المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني ارجوكم لوجه الله


مشكلتي
2013-05-01, 19:14
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو من اخوتي الكرام مساعدتي في هدا الموضوع انا احب شاب مند 5 سنوات مند كنت مراهقة و الان عمري 21 سنة هو كان يعلم بحبي الكبير له لا اعلم ادا كان يبادلني نفس الشعور المهم هو اكبر مني ب 5 سنوات رغم اني كنت مراهقة وكان يعلم باني اعشقه لم يقترب مني و يجرح مشاعري المهم انا حاولت ان انسى هدا الحب لاني ظننت انه عقيم خاصة ان هدا الشاب لم يكلمني عن اي علاقة بعدها غبت لمدة 4 سنوات رغم اننا من نفس المنطقة المهم كبرت وتغيرت شكلا ومضمونا ولكن بعد هده السنوات شاءت الاقدار ان التقي به ولكن في هده الحالة هو من اصبح مهتم لحد كبير بي الشاب كان يبيع في محل التقيت به بالصدفة انا واختي في هده الاثناء بدا يسال اختي عني هل انا ربة بيت ممتازة .... واخبرني ان امه كبيرة .... الخ في الحقيقة تاكدت انه يحبني و جاءتني اخبار من صديقتي وهده الصديقة تعرف اهله انه قال لامه واخته انه ادا احب فتاة واغرم بها لن يطلبها في علاقة بل عندما يكون جاهز ماديا سيقصد بيتها و الصراحة اعجبني موقفه لان نادرا ما يفكر الشباب بهده الطريقة المشكلة الان اني لم اره مند اشهر انا اتعدب لفراقه وهو نفس الشيئ لا اعرف مادا افعل هل اوقف حياتي لاجله ام استمر وانساه رغم اني بعد ما قررت ان انساه وابتعدت عنه جمعني الله به مرة اخرى ارجو من اخواني الكرام مساعدتي واجركم على الله

عبدالله بولنوار
2013-05-01, 20:43
اني لم اره مند اشهر انا اتعدب لفراقه وهو نفس الشيئ لا اعرف مادا افعل هل اوقف حياتي لاجله ام استمر وانساه رغم اني بعد ما قررت ان انساه وابتعدت عنه جمعني الله به مرة اخرى ارجو من اخواني الكرام مساعدتي واجركم على الله؟؟؟؟؟؟
كل شيئ بالمكتوب

5 سنوات ؟


حين تسألين عن عمرك فيما أفنيته وعن شبابك فيما أبليته!!!!!!


ما يكون جوابك

المنديل الابيض
2013-05-01, 21:20
ختي نتي صبرتي صبرتي زيدي اصبري شوي
و اذا كان من مكتوبك راهو يرجع ليك خاطب واذا ماشي مكتوبك ربي يخلف عليك بلي خير
نصيحة فقط حاولي ما تفكريش فيه بزاف باش ما تضيعيش الفرصة مع واحد اخر
واحد ما علابالو واش كاين في المستقبل يمكن ربي كاتبلك واحد خير
ربي يسترك و يسرلك امرك

*نآدرة~
2013-05-01, 21:31
ما تعذبي روحك ما تبني امال واحلام كبيرة،اذا راه سقسى اختك عليك وبقى يهدر معاها معناها انتم عطيتولو الفرصة،الحل راهو في يدو اذا راه ناويك للحلال يجي من الباب الواسع مش يبقى يشوف غير من البعيد ويتمنى،انت ما توقفي حياتك على جالو ماوالو هي اصلا ما توقفش على جال واحد،اثقالي وخليه حتى يطبطب في داركم بالشنا والقدر،استخيري ربي سبحانه وادعي يكون من نصيبك اذا كان فيه الخير
ربي يفرحك وان شاء الله نسمعو عليك اخبار تفرح
بالتوفيق

إيناس2005
2013-05-01, 21:47
عزيزتي في الاسلام الحب شعور طبيعي وجميل ولكن ليس هذه الاوهام والحب منها بريئ ولا توجد عندنا ما يسمى بالمراهقة



بل كل من يبلغ يكلف و يحاسب على كل كبيرة وصغيرة و بما اننا لا ندري متى يباغتنا الموت علينا الاستعداد له وذلك


بترك هذه الخرافات ونترك و نسلم امرنا لله ونؤمن بقضائه وقدره عسى ان نكون من اهل الجنة

hanene dz
2013-05-02, 14:04
ماذا افعل هل اوقف حياتي لاجله ام استمر وانساه
لماذا توقفين حياتك يا اختاه استمري في حياتك والباقي على ربي ، ماتكسريش قاع راسك كل شئ بالمكتوب

doba
2013-05-02, 17:02
ربي يقدر الخير ويجمعك معاها في الحلال

عبد الكريم السبكي
2013-05-02, 17:34
يا اختي المحبة وحدها لا تكفي في اختياره زوجا لك بل اسالي عنه هل هو صاحب خلق ودين فاذا كان الاخير هو كذالك فاسالي من الله جلا جلاله ان يوفقك في الزواج به ولا تراسيلهلانه هو الذي يريد ان يخطبك ولست انتي لانه اذا الرجل امراة سعى اليها من اجل اختيارها
ولا تعمري خواطرك وفكرك به لعل الله يسخر لك من هو افضل منه جمالا في الخلقة والخلق
فامك سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم كما قال تعالى "وازواجهم امهاتهم "
كانت اول من هاجرت مع زوجها ابو سلمة وكانت تحبه حبا شديدا فلما توفي قالت رضي الله عنها ومن لي مثل ابو سلمة اي لا اجد مثله فقضى الله قضاءه فتزوجت بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ افضل من ابي سلمة بكثير
فنصيحتي لا تتعلق به خصوصا وهو اجنبي عنك ولا تفتحي ملف سلبي في عقلك فتكتبين فيه خواطر وافكار ذكرياته فان الخواطر تنتشر وتزيد حتى تصل الى امور لاحمد عقباها
فعقلي قلبك بالله واستئنسيبه فهو محبوبك وخالقك فاذا ما تعلقت به هان عليك كل شئ
الاشكال ان نفوسنا لم يحبب اليها الايمان ويتزين فيه فاصبحت تشتهي وتهوى غيره
ومن تلق بغير الله عذب به
فامسحي صورته من عقلك حتى لا يسبب لك احاسيس ومشاعر تضرك ولا تنفعك
والله مطلع على قلبك ونيتك فاذا احببت ذالك الشخص من اجله اعانك ووفقك اليه وساقه اليك رغما عن انفه
اما اذا كنت توينه شهوة في نفسك ومحبة طبيعية مجردة بل قد تراسيلنه فقد تضيع فرصتك
وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم "الارواج جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر عنها اختلف "
وسبب هذا الحديث ان امراة كانت تضحك النساء في مكة فلما هاجرت نزلت عند امراة تضحك النساء بالمدينة فذكر الحديث

ريان برهوم
2013-05-02, 18:38
http://www.djelfa.info/vb/images/editor/separator.gifنظن انو لكبيرة راحت وصغيرة بدات كملي خخخخخخخخخ اصبري

الفاتحة
2013-05-02, 18:54
لا تعتبر مشكلة على الاطلاق ، استمري في حياتك بشكل عادي ، إذا خطبك أحدهم وكان متدينا فوافقي مباشرة دون تردد، وإذا تقدم لك هذا الشخص فاهلا به ، أما ان تدخلي في فوازير ألف ليلة وليلة فلا أنصحك بذلك ، ساقول لك أمر وضعيه في رأسك وامشي عليه في حياتك ، أ مثل ب مثل ج مثل د .....إلى آخر القائمة لا يهم الحرف بقدر توفر شروط معينة واهمها الدين وانتهت الحكاية ...أما الحب قبل الزواج فخدعة من الشيطان ليؤخر عنا الخير لا أكثر ولا أقل ....الله الموفق

أمة الله 12
2013-05-02, 21:13
الله يبارك, ربي يكمل ليكم بالخير

زيدي اصبري شويا , و اذا راهو مكتوبك ضرك يجي لداركم

أمّ عبد الودود
2013-05-02, 22:21
مشكلة تشبه مشكلتك أختي
والجواب من طرف مستشار مختص من موقع الإستشارات (اسلام ويب )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
منذ ثلاث سنوات وأنا أحب شابا كان يسكن في حينا، ولكن دون أن يعلم، فأنا أعجبت به وأحببته لتدينه وعدم تفويته الصلاة، وصلاته دائما في المسجد ومعاملته الحسنه مع الناس، وأنا أعلم أن هناك الكثير من هذه النوعية، لكني أحبه هو! ولا أعلم ماذا أفعل؟

وبالرغم من أني قابلت كثيرا مثله، وكان هناك نطاق تعامل بيننا، لأنه يملك محلا وكنت أشتري منه الأشياء إلا أنني لم أتكلم معه إلا في حدود البيع والشراء، مع أنني كنت ألاحظ علامات الإعجاب منه، وأحيانا كثيرة كان يريد أن يكلمني، لكن خجله يمنعه.

وبعد فترة ترك المنطقة وتضايقت كثيرا لهذا، وبعد سنة ونصف تقريبا بعد أن بدأت في نسيانه رجع مرة أخرى وأصبح يتردد على منطقتنا بكثرة، فتجدد الحب من جديد بعد أن حاولت أن أنساه، وكنت أحيانا أدعو الله وأفاجأ به أمامي.

المشكلة الآن أنني أعرف عنه أشياء كثيرة، وهو على ما أعتقد لا يعلم عني إلا المنزل الذي أسكن فيه فقط دون اسمي أو أي شيء، وللعلم أيضا أن المعلومات وصلتني عن طريق الصدفة، وليس سعي مني.

والمشكلة الآن التي أعاني منها أنني لا أجد واسطة بيني وبينه ! أي تعرفني وتعرفه، حتى أعلم منه موقفه وشعوره ناحيتي، حتى لا أجري وراء السراب فانتظر زوجا لا يأتي وحبا لا يكتمل!.

فماذا أفعل الآن؟ فأنا أحبه كثيرا ويعلم الله أنني أخشاه، ولا أريد أن أغضبه، فأنا أكتفي بإلحاح في الدعاء ولا أملك إلا الدعاء، فأنا لا أستطيع أن أتكلم معه أو أسال عنه أحدا أو أن أذهب إليه في مقر عمله الجديد، فأنا أخاف الله ولا أود أن أصل للحلال عن طريق الحرام، أو أن يغضب الله علي.

أفيدوني لأنني أريد أن أصل لحل مناسب، وجزاكم الله خيرا.

الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أمة الله حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإننا نحمد الله تعالى على حسن مراقبتك إياه، وعلى مراعاتك لحدوده ونواهيه، بحيث إنك ومع ميلك لهذا الشاب المذكور، فإنك بحمد الله لم تلهثي وراءه لإقامة العلاقات المحرمة، كما يفعل بعض النساء المسلمات عفا الله عنهن، بل أنت بحمد الله قد فزت بأمرين عظيمين عندما امتنعت عن إقامة أي علاقة مع هذا الشاب:

فأما الأمر الأول: فهو طاعة الله والصبر عن محارمه جل وعلا.

وأما الأمر الثاني: فهو صيانة كرامتك وصيانة نفسك كأنثى تلهث لإقامة علاقة لا يرضاها الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم، بل ولا يرضاها كل مؤمن غيور على دينه وعرضه.

والمقصود أن الحل هو ما تقومين به بالفعل، والذي هداك الله إليه، وهو الدعاء وطلب الحوائج من الله تعالى، فعليك بسؤال الله تعالى أن يجعل هذا الشاب من نصيبك إن كان هذا خيراً لك، مع أن الأفضل والأكمل أن يكون دعائك بأن يهبك الله تعالى الزوج الصالح الذي يرضى الله تعالى، والذي يكون قرة عين لك، وأما سؤال الله زوجاً بعينه فهذا جائزٌ لا حرج فيه، وإن كانت الصورة الثانية أولى وأفضل..

ونحن لا نُشير عليك بمحاولة إرسال رسالة مثلاً، أو محاولة بعث إنسان له ليشرح له رغبتك فيه، فإن هذه الطرق غير مأمونة العواقب، ولا تعرف نتائجها، لا سيما الطريقة الثانية، فإن الغالب فيها هو انتشار خبرك وحصول سمعة سيئة لك، فانتبهي واحذري، فإن السلامة غنيمة لا يعدها شيء أبداً...

ونوصيك بوصية أكيدة في هذا المقام ، وهو أن تعودي نفسك عدم التفكير في هذا الشاب، وخاصةً تخيل صورته وملامحه، بل اشتغلي عن ذلك بذكر أعظم مذكور، وهو الله العظيم الذي بذكره تتنزل السكينة والرحمة {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون}.

ووصية أخرى أيضاً أكيدة، وهي أنه إذا تقدم إليك من هو مناسب في دينه وخلقه، فالحذر من رفضه أو تأجيله، بل وافقي عليه، وتذكري أن المؤمن العاقل لا يعلق نفسه بالأوهام والاحتمالات مع إمكان أن ينال ما يريده من خيرٍ وسلامة في الدين والدنيا.

ونسأل الله لك الزوج الصالح الذي يجمع لك كل سعادة وكل طمأنينة وأمان .

Mireya
2013-05-02, 22:33
سلام

يا أختي كل شيء في الحلال ربي يبارك فيه يعني لا تغرك تساؤلاته و نظراته لأن من يحبك يبحث عن دق بابك .. اذا تقدم لخطبتك ووجدته شاب مناسب اليك نوكلي على الله و لكن ان اتى من أحسن منه فخيره بغيره لأنها فقط مجرد فترة شهوة و تمضي فالحب ليس أساس الزاج و العلاقات انما أسس كثيرة قبله يجب أن تتوفر ..... عليك فقط أن تلتزمي بدينك ...

و أولا و أخيرا كله بيد الله سبحانه و تعالى

ranou gigi
2013-05-02, 23:11
كملي حياتك عادي و الي جاك و رتاح ليه قلبك هذاك هو ماتوقفيش حياتك على فرد واحد

abdel02
2013-05-03, 10:33
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو من اخوتي الكرام مساعدتي انه ادا احب فتاة واغرم بها لن يطلبها في علاقة بل عندما يكون جاهز ماديا سيقصد بيتها و الصراحة اعجبني موقفه لان نادرا ما يفكر الشباب بهده الطريقة
بهذه الطريقة تخدع الكثير من الفتيات...
ثم تخان...وبعدها تكره نفسها وكل الرجال
ثم تفكر في الإنتحار...أظن أن بابكم واسع وعريض
وربما يدخل سيارة...ومادامو من نفس المنطقة
فليتفضل مشكورا...أما أنه يبقى يرمي في فتات
الخبز في الماء كي يصطاد فريسته...فينبغي توخي الحذر...
تقبلي نصيحتي الجريئة...لأنه لا ينفع تصليح الجرة
بعد إنكسارها.

sstolga
2013-05-05, 12:05
ختي نتي صبرتي صبرتي زيدي اصبري شوي
و اذا كان من مكتوبك راهو يرجع ليك خاطب واذا ماشي مكتوبك ربي يخلف عليك بلي خير

ملاك الامل
2013-05-10, 09:42
صلي استخارة اذا صح بغاك كو يجيك من الباب الواسع
ربي يعاونك

ulacc
2013-05-11, 16:38
السلام عليكم
شغلي نفسك بحب الله و ارمي حمولك عليه
فكل شيئ بالمكتوب

ميمنة الجزائر
2013-05-11, 16:41
المكتوب هو اللي يجمع بينكم ويقدر يفرق كذالك خل حملك على الله

وما خاب من استخار

ياسمين92
2013-05-11, 19:48
شوفي حنونة ما طمعيش روحك في باطل
انت واصلي حياتك نورمال اقراي و لا التهاي بكاش صنعة
و هو ادا كان صح حابك راه مطول و لا مقصر جاي يخطب ان شاء الله
و هادا واش تمنيتلك معاه حبيبتي
ان شاء الله تكوني من مكتوبو و يكون من مكتوبك عاجلا غير اجل

ام نسمة
2013-05-11, 20:01
ما عليك سوى الانتضار وان تقدم لك اكيد وافقي على الفور ان كنت لا تزالين تحبينه وان لم يتقدم فانسي امره