهاد لا يكون بين أهل الدين الواحد متسائلا كيف صارت بوابة الجنة من دمشق ونحن جيرانها في فلسطين وغزة وبيت المقدس وتحتلنا إسرائيل (الشيطان) ولم يدع أحد إلى الجهاد فيها قولا أو فعلا مؤكدا أن هؤلاء الدعاة كذبة وخونة
وتابع الشيخ أبو عرفة أن الجماعات التي جاءت إلى سورية باسم الدين هي أبعد ما تكون عنه لأن كل من جاء يبتغي دم المسلم
ويرفع راية الإسلام بدم أخيه أو في عرضه وماله كائنا من كان وتحت أي مسمى كان فهو خائن كذاب .. فهذه أمة واحدة لها دين وكتاب ونبي واحد ومن فرقها أو حمل عليها السلاح فليس منها مستشهدا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
"لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض"
ودعا الشيخ أبو عرفة أن يحل الأمان والسلام في سورية وأن تنكسر شوكة أعدائها "منكفئين خائبين خاسرين وإننا لن نمل ولن نكف عن كلمة الحق وعن دعم أهلنا وإخواننا بكلمة حق"
أكد الشيخ صلاح الدين بن ابراهيم أبو عرفة إمام بالمسجد الأقصى المبارك أن فتاوى ودعوات الجهاد في سورية التي تصدر عن بعض من يسمون أنفسهم علماء دين هي محض كذب وبهتان غرضها مرضاة أعداء سورية والمسلمين عموما ولا ينبغي التأخر عن تكذيبهم و كشف زيفهم وضلالهم.
وقال "لو كانوا صادقين مصيبين لكانت فلسطين المحتلة أولى بمثل دعواتهم هذه فبيت المقدس كان علما معروفا من ستين سنة أين هم منه ولماذا لم يجندوا ويجيشوا من أجله مثلما فعلوا في سورية".
http://news.qawem.org/images/2013/May/imagesCAJ0UJFQ.jpg
وأضاف أن الجهاد لا يكون بين أهل الدين الواحد متسائلا كيف صارت بوابة الجنة من دمشق ونحن جيرانها في فلسطين وغزة وبيت المقدس وتحتلنا إسرائيل (الشيطان) ولم يدع أحد إلى الجهاد فيها قولا أو فعلا مؤكدا أن هؤلاء الدعاة كذبة وخونة
وتابع الشيخ أبو عرفة أن الجماعات التي جاءت إلى سورية باسم الدين هي أبعد ما تكون عنه لأن كل من جاء يبتغي دم المسلم
ويرفع راية الإسلام بدم أخيه أو في عرضه وماله كائنا من كان وتحت أي مسمى كان فهو خائن كذاب .. فهذه أمة واحدة لها دين وكتاب ونبي واحد ومن فرقها أو حمل عليها السلاح فليس منها مستشهدا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
"لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض"
ودعا الشيخ أبو عرفة أن يحل الأمان والسلام في سورية وأن تنكسر شوكة أعدائها "منكفئين خائبين خاسرين وإننا لن نمل ولن نكف عن كلمة الحق وعن دعم أهلنا وإخواننا بكلمة حق"