السلام عليكم خاوتي راني محتاج فقرات نتاع فرنسيه و انجليزيه و مقالات فلسفه نتاع تسيير و اقتصاد اللي عندو ميحرمناش الله يوفقكم ياااااااااا رب و ننجحوا كامل ان شاء الله :sdf:
الرياضيات العقل أم التجربة
هل أصل المفاهيم الرياضية تعود إلى العقل أم إلى التجربة
السؤال إذا كنت أمام موقفين يقول متعارضين يقول احدهما أن المفاهيم الرياضية في أصلها الأول
صادرة عن العقل ويقول ثانيهما أنها صادرة عن التجربة مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه
ونسقه وطلب منك الفصل في الأمر لتصل إلى المصدر الحقيقي للمفاهيم الرياضية فما عساك أن
تفعل؟
طرح المشكل
منذ أن كتب أفلاطون على باب أكاديميته من لم يكن رياضيا لا يطرق بابنا. والرياضيات تحتل المكانة
الأولى بين مختلف العلوم وقد ظهرت الرياضيات كعلم منذ القدم لدى اليونانيين.وهي تدرس الكم
بنوعيه المتصل والمنفصل وتعتمد على مجموعة من المفاهيم .وإذا كان لكل شيء أصل .ولكل علم
مصدر فما أصل الرياضيات وما مصدر مفاهيمها ؟فهل ترتد كلها إلى العقل الصرف الخالص, أم إلى
مدركاتنا الحسية والى ما ينطبع في أذهاننا من صور استخلصناها من العالم الخارجي ؟ وبعبارة أخرى
هل الرياضيات مستخلصة في أصلها البعيد من العقل أم من التجربة؟
عرض الأطروحة الأولى
أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى العقل
يرى العقليون أن أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى المبادئ الفطرية التي ولد الإنسان مزودا بها وهي
سابقة عن التجربة لان العقل بطبيعته ,يتوفر على مبادئ وأفكار فطرية .وكل ما يصدر عن هذا العقل
من أحكام وقضايا ومفاهيم ,تعتبر كلية وضرورية ومطلقة وتتميز بالبداهة والوضوح والثبات ومن ابرز
دعاة هذا الرأي نجد اليوناني أفلاطون الذي يرى أن المفاهيم الرياضية كالخط المستقيم والدائرة
.واللانهائي والأكبر والأصغر ......هي مفاهيم أولية نابعة من العقل وموجودة فيه قبليا لان العقل
بحسبه كان يحيا في عالم المثل وكان على علم بسائر الحقائق .ومنها المعطيات الرياضية التي هي
أزلية وثابتة , لكنه لما فارق هذا العالم نسي أفكاره ,وكان عليه أن يتذكرها .وان يدركها بالذهن وحده
. ويرى الفيلسوف الفرنسي ديكارت أن المعاني الرياضية من أشكال وأعداد هي أفكار فطرية أودعها
الله فينا منذ البداية وما يلقيه الله فينا من أفكار لا يعتريه الخطل ولما كان العقل هو اعدل قسمة بين
الناس فإنهم يشتركون جميعا في العمليات العقلية حيث يقيمون عليه استنتاجاتهم ويرى الفيلسوف
الألماني "كانط" إن الزمان والمكان مفهومان مجردان وليس مشتقين من الإحساسات أو مستمدين من
التجربة ,بل هما الدعامة الأولى لكل معرفة حسية
نقد الأطروحة الأولى
لا يمكننا أن نتقبل أن جميع المفاهيم الرياضية هي مفاهيم عقلية لان الكثير من المفاهيم الرياضية لها
ما يقابلها في عالم الحس.وتاريخ العلم يدل على أن الرياضيات وقبل أن تصبح علما عقليا ,قطعت
مراحل كلها تجريبية .فالهندسة سبقت الحساب والجبر لأنها اقرب للتجربة
عرض الأطروحة الثانية أصل المفاهيم الرياضية هي التجربة
يرى التجريبيون من أمثال هيوم ولوك وميل أن المفاهيم والمبادئ الرياضية مثل جميع معارفنا تنشا من
التجربة ولا يمكن التسليم بلفكار فطرية عقلية لان النفس البشرية تولد صفحة بيضاء .فالواقع الحسي
أو التجريبي هو المصدر اليقيني للتجربة.وان كل معرفة عقلية هي صدى لادراكاتنا الحسية عن هذا
الواقع .وفي هذا السياق يقولون )لا يوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة (ويقولون
ايضا )ان القضايا الرياضية التي هي من الأفكار المركبة ,ليست سوى مدركات بسيطة هي عبارة عن
تعميمات مصدرها التجربة (ويقول دافيد هيوم ) كل ما اعرفه قد استمدته من التجربة( ففكرة الدائرة
جاءت من رؤية الإنسان للشمس والقرص جاءت كنتيجة مشاهدة الإنسان للقمر. والاحتمالات جاءت
كنتيجة لبعض الألعاب التي كان يمارسها الإنسان الأول .وقد استعان الإنسان عبر التاريخ عند العد
بالحصى وبالعيدان وبلصابع اليدين والرجلين وغيرها ,والمفاهيم الرياضية بالنسبة إلى الأطفال
والبدائيين .لا تفارق مجال الإدراك الحسي لديهم ,وان ما يوجد في أذهانهم وأذهان غيرهم من معان
رياضية ما هي إلا مجرد نسخ جزئية للأشياء المعطاة في التجربة الموضوعية.
نقد الأطروحة الثانية
لا يمكننا أن نسلم أن المفاهيم الرياضية هي مفاهيم تجريبية فقط لأننا لا يمكننا أن ننكر الأفكار
الفطرية التي يولد الإنسان مزود بها.وإذا كانت المفاهيم الرياضية أصلها حسي محض لاشترك فيها
الإنسان مع الحيوان
.
التركيب
إن أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى الترابط والتلازم الموجود بين التجربة والعقل فلا وجود لعالم
مثالي للمعاني الرياضية في غياب العالم الخارجي ولا وجود للأشياء المحسوسة في غياب الوعي
الإنساني .والحقيقة أن المعاني الرياضية لم تنشل دفعة واحدة ,وان فعل التجريد أوجدته عوامل حسية
وأخرى ذهنية
الخاتمة
إن تعارض القولين لا يؤدي بالضرورة إلى رفعهما لان كلا منهما صحيح في سياقه , ويبقى أصل
المفاهيم الرياضية هو ذلك التداخل والتكامل الموجود بين العقل والتجربة .ولهذا يقول العالم الرياضي
السويسري غونزيث )في كل بناء تجريدي ,يوجد راسب حدسي يستحيل محوه وإزالته .وليست هناك
معرفة تجريبية خالصة ,ولا معرفة عقلية خالصة.بل كل ما هناك أن أحد الجانبين العقلي والتجريبي قد
يطغى على الآخر ,دون أن يلغيه تماما ويقول" هيجل" "كل ما هو عقلي واقعي وكل ما هو واقعي
عقلي"
لو كنت أمام موقفين متعارضين يرى أولهما أن المعرفة عقلية ولا دور للحواس فيها . في حين يذهب
الآخر بأنها تجريبية مصدرها الحواس .وطلب منك تهذيب هذا التناقض فما عساك أن تفعل ؟
طرح المشكلة :
لقد إختلف الفلاسفة في تصور طبيعة المعرفة و أصلها ، فظهرت عدة نظريات تدل على تصورات مختلفة
بإختلاف المشارب المذهبية والمنطلقات الفلسفية للفلاسفة فالعقلانيون اعتقدوا أن أصلها العقل
وعكسهم التجربيون قللوا من فعاليته و مجدوا الحواس لأنها في نظرهم المسؤولة عن المعرفة . فهل
أصل المعرفة العقل أم الحواس ؟وهل هي فطرية أم مكتسبة بالتجربة؟
محاولة حل المشكلة
الأطروحة الأولى :
يرى المذهب العقلاني ويمثله العديد من الفلاسفة أشهرهم أفلاطون ديكارت...أن المعرفة أصلها العقل
ولا يمكن أن تكون الحواس لأنها تخدع وتزيف الحقائق و لا تنقلها كما هي . فقد ميز أفلاطون بين عالمين
الحقيقي والمزيف الأول نرتقي إليه بالتأمل العقلي وفيه توجد كل الحقائق التي تعلمتها النفس حين
كانت في عالم المثل فالمعرفة تذكر والجهل نسيان ، أما الثاني أي المزيف فهو العالم الذي تنقله
الحواس وهو مجرد ظلال للعالم الحقيقي. أما ديكارت فاعتبر المعرفة فطرية وللوصول اليها اقترح منهجا
مستلهما من المنهج الرياضي في كتابه الشهير)مقال في المنهج(، وهو عبارة عن أربعة قواعد رئيسية
وهي: )الشك، تقسيم المشكلة إلى أجزاء، ترتيب الأفكار أو إعادة بناء المشكلة، مراجعة عامة للنتائج أو
الإحصاء(
النقد : ولكن كيف يمكن للعقل وحده أن يبني معرفة يقينية دون الاعتماد على الحواس؟ولماذا يجهل
الأعمى الألوان والأصم الأصوات ....؟ أليس هذا دليلا على دور الحواس في المعرفة ؟
نقيض الأطروحة:
ترى النظرية الحسية أن معارفنا الإدراكية تنبع كلها من الإحساس و به تتحدد علاقتنا بالعالم الخارجي
. قد ذهب الرواقيون و على رأسهم زينون إلى القول أن العقل لا يمكن له أن يؤسس معرفة إن لم
يستمدها من الحس
كل ما هو موجو ترى النظرية الحسية أن معارفنا الإدراكية تنبع كلها من الإحساس و به تتحدد علاقتنا
بالعالم الخارجي . قد ذهب الرواقيون و على رأسهم زينون إلى القول أن العقل لا يمكن له أن يؤسس
معرفة إن لم يستمدها من الحس
كل ما هو موجود في العقل مر بالحواس . لأنه )أي العقل ( مجرد تلميذ يردد ما يقوله المعلم ) أي
الحواس ) .
ودليلهم في ذلك أنه من فقد حاسة ما، فقد المعاني المتعلقة بها ، فالبرتقالة مثلا ، يصل إلينا لونها عن
طريق البصر ، و رائحتها عن طريق الشم ، وطعمها عن طريق الذوق ، وملمسها عن طريق اللمس ، فلو
تناول هذه البرتقالة كفيفا يدرك كل صفاتها إلا لونها ، فالكفيف لا يدرك الألوان ، و الأصم لا يدرك الأصوات ،
فلولا الحواس لما كان للأشياء الخارجية وجودا في العقل إذن فكرتنا عن العالم الخارجي ليست سوى
مجموعة من الإحساسات تحولت بحكم التجربة إلى تصورات ،فالمعرفة تكتسب بالتدريج عن طريق
الاحتكاك بالعالم الخارجي و ما تحدثه الأشياء من آثار حسية و بالتالي لا وجود لأفكار فطرية أو مبادئ
قبلية سابقة عن التجربة يقول جون لوك لنفرض أن النفس صفحة بيضاء فكيف تحصل على الأفكار ؟ إني
أجيب من التجربة ، و منها تستمد كل مواد التفكير و التجربة أكدت لنا أن مجموع الإحساسات التي
أتلقاها عن الشيء تمثل في مجموعها صورة الشيء )ماهيته( فلون الصبورة وشكلها وصلابتها في
مجموعها تمثل ماهية الصبورة و بالتالي إحساسي بالصبورة هو إدراكي لها .
لقد أكد علم النفس الطفل أن هذا الأخير يكون أفكاره ومفاهيمه العقلية انطلاقا من الحواس ، لهذا نعتمد
على الصور و الرسومات والألوان لتعليمه .
إن أفكارنا و تصوراتنا وما نحمله من معاني و مفاهيم ما هي إلا انعكاس لما رأيناه و شاهدناه في الواقع
لان العمليات العقلية تتخذ من الواقع الحسي سبيلا لها . فالحواس هي النافذة التي يطل بها العقل
على الطبيعة يقول دافيد هيوم "إن الألوان و الأصوات و الحرارة و البرودة كما تبدوا لحواسنا لا تختلف في
طبيعة وجودها كما تكون عليه حركة الأجسام و صلابتها."د في العقل مر بالحواس . لأنه )أي العقل (
مجرد تلميذ يردد ما يقوله المعلم ) أي الحواس(
النقد : لا يمكننا أن نثق في الحواس لأنها كثيرا ما تخدعنا .فنحن نرى النجوم صغيرة والحقائق العلمية
تؤكد أنها اكبر بملايين المرات مما نراها كما أن حواس الإنسان قاصرة ومحدودة. لو كانت المعرفة تقتصر
على الحواس لاشترك فيها الإنسان مع غيره من الحيوان
التركيب : إن التناقض بين الموقفين أدى إلى ظهور موقف ثالث يقف موقف وسط بينهما إنه مذهب كانط
النقدي ، الذي يقسم المعرفة إلى نوعين : * فطرية كالرياضيات و الحقائق اللاهوتية
* مكتسبة : تتم عن طريق الحواس والعقل فهي تمده بالمادة الأولية و هو بالتحليل والتركيب والاستنتاج
يصل إلى القوانين أو الحقائق
حل المشكلة
رغم الاختلاف الظاهر بين المذهبين إلا أنهما في الحقيقة متكاملان وتكاملهما
ظهر في المذهب النقدي . إذن المعرفة عقلية وحسية في آن واحد
- مقالة المقارنة بين السؤال والمشكلة :
أ- طرح المشكلة : تتحدث عن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على مفهوم المشكلة ، فهذا يأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة بينهما لأنهما مفهومين ليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما طبيعة العلاقة بين السؤال والمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركا في نقاط تداخل ؟
2 - محاولة حل المشكلة :
أ – أوجه التشابه :
- كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
- كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
- كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف
- يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤدي
إلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غير
واضحة الحل ويعرفها " جميل صليبا بأنها :«مرادفة للمسألة التي يطلب حلها بإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائل الرياضية »
- إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهم فالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار ،كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفس
- ان المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكون أكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمره وهذالا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفة المعروفين بتميزهم دون غيرهم من الناس .
- إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلق الأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها .
- إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها ،وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ، ومن جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفة مثلا ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكون المذاهب الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
- كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لا تتطلبجهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أن ترتقي إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
- و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب ،مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحة أو ضمنية .
ج –طبيعة العلاقة بينهما :
لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال و
المشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسان
كائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلة وأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميم النفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسان لمواجهةالمشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالب ووصلنا إلى المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلق من مشكلات سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضح فيه الإجابة إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ما تبينه هذه العلاقة القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكالي إلى التفكير . وفي
هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : « إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشد دائما ، في عملية التفكير
3 – حل المشكلة :
وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهر بكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هي تعاكس في التموقع والدور .
قارن بين السؤال المشكلة .
الطريقة : مقارنة
** عندما كانت المعرفة خاصية إنسانية سعى الإنسان منذ القديم إلى محاولة تجاوزمختلف العراقيل ومعرفة مختلف الشروط والأسباب التي تتحكم في حدوث الظواهر التي هوخاضع لها حتى يتمكن من التكيف ،هذه العملية تتم من خلال إجابته عن جملة من الأسئلةالمرتبطة بذلك ، ونتيجة تدرج السؤال في الصعوبة والإثارة أصبح يثير مشكلة . وجودالسؤال والمشكلة طرح مسألة العلاقة بينهما . فما هي أوجه الاختلاف والتشابهبينهما ؟ وفيما تتمثل طبيعة العلاقة التي توجد بينهما ؟
للمشكلة والسؤال نقاط للاختلاف تؤكد التمايز الموجود
بينهما ، فنجد مجال كلّّّ منهما مختلفاً ، ذلك أن المشكلة مسألة فلسفية تدرج ضمنمجال معين بحيث يحصر الموضوع ويطرح طرحا فلسفيا كقولنا مثلا متى يثير السؤالالفلسفي الدهشة ؟ فمجال البحث هنا محدود مرتبط بالسؤال الفلسفي وعلاقته بحالةانفعالية مجسدة في الدهشة على غرار السؤال الذي نجد مجالات البحث فيه متعددة
وواسعة حيث يتجاوز فيه السهل والبسيط إلى الصعب وذلك حسب درجة الإثارة الموجودةفيه . إضافة لذلك نجد أن السؤال والمشكلة يختلفان من حيث الصياغة ، ذلك أن صياغةالسؤال تكون دائما استفهامية مادام السؤال هو المطلب كتساؤلنا عن ثمن الشيء ؟ أوما حقيقة الشيء ؟ ، هل العقل مصدر المعرفة ؟ ... إلخ أما المشكلة فقد تصاغ صياغة
موضوعية مرتبطة بمشكلة فلسفية تثير دهشة أمام العقل دون أن تقدم في صياغةاستفهامية (؟) كما هو الحال في مجرد عرض أطروحة
فقط ندعى إلى النظر فيها بعد مشكلتها كما هو الشأن في الأطروحتين الآتيتين حيثيجتمع الضدان " الحرية والحتمية " " بين السلب والإيجاب علاقةتكاملية " فنجد أنفسنا هنا أمام فكرتين تتطلبان البحث والدراسة دون صياغة تساؤلية (؟) ، وفي بعض الأحيان يضاف إليهما المطلوب التالي " حلل وناقش " .
ومن جهة أخرى نجد أن السؤال يختلفعن المشكلة من حيث النتائج ، وذلك نتيجة ارتباط المشكلة بمجال معين ،الشيء الذي جعل الباحث أو الدارس مجبراً على دراسة هذه المسألة ضمن نزعة معينة أو اتجاه محدد، فعندما يطلب منّّّّّا الإجابة بالنفي أو الإثبات بأن لكل سؤال جواب ،أو ليس لكل سؤال جواب ؟ فكل أطروحة منهما نجدها صحيحة ضمن السياق الذي تعالج فيه ، على غرارالسؤال الذي نجد له مجالات متعددة يستعصى فيها على الإنسان الوصول إلى إجابة أو حل لهذه المسألة ، فيصبح السؤال هنا بمثابة إشكالية غير قابلة للحل ، وذلك نتيجة دمج المشكلة في الإشكالية نظرا لدرجة صعوبتها في انتظار مبادرة المفكرين ومحاولة الفلاسفة كما هو الشأن في السؤال التالي :
هل هناك ما يدعو إلى الحديث عنالثوابت المطلقة في عصر المتغيرات ؟
وهنا نتساءل هل هناك من لا يؤمن بالتغير وهو سمة الأشياء وخاصة المعرفة أي ( النسبية ) .
تختلف عن السؤال من حيث التضمن ، حيث نجد أن السؤال متضمن للمشكلة لهذا أصبحت هذهالأخيرة جزء منه ، باعتبار أن السؤال الفلسفي يثير مشكلة وإشكالية ، فإذا كانالسؤال يعالج إشكالية تصبح المشكلة هنا جزء من الكل ، فإذا قلنا فيما يتمثلأساس القيم الأخلاقية ؟ . هذا السؤال يتضمن إشكالية تدرجضمنها مشكلات فلسفية تتمثل في وجهة نظر العقليين ، وجهة نظر الطبيعيين ، وجهة نظرالاجتماعيين ، إضافة إلى وجهة نظر ذوي النزعة الدينية .
رغم كل هذه الاختلافات إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد بينهما نقاط للتشابه والتي نذكر من أهمها :
كلٌّ من المشكلة والسؤال لهما الهدف نفسه حيث نجدهما يهدفان إلى البحث عن الحقيقة ، وذلك لأن وجود كل واحدا منهمايستلزم حلاً يتجاوز من خلاله الفرد جهله لهذا الشيء ، ومعرفة شروط وأسباب حدوث الظواهر ، فالبحث عن أساس القيمالأخلاقية من خلال وجود سؤال
هل يمكن القول بأن العقل أساس القيم الأخلاقية ؟
الهدف منه هو تحديد معيارٍ دقيقٍ لتحديد الخير والشر أو قيمة سلوكات الإنسان ،وأساس استنباط الأحكام الشرعية . إضافة إلى ذلك نجد أن كلا من السؤال والمشكلة يثير العقل وهذا نتيجة فرض الضرورة على العقل فكرة وجود جواب لكل سؤال يطرح وطبيعة الإثارة التي يتركها السؤال في نفسية كل فرد ، وهذا ما يتطلب بذل نشاط ذهني يمكن الفرد من تحديد جواب عن السؤال أو المشكلة المطروحة ، وهذه العملية تتم من خلال النشاطات الفكرية التي يقوم بها الذهن كالتذكر، والتخيل والذكاء ، .... ، إلخ .
كما أننا نجد السؤال والمشكلة يشتركان في كونهما يصاغان صياغة استفهامية على شاكلة سؤال وهذا حسب طبيعة الموضوع الذي يتناوله كلا منهما ، لأن الذهن لا ينفعل إلا لوجود تساؤل أو إثارة .
وعليه
فإننا نصل إلى أن الشيء المشترك بين السؤال والمشكلة يتجسد في التفكير ، لهذايعتبر هذا الأخير أساس العلاقة بينهما ، وذلك لأن مصير السؤال الفلسفي يتوقف على الإنسان ككائن عاقل وفضولي يعيش على الفطرة والاكتساب ، لذا فإن تحديد كلّّ من السؤال والمشكلة يتطلب بذل جهد عقلي للفصل في المسألة المطروحة وهنا يقول جون ديوي إن التفكير لا ينشأ إلا إذا وجدت مشكلة ، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة هي العامل المرشد دائما في عملية التفكير."
** مما سبق ذكره يمكننا الإقرار بأنه رغم الاختلافات والتشابهات الموجودة بين السؤال والمشكلة فإنه لا يمكننا أن نأخذ العلاقة الموجودة بينهما على أساس الاطراد أو العكس ، فقد يكون لهما حلٌّ أو يبقى معلقا على اعتبار أنه يتناول قضية صعبة تثير التوتر ، ومن
ثم يدعونا إلى التفكير ومحاولة البحث عن الإجابة ، وإذا كانت هناك علاقة بين الطرفين فيجب أن تقام على أساس عقلي محض .
أليك وضعيات ادماجية مقترحة في مادة الانجليزية
UNIT 01
Topic: Prepare & short public statement saying what would you do to
fight fraud & corruption if you were elected “ head of state ”
Dear fellow citizens,
Corruption is an evil that must be fought now! In order to win this fight I urge all people of good will to unite & gather around me.
If you elect me Head of State, I will implement the following anti-corruption program. To begin with, I would appoint honest civil servants who would work fairly & do their best to serve the country & citizens. They should keep in mind that stealing public funds or accepting a bride in exchange for a service is immoral & illegal practice.
Next, I would pass stringent laws to protect citizens & punish embezzling & bride-taking. I mean that I would not accept that citizens will be the victims of corrupt civil servants. I would not forgive embezzlers & bride-takers.
I would also fight tax evasion & capital flight. Those who earn a lot of money must pay their taxes & contribute to the prosperity & growth of the country. Thus, tax evader would be severely punished.
Finally, I would rehabilitate the value of work if I were elected. we should teach our children from infancy that & little money gained honestly bring a lot of happiness & peace of mind.
To sump up, I would tell my fellow countrymen that no government can succeed to fight corruption without the help of civil society/
So you role as citizens in this fight us quite necessary & this is why I urge you again to unite around me to face corruption & fraud. Vote for honesty
Topic: Counterfeiting benefits consumers is a mistaken claim.
So many people argue that counterfeiting benefits consumers by given them access to lower-price goods. This is totally mistaken claim. First, imitated products are generally of bad & low quality, & don’t last long. There is no guarantee for money & more importantly there is no assurance that fake goods are safe, & can have terrible effects. For instance, low quality car parts can cause great damage to the driver & passengers when they fail.
In addition, fake medicines or foods have negative consequences on public health. There are several cases of imitated foods & medicines which have caused dangerous & most often fatal diseases, especially in poor countries where the majority of people have low incomes. A recent study revealed by EU shows that the customs are confiscating 100 million fake items, as regards foods & medicines, every year & ,of course, the moral damage caused by these items to the victims can never be forgiven
Moreover, it is highly immoral & dishonest to reap what others have sown. That it is highly immoral & dishonest to reap what others have sown. That is to say that instead of creating new objects or at least improving the existing ones, imitation kills creativity & innovations.
Furthermore, pirating products is theft, especially when the producer of a fake object sticks the label of famous trade-mark on it. These producers, indeed, bring a very bad reputation to their country through there unethical practices. One wouldn’t like Algerian to be know for practicing this dubious trade or to see them buy cheap, fake products that can lead to serious troubles.
To sum up, we can say that * counterfeiting * is a kind of fraud that should be fought by authorities & citizens.
Topic :
Some people argue / think / say that businessmen should apply their own personal ethical standards when doing business.
Some people argue that businessmen should apply their own personal ethics standards when doing business. They think that people start business to make profits & become wealthy. They say that you need money to make money. According to them, the world business is a jungle & if we respect ethics (values), we can undermine the values of hard work & freedom, & we can also restrict production & competition. But, I don’t agree with these agreements at all. I believe / think that they are only excuses (justifications – reasons to explain) to escape the responsibility towards the welfare of society as a whole.
(To escape their social & environmental responsibilities)
According to me, ethics has everything to do with business. In other words, business is a human activity & should, therefore, comply with moral standards. Some business, for instance, abuse work safety regulations & pollute the environment besides greed that may be caused by unfair / illegal competition & exploitation. Therefore, business activities should have a code of good practice to ensure fairness (legality– justice).
Topic: - Suppose you were the manager of an ethical investment fund.
(a fund which invests only in socially responsible businesses).
Write a policy statement to inform potential fund contributors about it.
The people & organizations who put their money into our fund want us to invest in ethical ways & we work hard to make their desires a reality.
We’ll make sure that we avoid investing in companies that endanger the environment & those which invest in certain sectors such as tobacco, arms manufacturing & uranium extraction since they not only spoil the atmosphere (air) with fumes, chemicals & radiation but threaten also the life of the next generation. They can lead to long period of the drought, climate change, disasters & the appearance of dumps everywhere. Thus, we’ll do our best & attempt to take all the necessary measures to preserve our nature & secure the future of our children.
Moreover, we won’t place our money in companies that lack ethical behaviour standards. In other terms, we’ll respect the legal minimum age for work, ensure good health & safety conditions to the workers as well as fairly payment because we believe that the reputation &prosperity of any business (company) relies on social & environmental responsibilities which go hand in hand with economic growth.
In brief, let’s say that since ethics are our main capital, our business will take the moral standards into account & we’ll no longer separate ethics from business so as to ensure both fairness & profitability growth. Thus, you can trust us.
- Making a speech about the possible changes
that are likely to happen in our life styles.
UNIT 02
The next decades are likely to bring radical changes in our life styles. We may live a totally different life in the next few decades since modernity has brought (led us to) new life styles.
Nowadays, many people are prepared to spend more time shopping in supermarkets, and even on the Internet. A lot of them are now becoming shopaholics. They buy products that they don’t really need. Their number, indeed, will rise (further) in the near future since it will be much easier to shop. That is to say that supermarkets might be equipped with fast, effective and so sophisticated robots which will replace shop assistants. They might do the same job as shop assistants and permit people to avoid long queues. In addition, we will take less time to eat and go to fast food shops to gulp hamburgers, sandwiches & ships. We might also have more conventional products and GMFs which might be replaced by food substitutes like pills.
Moreover, leisure & entertainment will also change due to the development of all sorts of electronic devices. In other term, thanks to DVDs, CDs…, people won’t go out for a film, a play or a concert. We will pay even less visits to each other as the cell phone will keep us in touch & the web-cam (camera) permits us to watch & see each other with less efforts.
To sum up, we can say that our future life owing to the scientific & technological progress which will certainly make it easier and easier.
- Writing an expository article about food safety
as one of the major challenges to mankind.
Food safety has become one of the major worries for mankind. This worry has three major sources: the chemical contamination of agricultural products, the use of additives in many food products and the consumption of ready-made food.
In fact, big companies & farmers use excessive amounts of chemicals, fertilizers, pesticides and antibiotics so as to ensure the maximum output. As a consequence, fruits & vegetables are contaminated (not pure) by these chemicals & can have dangerous effects on the public health, threaten fresh water sources and spoil the atmosphere. Secondly, the use of additives in many food industries is another reason to mankind’s challenges. That’s to say that manufacturers introduce too many preservatives, flavourings & colourings in order to keep products fresh & attractive and even to fulfill consumers’ needs. Indeed however, scientists ensure that some of these additives are so harmful. Therefore, children are becoming hyperactive at schools & many people are developing allergies, cancer, diabetes & food poising. Finally, fast food & ready-made meals can have also dangerous consequences on our health. In other terms, too few people prepare their own meals, nowadays, whereas the great majority of people eat in fast food restaurants fried foods, too much fat & soft drinks. So, many of them suffer from obesity (overweight) & different diseases such as diabetes & high blood pressure due to these unhealthy eating habits.
In brief, we can say that the conjunction of contaminated agricultural products, processed foods & unhealthy eating habits is one of the main challenges to mankind that should be taken into account.
Topic: People don’ t agree as to whether advertising is beneficial or harmful.
Nowadays, advertising has become quite necessary for all industrial firms to sell their products & attract as many customers as possible. It may be defined as the art of making people want to buy products & services. It is the art of making goods & services known by customers. People, however, don’ t agree as to whether advertising is beneficial or harmful.
In fact, many people argue (believe) that advertising is so essential for both businesses & consumers. It attracts (draw) the attention of people to a particular products. It inform them about new items, their prices & even their right use. It also stimulates innovation & competition between different firms & thus it is one of the best ways to improve products & creates needs. In addition, advertising sponsors social events like sports competitions & car races. Moreover, it is an industry itself. That’s to say that it provides work for people & offers many services such as finding jobs, announcing a birth, a marriage or death and buying or selling a house.
On the other hand, many people disagree with this point of view. They argue that advertising is harmful. They think that it has negative impact on people as most of them believe what advertisements say & , of course, it is highly immoral to sell people thinks they don’t really want. In other terms, advertisements influence people , especially illiterate & unconscious, about which product to buy. It manipulates consumers (treat them like robots).
To sump up, we can say that advertising has both advantages & disadvantages. Thanks to adverts, consumers can have information about the different products but it is up to them to decide which product to buy.
UNIT 03
The Description of the Moon
The moon is an earth satellite orbiting our planet from a distance of 384.000 Kms on average, & its orbit is in a west -to- east direction. Its surface gravity is only 0.16 that of the Earth (one sixth). It doesn’t seem to have life on it since it has neither atmosphere nor water. Its maximum temperature is + 110 °C on the sunlit side and – 170 °C in lunar nights. The geology of this satellite is rocky & its age is around 4,6 billion years.
Plans to reach the Moon on space crafts (missiles) have began since early 20th century. But they become concrete when the Russians launched space crafts Sputnik 1 & Sputnik 2 in 1957, the later carried dog Laika. In 1961, Yuri Gagarin the first man to orbit the Earth.
Though the Russians were the first to start space race, America won the honor of reaching the Moon before Russia when Neil Armstrong set foot on it on July 21st 1969.
Nowadays, there are space plans to set a base on the Moon & a giant telescope to observe & try to reach the other planets, & perhaps the other solar systems.
Topic:
Suppose a comet collided with the Earth; what would happen then?
Write a short essay predicting the consequences of such a collision.
I sometimes think with awe about the possible consequences for life in Earth if a comet collided with our planet. Scientists, indeed, say that a similar incidents took place many thousands years ago, & provoked the extinction of many giant animal species, including dinosaurs.
An enormous crater would form & possibly causes a volcanic eruption which would send heavy layer of particles & ash high up in the sky that can stop the sun rays from reaching the Earth, & our planet would be in the dark for many years & hence the temperatures would drop considerably.
In addition, this collision would lead to climate change. That’s to say that rainfalls & snowfalls would be irregular, heavy & long lasting. They could also lead to floods & the rise of sea level. Thus, many regions of our planets earth would be totally immersed.
Another possible consequence of this collision would be a gigantic earthquake that would destroy many inhabited areas & kill a large number of people. If it is near an ocean, a tsunami could develop & flood vast area of land, & of course causes great damage.
To conclude, we can say that facts in the past have shown that disastrous effects have been caused by the collision of a comet with earth & the same could be repeated in our times. This is why governments devoted budgets to space programmes to find ways of preventing another accident of this kind.
Topic : Some people think that the budget devoted to space programmes is
wasted money . Many people argue that budget devoted to space investments is wasted money. They think that these money should be spent to relieve poverty…
Many people argue that the budget devoted to space programmes is wasted money. They say that these huge amounts can be invested in projects to combat the various fatal diseases. Some of them consider that space exploration is a wild dream and that the money spent on these explorations is needed to relieve poverty in Africa.
Though I understand there is an urgency to fight diseases & relieve poverty in our continent, I don’ t think that it is right to abandon (neglect) investment is space exploration. First of all, astronomy allows us not only to predict the weather forecast but also catastrophes such as hurricanes , floods, storms, especially in our times when climate change is becoming one of the greatest problems to mankind. In addition, it permits us to keep the accurate time & to improve the ways of telecommunications. For example, thanks to satellites, we can reduce & shorten the most remote distances& save both time & money. Moreover, astronomy can help human beings to solve many of the mysteries (secrets) of the Universe. Furthermore, this science permits us to establish a powerful system of defence through the use of the satellites which can provide us with clear & precise pictures of the universe at any moment.
To sum up, we can say that astronomy is one of the most useful sciences today & investments in space exploration can’t be considered as a waste of money.
إدعيلي في صلاتك ربي يسهل لي أموري
الله يحفظك و ينجحك يا ربي يا كريم و ينجحنا كامل يا خويا كثر خيرك بزاف ربي يخليك و يخليلك والديك