soufrani
2013-04-19, 12:02
من خلال مراقبتي الطويلة في تسيير الأحزاب السياسيةوالنقابات وحتى جمعيات المجتمع المدني، أن هناك أمورا تثبت المسؤول المسيرلها في القيادة رغم قلة الكفاءة إذلم تكن منعدمة وسوء أخلاقه وعبادته للمصلحة الخاصة، وهذه الأمور هي:
الجهوية، العروشية، ابن العائلة، فوفق هذه المعايير الهدامة يدعم هذا المشؤول الفاشل من طرف أنصار ولوأضر بهم قبل غيرهم وإنما هي العنصرية المقيتة، حتى عندنا مثل(حمارنا ولا عود ــ حصان ـــ الناس) سبحان الله كما قال تعالى<< ولتعرفنهم في لحن القول>> الآية من سورة محمد صلى الله عليه وسلم، لقد ترسخت المبادئ الهدامة في أذهاننا دون مراعاة لدين ولا وطنية حقة، أين نحن من هذه القواعد الذهبية قال صلى الله عليه وسلم<<أنا جد كل تقي ولو كان عبداحبشيا وأنا متبرئ من كل عاص ولو كان قرشيا>> أو كما قال صلىالله عليه وسلم، هل عجزت النساء الجزائريات أن تلد مثل أبطال المقاومة: العربي بن مهيدي، مصطفى بن بولعيد، الأمير عبد القادر،بوعمامة، لا لا فاطمة نسومر وغيرهم كثير من كل ذرة في تراب الجزائر الحبيبة، هؤلاء الذين ضحوا بأغلى كنز عند الإنسان وهو النفس لإعلاء كلمة الله وليعش أبناء الوطن في نعمة الحرية، لقد قدس هؤلاء المصلحة العامةلارتباطهم بالآخرة ومعرفتهم أن المصلحة العامة تأتي بكل خير لهم ولأبنائهم من بعدهم بل لكل إخوتهم في الوطن. ياليت مسؤولينا لهم لهم مثل عقيدة وتفكير هؤلاء لكنا في ركب الأمم متقدمة ،ولأغدقت علينا النعم من كل حدب وصوب، ولكن للأسف كل مسؤول له عقيدة أنا أولا وقبل كل شيئ، فعلا فشلنا في تخريج المواطن الصالح الذي يعمل للصالح العام في أي مكان هو فيه ، نسال الله أن نعيد تفكيرنا في عقيدتنا وفي مبادئنا.
الجهوية، العروشية، ابن العائلة، فوفق هذه المعايير الهدامة يدعم هذا المشؤول الفاشل من طرف أنصار ولوأضر بهم قبل غيرهم وإنما هي العنصرية المقيتة، حتى عندنا مثل(حمارنا ولا عود ــ حصان ـــ الناس) سبحان الله كما قال تعالى<< ولتعرفنهم في لحن القول>> الآية من سورة محمد صلى الله عليه وسلم، لقد ترسخت المبادئ الهدامة في أذهاننا دون مراعاة لدين ولا وطنية حقة، أين نحن من هذه القواعد الذهبية قال صلى الله عليه وسلم<<أنا جد كل تقي ولو كان عبداحبشيا وأنا متبرئ من كل عاص ولو كان قرشيا>> أو كما قال صلىالله عليه وسلم، هل عجزت النساء الجزائريات أن تلد مثل أبطال المقاومة: العربي بن مهيدي، مصطفى بن بولعيد، الأمير عبد القادر،بوعمامة، لا لا فاطمة نسومر وغيرهم كثير من كل ذرة في تراب الجزائر الحبيبة، هؤلاء الذين ضحوا بأغلى كنز عند الإنسان وهو النفس لإعلاء كلمة الله وليعش أبناء الوطن في نعمة الحرية، لقد قدس هؤلاء المصلحة العامةلارتباطهم بالآخرة ومعرفتهم أن المصلحة العامة تأتي بكل خير لهم ولأبنائهم من بعدهم بل لكل إخوتهم في الوطن. ياليت مسؤولينا لهم لهم مثل عقيدة وتفكير هؤلاء لكنا في ركب الأمم متقدمة ،ولأغدقت علينا النعم من كل حدب وصوب، ولكن للأسف كل مسؤول له عقيدة أنا أولا وقبل كل شيئ، فعلا فشلنا في تخريج المواطن الصالح الذي يعمل للصالح العام في أي مكان هو فيه ، نسال الله أن نعيد تفكيرنا في عقيدتنا وفي مبادئنا.