مشاهدة النسخة كاملة : للأسف الشديد
dragon_fort
2013-04-23, 12:39
منذ الاستقلال لم تحتل الجامعة الجزائرية أي مكانة ضمن 500 جامعة الأولى بعكس جامعات عربية كعين شمس و القاهرة بمصر أو الأردن و غيرها .
بهذا المفهوم هل نحن سبب هذا الفشل أم السبياسة المتبعة .
قد يتسآل القارئ ماعلاقة هذا بالنقابات ؟ الإجابة : حال نقاباتنا كحال جامعاتنا ، نتقاتل عوض التسابق إلى العلياء .
اللهم أرشدنا الى الخير و وحد كلمتنا لصالح العباد قولا و عملا .
kaka10961
2013-04-23, 18:08
نحن لا ننتمي لا للغرب ولا للشرق
رغم ما يقولون عن جمعتنا فنلاحظ ان خريجيها هم من الاوائل في العالم ومخترعين . من فضلكم كيف تحصلوا هؤولاء على هذه الصفات لو لم يكون لهم تكوين عالي الجودة.
لو كانوا طلابنا خردة ما طلبهم اإمتيازات (وفقهم الله) العالم المتطور هم الاحسن.
abdallah73
2013-04-23, 18:43
رغم ما يقولون عن جمعتنا فنلاحظ ان خريجيها هم من الاوائل في العالم ومخترعين . من فضلكم كيف تحصلوا هؤولاء على هذه الصفات لو لم يكون لهم تكوين عالي الجودة.
لو كانوا طلابنا خردة ما طلبهم اإمتيازات (وفقهم الله) العالم المتطور هم الاحسن.
شكرا جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزيـــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــل الشكر
khenali4
2013-04-23, 20:34
رغم ما يقولون عن جمعتنا فنلاحظ ان خريجيها هم من الاوائل في العالم ومخترعين . من فضلكم كيف تحصلوا هؤولاء على هذه الصفات لو لم يكون لهم تكوين عالي الجودة.
لو كانوا طلابنا خردة ما طلبهم اإمتيازات (وفقهم الله) العالم المتطور هم الاحسن.
بدأ عصر انحطاط الجامعة الجزائرية قبيل منتصف الثمانينات ,وقد عشت فترة من ذلك , فقد دخلت الجامعة سنة 87 , ورأيت ما يندى له الجبين , رأيت بعض الدكاترة يقيمون جمال الطالبة بدل الجواب , واذا كانت عفيفة فعليها بالسانتاز أو الراتراباج في أكتوبر ( يعني تعدي الصيف ممرمدة ) أما الرجال فمن نقل انتقل و من اعتمد على نفسه بقي في قسمه, رأيت بعضهم يرمي ورقة الأسئة من الطابق الرابع وهي معلقة بخيط رفيع جدا فيتخطفها زميله وبعد مدة يرجع له ورقة الاجابة ويربطها في نفس الخيط , ثم يرسل صفيرا عاليا فترى الورقة المطوية تصعد رويدا رويد ا وكأن عفريت يدفعها لأن الخيط لايرى , وأحيانا تتوقف عن الصعود ( يعني أن الحارس منتبه ) فاذا ما وصلت الى النافذة توقفت حتى يغفل الاستاذ فتجذب بسرعة,أما اذا كان الطالب نزيها لا يرضى بالغش فعليه أن يبقى حبيس غرفته يذاكر, ويحرم نفسه كثيرا من متع الحياة الجامعية , أما المعاهذ الوحيدة التي كان لشهاداتها مصداقية آنذاك , حسب ما كنا نسمعه من زملاءنا , معهد الطب , معهد البوليتاك بالحراش ,ولينيلاك ببومرداس , وجامعة العلوم والتكنولوجيا ببجاية ,وربما المدرسة العليا للادارة , فالطلبة هناك كانو من نوع خاص. أما الآن فالكل يعلم وضع جامعاتناولم يعد الأمر يخفى على أحد , وان شئتم معرفة مستوى خرجي الجامعة الآن فانظروا الى مستوى ما تكتبه الصحافة المعربة أو بعض الأساتذة الجدد في هذا المنتدى , أو انظروا عدد الناجحين في البكالوريا فقد قارب ضعف عدد الراسبين ,حتى اقترح أحدهم أن تعلق قوائم الراسبين بدل النجحين حتي يسهل عليه معرفة وضعه .
بدأ عصر انحطاط الجامعة الجزائرية قبيل منتصف الثمانينات ,وقد عشت فترة من ذلك , فقد دخلت الجامعة سنة 87 , ورأيت ما يندى له الجبين , رأيت بعض الدكاترة يقيمون جمال الطالبة بدل الجواب , واذا كانت عفيفة فعليها بالسانتاز أو الراتراباج في أكتوبر ( يعني تعدي الصيف ممرمدة ) أما الرجال فمن نقل انتقل و من اعتمد على نفسه بقي في قسمه, رأيت بعضهم يرمي ورقة الأسئة من الطابق الرابع وهي معلقة بخيط رفيع جدا فيتخطفها زميله وبعد مدة يرجع له ورقة الاجابة ويربطها في نفس الخيط , ثم يرسل صفيرا عاليا فترى الورقة المطوية تصعد رويدا رويد ا وكأن عفريت يدفعها لأن الخيط لايرى , وأحيانا تتوقف عن الصعود ( يعني أن الحارس منتبه ) فاذا ما وصلت الى النافذة توقفت حتى يغفل الاستاذ فتجذب بسرعة,أما اذا كان الطالب نزيها لا يرضى بالغش فعليه أن يبقى حبيس غرفته يذاكر, ويحرم نفسه كثيرا من متع الحياة الجامعية , أما المعاهذ الوحيدة التي كان لشهاداتها مصداقية آنذاك , حسب ما كنا نسمعه من زملاءنا , معهد الطب , معهد البوليتاك بالحراش ,ولينيلاك ببومرداس , وجامعة العلوم والتكنولوجيا ببجاية ,وربما المدرسة العليا للادارة , فالطلبة هناك كانو من نوع خاص. أما الآن فالكل يعلم وضع جامعاتناولم يعد الأمر يخفى على أحد , وان شئتم معرفة مستوى خرجي الجامعة الآن فانظروا الى مستوى ما تكتبه الصحافة المعربة أو بعض الأساتذة الجدد في هذا المنتدى , أو انظروا عدد الناجحين في البكالوريا فقد قارب ضعف عدد الراسبين ,حتى اقترح أحدهم أن تعلق قوائم الراسبين بدل النجحين حتي يسهل عليه معرفة وضعه .
يا أخي ألا تلاحظ أنه في كلامك شيء من التناقض؟
أنت تقول سنة 87 كان هناك غش بالأوراق والخيوط وووو - رغم أني أعتبر الظاهرة في ذلك الوقت استثناء لم ينتشر بعد - ومنذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا يوجد26سنة ومعناه أن الغش لم يكن وليد الأساتذة الجدد (الذين يدخلون هذا المنتدى) فالذي غش منذ ذلك العهد - بناء على كلامك - هو على وشك الخروج إلى التقاعد، أنا معك لما قلت أن النجاح أصبح لمن هبّ ودبّ ولكن من يتحمّل كل هذه التبعات؟
khenali4
2013-04-23, 23:06
.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ..........
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir