مشاهدة النسخة كاملة : ..لا يهمني كلام الناس....؟؟؟
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 15:36
السلام عليكم
http://im35.gulfup.com/CIgNZ.png (http://www.gulfup.com/?97UNUA)
هل هذه المقولة صحيحة دائما
ومتى يجب أن تقال
ولماذا ؟؟
بين الحقيقة و السراب
2013-04-26, 15:50
السلام عليكم
http://im35.gulfup.com/CIgNZ.png (http://www.gulfup.com/?97UNUA)
هل هذه المقولة صحيحة دائمة و لماذا ؟؟
و عليكم السّلام و رحمة الله
- بالنسبة لي - " ليست صحيحة" في الغالب :)
فما يهمّ هل أنا على صوابٍ أم على خطأ ، و كلام النّاس ليس مرجعاً يُعتمد عليه
فغالبا ما يكون مقياسهم "العادة السائدة و التّقاليد"
و كوننا نعيش في مجتمع مؤمن بالعرف و العادات أحيانا نكون مُجبرين على اتّباع بعضها
المهمّ ألاّ يكون فيها ضرر أو مخالفات :rolleyes:
كأن تقتني العروس عدّة أشكال و أنواع من الألبسة لترتديها في زفافها [ربّما كأول و آخر مرّة :rolleyes:]
فليس هناك ضررا -في رأيي - إن كانت للأهل القدرة على التّوفير ..
و الأمثلة كثيرة .. و الله أعلم بالصواب
- فهمتِ قصدي يا أمل ؟ :)-
ﻟﯾﭠھَہّا-أפﻟاﻣ̝̚
2013-04-26, 16:02
oui c vrai
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:05
و عليكم السّلام و رحمة الله
- بالنسبة لي - " ليست صحيحة" في الغالب :)
فما يهمّ هل أنا على صوابٍ أم على خطأ ، و كلام النّاس ليس مرجعاً يُعتمد عليه
فغالبا ما يكون مقياسهم "العادة السائدة و التّقاليد"
و كوننا نعيش في مجتمع مؤمن بالعرف و العادات أحيانا نكون مُجبرين على اتّباع بعضها
المهمّ ألاّ يكون فيها ضرر أو مخالفات :rolleyes:
كأن تقتني العروس عدّة أشكال و أنواع من الألبسة لترتديها في زفافها [ربّما كأول و آخر مرّة :rolleyes:]
فليس هناك ضررا -في رأيي - إن كانت للأهل القدرة على التّوفير ..
و الأمثلة كثيرة .. و الله أعلم بالصواب
- فهمتِ قصدي يا أمل ؟ :)-
بارك الله فيك أختي على التعقيب المفيد
كما ترين هي ليست صحيحة في الغالب
ولقد فهمت ماتقصدين أختي
يعني أمور المباحات تتحكم فيها أحيانا العادات والتقاليد
وهذا ليس عيبا ولا يعتبر مشكلة
نتفق في هذه النقطة
لكن إذا كان الكلام يخص عرض الشخص وسمعته
هل تصلح هذه المقولة ونضرب كلام الناس
عرض الحائط ؟؟
~°رميصاء°~
2013-04-26, 16:06
وعليكم السلام
تقال عند الفعل الصحيح والذي يظنه الناس خطا
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:14
وعليكم السلام
تقال عند الفعل الصحيح والذي يظنه الناس خطا
شكرا أختي روميساء
على مرورك الطيب وإجابتك المختصر والصحيحة في نفس الوقت
لكن متى أعرف أن هذا الفعل صحيح
خاصة كما قلت سابقا
إذا كان الكلام يمس عرض الشخص وشرفه ؟
~°رميصاء°~
2013-04-26, 16:18
شكرا أختي روميساء
على مرورك الطيب وإجابتك المختصر والصحيحة في نفس الوقت
لكن متى أعرف أن هذا الفعل صحيح
خاصة كما قلت سابقا
إذا كان الكلام يمس عرض الشخص وشرفه ؟
اختي لم افهم كيف تعنين يمس الشرف لماذا ترمين
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/181494_410313859011673_1633529803_n.jpg
من لا يهمه كلام غيره فليذهب للعيش في جزيرة مهجورة
خيركم من خالط الناس و صبر على أذاهم
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:32
اختي لم افهم كيف تعنين يمس الشرف لماذا ترمين
مثلا
الكلام الذي تسمعه المرأة أو يسمعه الرجل
كأن يتهم الرجل بأنه يتحدث مع امرأة لأنه عندما رن
جرس الهاتف خرج من المنزل
كيف يتصرف إذا حدث له هذا الموقف
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:35
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/181494_410313859011673_1633529803_n.jpg
لا أظن ذلك
~°رميصاء°~
2013-04-26, 16:41
اختي في هذه الحالة التي ذكرتيها خاصة بالنسبة لي
لا يهمني كلامهم لانني اعرف نفسي ولكن من الاحسن من الاول تجنب الشبهات
والله اعلم
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:48
من لا يهمه كلام غيره فليذهب للعيش في جزيرة مهجورة
خيركم من خالط الناس و صبر على أذاهم
شكرا لمرورك وتعقيبك أخي
الصبر على أذية الناس أمر مطلوب وعواقبه حميدة
جزاك الله خيرا
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 16:50
اختي في هذه الحالة التي ذكرتيها خاصة بالنسبة لي
لا يهمني كلامهم لانني اعرف نفسي
ولكن من الاحسن من الاول تجنب الشبهات
والله اعلم
شكرا أختي روميساء
يبدو أنك تسيرين في الاتجاه الصحيح
(تجنب الشبهات )
أدام الله عليك نعمة العقل
سررت بمناقشتك أختي
~°رميصاء°~
2013-04-26, 16:57
شكرا أختي روميساء
يبدو أنك تسيرين في الاتجاه الصحيح
(تجنب الشبهات )
أدام الله عليك نعمة العقل
سررت بمناقشتك أختي
وانا اكثر
شكرا
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 19:51
لام الناس لابيقدم ولا يأخر كلام الناس ملامه وحيره مش أكتر بصراحه الناس مابترحمش ... دا كان زمان بيأثر بس الحين مستحيل يأثر على مشاعري ما عاد يهمني شي
انا اصلي لبناني اعذروني عاللهجة دي
شكرا للمرور
مريم الصابرة
2013-04-26, 20:21
السلام عليكم اختي
كلمتك جميلة
انا كلام الناس لا يهمني عندما يكونون ناس تافهون لا معنى لوجودهم
ويهمني عندما يكونون ناس مهمين في حياتي طبعا يهمني كلامهم شكرا وبارك الله فيك
محمد...عبد النور
2013-04-26, 20:39
السلام عليكم أختي امل موجود
ما هو الكلام الذي يهمنا اذا تكلم الناس عنا او عن تصرفاتنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكلام الناس معتبر احيانا و له اهمية حين يكون متعلق بالنصح و التجارب الانسانية فكما يقال ** آفة العقل الغنى** أي أن علة الشخص و فساد حاله حين يستغني بفكرته او فهمه عن افهام الناس و نصحهم و تجاربهم فهنا لابد من توخي الاخذ بالمشورة و الصبر حتى نستمع الى جميع الاراء فقد نستفيد منها في تلك اللحظة و ربما في اوقات أخرى
من جهة أخرى يعتبر كلام الناس أحيانا من الامور التي يحسب لها حساب فالصبر و التزام الصواب في عرف الناس امور مقبولة و ما يخالفها يعتبر من المنكرات فمهما تكلم الظالم و برر افعاله ففي الناس نقد و قدح و حتى ان كان يراه البعض تدخلا احيانا -- أي كلام الناس و تمحيصهم لاخبار الناس و اسرارهم -- فهو بمثابة الشيئ الذي يجلي الصدأ و يصفي الناس فمثلا عندما يفعل شخص ما شيئا ليس بالجيد فالناس تتحدث به و تقدح فيه فيعرف انه على غير جادة الصواب و قد يدفعه كلامهم عنه للرجوع الى الحق و ايضا مخافة الوقوع في الشبهات و الكلام الزائد قد يحجم البعض على الاقدام على امور معينة و هذا امر نسبي و ليس على الاطلاق
و من جهة اخرى لا محل لكلام الناس حين يكون الشخص على الحق و ان عاتبه الناس لانه يرضي الله لكن وجب عليه ان يكون ذا فهم و فطنة كي لا يقذف من حيث لا يدري فالكلام في ألسن الناس كشرر النار قد يحرق في اية لحظة
و على العموم الناس تتكلم شئنا ام ابينا فقط علينا أن نصلح ما بيننا و بين الله لكي يصلح ما بيننا و بين الناس
بارك الله فيك على الموضوع القيم و جزيتي كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
مريم الصابرة
2013-04-26, 20:45
السلام عليكم أختي امل موجود
ما هو الكلام الذي يهمنا اذا تكلم الناس عنا او عن تصرفاتنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكلام الناس معتبر احيانا و له اهمية حين يكون متعلق بالنصح و التجارب الانسانية فكما يقال ** آفة العقل الغنى** أي أن علة الشخص و فساد حاله حين يستغني بفكرته او فهمه عن افهام الناس و نصحهم و تجاربهم فهنا لابد من توخي الاخذ بالمشورة و الصبر حتى نستمع الى جميع الاراء فقد نستفيد منها في تلك اللحظة و ربما في اوقات أخرى
من جهة أخرى يعتبر كلام الناس أحيانا من الامور التي يحسب لها حساب فالصبر و التزام الصواب في عرف الناس امور مقبولة و ما يخالفها يعتبر من المنكرات فمهما تكلم الظالم و برر افعاله ففي الناس نقد و قدح و حتى ان كان يراه البعض تدخلا احيانا -- أي كلام الناس و تمحيصهم لاخبار الناس و اسرارهم -- فهو بمثابة الشيئ الذي يجلي الصدأ و يصفي الناس فمثلا عندما يفعل شخص ما شيئا ليس بالجيد فالناس تتحدث به و تقدح فيه فيعرف انه على غير جادة الصواب و قد يدفعه كلامهم عنه للرجوع الى الحق و ايضا مخافة الوقوع في الشبهات و الكلام الزائد قد يحجم البعض على الاقدام على امور معينة و هذا امر نسبي و ليس على الاطلاق
و من جهة اخرى لا محل لكلام الناس حين يكون الشخص على الحق و ان عاتبه الناس لانه يرضي الله لكن وجب عليه ان يكون ذا فهم و فطنة كي لا يقذف من حيث لا يدري فالكلام في ألسن الناس كشرر النار قد يحرق في اية لحظة
و على العموم الناس تتكلم شئنا ام ابينا فقط علينا أن نصلح ما بيننا و بين الله لكي يصلح ما بيننا و بين الناس
بارك الله فيك على الموضوع القيم و جزيتي كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
السلام عليكم اخي
بارك الله فيك كلامك درر وجواهر نتعلم منك الكثير بوركت شكرا
سفير الأيام
2013-04-26, 21:08
بعض المراااااااات قد يكون بناء لكن في زماننا اغلب كلام الناس هدفه تحطيم مشواؤك او تشويه سمعتك
خصوصا ان الشخص الواضح والعفوي قد تاثر لمجرد كلمة تقال له ليس لها اي اساس من الصحة
او تقال من غير قصد
madjid93
2013-04-26, 21:37
الناس فارغين شغل
هذه خدمتهم
و مشكوووووووور
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 21:48
السلام عليكم اختي
كلمتك جميلة
انا كلام الناس لا يهمني عندما يكونون ناس تافهون لا معنى لوجودهم
ويهمني عندما يكونون ناس مهمين في حياتي طبعا يهمني كلامهم شكرا وبارك الله فيك
شكرا أختي مريم لمرورك
حسب رأيك ننظر للشخص ثم نحكم
زمن هو الشخص التافه في نظرك
mohamed160
2013-04-26, 21:51
فى بعض الحالات تهم هدى المقولة
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 21:57
السلام عليكم أختي امل موجود
ما هو الكلام الذي يهمنا اذا تكلم الناس عنا او عن تصرفاتنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكلام الناس معتبر احيانا و له اهمية حين يكون متعلق بالنصح و التجارب الانسانية فكما يقال ** آفة العقل الغنى** أي أن علة الشخص و فساد حاله حين يستغني بفكرته او فهمه عن افهام الناس و نصحهم و تجاربهم فهنا لابد من توخي الاخذ بالمشورة و الصبر حتى نستمع الى جميع الاراء فقد نستفيد منها في تلك اللحظة و ربما في اوقات أخرى
من جهة أخرى يعتبر كلام الناس أحيانا من الامور التي يحسب لها حساب فالصبر و التزام الصواب في عرف الناس امور مقبولة و ما يخالفها يعتبر من المنكرات فمهما تكلم الظالم و برر افعاله ففي الناس نقد و قدح و حتى ان كان يراه البعض تدخلا احيانا -- أي كلام الناس و تمحيصهم لاخبار الناس و اسرارهم -- فهو بمثابة الشيئ الذي يجلي الصدأ و يصفي الناس فمثلا عندما يفعل شخص ما شيئا ليس بالجيد فالناس تتحدث به و تقدح فيه فيعرف انه على غير جادة الصواب و قد يدفعه كلامهم عنه للرجوع الى الحق و ايضا مخافة الوقوع في الشبهات و الكلام الزائد قد يحجم البعض على الاقدام على امور معينة و هذا امر نسبي و ليس على الاطلاق
و من جهة اخرى لا محل لكلام الناس حين يكون الشخص على الحق و ان عاتبه الناس لانه يرضي الله لكن وجب عليه ان يكون ذا فهم و فطنة كي لا يقذف من حيث لا يدري فالكلام في ألسن الناس كشرر النار قد يحرق في اية لحظة
و على العموم الناس تتكلم شئنا ام ابينا فقط علينا أن نصلح ما بيننا و بين الله لكي يصلح ما بيننا و بين الناس
بارك الله فيك على الموضوع القيم و جزيتي كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
جزاك الله خيرا أخي الكريم على مرورك الطيب وتعليقك الذي يحتوي على نقاط أساسية
حول كلام الناس وموقفنا منه فبارك الله فيك
وما أنا أريد الوصول إليه من خلال طرحي للموضوع بهذه الطريقة
هو تجنب الشبهات خشية كلام الناس يعني كلام الناس في هذه الحالة له تأثير
وهناك حادثة وقت للرسول ربما سنختم بها النقاش لتوضح هذا الأمر
سفير الأيام
2013-04-26, 22:08
ياخي عقلية الناس تعس في الشارع في النت في .................
كل بلاصة
بلى ما تحكي معاه يحب يجبدك ;وينشعك
كيما قالك خردة تبقووا غير كيما هاك gـــــــــــــــاع العام خردة
الناس تسرق بالدوووووووووووولارات ووواحد عاسلك صورة طفل
عقلية حاابس ............... عيينا نقادرووووا ونحشموووووا وهوما قالوووا .............
روح تلعب شريكي
كلمة لووووووووووووووووووووووول اللي راك ملصقها
زيدلها بهـــــــــــــــــــ = بهلووووووووووول
أمّ عبد الودود
2013-04-26, 22:44
بعض المراااااااات قد يكون بناء لكن في زماننا اغلب كلام الناس هدفه تحطيم مشواؤك او تشويه سمعتك
خصوصا ان الشخص الواضح والعفوي قد تاثر لمجرد كلمة تقال له ليس لها اي اساس من الصحة
او تقال من غير قصد
شكرا لمرورك أخي
على التعقيب صحيح أحيانا يكون كلاما بناء وأحيانا العكس
محمد...عبد النور
2013-04-26, 23:40
بارك الله فيك أختي الكريمة على توضيح المقصد
قد درجت على الامر لكن لم اوضح و موجودة قصة عن ما ذكرتي في سيرة المصطفى و لم اذكرها الا وهي
حدثنا ابن حميد, قال: حدثنا سَلَمة وعليّ بن مجاهد, عن محمد بن إسحاق, عن عاصم بن عمر بن قتادة, عن عبد الله بن أبي بكر, وعن محمد بن يحيى بن حبان, قال: كلّ قد حدثني بعض حديث بني المصطلق, قالوا: بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن بني المصطلق يجمعون له, وقائدهم الحارث بن أبي ضرار أبو جويرية بنت الحارث زوج النبيّ صلى الله عليه وسلم فلما سمع بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم, خرج إليهم حتى لقيهم على ماء من مياههم يقال له المريسيع من ناحية قديد إلى الساحل, فتزاحف الناس فاقتتلوا, فهزم الله بني المصطلق, وقُتل من قتل منهم, ونفل رسول الله صلى الله عليه وسلم أبناءهم ونساءهم وأموالهم, فأفاءهم الله عليه, وقد أصيب رجل من بني كلب بن عوف بن عامر بن ليث بن بكر, يقال له هشام بن صبابة أصابه رجل من الأنصار من رهط عبادة بن الصامت, وهو يرى أنه من العدوّ, فقتله خطأ, فبينا الناس على ذلك الماء وردت واردة الناس ومع عمر بن الخطاب أجير له من بني غفار يقال له جَهْجاه بن سعيد, يقود له فرسه, فازدحم جَهْجاه وسنان الجُهْنِيّ حليف بني عوف بن الخزرج على الماء فاقتتلا, فصرخ الجهنيّ: يا معشر الأنصار. وصرخ جهجاه: يا معشر المهاجرين, فغضب عبد الله بن أُبي ابن سلول, وعنده رهط من قومه فيهم زيد بن أرقم, غلام حديث السنّ, فقال: قد فعلوها؟ قد نافرونا وكاثرونا في بلادنا والله ما أعُدّنا وجلابيب قريش هذه إلا كما قال القائل: «سمّن كلبك يأكلك», أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجنّ الأعزّ منها الأذلّ ثم أقبل على من حضر من قومه, فقال: هذا ما فعلتم بأنفسكم أحللتموهم بلادكم, وقاسمتموهم أموالكم, أما والله لو أمسكتم عنهم ما بأيديكم لتحوّلوا إلى غير بلادكم فسمع ذلك زيد بن أرقم فمشى به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم, وذلك عند فراغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوه, فأخبره الخبر وعنده عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله مُر به عباد بن بشر بن وقش فليقتله, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فَكَيْفَ يا عُمَرُ إذَا تَحَدّثَ النّاس أن مُحَمّدا يَقْتُلُ أصحَابَهُ, لا, وَلَكِنْ أَذّنْ بالرّحِيلِ», وذلك في ساعة لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتحل فيها, فارتحل الناس, وقد مشى عبد الله بن أبيّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بلغه أن زيد بن أرقم قد بلغه ما سمع منه, فحلف بالله ما قلت ما قال, ولا تكلمت به وكان عبد الله بن أُبي في قومه شريفا عظيما, فقال من حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحابه من الأنصار: يا رسول الله عسى أن يكون الغلام أوهم في حديثه, ولم يحفظ ما قال الرجل, حدبا على عبد الله بن أُبي, ودفعا عنه فلما استقلّ رسول الله صلى الله عليه وسلم, لقيه أسيد بن حضير, فحياه بتحية النبوّة وسلم عليه ثم قال: يا رسول الله لقد رُحتَ في ساعة منكرة ما كنت تروح فيها, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم «أو ما بَلَغَكَ ما قالَ صَاحِبُكُمْ؟» قال: فأيّ صاحب يا رسول الله؟ قال: «عَبْدُ اللّهِ بْنُ أُبيّ», قال: وما قال؟ قال: «زَعمَ أنّهُ إنْ رَجَعَ إلى المَدِينَةِ أخْرَجَ الأعَزّ مِنْها الأذَل» قال أسيد: فأنت والله يا رسول الله تخرجه إن شئت, هو والله الذليل وأنت العزيز ثم قال: يا رسول الله ارفق به, فوالله لقد جاء الله بك وإن قومه لينظمون له الخرز ليتوّجوه, فإنه ليرى أنك قد استلبته مُلكا. ثم مشى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس يومهم ذلك حتى أمسى, وليلتهم حتى أصبح, وصدر يومهم ذلك حتى آذتهم الشمس, ثم نزل بالناس, فلم يكن إلا أن وجدوا مسّ الأرض وقعوا نياما, وإنما فعل ذلك ليشغل الناس عن الحديث الذي كان بالأمس من حديث عبد الله بن أُبي. ثم راح بالناس وسلك الحجاز حتى نزل على ماء بالحجاز فُويق النقيع, يقال له نقعاء فلما راح رسول الله صلى الله عليه وسلم هبّت على الناس ريح شديدة آذتهم وتخوّفوها, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ تَخافُوا فإنّما هَبّتْ لمَوْتِ عَظِيم مِنْ عُظُماءِ الكُفّارِ» فلما قَدِموا المدينة وجدوا رفاعة بن زيد بن التابوت أحد بني قينقاع وكان من عظماء يهود, وكهفا للمنافقين قد مات ذلك اليوم, فنزلت السورة التي ذكر الله فيها المنافقين في عبد الله بن أُبي ابن سلول, ومن كان معه على مثل أمره, فقال: إذَا جاءَكَ المُنافِقُونَ فلما نزلت هذه السورة أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذن زيد فقال: «هَذَا الّذِي أوْفى اللّهَ بأُذُنه», وبلغ عبد الله بن عبد الله بن أُبي الذي كان من أبيه
فهنا الحبيب المصطفى قال **«فَكَيْفَ يا عُمَرُ إذَا تَحَدّثَ النّاس أن مُحَمّدا يَقْتُلُ أصحَابَهُ, لا, .....», فقد ترك امرا لاجل مصلحة معينة لفائدة الدعوة
ففي كلامنا عندما يظهر شخص ما و يدعي الصلاح و التقى فبمجرد ان يظهر عليه امر يشينه فالناس كلهم يتحدثون فيه و لربما غدر بأحد من اصحابه او انقلب عليه فنقول بدارجتنا ** ها ه راهو دار على صحابه ، ما طولش و انقلب عليهم و بدا يصفي فيهم ** و الكلام اذا درج على الالسن فصعب ابطاله او توقيفه و على هذا الاساس كان اعتبار الحبيب المصطفى للامر و عدم اذنه بقتل كبير المنافقين عبد الله بن ابي بن سلول و الله أعلم و أحكم
بارك الله فيك و جزيتي كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
السلام عليكم
موضوع قيم ومفيد بوركت ..
إهتمامنا بكلام الناس موقوف على مدى وضوح تصرفاتنا نحن
فيجب توضيح جميع التصرفات خاصة تلك التي تحمل أكثر من فهم
وهذا حتى لا نترك مجالا للشيطان ونعطي بذلك سببا مقنعا لكلام الناس عنا
وقد أخذ الرسول عليه الصلاة والسلام نظرة الناس وكلامهم بالحسبان
حيث أوضح للصحابة – ومن هم – في قصة أمنا صفية رضي الله عنها
ولم يترك لهم مجالا لأي كلام أو حديث نفس ..
حيث قالت صفية بنت حُيَيّ رضي الله عنها :
كان النبي صلى الله عليه وسلَّم معتكفاً في رمضان فأتيته أزوره ليلاً ـ المتكلمة السيدة صفية ـ فحدثته، ثم قمت لأنقلب إلى بيتي فقام معي ليردني إلى البيت، فمرَّ رجلان من الأنصار، فلما رأيا النبي عليه الصلاة والسلام أسرعا، فقال عليه الصلاة والسلام:
(( على رسلكما ـ أي انتظرا ـ هذه صفية بنت حُيَيّ زوجتي ))
ـ فقالا: سبحان الله يا رسول الله !!
ـ فقال عليه الصلاة والسلام
(( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شراً أو شيئاً ))
بحثت عن شرح لهذا الحديث ولم أجد أفضل من شرح الشيخ محمد راتب النابلسي حفظه الله
حيث يشرح بدقة هذه النقطة التي أثرتها في موضوعك وغيرها من الأحكام الكثيرة التي استنبطها من هذاالحديث
ولكن سأكتفي بنقل ما يخص موضوعك فقط ..
http://up.arabsgate.com/u/11063/5634/87890.gif
.. فهذان الصحابيان الأنصاريان حينما رأيا النبي عليه الصلاة والسلام أسرعا، فقال عليه الصلاة والسلام:
(( على رسلكما ـ أي تمهَّلا ـ إنها ـ هناك روايات كثيرة ـ إنها صفية بنت حُيَيّ زوجتي، وإنها أمكم صفية ))
فقالا
(( سبحان الله يا رسول الله ))
أي أنهما ذابا من الخجل. أي اتهمك يا رسول الله، معاذ الله !! ـ فقال عليه الصلاة والسلام:
((إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم وإني خشيت أن يخرج في قلوبكما شراً ـ أو قال ـ شيئاً ))
( رواه البخاري ومسلم )
إذا أردنا أن نطبق هذا الحديث على القاعدة السابقة، أن كلام النبي عليه الصلاة والسلام له مفهومٌ وله منطوق، له معنى محدود بنص الحديث وله معنى واسع، فكيف نستنبط من هذا الحديث أحكاماً فقهيةً أخرى ؟ من عنده جواب ؟
شخص أعطاك مثلاً مبلغاً من المال قال لك: اشتري به لي هذه الحاجات، بعدما اشتريتها له وأنت في أعلى درجات الأمانة، قال لك: كم الثمن ؟ قلت له: طلعنا خلاص. لا يشك في أمانتك، لكن يا ترى كم الأسعار ؟ كم ثمن هذه الحاجة ؟
أنت أوقعت الشك في قلبه، أنت بريء، هنا النقطة الدقيقة أنك قد تكون في أعلى درجات النزاهة، وفي أعلى درجات الأمانة، وفي أعلى درجات الطُهر، وفي أعلى درجات الإخلاص، ومع ذلك ليس هذا هو المقصود، المقصود انطباع الناس عنك، فلو سلكت امرأةٌ عفيفةٌ سلوكاً يجر لها التهمة، واتهمها الناس بالفاحشة، لو إنها بريئة ؛ جلبت لنفسها متاعب لا تحصى، إذاً ليس المقصود أن تكون بريئة أو غير بريئة، المقصود أن تَجُبَّ المغيبة عن نفسها، وهذا ما قاله النبي عليه الصلاة والسلام:
(( رحم الله عبداً جب المغيبة عن نفسه ))
لذلك، البطولة إذا أردت أن تتحرك، أو أن تتصرف، أو أن تسلك سلوكاً معيناً، دقق، هذا السلوك كم تفسير له ؟ إن كان له تفسير واحد هذا من أرقى أنواع السلوك، لا يستطيع خصومك، ولا أعداؤك، ولا حُسَّادك أن يجرِّحوا فيك. أما السلوك الذي يحتمل له تفسيران، يجب أن تبادر إلى توضيح التفسير الثاني.
يعني إنسان له محل تجاري بسوق مغلق، واضطر إلى أن يسافر في اليوم الثاني باكراً، ويحتاج إلى دفتر من هذا المحل، وجاء إلى السوق ليلاً، وفي للسوق حارس، ينبغي أن يوضح لهذا الحارس الذي لا علاقة له بهذا الموضوع: أنني جئت لآخذ هذا الدفتر من المحل فأنا في الغد مسافر، لأنه لو دخل دكانه ليلاً وله شريك، فهذا الدخول في الليل يثير الشبهات.
فأي عملٍ يمكن أن يفسَّر تفسيراً آخر، كأن تكون في محل تجاري، ودخلت عليك امرأة، فاستقبلتها استقبالاً حاراً، ولك أخ بالطرف الثاني قل له: هذه أختي. وإلا يسيء الظن بك، فإذا في استقبال غير استقبال الإنسانة العادية فلابد من التوضيح، وقد قيل: البيان يطرد الشيطان.
فدائماً المؤمن ليس شاكاً في نفسه بل هو يعرف نفسه علم اليقين، يعلم طهارته، ونبله، لكن المشكلة ما يأخذ الناس عنك من انطباعات، فلو سلكت سلوكاً شائناً، أو سلوكاً صحيحاً لكن يفسَّر تفسيراً آخر
يعني أنت كلَّفت أخو زوجتك بغيابك بالسفر أن يأتي إلى البيت ليتفقد أحوال أخته ـ زوجتك ـ ولك جيران، فإذا أعلمتهم أنني كلفت أخا زوجتي أن يتفقد أخته، هذا من الضروري، لأنهم إذا رأوا رجلاً لا يعرفونه دخل إلى بيتك في سفرك، ماذا يقولون؟ لو أنهم أخلاقيون لوقعوا في شك، لو أنهم غير أخلاقيين للاكتك الألسنة، ففي كل حركةٍ، في كل سكنةٍ، في كل تصرف بيّن الحساب، بيّن من هذا الذي تحدثه سراً، بيِّن من هذه التي رحبت بها، كلما بيَّنت أبعدت عن نفسك التُهَم، ومَن وضع نفسه موضع التهمة واتهمه الناس، فلا يلومن إلا نفسه.
أنت جالس عند صديقك بالمحل التجاري، ووراء الطاولة، ودرج الغلَّة مفتوح، ويلزمك صرف مائة ليرة، يمكن تضع المائة ليرة ثم تأخذ ما يقابلها، قد يراك أحدهم تأخذ من الدرج مبلغاً من المال، استئذنه: أتسمح لي أن أصرف مائة ليرة، أنت بريء مائة في المائة، ألف بالمائة، لكن حينما تفتح درج المال وتأخذ من هذا الدرج، ويراك إنسان أخذت ولم يرك قد وضعت، فأنت وضعت نفسك موضع التهمة
تريد أن تتصل بالهاتف قل له: أتسمح لي، لعل هي مخابرة خارجية، تصير، أريد أن أخبر فلان، أنت دقيت طلعوا ثمانية أو تسعة أرقام بدلاً من ستة، أنت الرقم ما ظبت فأعدته مرة ثانية، فظنها مخابرة خارجية، قل له: سأخبر فلان في الحي الفلاني.
((فدائماً وأبداً حينما تطبِّق سنة النبي عليه الصلاة والسلام ))
((على رسلكما هذه زوجتي فلانة. ))
وانتهى الأمر، كن واضحاً، هذا ابني، هذا الشيء اشتريته أنا. أحياناً تدخل على محل تجاري ومعك بضاعة ليست من بضاعة هذا المحل، حينما تريد أن تأخذها وتخرج، يقال لك: إلى أين آخذها، ما دفعت ثمنها ؟ هذه ليست من هنا، فتجبه: هذه أنا اشتريتها، فإذا دخلت قل: هذه ليس من عندك. هذا يحدث.
أحياناً تدخل على محل ومعك بضاعة من نوع بضاعة المحل، فإذا حملتها وخرجت، وكان لك هيبة، واستحيا صاحب المحل التجاري أن يقول لك: لم تدفع ثمنها، وهذه ليست من عنده. دائماً فكر: هل موقفي له تفسير آخر ؟ هل أنا متهم بهذا التفسير ؟
فهذه صفية التي حدَّث النبي عنها فقال:
((هذه صفية بنت حُيَيّ زوجتي ))
قالوا: سبحان الله يا رسول الله !! النبي عليه الصلاة والسلام يعلم علم اليقين أنه أنقى من ماء الثلج، ويعلم علم اليقين أنه أطهر من الملائكة، ويعلم علم اليقين أنه معصوم، ومع ذلك خاف على أصحابه.
وأنت أيضاً أيها الأخ، لك معاش محدود، جاءك مبلغ من مال من طريق الإرث، غيَّرت مصروفك، وغيرت، فظن الناس أن لك دخلاً غير مشروع، فبيِّن: أنا والله الله عزَّ وجل أكرمني بمبلغ من المال ورثته عن فلان، فإذا غيرت فرش البيت، أو أي شيء سيسألون: من أين أتى به هذا معاشه محدود ؟ دائماً بيِّن، البيان يطرد الشيطان، ولاسيما ومع الشركاء، ولاسيما مع الأقرباء.. ))
http://up.arabsgate.com/u/11063/5634/87890.gif
أمّ عبد الودود
2013-04-27, 12:00
الأخ لذريق
الأخ سعيد
بارك الله فيكما وجزاكما الله كل خير
على ما تفضلتنا به من كلام في صميم الموضوع
هذا الذي اردت توضيحه وهذا الذي أردت أن يصل
إلى اؤلئك الذين يعتقدون أن الأمر على اطلاقه
فهاهو رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهو المعصوم قد جعل لكلام الناس وزنا
وهناك مواقف كثير في هذا الباب
لا يهمنا كلام الناس في حالة واحد ة
وهي عندما نكون على حق وغيرنا على باطل
والحق لست انا من يميزه ولا غيرنا
وإنما ما يميزه هو مدى موافقته
للشرع
فبارك الله فيكما أخوي وجعل
مشاركتكما في ميزان
حسناتكما
بين الحقيقة و السراب
2013-04-27, 12:21
الآن فقط فهمتُ ما ترمين أليه من طرحكِ ذاك ! .. :1:
فالموضوع كان مختصرا جدّا ..كان عليك توضيح الأمر و تبيان المبتغى من الطرح ..
أعجبني كثيرا ردّ الأخ سعيد فقد وفّق إلى حدٍّ بعيد .. بارك الله في الجميع :) ..
نجمة و هلال
2013-04-27, 16:12
ياخي عقلية الناس تعس في الشارع في النت في .................
كل بلاصة
كلمة لووووووووووووووووووووووول اللي راك ملصقها
زيدلها بهـــــــــــــــــــ = بهلووووووووووول
كلامك شافي كافي
خاصة هذه العبارااااات حقا معبرة على ما نعيشه حقا
تحياتي:1::1::1::1::1::1::1:
أمّ عبد الودود
2013-04-27, 18:54
الآن فقط فهمتُ ما ترمين أليه من طرحكِ ذاك ! .. :1:
فالموضوع كان مختصرا جدّا ..كان عليك توضيح الأمر و تبيان المبتغى من الطرح ..
أعجبني كثيرا ردّ الأخ سعيد فقد وفّق إلى حدٍّ بعيد .. بارك الله في الجميع :) ..
شكرا لمرورك ثانية على الموضوع
حقيقة وضعت الموضوع بتلك الطريقة حتى نتعرف
على وجهات النظر المتباينة
لمناقشتها والرد عليها
فمن قصة الأخ سعيد نستخلص حكمة بالغة الأهمية
هي أن الإنسان يجب ان يحمي سمعته
وكما ورد في شرح الحديث الذي ذكر في القصة أن
شعار هذا الموقف النبوي العظيم هو الاستبراء للعرض وعدم
الوقوف في مواقف الريبة؛ حتى يقطع دابر الفتنة، ويحمي
المسلم سمعته أن تلحق بها تهمة؛ ذلك أن الخواطر تبدأ فكرةً، ثم لا
يلبث اللسان أن يبوح بها لقريب أو صديق، ومع مرور الوقت تتناقل
الألسنة قالة السوء، ليوصم صاحبها بما هو بريء منه
ولا حيلة له في دفعه، فتضيع الثقة وتشوّه السمعة.
فروج لعرب
2013-04-27, 18:56
على وجهات النظر المتباينة
لمناقشتها والرد عليها
فمن قصة الأخ سعيد نستخلص حكمة بالغة الأهمية
هي أن الإنسان يجب ان يحمي سمعته
وكما ورد في شرح الحديث الذي ذكر في القصة أن
شعار هذا الموقف النبوي العظيم هو الاستبراء للعرض وعدم ا
لوقوف في مواقف الريبة؛ حتى يقطع دابر الفتنة، ويحمي
المسلم سمعته أن تلحق بها تهمة؛ ذلك أن
أمّ عبد الودود
2013-04-28, 20:24
فمن قصة الأخ سعيد نستخلص حكمة بالغة الأهمية
هي أن الإنسان يجب ان يحمي سمعته
هكذا يكون الاقتباس
شكرا على المرور
مسلم سني
2013-04-28, 22:13
السلام عليكم
صحيح كلام الناس لايهم
لكن من الأفضل أن نتقي الشبهات التي تجعلنا علكة في أفواه الناس كما يقال
وأيضا إرضاء الناس غاية لاتدرك وبالتالي مهما نفعل لن نرضي غيرنا
شكرا لك
احتماتي
أمّ عبد الودود
2013-05-16, 17:42
السلام عليكم
صحيح كلام الناس لايهم
لكن من الأفضل أن نتقي الشبهات التي تجعلنا علكة في أفواه الناس كما يقال
وأيضا إرضاء الناس غاية لاتدرك وبالتالي مهما نفعل لن نرضي غيرنا
شكرا لك
احتماتي
معذرة لم أنتبه لردك إلا الآن
أحيانا لا أدخل مواضيعي لضيق الوقت
جزاك الله خيرا على مرورك وفعلا اتقاء الشبهات ضروري خاصة في وقتنا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir