مشكلتي
2013-04-22, 23:38
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بداية اريد ان اشكركم جزيل الشكر على اراءكم و نصائحكم اردت فقط ان اوضح بعض الامور فقط
ربما البعض لم يفهمني جيدا ربما لاني لم اوضح الفكرة جيدا او لاني لم ارو القصة كاملة و لهدا قررت ان اروي القصة كاملة و ارجو فقط قراءتها كاملة و اعطائي رايكم بصراحة لاني لم اعد اقدر على التفكير من كثرة ما انا مشوش
من البداية و بعد ان عرضت على هده الفتاة الزواج قالت لي ان هناك انسان تقدم اليها قبلي و لكنه لم يعد بعدها قالت لي سارد عليك بعد اسبوع و بالفعل التقيتها بعد اسبوع قالت لي ان اهلي مصرون على الانسان الدي تقدم لي و قالت لي بالحرف الواحد
انا قلت لها ادا لم يكتب بينكما هل تعديني ان تخبريني قالت نعم
انا نسيت القصة قلت مكاتيب بعدها صدقوني اختلقت كل شئ من اجل عدم رؤيتهاحتى اني غيرت توقيت عملي و حصصي كي لا اراها و بالفعل مضت اكثر من شهرين لم ارها حتى اني نسيت تماما ما حدث و تقدمت لخطبة فتاة اخرى لكن الله لم يكتب بيننا لانها كانت مخطوبة ايضا
بعدها و في احد الايام برمجت حصة استدراكية و المفاجاة انها كانت قد برمجت هي الاخرى حصة بالصدفة
التقتها تحدثنا قليلا و بعد انتهاء الحصة و جدتها تنتظرني قلت لها غير الخير قالت لي انني انتظرك لاقول لك ليلة سعيدة انا تفاجات قلت لها شكرا ثم انصرف كل منا في حاله لكن هده الحركة صراحة اثارت تلك الاحاسيس الدفينة قلت لعلها غيرت رايها فارسلت لها و سيطا كما اخبرتكم و كانت استادة تعمل معنا تعرفها جيدا و هنا ركزوا معي جيدا سالت الوسيط عن رايها في فقالت لها انه من خير الناس و الله صدقوني ان الجميع يمدحني في العمل حتى ان احدى الاستادات عرضت علي الزواج من اختها لكني رفضت
بعدها قالت الفتاة حتى انا ما عندي ما نقول فيه و قالت لها في الوقت الحالي لست مخطوبة و ساصلي الاستخارة و ارد لك الجواب
انا تساالت ادا كانت رافضتنى فلمادا لم تقل لها نفس ما قالت لي اي انها مخطوبة و ترتاح مني و قالت انها ليست مخطوبة كما انها قالت للوسيط ان هدا هو الوقت المناسب لتكوين و بناء عائلة
بعدها لم ترد لي اي خبر هنا احسست اني ارتكبت خطا عندما عاودت سؤالها و قلت ما لازمش الانسان يكون سامط و اخدت عهدا ان لا ارجع لسؤالها ثانية حتى لو لمحت لي
مضى حوالي شهر على الحادثة و التقيتها اثناء اجتماع للاساتدة حكينا قليلا ثم قالت لي انها تريد العمل معي على احدى المنشورات في البداية قلت لها ان هدا ليس تخصصي فقالت لي لا باس انما تحتاج فقط مساعدتي في بعض المراحل التي لم تفهمها فقلت لم لا ادا كان هناك منشورة فوافقت
بعدها بايام قليلة تهاتفني و قالت لي انها تريد ان اكون في مخبر البحث معها و هنا اريد ان احكي لكم كيفية انضمامي الى المخبر
عند تكوين المخبر كان ينقصهم عضو في تخصصي فاشار رئيس المخبر لها بان تتصل باحد الاشخاص بعينه فقالت له لا انما هناك شخص اخر و اتصلت بي اي انها رفضت دلك الشخص و اتصلت بي عوضا عنه
هنا ارسلت لكم رسالتي لكم طالبا رايكم لكن بعدها بيوم التقيتها فقالت لي ادا لم يكن لديك عمل ندهب الى المخبر من اجل ان تعرض علي العمل الدي سوف نقوم به دهبنا الى المخبر و عملنا حوالي الساعة و النصف ثم قالت لي ادا تريد ان تعمل في مكتبي فهو لك وقتما تريد و اوصت العاملة هناك باعطائي المفتاح متى ما طلبته
صدقوني مع كل هدا كنت لاجزم انها غيرت رايها لكن ما سمعته بعدها و ما لم اروه لكم هو الدي جعلني معلقا و هو ان احد الاشخاص قال لي ان لديها مشروع زواج مع رجل اخر و انها تحبه و يحبه و انه يظل عندها في المخبر
الجميع من دون اسثناء في الجامعة يشهدون لها بحسن اخلاقها و لا واحد يقول العكس حتى هذا الشخص لا يقول عكس ذلك قلت له هل رايتها قال لي لا و لكن هناك من راها و اخبرني
كل الاراء التي قلتموها قد مرت في دهني
الان فقط اريد ان اقول ما يدور في راسي و ارجو اجابتي على هده الاسئلة
ادا كانت لا تريد الارتباط بي لماد لم تقل للوسيط انها مخطوبة و هكدا تكون الحجة مقبولة و يدهب كل كنا في طريقه
لمادا لا تتجنبني لانها في بعض المرات اكون في جماعة في العمل تمر تقول السلام عليكم ثم تقول لي كيف حالك باسمي رغم ات الجميع زملاؤها و يدرسون نفس مقررها عكسي انا
لمادا عارضت رئيس المخبر و طلبت بنفسها ان اكون في فريق العمل معها
لمادا تعرض علي العمل في مكتبها مع اننا من كليتين مختلفتين
اذا كان لديها كما يقال حبيب و يظل معها في المخبر فلماذا تعرض علي البقاء في المخبر و اعطائي المفتاح ايضا الم يكن من الاجدر ان تبقيني بعيدا عن المخبر حتى لا اعرف بالامر
انا بعد التفكير ربما استنتجت احتمالان اما ان يكون ما وصلني فقط اشاعات و انها حقا تلمح لي بسؤالها مرة اخرى او انني الرجل الثاني اي الرجل الاحتياطي كما يقال في حالة فشل العلاقة مع الاول
قبل الختام لدي ملاحظة هامة لاكون صادقا معكم الفتاة ليست من النوع الدي يمكن ان تتخيلوه و الله ان الفتاة عاقلة انا ليس غبيا حتى اتقدم الى فتاة دون السؤال عليها و مراقبتها كما اني لم اجلس و لا دقيقة واحدة معها في خلوة
و لكن مؤخرا التقينا مثيرا و الاساتذو لاحظوا ذلك لاننا من تخصصبن مختلفان تمام في كل مرة يسالني زميل اقول له احتاجت بعض الوثائق او الدروس اختلق حججا لدرجة ان قالت لي احدى الاستاذات واش راك دبرت فيها مرا
اعلم اني ارتكبت بعض الاخطاء كالحديث معها كثيرا و الدخول في بعض الاحيان في سرد مشاكلنا الخاصة و اسرارنا لبعضنا و لكني لم انظر لها يوما باكثر من زميلة عمل و امراة تمنيتها زوجة لا اكثر
احد الحلول لمشكلتي ربما في التقدم لفتاة اخرى و لكن لا يمكنني ان اتقدم لاخرى و قلبي معلق بها لاني هكذا قد اظلم زوجتي و هذا ما لا ارضاه ابدا
انا فكرت في حل و هو ترك الحال كما هو لغاية بداية الموسم الدراسي المقبل بعدها ارى اذا كنت مخطوبة و الا اعود لسؤالها ثانية
الان بعدما سمعتم القصة كاملة اريد رايكم هل ما اراه هو تلميحات ام اني اتخيل فقط
هل علي سؤالها ثانية ام يجب ترك الحال كما هو
ربما لاني قليل خبرة بامور النساء لم افهم شيئا لذا اذا امكن اعطاء الفتيات اراءهن لانهن الاقدر على فهم مثيلاتهن
و في الاخير اشكركم مسبقا على صبركم معي
اخوكم
بداية اريد ان اشكركم جزيل الشكر على اراءكم و نصائحكم اردت فقط ان اوضح بعض الامور فقط
ربما البعض لم يفهمني جيدا ربما لاني لم اوضح الفكرة جيدا او لاني لم ارو القصة كاملة و لهدا قررت ان اروي القصة كاملة و ارجو فقط قراءتها كاملة و اعطائي رايكم بصراحة لاني لم اعد اقدر على التفكير من كثرة ما انا مشوش
من البداية و بعد ان عرضت على هده الفتاة الزواج قالت لي ان هناك انسان تقدم اليها قبلي و لكنه لم يعد بعدها قالت لي سارد عليك بعد اسبوع و بالفعل التقيتها بعد اسبوع قالت لي ان اهلي مصرون على الانسان الدي تقدم لي و قالت لي بالحرف الواحد
انا قلت لها ادا لم يكتب بينكما هل تعديني ان تخبريني قالت نعم
انا نسيت القصة قلت مكاتيب بعدها صدقوني اختلقت كل شئ من اجل عدم رؤيتهاحتى اني غيرت توقيت عملي و حصصي كي لا اراها و بالفعل مضت اكثر من شهرين لم ارها حتى اني نسيت تماما ما حدث و تقدمت لخطبة فتاة اخرى لكن الله لم يكتب بيننا لانها كانت مخطوبة ايضا
بعدها و في احد الايام برمجت حصة استدراكية و المفاجاة انها كانت قد برمجت هي الاخرى حصة بالصدفة
التقتها تحدثنا قليلا و بعد انتهاء الحصة و جدتها تنتظرني قلت لها غير الخير قالت لي انني انتظرك لاقول لك ليلة سعيدة انا تفاجات قلت لها شكرا ثم انصرف كل منا في حاله لكن هده الحركة صراحة اثارت تلك الاحاسيس الدفينة قلت لعلها غيرت رايها فارسلت لها و سيطا كما اخبرتكم و كانت استادة تعمل معنا تعرفها جيدا و هنا ركزوا معي جيدا سالت الوسيط عن رايها في فقالت لها انه من خير الناس و الله صدقوني ان الجميع يمدحني في العمل حتى ان احدى الاستادات عرضت علي الزواج من اختها لكني رفضت
بعدها قالت الفتاة حتى انا ما عندي ما نقول فيه و قالت لها في الوقت الحالي لست مخطوبة و ساصلي الاستخارة و ارد لك الجواب
انا تساالت ادا كانت رافضتنى فلمادا لم تقل لها نفس ما قالت لي اي انها مخطوبة و ترتاح مني و قالت انها ليست مخطوبة كما انها قالت للوسيط ان هدا هو الوقت المناسب لتكوين و بناء عائلة
بعدها لم ترد لي اي خبر هنا احسست اني ارتكبت خطا عندما عاودت سؤالها و قلت ما لازمش الانسان يكون سامط و اخدت عهدا ان لا ارجع لسؤالها ثانية حتى لو لمحت لي
مضى حوالي شهر على الحادثة و التقيتها اثناء اجتماع للاساتدة حكينا قليلا ثم قالت لي انها تريد العمل معي على احدى المنشورات في البداية قلت لها ان هدا ليس تخصصي فقالت لي لا باس انما تحتاج فقط مساعدتي في بعض المراحل التي لم تفهمها فقلت لم لا ادا كان هناك منشورة فوافقت
بعدها بايام قليلة تهاتفني و قالت لي انها تريد ان اكون في مخبر البحث معها و هنا اريد ان احكي لكم كيفية انضمامي الى المخبر
عند تكوين المخبر كان ينقصهم عضو في تخصصي فاشار رئيس المخبر لها بان تتصل باحد الاشخاص بعينه فقالت له لا انما هناك شخص اخر و اتصلت بي اي انها رفضت دلك الشخص و اتصلت بي عوضا عنه
هنا ارسلت لكم رسالتي لكم طالبا رايكم لكن بعدها بيوم التقيتها فقالت لي ادا لم يكن لديك عمل ندهب الى المخبر من اجل ان تعرض علي العمل الدي سوف نقوم به دهبنا الى المخبر و عملنا حوالي الساعة و النصف ثم قالت لي ادا تريد ان تعمل في مكتبي فهو لك وقتما تريد و اوصت العاملة هناك باعطائي المفتاح متى ما طلبته
صدقوني مع كل هدا كنت لاجزم انها غيرت رايها لكن ما سمعته بعدها و ما لم اروه لكم هو الدي جعلني معلقا و هو ان احد الاشخاص قال لي ان لديها مشروع زواج مع رجل اخر و انها تحبه و يحبه و انه يظل عندها في المخبر
الجميع من دون اسثناء في الجامعة يشهدون لها بحسن اخلاقها و لا واحد يقول العكس حتى هذا الشخص لا يقول عكس ذلك قلت له هل رايتها قال لي لا و لكن هناك من راها و اخبرني
كل الاراء التي قلتموها قد مرت في دهني
الان فقط اريد ان اقول ما يدور في راسي و ارجو اجابتي على هده الاسئلة
ادا كانت لا تريد الارتباط بي لماد لم تقل للوسيط انها مخطوبة و هكدا تكون الحجة مقبولة و يدهب كل كنا في طريقه
لمادا لا تتجنبني لانها في بعض المرات اكون في جماعة في العمل تمر تقول السلام عليكم ثم تقول لي كيف حالك باسمي رغم ات الجميع زملاؤها و يدرسون نفس مقررها عكسي انا
لمادا عارضت رئيس المخبر و طلبت بنفسها ان اكون في فريق العمل معها
لمادا تعرض علي العمل في مكتبها مع اننا من كليتين مختلفتين
اذا كان لديها كما يقال حبيب و يظل معها في المخبر فلماذا تعرض علي البقاء في المخبر و اعطائي المفتاح ايضا الم يكن من الاجدر ان تبقيني بعيدا عن المخبر حتى لا اعرف بالامر
انا بعد التفكير ربما استنتجت احتمالان اما ان يكون ما وصلني فقط اشاعات و انها حقا تلمح لي بسؤالها مرة اخرى او انني الرجل الثاني اي الرجل الاحتياطي كما يقال في حالة فشل العلاقة مع الاول
قبل الختام لدي ملاحظة هامة لاكون صادقا معكم الفتاة ليست من النوع الدي يمكن ان تتخيلوه و الله ان الفتاة عاقلة انا ليس غبيا حتى اتقدم الى فتاة دون السؤال عليها و مراقبتها كما اني لم اجلس و لا دقيقة واحدة معها في خلوة
و لكن مؤخرا التقينا مثيرا و الاساتذو لاحظوا ذلك لاننا من تخصصبن مختلفان تمام في كل مرة يسالني زميل اقول له احتاجت بعض الوثائق او الدروس اختلق حججا لدرجة ان قالت لي احدى الاستاذات واش راك دبرت فيها مرا
اعلم اني ارتكبت بعض الاخطاء كالحديث معها كثيرا و الدخول في بعض الاحيان في سرد مشاكلنا الخاصة و اسرارنا لبعضنا و لكني لم انظر لها يوما باكثر من زميلة عمل و امراة تمنيتها زوجة لا اكثر
احد الحلول لمشكلتي ربما في التقدم لفتاة اخرى و لكن لا يمكنني ان اتقدم لاخرى و قلبي معلق بها لاني هكذا قد اظلم زوجتي و هذا ما لا ارضاه ابدا
انا فكرت في حل و هو ترك الحال كما هو لغاية بداية الموسم الدراسي المقبل بعدها ارى اذا كنت مخطوبة و الا اعود لسؤالها ثانية
الان بعدما سمعتم القصة كاملة اريد رايكم هل ما اراه هو تلميحات ام اني اتخيل فقط
هل علي سؤالها ثانية ام يجب ترك الحال كما هو
ربما لاني قليل خبرة بامور النساء لم افهم شيئا لذا اذا امكن اعطاء الفتيات اراءهن لانهن الاقدر على فهم مثيلاتهن
و في الاخير اشكركم مسبقا على صبركم معي
اخوكم