Like__An__Angel
2013-04-21, 22:58
عندما تطاول فرحات مهني على السيادة الوطنية ودعا إلى استقلال منطقة القبائل تعالت أصوات برلمانيين يطالبون بسحب الجنسية من فرحات مهني لأنه ( تطاول على السيادة الوطنية ) كما قالوا
نفس البرلمانيين لم يقولوا شيئا عن خليدة مسعودي . تلك الوزيرة التي تطاولت على دين الدولة و دين الشعب .. دين الله ورسوله
خليدة مسعودي اصدرت كتابا سنة 1995 نشرته دار النشر الفرنسية فلاماريون flammarion وهو عبارة عن حديث أجرته معها الصحفية الفرنسية الصهيونية إيليزابيت شملا، عنوان الكتاب: (خليدة مسعودي: جزائرية واقفة)، كله سب وشتم للإسلام والعربية والوطن، سبّ تشيب له الولدان، نورد فقرات فقط منه أمام القراء، . وقد كتبت إيليزابيت شملا مقالا كله تمجيد في شارون وسياسته في صحيفة الفيغارو الفرنسية في عددها الصادر يوم 23/9/2002 .
تقول وزيرة ثقافة بوتفليقة :
* في الإسلام: " قررتُ ألا أصلي صلاة المسلمين، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، ولأن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان، ولأن هذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، ولقد قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعنها في قفة، وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق (صفحة 33 ).
سؤال لذوي الألباب :من هوهذا البدوي النخـّاس الذي اخترع الصلاة ؟ أليس المقصود هو محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ؟
- وتتكلم (خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة ) عن (شهر رمضان) فتعترف أنها لا تصومه، وتتألم لكون الجزائريين المفطرين يضطرون إلى إخفاء ذلك خوفا من العدوان (صفحة 30 ). وهي لا تؤمن بالحج وتقول: أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك بالحج التي كان المفروض أن تنفق على بناء قاعات سينما (صفحة 32 ).
- وهي لا تؤمن بالزواج فتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر (؟؟)
-وتزعم أن الإسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس (صفحة 26 ) .
* في اللغة العربية تقول خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة : عندما دخلت خليدة المدرسة فوجئت بأنها تتعلم القراءة والكتابة بلغتين أجنبيتين عنها : العربية الفصحى والفرنسية مع الاعتراف بأنها ترتاح أكثر للفرنسية، وتقول إن اللغة العربية ليست لغتها ولا لغة الجزائريين ولا لغة تاريخهم (صفحة 57 ) .
- وتتهم خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة..تتهم جبهة التحرير الوطني بأنها فرضت على الجزائريين العربية والتعريب، وكان المفروض أن تختار ازدواجية من الفرنسية واللغة الجزائرية (صفحة 61 ).
- وهي تتأسف لفرض التربية الإسلامية في المدرسة الجزائرية بدل التربية البدنية (صفحة 64 ).
* في الوطنية: تعتبر خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة تحية العلم في المدرسة تخلفا.
وتروي بأن فرنسا ليست عدوة ولم تكن عدوة للجزائريين. فالذين حكموا الجزائريين ويحكمونهم الآن سنة 1995 لهم مرجعيات إيديولوجية هي الإسلام واللغة العربية وأول نوفمبر، استعملوها لكي يفرضوا عليهم هوية عربية إسلامية، ويخترعوا لهم أعداء وهميين هم: المرأة واللائكية والفنان والأجنبي والمسيحي واليهودي (صفحة 23 ).
هذه هي وزيرةثقافة بوتفليقة
من المعلوم أن وزارة الثقافة في أي بلد يحترم نفسه تمثل ضمير الأمة ويختار لها مفكر محترم.
كل رئيس يختار وزير ثقافة من مستواه
فمثلا شارل دوغول مستواه (أندريه مارلو) .
وفرنسوا ميتران مستواه (جاك توبون) صاحب قانون حماية اللغة الفرنسية الذي صار يحمل اسمه (قانون توبون)، والذي صدر سنة 1994 بمناسبة مرور قرنين على قانون الثورة الفرنسية المتعلق بتعميم استعمال اللغة الفرنسية بفرنسا.
وجمال عبد الناصر مستواه (أنور عكاشة).
والحبيب بورقيبة مستواه (محمد مزالي).
والشاذلي بن جديد مستواه (عبد المجيد مزيان)، و(الشيخ بوعمران)، و(العربي دماغ العتروس).
والرئيس عبد العزيز بوتفليقة مستوه خليدة مسعودي (تومي).
بالرجوع إلى الأقوال الكفرية التي تفوّهت بها خليدة مسعودي المعادية للإسلام والتي ترتقي بها إلى جناية ازدراء الأديان.
وبالنظر إلى استخفافها بالرايةالوطنية
وبالنظر إلى أنها كانت أحد دعاة التطبيع مع الصهاينة عندما زارت اسرائيل منتصف التسعينات والتقت بالصهيوني أندري شوراقي ..
أليست خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة أولى بحملة وطنية من أجل سحب الجنسةالجزائرية منها ؟ حتى تعتذر وتعلن توبتها وندمها عن أقوالها وأفعالها؟
======> في بلاد ميكي من يزدري الأديان يصبح وزيرا
نفس البرلمانيين لم يقولوا شيئا عن خليدة مسعودي . تلك الوزيرة التي تطاولت على دين الدولة و دين الشعب .. دين الله ورسوله
خليدة مسعودي اصدرت كتابا سنة 1995 نشرته دار النشر الفرنسية فلاماريون flammarion وهو عبارة عن حديث أجرته معها الصحفية الفرنسية الصهيونية إيليزابيت شملا، عنوان الكتاب: (خليدة مسعودي: جزائرية واقفة)، كله سب وشتم للإسلام والعربية والوطن، سبّ تشيب له الولدان، نورد فقرات فقط منه أمام القراء، . وقد كتبت إيليزابيت شملا مقالا كله تمجيد في شارون وسياسته في صحيفة الفيغارو الفرنسية في عددها الصادر يوم 23/9/2002 .
تقول وزيرة ثقافة بوتفليقة :
* في الإسلام: " قررتُ ألا أصلي صلاة المسلمين، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، ولأن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان، ولأن هذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، ولقد قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعنها في قفة، وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق (صفحة 33 ).
سؤال لذوي الألباب :من هوهذا البدوي النخـّاس الذي اخترع الصلاة ؟ أليس المقصود هو محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ؟
- وتتكلم (خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة ) عن (شهر رمضان) فتعترف أنها لا تصومه، وتتألم لكون الجزائريين المفطرين يضطرون إلى إخفاء ذلك خوفا من العدوان (صفحة 30 ). وهي لا تؤمن بالحج وتقول: أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك بالحج التي كان المفروض أن تنفق على بناء قاعات سينما (صفحة 32 ).
- وهي لا تؤمن بالزواج فتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر (؟؟)
-وتزعم أن الإسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس (صفحة 26 ) .
* في اللغة العربية تقول خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة : عندما دخلت خليدة المدرسة فوجئت بأنها تتعلم القراءة والكتابة بلغتين أجنبيتين عنها : العربية الفصحى والفرنسية مع الاعتراف بأنها ترتاح أكثر للفرنسية، وتقول إن اللغة العربية ليست لغتها ولا لغة الجزائريين ولا لغة تاريخهم (صفحة 57 ) .
- وتتهم خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة..تتهم جبهة التحرير الوطني بأنها فرضت على الجزائريين العربية والتعريب، وكان المفروض أن تختار ازدواجية من الفرنسية واللغة الجزائرية (صفحة 61 ).
- وهي تتأسف لفرض التربية الإسلامية في المدرسة الجزائرية بدل التربية البدنية (صفحة 64 ).
* في الوطنية: تعتبر خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة تحية العلم في المدرسة تخلفا.
وتروي بأن فرنسا ليست عدوة ولم تكن عدوة للجزائريين. فالذين حكموا الجزائريين ويحكمونهم الآن سنة 1995 لهم مرجعيات إيديولوجية هي الإسلام واللغة العربية وأول نوفمبر، استعملوها لكي يفرضوا عليهم هوية عربية إسلامية، ويخترعوا لهم أعداء وهميين هم: المرأة واللائكية والفنان والأجنبي والمسيحي واليهودي (صفحة 23 ).
هذه هي وزيرةثقافة بوتفليقة
من المعلوم أن وزارة الثقافة في أي بلد يحترم نفسه تمثل ضمير الأمة ويختار لها مفكر محترم.
كل رئيس يختار وزير ثقافة من مستواه
فمثلا شارل دوغول مستواه (أندريه مارلو) .
وفرنسوا ميتران مستواه (جاك توبون) صاحب قانون حماية اللغة الفرنسية الذي صار يحمل اسمه (قانون توبون)، والذي صدر سنة 1994 بمناسبة مرور قرنين على قانون الثورة الفرنسية المتعلق بتعميم استعمال اللغة الفرنسية بفرنسا.
وجمال عبد الناصر مستواه (أنور عكاشة).
والحبيب بورقيبة مستواه (محمد مزالي).
والشاذلي بن جديد مستواه (عبد المجيد مزيان)، و(الشيخ بوعمران)، و(العربي دماغ العتروس).
والرئيس عبد العزيز بوتفليقة مستوه خليدة مسعودي (تومي).
بالرجوع إلى الأقوال الكفرية التي تفوّهت بها خليدة مسعودي المعادية للإسلام والتي ترتقي بها إلى جناية ازدراء الأديان.
وبالنظر إلى استخفافها بالرايةالوطنية
وبالنظر إلى أنها كانت أحد دعاة التطبيع مع الصهاينة عندما زارت اسرائيل منتصف التسعينات والتقت بالصهيوني أندري شوراقي ..
أليست خليدة -وزيرة ثقافة بوتفليقة أولى بحملة وطنية من أجل سحب الجنسةالجزائرية منها ؟ حتى تعتذر وتعلن توبتها وندمها عن أقوالها وأفعالها؟
======> في بلاد ميكي من يزدري الأديان يصبح وزيرا