حكاية شخص عادي

[/زهرة عصفور الجنة/]

يحكى ان هناك شخصا يدعى عادي بن عادي العادي ...

ولد بشكل عادي من اب عادي وام عادية ...

وكانت ولادته في يوم عادي ...

ودرس بمدرسة عادية ....

انتقل من مرحلة الى مرحلة بشكل عادي ...

ثم انتقل الى المرحلة الجامعية بشكل عادي ...

وتخرج ايضا بشكل عادي .....

وتوظف وظيفة عادية كاي موظف عادي ...

ثم تزوج من امراة عادية وانجب اطفال عاديين ....

وكان ابا عاديا وربى اطفاله بشكل عادي ثم زوجهم بشكل عادي .....

ثم اصبح جدا عاديا لاحفاد عاديين ....

واخيراااااا .....



رحل عن الدنيا بشكل عادي ...



فكم من الناس جاؤوا الى الدنيا ورحلوا عنها بشكل عادي...





الطموح

الهدف المشروع لأي انسان لا يريد ان يكون مثل عادي بن عادي العادي على الشخص ان يقدم شيئا لدينه فماذا نستطيع ان نقدم لدين الاسلام هل سألتم أنفسكم هذا السؤال أريد أن تدلو [اقتراحات نستطيع بهاخدمة ديننا الحنيف وأرجو أن تتواصلو ,شكر أن ياسين

[كمال الاسلام]

نستطيع ان نكون عاديين و نقدم الكثير لهاذا الدين

وهذه احد الطرق لذلك
.................

استخدام البريد الإلكتروني E- Mail



بالرغم أن البريد الإلكتروني كان معروفاً قبل الإنترنت إلا أن الإنترنت أشهره، خصوصاً أن حصول أي مستخدم على بريد إلكتروني مجاني يعد من الأمور السهلة جداً، وتحرص كثير من المواقع على منح هذا البريد لأغراض خاصة بهم!
ونستطيع خدمة الإسلام عن طريق هذه الأداة من بعض الجوانب أهمها:
1- الدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك بإرسال رسائل إلى جميع أهل الأرض مسلمهم وكافرهم، فأما المسلم فقد يكون مقصراً أو واقعا في معصية أو بدعة فينبه لذلك وينصح ويوعظ ويذكر، قال الله تعالى: {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}. وأما الكافر فبدعوته إلى الإسلام وعرضه عليه وإيراد الشبهات عليه والتي أقل الأحوال أنها تزعزع ثقته بدينه.
وعناوين مثل هؤلاء الأشخاص يمكن الحصول عليها من طريق الصحف والمجلات السيارة التي تهتم بنشر عناوين قرائها.
2- طلب العلم وذلك من خلال مراسلة العلماء وطلاب العلم وسؤالهم حول مايحتاجه الإنسان من أمور دينه، وكذلك النساء يستطعن استخدام البريد في طرح أسئلتهن الخاصة دون خجل.
3- صلة الرحم وذلك من خلال مراسلة الوالدين والأهل - إن كانوا ممن يستخدم مثل هذه التقنيات- ومراسلة الأصحاب والخلان.
لاشك أن البريد الإلكتروني أفضل بكثير من البريد العادي أو حتى الممتاز من حيث عامل الوقت وعامل الكلفة، وعلى الإنسان أن لا يستصغر مثل هذه الرسائل إنما هي كبسة زر وتصل إلى المدعو، فإن قرأها فالحمد لله، وإن لم يقرأها فالأجر ثابت إن شاء الله على دعوتك، فلأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم، وقال عليه الصلاة والسلام: «لاتحقرن من المعروف شيئاً».
واجعل شعارك في رسائلك الدعوية عبر البريد الإلكتروني (خير الكلام ما قل ودل) فلا تحشو رسالتك بالكلام الكثير وتذكر أن هناك رسائل أخرى تصل إلى المرسل إليه.


شكرا على الموضوع اختي

[/زهرة عصفور الجنة/]

المشكلة ليس في كوننا عاديين بل الاهم ان نكون مميزين نحقق غايتنا في الوجود التي هي عبادة الله عز وجل شكرا الاخ كمال على الفكرة ونرجو من الاعضاء التفاعل وشكرا لك مرة ثانية

[سليم_الجزائر]

شكرا على الموضوع ياhttp://www.arab-box.com/photos/00033/du1ax8dkqpxb.jpg

[كمال الاسلام]

المشكلة ليس في كوننا عاديين بل الاهم ان نكون مميزين نحقق غايتنا في الوجود التي هي عبادة الله عز وجل شكرا الاخ كمال على الفكرة ونرجو من الاعضاء التفاعل وشكرا لك مرة ثانية


نحن مميزين اختي فنحن الوحدين في هذا الكون الذين نعبد الله وحده ولا نشرك به شئ

لكن علينا اثبات ذلك بتميز في جميع المجالات و خاصة العلمية منها .


شكرا ثانية

[/زهرة عصفور الجنة/]

نحن مميزين اختي فنحن الوحدين في هذا الكون الذين نعبد الله وحده ولا نشرك به شئ

لكن علينا اثبات ذلك بتميز في جميع المجالات و خاصة العلمية منها .

فعلا انت محق الحمد لله على نعمة الاسلام

[نورالدين17]

فعلا يجب ان نثور على هذا العادي ونجعله غير عادي.............................

[نضال2]

نستطيع أن نعطي الكثير لديننا الكريم إذا بدأنا بأنفسنا وإصلاح ذواتنا ...... فنحن خير أمة أكرمنا ربنا

بنعمة الاسلام فيكفي الرجوع لتعاليم ديننا الحنيف.

[/زهرة عصفور الجنة/]

شكرا على الموضوع ياhttp://www.arab-box.com/photos/00033/du1ax8dkqpxb.jpg
وشكرا على مرور لكنكي لم تجاوب

[/زهرة عصفور الجنة/]

نستطيع أن نعطي الكثير لديننا الكريم إذا بدأنا بأنفسنا وإصلاح ذواتنا ...... فنحن خير أمة أكرمنا ربنا

بنعمة الاسلام فيكفي الرجوع لتعاليم ديننا الحنيف.
ولكن الى متى نبقى مكتوفي الايدي ونقول غدا سينصلح حالنا علينا ان نجسد أفكارنا.وشكرا على الرد والمرور

[/زهرة عصفور الجنة/]

فعلا يجب ان نثور على هذا العادي ونجعله غير عادي.............................
ولكن كيف هذا ما اريده

[بنت الحجاج]

حتى الامر العادي

لم يعد في زمننا امرا عاديا


لا الدراسة امست امرا عاديا

و لا الوظيفة

و الزواج

ولا

ولا


و يجب اولا المحاولة الى الرجوع الى العاديات

و بعدها ننطلق من هناك

نحن تحت درجة الصفر

اقصد نحن في ما دون العادي

[عطر الملكة]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و ركاته
عندي بعض الافكار البسيطة
الوعظ و الارشاد في المساجد انتي كابنت بإمكانك بالتنسيق مع القائمين على المسجد ان تلقي دروس في الدين بمختلف فروعه الفقه اصول الفقه السيرة النبوية .....بشرط الواحد يكون متمكن من امور الدين لانها ليست لعب الامر خطير و يحتاج لناس على وعي وثقافة و علم لانو كثير من السيدات الماكثات في البيوت يحتجن الى ذلك و على فكرة هذا واقعيا تم تجسيده في كثير من المساجد
انشاء جمعيات ذات طابع ديني ثقافي و تربوي هذا ايضا امر أعطى ثماره
النصح و الارشاد لان الدين النصيحة على مستوى العائلة الصغيرة الاهل و الاقارب و حتى الزملاء في الدراسة و العمل لان الاشياء البسيطة قد تؤدي لنتائج كبيرة و مبهرة و فوق التوقعات
بالنسبة للطلاب في الجامعة بإمكانهم عمل تظاهرات خاصة في بعض المناسبات مثل عيد العلم او غيره من المناسبات الهدف منها التوعية و النصح من بعض المظاهر التي تسئ للدين و للمجتمع
و نفس الشيء بالنسبة للانترنت
التطرق للمواضيع الدينية و الثقافية الهادفة في المواقع و المنتديات
و ان كان الشخص متمكن و اركز على كلمة متمكن لانه شيء مهم كثير هنا بإمكانه الدخول لمنتديات غير اسلامية يحاور فيها و يعرف عن دينه و يدعو فيها لدينه بالحجة و البرهان و من يعلم قد ينجح مع شخص واحد يعتبر انجاز في حد ذاته المهم التمكن من امور الدين لان هذا الامر صعب خاصة من غير المسلمين صعب ان تدعو احد لدينك دون وسيلة اقناع قوية

يعني هذه بعض التصرفات البسيطة في شكلها و الكبيرة في نتائجها و التي تحمل في مضمونها رسالة كبيرة للمجتمع

تقبلو مروري شكرا على الموضوع الهادف