زواج البنت من ابن عمها او خالها او احد اقربائها

[YACINE HAMLAOUI]

http://img88.imageshack.us/img88/8234/24je1.gif

هل تؤيد زواج البنت من ولد عمها وهي مجبره طبعا
على الزواج حتى لو كانت غير راضيه فيه كزوووج؟؟؟؟


ثم هل تؤيد ان تتزوج البنت من بن عمها وهي راضية

في الحالتين توجد ايجابيات وسلبيات رجو ان نتناقش فيها جميعا بتفاعل

[سليم_الجزائر]

القبول والرضى من شروط الزواج ام ا زواج الاقارب بما انه حلال فلا اعارض

[messaoud17]

حديث لرسول الله صلى الله عليه و سلم

" تباعدوا تصحوا"
----------------------------------------------------------------
ويقولون ان من العادات والتقاليد ان زواج الاقارب يحصل فيه بين الاهل مشاكل ومن هذا القبيل
------------------------------------------------
علميا القاعدة الطبية الشرعية -حسب أهل الاختصاص- لا تمانع من زواج الأقارب، وإنما تحث على توخي الحذر والحيطة، خاصة بعد ما أظهرت الدراسات الطبية نتائج بعض زواج الأقارب وما حمله من انتشار بعض الأمراض الوراثية، وما يسببه من علل.

[messaoud17]

تباعدوا تصحوا
بقلم الدكتور مجدي بدران
مازال زواج الأقارب أحد الأسباب الرئيسية لانتشار الأمراض الوراثية زواج الأقارب مازال منتشراً حيث يشكل 10% من الزيجات عالميا يشكل زواج الأقارب في مصر 96.38% من حالات الزواج. تعتبر مصر أبرز الدول التي ينتشر بها زواج الأقارب من الدرجة الأولي حيث 7.65% من زواج الأقارب من الدرجة الأولي 77% من حالات التخلف العقلي في مصر سببها زواج الأقارب 80% من الأطفال الذين يعانون من سرطان الدم في الإمارات هم لآباء أقارب من الدرجة الأولي!
اشتهر الفراعنة بأنهم كانوا يسمحون بزواج الأخ لأخته واستمر ذلك إلي عهد البطالمة خلفاء الاسكندر المقدوني. تزوجت كليوباترا الثانية من أخيها الملك بطليموس السادس. وعندما وافته المنية. تزوجت كليوباترا من أخيها الثاني بطليموس الثامن. لتحافظ علي سيطرتها الشاملة علي البلاد. لكن بالطبع أدي ذلك إلي ضعف الحكام وضياع البلاد. اختفي زواج الأقارب من أوروبا منذ حوالي 600 عام. لذلك فالأمراض الوراثية غير منتشرة بينهم. بعض الولايات الأمريكية لا تسمح بزواج أولاد العم والعمة أو الخال والخالة. اليهود خاصة طائفة الاشكيناز يتزوجون من أقاربهم. بل من الممكن أن يتزوج العم أو الخال من بنت أخيه أو أخته! حسب موسوعة دائرة المعارف اليهودية لندن. لذا فهم يخضعون للفحص الطبي دائما قبل الزواج لأن لديهم أمراضا متوارثة.
يسبب زواج الأقارب تراكم الصفات الوراثية غير الجيدة مما يؤدي إلي ضعف النسل. وهذا يشارك كل إنسان أخاه أو أخته في نصف عدد المورثات التي يحملها ويشارك أعمامه وأخواله في ربع عدد المورثات. ويشارك أبناء وبنات عمه أو خاله في ثمن عدد المورثات العامل الوراثي المتنحي في أحد الوالدين أو كليهما ليس له القدرة علي التعبير عن نفسه إلا إذا اجتمع مع عامل وراثي متنح مماثل له حينئذ تظهر الصفة الوراثية التي يحملانها معا في المولود علي هيئة المرض المعني.
إذا تزوج إنسان بابنة عمه أو ابنة خاله وكان كل منهما يحمل نفس العامل الوراثي المتنحي لمرض ما فهناك احتمال إن 25% من أولادهما ستظهر عليهم تلك الصفة و50% منهم يحملون العامل الوراثي المتنحي بدون ظهور أي أعراض. 25% منهم لن يحملوا هذه الصفة. إذا كانت درجة القرابة بعيدة فإن احتمال تواجد الجينات المماثلة أقل وبالتالي يكون احتمال حدوث المرض في الأولاد أقل.
زواج الأقارب يورث 82 مرضا. مثل الإجهاض المتكرر. الإعاقات المتعددة. مرض الحويصلات المتعددة بالكلية. مرض الثلاسيميا “أنيميا البحر المتوسط”. مرض زيادة الحديد بالدم. وبالتالي التأثير علي كفاءة القلب والكبد والبنكرياس. مرض ضمور عضلات الوجه والكتفين. مرض الأورام المتعددة بالقولون. وزن المواليد يكون أقل من زيجات غير الأقارب. زيادة نسبة وفيات الأطفال.
نسبة الإصابة بمرض الثلاسيميا في مصر تتراوح بين 3.5% إلي 9%. يولد 1000 طفل في مصر سنويا بالثلاسيميا ولدينا أكثر من 25 ألف مريض بالثلاسيميا يحتاجون نقل دم كل 3 أسابيع ويستهلكون 350 ألف كيس دم. أي ما يعادل ثلث كمية الدم التي يتم تجميعها سنويا في مصر ويعانون من زيادة تجلط الدم والحصي المرارية. ويتم استئصال الطحال في الحالات الشديدة. رغم خطورة مرض الثلاسيميا فإن أعداد المصابين تتزايد سنوياً.
مرض الجلاكتوزيميا من أمراض خلل التمثيل الغذائي حيث يولد الطفل مصابا بصفراء بالجلد والعين وعتامة في عدسة العين وخلل في وظائف الكبد. ضعف في النمو الجسدي والعقلي بسبب ارتفاع نسبة سكر الجلاكتوز بالدم.
أمرنا رسول الله صلي الله عليه وسلم بالتخير إذ قال: “تخيروا لنطفكم” والتخير في عصرنا الحاضر يحتاج إلي الاستشارة الوراثية. عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب قال: “اغتربوا كي لا تضووا “تضعفوا” زواج الأقارب لم يرد به نهي صريح في الإسلام ولا حث عليه. فهو متروك لاختيار الناس ما هو أنسب لهم. ولعل هذا النهج يعزز ما توصل إليه الطب الحديث في هذا الموضوع. وهو أن زواج الأقارب ليس ضاراً كلياً. قد ينفع في حالات ارتفاع نسب العباقرة والأذكياء في العائلة.
فحص ما قبل الزواج أساسي لحياة زوجية سعيدة. يلعب التاريخ الطبي للأسرة دورا هاما في فحص ما قبل الزواج خاصة أفراد العائلة الذين توفوا خاصة الذين توفوا في سن مبكرة أو عند الولادة. حالات الإجهاض. أفراد العائلة المتزوجين من أقاربهم. الذين يعانون من مشاكل في الدراسة. الأطفال الذين يعانون من أمراض خلقية منذ الولادة. إضافة إلي الفحص الإكلينيكي وعمل التحاليل الطبية.
يجب التأكد من الخلو من الأمراض المعدية خاصة التناسلية والإيدز وهذا يحد من انتقال الأمراض المعدية والتقليل من ولادة أطفال مشوهين أو معاقين. يجب أن يتم الإطلاع علي النتائج في سرية مطلقة. نوصي بتشجيع فحوصات ما قبل الزواج وقبل الحمل والاهتمام بالتثقيف الصحي للتوعية بمشاكل زواج الأقارب من خلال وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة والندوات والمساجد.

[المعزلدين الله]

لا تنسى ان بنات العم اصبر

[صالح القسنطيني]

السلام عليك و رحمة الله و بركاته و بعد:

زواج الأقارب لا شيء فيه

و بما انه حلال فيستحيل ان يكون مثل ما وصفه الطباء المتطببون

و الله لا يحل و يشرع لنا شيئا فيه أذية


و اما مقولة (( تباعدوا تصحوا)) فهو بعيد غاية البعد عن الصحة

و هي مقولة و ليست حديثا لرسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم كما قد يتوهم البعض


ثم بعد:

من شروط الزواج الرضا على تفصيلات يذكرها العلماء بين الثيب و البكر

[/زهرة عصفور الجنة/]

في المقام الاول لا اعارض زواج الاقارب فزوجي من اقاربي من الدرجة الثانية وفي المقام الثاني اعارض زواج ا.
لاقارب عندما يكون من الدرجة الاولى وعندما تبقى العائلتان تتزوجان فقط فيما بينها فهذا خطير على صحة الابناء بسب الامراض الوراثية الت تظهر في سن مبكرة و التشوهات الخلقية لا سمح الله و أدعوكم لقراءة هذا الموضوع.
حقائق جديدة وخطيرة يكشفها علماء الوراثة

حقائق جديدة وخطيرة يكشفها علماء الوراثة:
3 آلاف مرض وراثي يهدد الأطفال.. والسبب "زواج الأقارب"
سرطان الدم وضمور المخ والتخلف العقلي أخطر الأمراض
د.نصر فريد واصل: الزواج يصبح حراماً.. لو تأكدنا من وقوع الضرر

إعداد: قسم التحقيقات الصحفية - الجمهورية المصرية الجمعة 16 من ذى الحجة 1427هـ - 5 من يناير 2007م

حقائق مفزعة كشفت عنها دراسات علماء الوراثة عن "زواج الأقارب".. حذروا من أن نسبته في مصر ارتفعت إلي 42%.. تصل إلي 50% في الصعيد.. فنتائجه حتي الآن 15 ألف طفل يعيشون تحت وطأة الأمراض الوراثية.. يؤكدون أن هذا النوع من الزواج يصيب فلذات الأكباد ب 3 آلاف مرض وراثي.. يستنزف علاجها مليارات الجنيهات.
يقول د.عادل عاشور أستاذ الوراثة الاكلينيكية والاطفال بالمركز القومي للبحوث إنه خلال دراسة 10 آلاف حالة خلال ال 15 سنة الماضية لزواج الأقارب أظهرت أن نسبة الزيجات بين الأقارب في مصر يبلغ 42% تزداد في الصعيد والقري والبدو والمجتمعات المغلقة إلي 50% وتأتي مصر في المرتبة الثالثة بين الدول العربية التي ينتشر بها زواج الأقارب من الدرجة الأولي وتبلغ حوالي 22%.
ويشير د.عادل إلي أنه نتيجة للتقدم العلمي في علوم الوراثة وما صاحب ذلك التقدم من اكتشاف كثير من الحقائق العلمية.
التي أكدت ارتفاع معدل خطر الإصابة ببعض الأمراض الوراثية بين الأطفال من زواج الأقارب. وارتفاع نسبة الوفيات بين هؤلاء الأطفال.
ويري د.عادل أن الخطورة في زواج الأقارب تكمن في الأمراض الوراثية التي يحملها الزوج والزوجة. رغم أن اعراض هذه الامراض قد لا تظهر عليهما إلا أنها تورث بعد الزواج للاطفال.
وأوضح أن هذا النوع من الزواج يسبب الكثير من الأمراض مثل التخلف العقلي "الجلاكتوسيميا" وخلل التمثيل الغذائي ومرض الكبد "ويلسون" وضمور المخ إلي جانب أمراض الدم الوراثية. أنيميا البحر المتوسط ومرض الكلي المتحوصلة والذي يؤدي إلي الفشل الكلوي الكامل.
ضحايا بلا ذنب
تؤكد د.سامية التمتامي أستاذ الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث أن الدراسات أثبتت علاقة زواج الأقارب بزيادة نسبة التشوهات الخلقية والأمراض الوراثية. حيث يكون الأم والأب حاملين لمرض وراثي ولا تظهر عليهما أعراضه وبعد الزواج تنتقل الجينات إلي الأبناء.
وتشير إلي دراسة علمية أجريت علي 100 حالة من الأطفال الذين يعانون من التخلف العقلي بدرجات متفاوتة وأكدت الدراسة أن أكثر من 65% من هؤلاء الاطفال نتاج لزواج الأقارب. وأن أعلي نسبة للحالات المرضية المرتبطة بالحمل مثل فقر الدم وتسمم الحمل والنزيف والإجهاض وزيادة العمليات القيصرية كانت بين الأمهات المتزوجات من أقاربهن.
ويتفق د.عبدالهادي مصباح أستاذ المناعة والميكروبيولوجي وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة علي خطورة هذا الزواج موضحا أنه كلما زادت درجة القرابة كانت الفرصة أكبر لاتحاد الصفات السائدة الصفات المتنحية للزوجين ينجم عنه ولادة اطفال مصابين بالعديد من الأمراض وقد تصل إلي 3 آلاف مرض.
يشير الدكتور عبدالهادي إلي أن الأمراض الوراثية تختلف من مرض إلي آخر. لذلك يجب التعرف علي التاريخ العائلي للأسرة. وكلما زادت درجة القرابة بين الزوج والزوجة تكون فرصة انتقال أمراض أقوي إلي ابنائهما عن طريق حدوث طفرة في الجين لذلك والكلام مازال للدكتور عبدالهادي مصباح فقد حرم الله زواج الأخ من اخته لان كل واحد يحمل حوالي 50% من الصفات المتنحية الموجودة عند الآخر.
د.حسين عبدالقادر - أستاذ التحليل النفسي بجامعة الزقازيق - يؤكد أن مفهوم معظم الناس عن زواج الأقارب مفهوم قبلي خاصة في المجتمعات المنغلقة والريفية حيث يكون زواج الأقارب دافعاً لزيادة الترابط والتماسك في المجتمع.
بينما في المجتمعات المدنية فقد فرضت الظروف الاقتصادية الطاحنة أن تتم كثير من الزيجات في إطار النسب العائلي وفي اطار المثل الشائع "الذي تعرفه خير من الذي لا تعرفه" ويكون الداعي إلي ذلك افتقاد المفهوم الصحيح للاختلاط بين الجنسين. وعدم وجود منتديات تلتقي فيها الأسر ويتم من خلالها التعارف.
ويسهم تأخر سن الزواج في هذه القضية بصورة كبيرة من قبيل القول الشائع إن "البنت أولي بها ابن عمها" حيث يضطر البعض للقبول بهذا الزواج تحت الضغوط الاجتماعية والاقتصادية رغم أن هذه الزيجات تكون في اغلب الاحيان غير متكافئة.
ابحث عن الفقر
يؤكد د.حسين أن من بين اهم اسباب انتشار هذه الظاهرة تدني المستوي الاقتصادي لعدد كبير من الاسر وغلاء المهور وعدم وجود مسكن مناسب بجانب التراخي الشديد من جانب الاعلام لمواجهة مشكلة زواج الأقارب وتوعية المواطنين بخطورته.
وعن إطار الحل لهذه المشكلة يؤكد د.حسين عبدالقادر أستاذ التحليل النفسي علي أهمية تضافر جهود رجال الدين والاطباء والاعلام من اجل توعية الناس بمخاطر زواج الأقارب والمتاعب النفسية التي قد يسببها مشيرا الي ارتفاع نسبة الطلاق بين الاقارب.
ويطالب د.حسين بضرورة قيام المركز القومي للبحوث الاجتماعية بدور اكثر ايجابية لتصحيح المفاهيم الخاطئة والقيم البالية المتعلقة بزواج الاقارب.
وتتفق د.نسرين البغدادي أستاذ علم الاجتماع ورئيس قسم بحوث الاتصال الجماهيري مع هذا الطرح من جانب د.حسين وتؤكد علي أن الظروف الاقتصادية وتأخر سن الزواج يؤديان إلي قبول الطرفين بالتسهيلات لإتمام الزواج.
انحدار القيم
لكن الكلام الاخطر هو فشل الشاب في ظل خلل القيم الذي أصاب المجتمع في معايير اختيار شريكة الحياة حيث افتقد معظم الشباب الثقة في الفتيات وتباعدت الأواصر المجتمعية بين الاسر واصبحت الفتاة أو الاسرة امرا مجهولا بالنسبة للشباب يستعوضه بالقريب الذي يعرف عنه كل شيء.
وتبرهن د.نسرين علي أن العديد من الزيجات الفاشلة كان سببها عدم معرفة للطرف الآخر. كما أن معظم الناس لا تملك من الوضوح والصراحة والشفافية أن تطرح نفسها بشكل واضح وطبيعي. وأصبح هناك غموض في العلاقات. ليتم اكتشاف اشياء خطيرة بعد الزواج.
وتأتي السلوكيات العامة للشباب والفتيات علي وجه الخصوص التي تقابل بنظرة نقدية واستياء من الشباب بسبب انحدار القيم وبالتالي يسأل الشاب نفسه كيف يرتبط بهذه الفتاة. ويختار الشاب في النهاية من يعرف اخلاقها وأدبها عن طريق العائلة أو الاقرباء وتبدأ بعد شهور الزواج الأولي رحلات العذاب مع علاج اطفالهما الذين يصرخون ألما من أمراض ورثوها عن آبائهم بلا ذنب.
بينما تري د.ثريا عبدالرءوف عميد المعهد العالي للخدمة الاجتماعية ب 6 أكتوبر أن زواج الاقارب لدي كثير من الناس يعطي احساسا بالامان فهم يعرفون بعضهم جيدا والفتاة تكون اقرب الي حماتها التي هي خالتها أو عمتها. تتفاني في خدمتها من منطلق القرابة من هنا يكون الاقبال شديدا علي هذا الزواج.
أرقام خطيرة
وتؤكد د.ثريا أن دراسات المجلس القومي للسكان عام 2005 أكدت علي ارتفاع نسبة زواج الاقارب الي 79% يليها. زواج الاصحاب والجيران بنسبة 17% بينما تأتي الخاطبة في المرتبة الثالثة بنسبة 4%.
وتوضح د.ثريا أن هناك قصورا كبيرا في الوعي لدي الناس بخطورة زواج الاقارب رغم هذه الارقام الكبيرة ورضوخ البعض للضغوط العائلة للقبول بزواج الاقارب. فنحن نحتاج هيئة اجتماعية تعدل هذا الوضع المقلوب.
وتري د.ثريا الحل في رجال الدين. والذين يجب ان يكون لهم دور كبير في توعية الناس من خلال خطبة الجمعة والندوات والمحاضرات للتعريف بمخاطر زواج الاقارب فنحن شعب متدين بطبعه يقبل الكلمة من عالم الدين بصورة كبيرة والعودة لمراكز الارشاد النفسي والاجتماعي بالمدارس والجامعات وأن تضطلع بدورها وتضافر جهودهم جميعا مع اجهزة وزارة الصحة وتوفير التحاليل المعملية بأسعار رمزية للمقبلين علي الزواج.
حرام شرعاً
ويؤكد د.نصر فريد واصل مفتي الديار المصرية الأسبق علي أن الاسلام لم يحرم زواج الأقارب لكن هناك أحاديث تحض علي عدم الزواج من الأقارب منها ما روي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم قوله: "غربوا النكاح" وحديث آخر "تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس".
ويوضح د.نصر فريد أنه إذا ثبت برأي أهل الخبرة من الاطباء العدول من خلال علوم الوراثة الحديثة بوجود ضرر مؤكد يؤدي الي اصابة الابناء بأمراض وراثية خطيرة فإن هذا الزواج يعتبر حراما شرعا لانه يترتب عليه طفل معاق لا يمكن علاجه أو أن ثمرة الزواج قد تأكد من خلالها ان الجنين سيكون مشوها خلقيا أو مصابا بالتخلف العقلي فإن هذا الزواج يكون الاقدام عليه حراما شرعاً.

[أمـ جيجل ــال]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزواج من ابن العم أو ابن الخال فيه مخاطرة كبيره من كلا الطرفين فلا يخفى على أحد والرسول "ص" حرص حرصا شديدا على توعية الناس فيما يخص مسألة زواج الأقارب ولهذا ومع احترامي لرأي الاخ صالح فمقولة " تباعدوا تصحوا " هي مقوله صحيحه عن الرسول عليه ازكى الصلاة والتسليم وهذا دفعا
للضرر الممكن وقوعه في المستقبل من أمراض وراثيه وحتى الواقع يثبت دلك .
أردت أن اشير فقط إلى أن هذا الموضوع هو جزء من مذكرة تخرجي فشكرا لمن تفضل وطرحه علينا ودكرني بتلك الأيام التي لا تنسى .

[*أنسام*الجنة*]

وعليكم السلام ورحمة الله

اعارض زواج الاقارب ولا أحبذه

نعم يوجد فيه أيجابيات لكن سلبياته اكثر وهذا عن واقع

فالتباعد يكون أحسن لكي تكبر العائلات ويزيد الترابط بين الناس

فزواج الاقارب يسبب قطع للأرحام بسبب مشاكله

بارك الله فيك على الموضوع

[نورالدين17]

تباعدوا تصحوا.................................الرسول -ص- أجاب

[kt1996]

يا حمرة ان هذا حراممممممممممممممممممممممممممممم