مشاهدة النسخة كاملة : كيف رد الشيخ على المتصل المسيحي
youcef0705
2013-04-23, 19:00
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
سئل الشيخ العريفي عن امور تخص عقيدة المسيحيين من شخص مسيحي فكانت الاجابة في هذا الفيديو
رابط الفيديو
http://mogafile.com/8uvpqdpbqamr.html
http://www.saudishares.net/vb/attachment.php?attachmentid=15460&d=1357241490
(http://best4all.eu5.org/)
احمد افندى2
2013-04-23, 21:34
جزآك الله كل خير
وفتح لك مفاتيح الرحمة والتوفيق
وأسعدك في الدنيا والآخرة
سَمِعَ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَأَتاهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يا رَسُولَ اللَّهِ . كيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّي ؟ قَالَ : « قُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ، وَارْحَمْني ، وَعَافِني ، وَارْزُقني ، فَإِنَّ هَؤُلاءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ
youcef0705
2013-04-24, 08:18
بارة الله فيكم
http://im39.gulfup.com/IThew.gif
الاخ رضا
2013-04-24, 14:56
http://ar.islamway.net/fatwa/13938
ما حكم إطلاق المسيحية على النصرانية؟ والمسيحي على النصراني؟
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ما حكم إطلاق المسيحية على النصرانية والمسيحي على النصراني ؟
الجواب
لا شك أن انتساب النصارى إلى المسيح بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، فإن إيمانهم بمحمد صلى الله عليه وسلم إيمان بالمسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام،
لأن الله - تعالى - قال: {وإذْ قال عيسى ابْنُ مرْيم يا بني إسْرائيل إني رسُولُ الله إليْكُمْ مُصدقا لما بيْن يدي من التوْراة ومُبشرا برسُولٍ يأْتي منْ بعْدي اسْمُهُ أحْمدُ فلما جاءهُمْ بالْبينات قالُوا هذا سحْر مُبين} [الصف: 6]،
لم يبشرهم المسيح عيسى ابن مريم بمحمد صلى الله عليه وسلم، إلا من أجل أن يقبلوا ما جاء به لأن البشارة بما ينفع لغو من القول لا يمكن أن تأتي من أدنى الناس عقلا،
فضلا عن أن تكون صدرت من عند أحد الرسل الكرام أولو العزم عيسى ابن مريم، عليه الصلاة والسلام،
وهذا الذي بشر به عيسى ابن مريم بنى إسرائيل هو محمد صلى الله عليه وسلم، وقوله: {فلما جاءهُم بالْبينات قالُوا هذا سحْر مُبين} [الصف: 6].
وهذا يدل على أن الرسول الذي بشر به قد جاء ولكنهم كفرو به وقالوا هذا سحر مبين،
فإذا كفرو بمحمد صلى الله عليه وسلم، وحين إذا لا يصح أن ينتسبوا إليه فيقولوا إنهم مسيحيون،
إذ لو كانوا حقيقة لآمنوا بما بشر به المسيح ابن مريم لأن عيسى ابن مريم وغيره من الرسل قد أخذ الله عليهم العهد والميثاق أن يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم،
كما قال الله - تعالى: {وإذْ أخذ اللهُ ميثاق النبييْن لما آتيْتُكُم من كتابٍ وحكْمةٍ ثُم جاءكُمْ رسُول مُصدق لما معكُمْ لتُؤْمنُن به ولتنصُرُنهُ} [آل عمران: 81].
قال: {أأقْررْتُمْ وأخذْتُمْ على ذلكُمْ إصْري قالُوا أقْررْنا قال فاشْهدُوا وأنا معكُمْ من الشاهدين} [آل عمران: 81].
والذي جاء مصدقا لما معهم هو محمد صلى الله عليه وسلم،
لقوله - تعالى: { وأنزلْنا إليْك الْكتاب بالْحق مُصدقا لما بيْن يديْه من الْكتاب ومُهيْمنا عليْه فاحْكُم بيْنهُم بما أنزل اللهُ ولا تتبعْ أهْواءهُمْ} [المائدة: 48].
وخلاصة القول أن نسبة النصارى إلى المسيح عيسى ابن مريم نسبة يكذبها الواقع،
لأنهم كفروا ببشارة المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام وهو محمد صلى الله عليه وسلم، وكفرهم به كفر بعيسى ابن مريم، عليه الصلاة والسلام.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث - باب المناهي اللفظية.
شكرا لك بوركت
شكرا لك بوركت
شكرا لك بوركت
شكرا لك بوركت
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir