halimziama
2013-04-13, 20:45
هي ولاية ساحلية و إحدى مدن الشرق الجزائري ،أهــــــــم مدنها : جيجل ، الطـاهير و الميلية
الموقع :
تقع ولاية جيجل شرق الجزائر و هي ولاية ساحلية يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط ،من الجنوب ولايتي ميلة و سطيف ،من الشرق سكيكدة ،من الغرب بجاية.
التضاريس :
شريطها الساحلي يمتد على طول 120 كلم من شاطىء وادي الزهور بسكيكدة شرقا إلى الشاطىء الأحمر بزيامة منصورية غربا . سطح الولاية جبلي بنسبة 82 % يتخلله سهل بمحاذاة البحر لاسيما ببلديات الأمير عبد القادر ، القنار سيدي عبد العزيز . و الباقي جبال وعرة ذات غطاء نباتي كثيف يتكون أساسا من أشجار البلوط و الارز.
من أهم جبال الولاية جبال سلمى ،بني خطاب ،تافرطاس ،بوعفرون ،بوعزة ، تامنتوت ،تمزقيدة وسدات،قاسراس و التي يزيد ارتفاع جميعها عن الألف متر . كما تشتهلر ولاية جيجل بكورنيش يمتد على مسافة تمتد أكثر من 40 كلم ،به بعض المغارات الكلسية يطلق عليها اسم الكهوف العجيبة.
التاريخ :
تاريخها عريق ، و أصل سكانها أمازيغي ينسبهم ابن خلدون الى قبيلة كتامة البربرية ، وقد إختلط عناصر هذه القبيلة مع الوافدين من عرب المشرق فتكون بذلك مزيج مجتمعي خاص . إذ تعتبر من أقدم المدن الجزائرية يرجع تأسيسها إلى عهد الفنيقيين الذين حلوا بها و شيدوا المدينة .
وجود جيجل في موقع استراتيجي على البحر المتوسط جعلها مطمعا لعدة غزات كالرومان ، البيزنطيين ، الجنويين و الوندال إلى حين وصول العرب حاملين رسالة الإسلام إليها على يد موسى بن نصير .
الآثـــار:
من بين الآثار منطقة الرابطة ببلدية جيجل ،ميناء شوبا ببلدية زيامة منصورية ، و منطقة راس الزان ببلدية جيملة و التي تحتوي على آثار رومانية متمثلة في حمامات منحوتة على الحجر بالإضافة إلى حجارة مرصوصة . وقد عثر في المنطقة على قطع معدنية لعملة رومانية ، ولاتزال المنطقة في حاجة إلى بحوث أثرية و استكشافات طبوغرافية عديدة .
الوجـــــود العثماني :
ظلت جيجل عبر العصور مطمعا للمحتلين إلى غاية تحالف سكانها مع البحارين الأخوين التركيين بابا عروج و خير الدين فطردوا الجنويين من المدينة الحالية للولاية و بعض المدن المجاورة كبجاية . حيث تكاثفت الجهود غي بناء أسطول بحري قوي مكنهم من تحرير الجزائر العاصمة ، واشتدت قوة هذا الأسطول في كل البحر المتوسط . وساهم سكان ولاية جيجل في بناء بعض المجد البحري الجزائري حيث كانوا من صناع السفن باكتسابهم من الأتراك حرفا بقيت تميزهم إلى يومنا هذا خاصة في فن الطبخ و الحلويات و الخبز.
الإستعمار الفرنسي
بعد انهيار الأسطول الفرنسي في معركة نفارين سنة 1827 م في اليونان تمكنت فرنسا سنة 1830 م من احتلال الجزائر ، وعانت جيجل هي الأخرى من كباقي مناطق الجزائر أشد أنواع الإستدمار من طرف المستعمر . قاموا سكانها بعدة ثورات فشلت و في كل مرة تتعرض القبائل المحاربة إلى الإبادة و الطرد إلى الجبال المجاورة ، وهو ما يفسر أن غالبية سكان ولاية جيجل عقب الاستقلال كانوا يقطنون المكناطق الجبلية الوعرة التي استعصى على الاستعمار الوصول اليها ، كما أن ولاية جيجل تاريخية تاريخية احتضنت الثورة و وهبت قرابين للاستقلال على غرار :الشهداء كعولة تونس ، زغبيب محمد بن ميسية البشير ، دخلي المختار و غيرهم .
التقسيم الإداري :
قسمت ولاية جيجل إداريا إلى 11 دائرة و 28 بلدية بموجب القانون 84-09 المؤرخ في 04 فيفري 1984 .
السكـــــان :
بلغ عدد سكان الولاية في سنة 2008 602407 نسمة بكثافة 251 في كلم² (مساحة الولاية 2398 كلم²)
اللهــــــــجة المحلية :
من المميزات العامة للهجة المحلية حرف القاف يتحول إلى ما يشبه الكاف و تسمى الكفكفة و هي مشهورة عند سكان الأندلس و المغرب الأقصى . في المناطق خارج بلدية جبجل و إلى k لدى أصحاب باقي المناطق الأخرى ، والملاحظ أن سكان منطقتي جيملة وبني ياجيس ينطقون حرف القاف برغم استعمالهم لبعض اللواحق (دي و ح...) أما دي فتستعمل للملكية مثلا: دي جدي أي حاجة جدي أما حا فللتعريف حالكاس .
اللهجة المحلية لسكان جيجل هي مزيج بين الفصحى و الأمازيغية و الفرنسية و الإيطالية مما جعلها صعبة الفهم على سكان الولايات المجاورة إلا أنها تشكل لهجة فريدة من نوعها متميزة عن باقي لهجات الوطن الكبير و أن لها نغمة خاصة و تنقسم اللهجة الجيجلية إلى الفروع التالية :
لهجة سكان مدينة جيجل : وهي اللهجة المهيمنة و التي تعطي تميزا للولاية ككل.
لهجة المنطقة الشرقية للولاية:تختلف لهجة المنطقة الشرقية عن لهجة سكان عاصمة الولاية اختلافا طفيفا كما تختلف عن بعضها البعض من منطقة إلى أخرى فمثلا سكان تالفدور و أولاد علي ينطقون حرف اللام نونا و بعض المناطق كأولاد رابح و سيدي معروف و جزء من أولاد يحيى ينطقون الضاء طاءا والكاف كما ينطقه الخليجيون . وهناك من تشبه لهجته القسنطينية بحكم الإحتكاك التاريخي مثل قبائل بني تليلان و أولاد عيدون الذين جرت تسميتهم بالشمال القسنطيني .
إن الإختلاف في اللهجات طفيف و تتحد كلها في المميزات العامة المعروفة عن اللهجة الأصلية
الهيــــــــاكل القاعدية :
تشهد ولاية جيجل نهضة تنموية شاملة بعد خروجها من العشرية السوداء تبرز أساسا في المرافق التالية :
ميناء جن جن الذي تتولى تسييره شركة الموانىء دبي الإماراتية و يعتبر أكبر ميناء في الجزائر و المنطقة المغاربية و الذي يعتبر ميناء إفريقيا جنوب الصحراء بعد ربطه بالطريق العابر للصحراء .
موانىء الصيد البحري المختلفة في كل من جيجل و زيامة و العوانة .
ميناء النزهة بالعوانة .
الطريق الوطني المزدوج رقم 43 بين العوانة و الميلية على مسافة أكثر من 80 كلم .
مشروع الطريق المزدوج العملاق الرابط بين ميناء جن جن و الطريق السيار شرق غرب على مسافة 100 كلم و هو ذو جدوى اقتصادية عالية و فائدة اجتماعية حيث يعبر بلدية جيملة و يخترقها إلى غاية بلدية بني عزيز بسطيف إلى العلمة و يعتبر هذا الطريق بمثابة شريان للولاية برمتها .
مشروع الطريق الوطني رقم 77 و المؤمل إعادة تأهيله و اختيار مسار جديد له يضمن المرور بدائرة جيملة مما يساهم في فك العزلة عنها .
إعادة تأهيل مطار فرحات عباس ليصبح مطارا أساسيا بالمنطقة .
المنطقة الحرة بلارة بالميلية التي تعد مهدا لمشاريع ضخمة .
القطار السريع الرابط بين جيجل وقسنطينة مرورا بالميلية.
القطار السريع الرابط بين جيجل وسطيف على مسافة 130 كلم و الذي أكلت دراسة المشروع لشركة فرنسية في أوت 2009.
الســــــــــــــــدود:
سد تابلوط بين جيملة وبن ياجيس الذي يعتبر أكبروأهم السدود في الولاية.
سد كسير العملاق غرب مدينة جيجل .
سد العقرم ببلدية قاوس وسد اراقن..
سد اراقن ،سد جنجن بالطاهير وبوسيابة بالميلية.
أما المنشآت الثقافية فالولاية تحتوي على كم هائل من المؤسسات الثقافية منها التابعة لمديرة الثقافة و منها التابعة لمديرية الشباب والرياضة .
كما لا يجب أن ننسى أهمية نشاط الجمعيات الثقافية والرياضية في الولاية و نخص بالذكر:
جمعية الفرقة النحاسية وهي تشمل عدة نشاطات مثل الموسيقى الهارمونية و مدرسة لتعليم الصولفاج والكائن مقرها بدار الشباب جيجل .
جمعية الرشاد و الاصلاح .
جمعية الأصالة للفنون الشعبية و الحوزية .
جمعية الفنون الجميلة .
هذا وتشهد ولاية جيجل نهضة في كافة الميادين إذ أولت السلطات العليا أهمية كبرى لنقلها إلى مراتب متقدمة من التنمية و تحرص السلطات المحلية بقيادة السيد والي الولاية على التقدم في كافة المشاريع و يحرص الوالي شخصيا على متابعة إنجاز المشاريع و التأكد من تسليمها في الأجال القانونية و بالجودة المطلوبة .
الموقع :
تقع ولاية جيجل شرق الجزائر و هي ولاية ساحلية يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط ،من الجنوب ولايتي ميلة و سطيف ،من الشرق سكيكدة ،من الغرب بجاية.
التضاريس :
شريطها الساحلي يمتد على طول 120 كلم من شاطىء وادي الزهور بسكيكدة شرقا إلى الشاطىء الأحمر بزيامة منصورية غربا . سطح الولاية جبلي بنسبة 82 % يتخلله سهل بمحاذاة البحر لاسيما ببلديات الأمير عبد القادر ، القنار سيدي عبد العزيز . و الباقي جبال وعرة ذات غطاء نباتي كثيف يتكون أساسا من أشجار البلوط و الارز.
من أهم جبال الولاية جبال سلمى ،بني خطاب ،تافرطاس ،بوعفرون ،بوعزة ، تامنتوت ،تمزقيدة وسدات،قاسراس و التي يزيد ارتفاع جميعها عن الألف متر . كما تشتهلر ولاية جيجل بكورنيش يمتد على مسافة تمتد أكثر من 40 كلم ،به بعض المغارات الكلسية يطلق عليها اسم الكهوف العجيبة.
التاريخ :
تاريخها عريق ، و أصل سكانها أمازيغي ينسبهم ابن خلدون الى قبيلة كتامة البربرية ، وقد إختلط عناصر هذه القبيلة مع الوافدين من عرب المشرق فتكون بذلك مزيج مجتمعي خاص . إذ تعتبر من أقدم المدن الجزائرية يرجع تأسيسها إلى عهد الفنيقيين الذين حلوا بها و شيدوا المدينة .
وجود جيجل في موقع استراتيجي على البحر المتوسط جعلها مطمعا لعدة غزات كالرومان ، البيزنطيين ، الجنويين و الوندال إلى حين وصول العرب حاملين رسالة الإسلام إليها على يد موسى بن نصير .
الآثـــار:
من بين الآثار منطقة الرابطة ببلدية جيجل ،ميناء شوبا ببلدية زيامة منصورية ، و منطقة راس الزان ببلدية جيملة و التي تحتوي على آثار رومانية متمثلة في حمامات منحوتة على الحجر بالإضافة إلى حجارة مرصوصة . وقد عثر في المنطقة على قطع معدنية لعملة رومانية ، ولاتزال المنطقة في حاجة إلى بحوث أثرية و استكشافات طبوغرافية عديدة .
الوجـــــود العثماني :
ظلت جيجل عبر العصور مطمعا للمحتلين إلى غاية تحالف سكانها مع البحارين الأخوين التركيين بابا عروج و خير الدين فطردوا الجنويين من المدينة الحالية للولاية و بعض المدن المجاورة كبجاية . حيث تكاثفت الجهود غي بناء أسطول بحري قوي مكنهم من تحرير الجزائر العاصمة ، واشتدت قوة هذا الأسطول في كل البحر المتوسط . وساهم سكان ولاية جيجل في بناء بعض المجد البحري الجزائري حيث كانوا من صناع السفن باكتسابهم من الأتراك حرفا بقيت تميزهم إلى يومنا هذا خاصة في فن الطبخ و الحلويات و الخبز.
الإستعمار الفرنسي
بعد انهيار الأسطول الفرنسي في معركة نفارين سنة 1827 م في اليونان تمكنت فرنسا سنة 1830 م من احتلال الجزائر ، وعانت جيجل هي الأخرى من كباقي مناطق الجزائر أشد أنواع الإستدمار من طرف المستعمر . قاموا سكانها بعدة ثورات فشلت و في كل مرة تتعرض القبائل المحاربة إلى الإبادة و الطرد إلى الجبال المجاورة ، وهو ما يفسر أن غالبية سكان ولاية جيجل عقب الاستقلال كانوا يقطنون المكناطق الجبلية الوعرة التي استعصى على الاستعمار الوصول اليها ، كما أن ولاية جيجل تاريخية تاريخية احتضنت الثورة و وهبت قرابين للاستقلال على غرار :الشهداء كعولة تونس ، زغبيب محمد بن ميسية البشير ، دخلي المختار و غيرهم .
التقسيم الإداري :
قسمت ولاية جيجل إداريا إلى 11 دائرة و 28 بلدية بموجب القانون 84-09 المؤرخ في 04 فيفري 1984 .
السكـــــان :
بلغ عدد سكان الولاية في سنة 2008 602407 نسمة بكثافة 251 في كلم² (مساحة الولاية 2398 كلم²)
اللهــــــــجة المحلية :
من المميزات العامة للهجة المحلية حرف القاف يتحول إلى ما يشبه الكاف و تسمى الكفكفة و هي مشهورة عند سكان الأندلس و المغرب الأقصى . في المناطق خارج بلدية جبجل و إلى k لدى أصحاب باقي المناطق الأخرى ، والملاحظ أن سكان منطقتي جيملة وبني ياجيس ينطقون حرف القاف برغم استعمالهم لبعض اللواحق (دي و ح...) أما دي فتستعمل للملكية مثلا: دي جدي أي حاجة جدي أما حا فللتعريف حالكاس .
اللهجة المحلية لسكان جيجل هي مزيج بين الفصحى و الأمازيغية و الفرنسية و الإيطالية مما جعلها صعبة الفهم على سكان الولايات المجاورة إلا أنها تشكل لهجة فريدة من نوعها متميزة عن باقي لهجات الوطن الكبير و أن لها نغمة خاصة و تنقسم اللهجة الجيجلية إلى الفروع التالية :
لهجة سكان مدينة جيجل : وهي اللهجة المهيمنة و التي تعطي تميزا للولاية ككل.
لهجة المنطقة الشرقية للولاية:تختلف لهجة المنطقة الشرقية عن لهجة سكان عاصمة الولاية اختلافا طفيفا كما تختلف عن بعضها البعض من منطقة إلى أخرى فمثلا سكان تالفدور و أولاد علي ينطقون حرف اللام نونا و بعض المناطق كأولاد رابح و سيدي معروف و جزء من أولاد يحيى ينطقون الضاء طاءا والكاف كما ينطقه الخليجيون . وهناك من تشبه لهجته القسنطينية بحكم الإحتكاك التاريخي مثل قبائل بني تليلان و أولاد عيدون الذين جرت تسميتهم بالشمال القسنطيني .
إن الإختلاف في اللهجات طفيف و تتحد كلها في المميزات العامة المعروفة عن اللهجة الأصلية
الهيــــــــاكل القاعدية :
تشهد ولاية جيجل نهضة تنموية شاملة بعد خروجها من العشرية السوداء تبرز أساسا في المرافق التالية :
ميناء جن جن الذي تتولى تسييره شركة الموانىء دبي الإماراتية و يعتبر أكبر ميناء في الجزائر و المنطقة المغاربية و الذي يعتبر ميناء إفريقيا جنوب الصحراء بعد ربطه بالطريق العابر للصحراء .
موانىء الصيد البحري المختلفة في كل من جيجل و زيامة و العوانة .
ميناء النزهة بالعوانة .
الطريق الوطني المزدوج رقم 43 بين العوانة و الميلية على مسافة أكثر من 80 كلم .
مشروع الطريق المزدوج العملاق الرابط بين ميناء جن جن و الطريق السيار شرق غرب على مسافة 100 كلم و هو ذو جدوى اقتصادية عالية و فائدة اجتماعية حيث يعبر بلدية جيملة و يخترقها إلى غاية بلدية بني عزيز بسطيف إلى العلمة و يعتبر هذا الطريق بمثابة شريان للولاية برمتها .
مشروع الطريق الوطني رقم 77 و المؤمل إعادة تأهيله و اختيار مسار جديد له يضمن المرور بدائرة جيملة مما يساهم في فك العزلة عنها .
إعادة تأهيل مطار فرحات عباس ليصبح مطارا أساسيا بالمنطقة .
المنطقة الحرة بلارة بالميلية التي تعد مهدا لمشاريع ضخمة .
القطار السريع الرابط بين جيجل وقسنطينة مرورا بالميلية.
القطار السريع الرابط بين جيجل وسطيف على مسافة 130 كلم و الذي أكلت دراسة المشروع لشركة فرنسية في أوت 2009.
الســــــــــــــــدود:
سد تابلوط بين جيملة وبن ياجيس الذي يعتبر أكبروأهم السدود في الولاية.
سد كسير العملاق غرب مدينة جيجل .
سد العقرم ببلدية قاوس وسد اراقن..
سد اراقن ،سد جنجن بالطاهير وبوسيابة بالميلية.
أما المنشآت الثقافية فالولاية تحتوي على كم هائل من المؤسسات الثقافية منها التابعة لمديرة الثقافة و منها التابعة لمديرية الشباب والرياضة .
كما لا يجب أن ننسى أهمية نشاط الجمعيات الثقافية والرياضية في الولاية و نخص بالذكر:
جمعية الفرقة النحاسية وهي تشمل عدة نشاطات مثل الموسيقى الهارمونية و مدرسة لتعليم الصولفاج والكائن مقرها بدار الشباب جيجل .
جمعية الرشاد و الاصلاح .
جمعية الأصالة للفنون الشعبية و الحوزية .
جمعية الفنون الجميلة .
هذا وتشهد ولاية جيجل نهضة في كافة الميادين إذ أولت السلطات العليا أهمية كبرى لنقلها إلى مراتب متقدمة من التنمية و تحرص السلطات المحلية بقيادة السيد والي الولاية على التقدم في كافة المشاريع و يحرص الوالي شخصيا على متابعة إنجاز المشاريع و التأكد من تسليمها في الأجال القانونية و بالجودة المطلوبة .