تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : 4 مقالات مرشحة بقوة 2013 علوم ت


taha titou
2013-04-11, 09:30
4 مقالات مرشحة بقوة خاوتي أحفظوهم و تهاناو من مشكلة الفلسفة


الشعور بالانا و الشعور بالغير
البيولوجيا
المنطق الصوري
الحرية و الحتمية


ملاحظة. مقالة الرياضيات و العلوم الانسانية مستبعدة بنسبة 99%

بالتوفيق :)

وردة السلام
2013-04-11, 09:56
بارك الله فيك

younchi
2013-04-11, 10:00
merciiiiiiiiiiii malgré koul 3am ygolo haka

أمينة1994
2013-04-11, 10:01
جزاك الله خيرا

رواسي
2013-04-11, 10:06
ماهي نسبة تأكدك ومن أين المصدر
؟

بارك الله فيك

liline
2013-04-11, 10:09
البيولوجيا تقصد بها مقالة هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي في دراسة المادة الحية؟
جزاك الله خيرا :-)

باك 2013
2013-04-11, 10:34
صحيح ان اصل الرياضيات مستبعد لكن اليقين في الرياضيات مرشح وبقوة

mica nour
2013-04-11, 15:09
البيولوجيا تقصد بها مقالة هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي في دراسة المادة الحية؟
جزاك الله خيرا :-)
jawbouna allah ykhallikom :sdf:

tito.b
2013-04-11, 17:07
نعم , البيولوجيا هي ( هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية ) وعندها صيغ اخرى

mouno
2013-04-11, 18:51
Nshlh tkne hade lm9late pcq mfhoumine miche m39dine

mouno
2013-04-11, 18:55
:1: :confused:

taha titou
2013-04-14, 11:11
البيولوجيا تقصد بها مقالة هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي في دراسة المادة الحية؟
جزاك الله خيرا :-)


نعم بالضبط :19:

taha titou
2013-04-14, 11:14
صحيح ان اصل الرياضيات مستبعد لكن اليقين في الرياضيات مرشح وبقوة

أعتقد ليس هذه السنة و الله أعلم

lola22
2013-04-14, 11:37
ايه خوا مام انا شاكة فيهم هاذوا
قلي كانش مقالة مليح على الانا والغير

bella12
2013-04-14, 12:12
بارك اللله فيك

younes 12
2013-04-14, 16:46
جزاك الله خيرا

ishak mino
2013-04-14, 17:01
هذه المقالات التي توقعها لنا الاستاذ
هل لكل سؤال جواب
المشكلة و الاشكالية
اليقين الرياضي
الاستقراء
العلوم البيولوجية استقصاء

IMI AMBITIOUS
2013-04-14, 17:37
المقالات المرشحة من طرف استاذتنا
المشكلة والاشكالية
الحتمية ولالحتمية
الحرية
العلوم البيولوجية
شـــــــــــــــــــــــــــــكرا

ღ أمليے بالله كبيرے ღ
2013-04-24, 13:06
بآرك الله فيك اخي
موفق~~

samar2011
2013-04-24, 14:35
متقولوش مستبعدة تاع رياضيات وعلوم انسانية قادرة تتعاود نورمال خلاه لازم تقراو كلشي وتركزو علي دوكا تعيشو خاوتي نحفضو درةوس تحهم ولا مقالات

chero
2013-04-24, 15:40
البيولوجيا مايجيش و مستبعد
ياخي الفصل الثالث مكااااااااااانش في البكالوريا .

ضابط كبير
2013-04-24, 15:56
عكس حرية غير متوقعة من ناحية رياضيات متوقعة

سمية البوسعادية
2013-05-03, 15:26
نعم الرياضيات مرشحة بقوة

siro
2013-05-03, 15:36
[quote=باك 2013;1052236359]صحيح ان اصل الرياضيات مستبعد لكن اليقين في الرياضيات مرشح وبقوة[/quot
انا ثاني معاك مي قلولي وين درس حبسة العتبة الشعور’?

messior
2013-05-03, 15:46
MERCIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIII IIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIII:cool::19:

اكرام طموحه
2013-05-03, 16:39
العتبة توقفت عند العنف والتسامح

younes 12
2013-05-03, 18:49
بارك الله فيك

ايمان1994
2013-05-03, 18:56
بصح يا اخي قولي يلي متوقعة بنسبة كبيرة انا مانقدرش نحفظهم قاع انا اذا حفظت وخدى فيهم راني فور
ههههه
قولي المتوقعة بنسبة كبيرة

رحيل الجزائرية
2013-05-03, 19:03
السلام عليكم
حنا معضم الثانويات لي فولايتنا قالولنا تجي
الشعور بالانا والغير
البيولوجيا
الحرية والمسؤولية
والمقارنتين صافي المشكلة والاشكالية والسؤال العلمي والفلسفي

me--ssi
2013-05-03, 20:31
يا اخي كيف عرفت ان مقالة الرياضيات والانسانية مستبعدة ! على اي اساس

على العموم شكراا جزيلا
جزاك الله خيرا

الشبل الإسلامي 1
2013-05-03, 21:14
الاستاذه قالتنا انه مرشحة كل من الشعور بالانا والشعور بالغير وكذلك الحتمية واللاحتمية والبيولوجيا وكذلك المشكلة والاشكالية

siro
2013-05-03, 21:17
[QUOTE=اكرام طموحه;1052495745]العتبة توقفت عند العنف والتسامح[/QUOTE
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii ii

سجودي لرب العالمين
2013-05-03, 21:32
thaaaaaaaaaaaaaaank uuuuuuu

مسيردى
2013-05-03, 22:11
الحررية و الحتمية بسبة كبيرة جدا او الحرية و المسؤولية

crazy rock girl
2013-05-04, 01:38
و مقالة الظاهرة الاجتماعية انا راني شاكة فيها

خولة94
2013-05-04, 07:15
بارك الله فيك و جازاك 1000 خير

USAINT
2013-05-04, 08:33
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

etudient2009
2013-05-04, 09:51
الي عندوا هذه المقالات يقدر يحطهمنا
ربي ينجحنا كامل انشاء الله
باتوفيق bac 2013

amel alg
2013-05-04, 10:27
انا اشك في قارن بين انطباق الفكر مع ذاته و انطباقه مع الواقع
جامي جات

عبدو 15
2013-05-06, 14:33
ومني لكم الخاتمة كل شيء متوقع كل شيء وكل المقالات احفظ كولشي

Hocine omara
2013-05-06, 16:26
بارك الله فيك بصح نسيت المشكلة و الإشكالية

*نسيم الفجر*
2013-05-06, 18:09
انطباق الفكر مع الواقع

وردة الأمل "خديجة"
2013-05-06, 19:42
بااااااااارك الله فيك

sabrawi2009
2013-05-06, 21:39
اللبيولوجيا ماتيحش جات ف 2010

الأستاذ رمزي
2013-05-06, 22:02
على أي اساس رشحتها بقوة
اذا عندك دليل امنحنا اياه والا سوف أحذف الموضوع

taha titou
2013-05-07, 12:06
على أي اساس رشحتها بقوة
اذا عندك دليل امنحنا اياه والا سوف أحذف الموضوع



بالنسبة لحذف الموضوع !!!!
لماذا

بالنسبة للمقالات انا متاكد
لان

دائما في الفلسفة موضوع علمي + موضوع ادبي

الرياضيات مستبعدة جاءت 4 مرات تحليل استقصاء الوضع مرتين و حتى جدل
وان تم اعادتها سيقلل من قيمة الموضوع لان هناك مقالات اخرى

فيجب التنويع من ذلك
و انا متاكد من ذلك

amanda28
2013-05-08, 14:54
السلام عليكم
هل هناك فرقك بين الحتمية والاحتمية وبين الحرية والحتمية

ملكة الامتياز
2013-05-08, 15:28
شكرآآ على مجهودك لكن دعني اوضح لك شيئاا ممكن الرياضيات تجي علا خاطر قادر يديرو كيما في واحد الباك دارو علوم انسانية والعام لي وراه عاودوها نفسها
اذن اضافة الى مقالاتك أضف : تعدد الانساق و اليقين :)

taha titou
2013-05-08, 15:58
شكرآآ على مجهودك لكن دعني اوضح لك شيئاا ممكن الرياضيات تجي علا خاطر قادر يديرو كيما في واحد الباك دارو علوم انسانية والعام لي وراه عاودوها نفسها
اذن اضافة الى مقالاتك أضف : تعدد الانساق و اليقين :)


لا انت مخطىء ليست نفس المقالات مقالة العلوم الانسانية في 2012 كانت جزء من مقالة 2011

يعني ان مقالة 2011 كانت تشمل
الاحداث التاريخية
و الظواهر الاجتماعية
و النفسية

اما 2012 فكانت جزء واحد من العلوم الانسانية الا و هو التاريخ

مشكووور :)

♠صفاء♠
2013-05-08, 16:59
عندي سؤال مالفرق بين البيولوجيا والعلوم الانسانية؟؟؟؟ + ممنوع التكهن نحن لا نعرف اي الموضوع راح طيح نحفظوا كلش

حُقنةُ ( أملْ )
2013-05-08, 17:42
السلام عليكم ْ
أنآ أيضا وجهتُ نظري للمقالات الاربعة .. لأنها متنوعة ، يستحيل أن لا تأتي احداها
ثمّ الموضوع اقتراح من شاء فليأخذه بعين الاعتبار ، وإلا فلاداعي لتعليقات جانبية ( وجهة نظر لا غير )
ــــــــــــــــــ
العلوم الانسانية تخص الانسان تدرسُ كلّ تفاصيله من حيث أنه كائن يدرك يحس يعيش له ماض .. ، موضوعهآ الانسان وتهتم بابعاده النفسية والاجتماعية والتاريخية ..
العلوم البيولوجية هي علوم تدرس الظواهر الحية سواء كانت نباتية او حيوانية

شكرآ جزيلا
بالتوفيق للجميع

meriem fleur
2013-05-08, 19:04
السلام عليكم.
قولولي الحرية والمسؤولبة داخلة او نو ؟
استاذة الفلسفة قاتلي لا مهيش داخلة
تعيشوا زيدو سقسيو اساتذتكم على الفلسفة وردولي

♠صفاء♠
2013-05-08, 19:43
السلام عليكم ْ
أنآ أيضا وجهتُ نظري للمقالات الاربعة .. لأنها متنوعة ، يستحيل أن لا تأتي احداها
ثمّ الموضوع اقتراح من شاء فليأخذه بعين الاعتبار ، وإلا فلاداعي لتعليقات جانبية ( وجهة نظر لا غير )
ــــــــــــــــــ
العلوم الانسانية تخص الانسان تدرسُ كلّ تفاصيله من حيث أنه كائن يدرك يحس يعيش له ماض .. ، موضوعهآ الانسان وتهتم بابعاده النفسية والاجتماعية والتاريخية ..
العلوم البيولوجية هي علوم تدرس الظواهر الحية سواء كانت نباتية او حيوانية

شكرآ جزيلا
بالتوفيق للجميع

شكرا لك
لكن نحن لم ندرس العلوم البيولوجيا

حُقنةُ ( أملْ )
2013-05-08, 22:13
شكرا لك
لكن نحن لم ندرس العلوم البيولوجيا

لَــهْ :confused:
حسب المقرر هي المشكلة الثانية بعنوان : العلوم التجريبية و العلوم البيولوجية
يعني العلوم التجريبية تتناول الظواهر الجامدة كما يحصل في الرياضيات و الفيزياء وعلم الفلك والجيولوجيآ ..
والعلوم البيولوجية تدرس الظواهر الحية من علم نبات وحيوان أي الظواهر الحيوية على مستوى الكائن الحي من تنفس وو ..

بالتوفيق //

Massilya
2013-05-08, 22:47
استاذتنا اكدت لنا ان اليقين في الرياضيات راح تجي ومن دون شك من مصدر موثوق احفظوها عليا :p

taha titou
2013-05-09, 11:45
كيفاش ماقريتوهاش العلوم البيولوجية معناه المادة الحية
هادي مبرمجة في الفصل الثاني

taha titou
2013-05-09, 11:47
السلام عليكم.
قولولي الحرية والمسؤولبة داخلة او نو ؟
استاذة الفلسفة قاتلي لا مهيش داخلة
تعيشوا زيدو سقسيو اساتذتكم على الفلسفة وردولي


الوحدة نتاع التجاذب و التنافر تحتوي

الشعور بالانا و الشعور بالغير
الحرية و المسؤولية
داخلين
اما العتبة حبست في نتاع العنف و التسامح اذن فقط درس واحد لم يدخل و هو العنف و التسامح
كل شيىء داخل
بالتوفيق

taha titou
2013-05-09, 11:54
السلام عليكم
هل هناك فرقك بين الحتمية والاحتمية وبين الحرية والحتمية
اظن نفس المقالة


سؤال المقالة يطرح على النحو التالي
هل الانسان حر لانه مسؤول ام غير حر لانه غير مسؤول

هل الانسان حر ام مقيد
هل الانسان مسير ام مخير
هل الحتمية عائق أم شرط لممارسة الحرية؟

amanda28
2013-05-09, 22:49
اظن نفس المقالة


سؤال المقالة يطرح على النحو التالي
هل الانسان حر لانه مسؤول ام غير حر لانه غير مسؤول

هل الانسان حر ام مقيد
هل الانسان مسير ام مخير
هل الحتمية عائق أم شرط لممارسة الحرية؟
بارك الله فيك اخي
انا لدي مقالة الحتمية واللاحتمية وسؤال المقالة مطروح بهذا النحو التالي هل الحتمية مبدا مطلق
او هل تخضع جميع ظواهر الكون الى مبدا الحتمية الشامل

mouhamed.bac2013
2013-05-10, 10:12
99% الحرية و المسؤلية
و المنهج التجريبي

taha titou
2013-05-10, 10:57
بارك الله فيك اخي
انا لدي مقالة الحتمية واللاحتمية وسؤال المقالة مطروح بهذا النحو التالي هل الحتمية مبدا مطلق
او هل تخضع جميع ظواهر الكون الى مبدا الحتمية الشامل


هل الحتمية مبدا مطلق هذه المقالة ضمن محور البيولوجيا
السؤال: هل مبدأ الحتمية مبدأ مطلق؟ هل كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق؟
طرح المشكلة: إذا كانت الغالبة القصوى للعلم هي التنبؤ فان هذه الغاية لا تتحقق إلا على أساس الحتمية. غير أن هناك من رأى انم بدا الحتمية لا يمكن تطبيقه على كل الظواهر.
فهل مبدأ الحتمية مبدأ مطلق؟ أو هل كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق؟
محاولة حل المشكلة:
القضية: مبدأ الحتمية مبدأ مطلق/ كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق.
البرهان: كان الاعتقاد السائد في القرن 19 أن جميع الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق، حيث فسروا الكون كله تفسرا حتميا دون أن يفسحوا المجال للصفة، الاحتمال أو الاختيار. فإذا ما لاحظ شخص بالتجربة أن الماء يتبخر إذا بلغت درجة الحرارة مائة، ربط مباشرة بين الدرجة المئوية والتبخر، فإذا ما أعاد التجربة لاحظ من جديد التلازم بين التبخر والدرجة ، وإذا كرر التجربة ثالثة ورابعة لاحظ انه كلما بلغت درجة الحرارة مائة كلما تبخر الماء. كما أن غياب الدرجة المئوية يؤدي إلى غياب التبخر وعندئذ ينتج أن هذا القانون حتمي واعتمادا على هذه التجارب يتقرر أن الماء يتبخر دائما في الدرجة المئوية وانه سيبقى كذلك في المستقبل أي انه يتنبأ بوقع الظاهرة في المستقبل دون الرجوع إلى التجربة وهذه هو المقصود من الحتمية ولقد عبر لابلاس عن ذلك بقوله: << يجب علينا أن نعتبر الحالة الراهنة للكون نتيجة لحالته السابقة وسببا في حالته الآتية من بعد ذلك مباشرة ولو استطاع ذكاء ما إن يعلم في لحظة معينة جميع القوى التي تحرك الطبيعة وموضوع كل كائن من الكائنات التي تتكون لاستطاع أن يعبر بصيغة واحدة عن حركات اكبر الأجسام في الكون وعن حركات اخف الذرات وزنا >>. إذن مبدأ الحتمية في نظرهم مبدأ مطلق وكل من أنكر هذا المبدأ فقد أنكر العلم. يقول بوانكاري: << العلم حتمي وذلك بالبداهة >>.
نقد: إن هناك كثيرا من الظواهر المتناهية في الصغر لا يمكن معرفة جزئياتها وبذلك لا يمكن التنبؤ بها مستقبلا مما يثبت أن هذا العالم يفلت من مبدأ الحتمية.
نقيض القضية: مبدأ الحتمية ليس بمبدأ مطلق/ كل الظواهر الطبيعية لا تخضع لمبدأ الحتمية المطلق.
البرهان: إن معطيات العلم في القرن 20 قد زعزعت الاعتقاد في الحتمية المطلقة مما أدى إلى ظهور ما يسمى بأزمة الحتمية، إذ ثبتت من خلال الحقائق العلمية الجديدة انم بدا الحتمية ليس مطلقا ولا يصدق إلا على العناصر الأولية التي تتكون منها الظواهر الطبيعية وبالتالي لا ينطبق الا على الظواهر الكبرى او عالم الماكروفيزياء أما عالم الميكروفيزياء أي الظواهر المتناهية في الصغر فهو يفلت من فيقة الحتمية ويدخل في مجال آخر هو مجال اللاحتمية وهذا ما أكد عليه كل من < ادينجتون> و < دبراك> فكلاهما يرى أن الدفاع عن مبدأ الحتمية المطلق بات مستحيلا وكلاهما يصرح بان الظواهر المتناهية في الصغر تتحرك وفق مبدأ الإمكان والحرية والاختيار، فالطبيعة هنا تسير في اتجاهات مختلفة ولا يمكن التنبؤ بظواهرها في المستقبل تنبؤا بعيدا عن الاحتمال. هذا وقد تناول هيزنبرغ وأوضح أن قياس الإلكترون في الذرة أمر صعب حيث يقول: << كلما دق قياس حركة كميته التبس موقعه. يمتنع أن يقاس موقع الجسم وكمية حركته معا قياسا دقيقا أي يصعب تعيين موقع الجسيم وسرعته الابتدائية بالمفهوم الميكانيكي الاتباعي لذلك يصعب معرفة موقعه وسرعته في زمن لاحق >>. وانطلاقا من هذه الحقائق التي غيرت المفهوم التقليدي للحتمية أصبح علماء الفيزياء يتكلمون بلغة أكثر تواضعا في لغة الاحتمال.
نقد: إذا كانت الأجهزة اليوم لا تستطيع حساب سرعة وحركة الالكترونات فان تطور هذه الأجهزة مستقبلا يمكن من حل هذا المشكل وبذلك إمكانيات التنبؤ في حركة الإلكترون ، هذا وان إنكار مبدأ الحتمية هو إنكار للعلم انطلاقا من انم بدا الحتمية مبدأ أساسي من مبادئ العلم.
التركيب: يعتبر مبدأ الحتمية مبدأ أساسي من مبادئ العلم الأساسية لا يمكن تجاوزه أو الاستغناء عنه وكل من أنكره فقد أنكر العلم كله، لكن هذا المبدأ يصلح في عالم الماكروفيزياء أما في عالم الميكروفيزياء فيطبق مبدأ اللاحتمية.
حل المشكلة:
• الاستنتاج: مبدأ الحتمية يطبق في عالم الماكروفيزياء أما مبدأ اللاحتمية فيطبق في عام الميكروفيزياء.
• الفصل النهائي: مبدأ الحتمية ليس بمبدأ مطلق.

al3abkary
2013-05-10, 16:51
ومادا بانسية لتقني رياضي

yasmine19
2013-05-10, 17:55
اين يمكن ان اجد المقالات النموذجية والتي تضمن علامة باهية في الفلسفة

taha titou
2013-05-11, 11:36
اين يمكن ان اجد المقالات النموذجية والتي تضمن علامة باهية في الفلسفة

لن تجد مقالة تضمن علامة ممتازة انت لي تقدر تقلبها ممتازة

شد 3 مقالات مختلفة كل وحدة
واخدمها وحدك احسن

&&رسيل النهر&&
2013-05-11, 11:43
بارك الله فيك
^____________^

amanda28
2013-05-11, 12:09
هل الحتمية مبدا مطلق هذه المقالة ضمن محور البيولوجيا
السؤال: هل مبدأ الحتمية مبدأ مطلق؟ هل كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق؟
طرح المشكلة: إذا كانت الغالبة القصوى للعلم هي التنبؤ فان هذه الغاية لا تتحقق إلا على أساس الحتمية. غير أن هناك من رأى انم بدا الحتمية لا يمكن تطبيقه على كل الظواهر.
فهل مبدأ الحتمية مبدأ مطلق؟ أو هل كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق؟
محاولة حل المشكلة:
القضية: مبدأ الحتمية مبدأ مطلق/ كل الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق.
البرهان: كان الاعتقاد السائد في القرن 19 أن جميع الظواهر الطبيعية تخضع لمبدأ الحتمية المطلق، حيث فسروا الكون كله تفسرا حتميا دون أن يفسحوا المجال للصفة، الاحتمال أو الاختيار. فإذا ما لاحظ شخص بالتجربة أن الماء يتبخر إذا بلغت درجة الحرارة مائة، ربط مباشرة بين الدرجة المئوية والتبخر، فإذا ما أعاد التجربة لاحظ من جديد التلازم بين التبخر والدرجة ، وإذا كرر التجربة ثالثة ورابعة لاحظ انه كلما بلغت درجة الحرارة مائة كلما تبخر الماء. كما أن غياب الدرجة المئوية يؤدي إلى غياب التبخر وعندئذ ينتج أن هذا القانون حتمي واعتمادا على هذه التجارب يتقرر أن الماء يتبخر دائما في الدرجة المئوية وانه سيبقى كذلك في المستقبل أي انه يتنبأ بوقع الظاهرة في المستقبل دون الرجوع إلى التجربة وهذه هو المقصود من الحتمية ولقد عبر لابلاس عن ذلك بقوله: << يجب علينا أن نعتبر الحالة الراهنة للكون نتيجة لحالته السابقة وسببا في حالته الآتية من بعد ذلك مباشرة ولو استطاع ذكاء ما إن يعلم في لحظة معينة جميع القوى التي تحرك الطبيعة وموضوع كل كائن من الكائنات التي تتكون لاستطاع أن يعبر بصيغة واحدة عن حركات اكبر الأجسام في الكون وعن حركات اخف الذرات وزنا >>. إذن مبدأ الحتمية في نظرهم مبدأ مطلق وكل من أنكر هذا المبدأ فقد أنكر العلم. يقول بوانكاري: << العلم حتمي وذلك بالبداهة >>.
نقد: إن هناك كثيرا من الظواهر المتناهية في الصغر لا يمكن معرفة جزئياتها وبذلك لا يمكن التنبؤ بها مستقبلا مما يثبت أن هذا العالم يفلت من مبدأ الحتمية.
نقيض القضية: مبدأ الحتمية ليس بمبدأ مطلق/ كل الظواهر الطبيعية لا تخضع لمبدأ الحتمية المطلق.
البرهان: إن معطيات العلم في القرن 20 قد زعزعت الاعتقاد في الحتمية المطلقة مما أدى إلى ظهور ما يسمى بأزمة الحتمية، إذ ثبتت من خلال الحقائق العلمية الجديدة انم بدا الحتمية ليس مطلقا ولا يصدق إلا على العناصر الأولية التي تتكون منها الظواهر الطبيعية وبالتالي لا ينطبق الا على الظواهر الكبرى او عالم الماكروفيزياء أما عالم الميكروفيزياء أي الظواهر المتناهية في الصغر فهو يفلت من فيقة الحتمية ويدخل في مجال آخر هو مجال اللاحتمية وهذا ما أكد عليه كل من < ادينجتون> و < دبراك> فكلاهما يرى أن الدفاع عن مبدأ الحتمية المطلق بات مستحيلا وكلاهما يصرح بان الظواهر المتناهية في الصغر تتحرك وفق مبدأ الإمكان والحرية والاختيار، فالطبيعة هنا تسير في اتجاهات مختلفة ولا يمكن التنبؤ بظواهرها في المستقبل تنبؤا بعيدا عن الاحتمال. هذا وقد تناول هيزنبرغ وأوضح أن قياس الإلكترون في الذرة أمر صعب حيث يقول: << كلما دق قياس حركة كميته التبس موقعه. يمتنع أن يقاس موقع الجسم وكمية حركته معا قياسا دقيقا أي يصعب تعيين موقع الجسيم وسرعته الابتدائية بالمفهوم الميكانيكي الاتباعي لذلك يصعب معرفة موقعه وسرعته في زمن لاحق >>. وانطلاقا من هذه الحقائق التي غيرت المفهوم التقليدي للحتمية أصبح علماء الفيزياء يتكلمون بلغة أكثر تواضعا في لغة الاحتمال.
نقد: إذا كانت الأجهزة اليوم لا تستطيع حساب سرعة وحركة الالكترونات فان تطور هذه الأجهزة مستقبلا يمكن من حل هذا المشكل وبذلك إمكانيات التنبؤ في حركة الإلكترون ، هذا وان إنكار مبدأ الحتمية هو إنكار للعلم انطلاقا من انم بدا الحتمية مبدأ أساسي من مبادئ العلم.
التركيب: يعتبر مبدأ الحتمية مبدأ أساسي من مبادئ العلم الأساسية لا يمكن تجاوزه أو الاستغناء عنه وكل من أنكره فقد أنكر العلم كله، لكن هذا المبدأ يصلح في عالم الماكروفيزياء أما في عالم الميكروفيزياء فيطبق مبدأ اللاحتمية.
حل المشكلة:
• الاستنتاج: مبدأ الحتمية يطبق في عالم الماكروفيزياء أما مبدأ اللاحتمية فيطبق في عام الميكروفيزياء.
• الفصل النهائي: مبدأ الحتمية ليس بمبدأ مطلق.
بارك الله فيك اخي تقريبا تشبها لكن انا لدي اشكالية هنا مثلا يطرح سؤال على مقالة الحرية والحتمية اسكو نقدر نكتب هدي المقالة

taha titou
2013-05-11, 12:23
[QUOTE=amanda28;1052587253]بارك الله فيك اخي تقريبا تشبها لكن انا لدي اشكالية هنا مثلا يطرح سؤال على مقالة الحرية والحتمية اسكو نقدر نكتب هدي المقالة[/QUO


زيد منها نقد و التركيب و الخاتمة مجرد رؤوس اقلام لكن انت في الامتحان ما تكتبتشهمش في سطر عللا الاقل 5 اسطر في النقد اما التركيب من 5 اسطر و ما فوق باش تكون المقالة انتاعك غنية بالافكار
لذلك سمي ب التحليل
يعني تكتب قد ما تقدر من معلومات و حبذا تحفظ مقالة و زدي من عندك :19:

amanda28
2013-05-11, 22:11
الله يحفظك والله يكثر من امثالك ان شاء الله
بالتوفييييييييييييييق

noor1
2013-05-12, 12:08
ششششششششششكراا
هذا ماسمعت ايضاا

zakyass
2013-05-12, 20:05
مقالة فلسفية: هل الحتمية عائق أم شرط لممارسة الحرية؟
الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية
طرح المشكلة: إذا كانت الحرية حسب "جميل صليبا " هي : "الحد الأقصى لاستقلال الإرادة العالمة بذاتها المدركة لغاياتها " أي أن يتصرف الإنسان حسب ما يمليه عليه عقله ، بينما الحتمية تعني إذا تكررت نفس الأسباب في نفس الشروط فإنها تحقق نفس النتائج ، فلقد اتخذ أنصار النزعة الوضعية من هذا المبدأ حجة ينفون بها الحرية عن الإنسان ، في حين يعتبر بعض المفكرين من أنصار الطرح الواقعي بان الحتمية هي شرط ضروري لوجود الحرية ، هذا الجدل الفكري يدفعنا إلى التساؤل : هل علاقة الحرية بالحتمية هي علاقة تعارض أم علاقة تكامل ؟

محاولة حل المشكلة
الأطروحة : موقف نفي الحرية باسم الحتمية :يرى أنصار النزعة الوضعية (العلمية ) بان الحتمية عائق لوجود الحرية ، فالعلاقة بين الحرية والحتمية هي علاقة تعارض وهذا يعني إن كل أفعال الإنسان وتصرفاته مقيدة بأسباب وشروط أي بمجموعة من الحتميات فهو غير حر
الحجج : تتمثل الحتميات التي تتحكم في نشاط الإنسان في
ـــ الحتمية الطبيعية : الطبيعة تخضع لنظام عام شامل وثابت وما دام الإنسان جزء من الطبيعة فهو يخضع لقوانينها ، فالطبيعة هي التي دفعت الإنسان إلى العمل مثل الحرارة والبرودة والأمطار والجفاف ....الخ . ويعتقد العلمانيون أن الإنسان هو عبارة عن تركيبات كيميائية وفيزيائية يخضع للقوانين الطبيعية بطريقة آلية مثله مثل الظواهر الجامدة ـ الجزء يخضع لنظام الكل ـ
ـــ الحتمية البيولوجية :الإنسان يسعى من اجل تحقيق دوافعه الفطرية البيولوجية للحفاظ على بقائه واستمراره مثل : دافع الجوع ، والتكاثر ... فالدوافع البيولوجية الحيوية هي التي تتحكم في سلوك الإنسان
الحتمية النفسية : يرى فرويد إن أفعال الإنسان الواعية وغير الواعية أسبابها دوافع لاشعورية فأفعال الإنسان مقيدة بمكبوتات اللاشعور . أما المدرسة السلوكية فتفسر جميع نشاطات الإنسان على أنها مجرد أفعال منعكسة شرطية أي مجرد ردود أفعال عضوية على منبهات
ـــ الحتمية الاجتماعية : يرى علماء الاجتماع وعلى رأسهم دوركايم " بان القواعد والقوانين الاجتماعية تتصف بالقهر والإلزام فهي تجبر الفرد على أتباعها بالقوة والدليل على ذلك وجود العقوبات
النقد : هذه المواقف تهمل دور العقل والإرادة ولا تميز بين الإنسان والحيوان
2 – نقيض الأطروحة : موقف أنصار التحرر : الحتمية في نظرهم هي شرط ضروري لوجود الحرية فالعلاقة بين الحتمية والحرية هي علاقة تكامل : فوعي الإنسان بمختلف قوانين الحتمية هو مصدر تحرره ، وان التحرر لايعني إلغاء القوانين وإنما معرفتها للبحث عن الوسائل المناسبة للسيطرة عليها ، ويتم التحرر بالسيطرة على مختلف العوائق والتي تتمثل في
ـــ التحرر من الحتمية الطبيعية : يتم بمعرفة قوانين الطبيعة ومقاومته لمختلف العوائق بفضل العلم والتقنية مثل التغلب على الحرائق و على الحرارة و على البرودة وتفادي مخاطر الزلازل لذلك يقول:"بيكون" "إننا نخضع للطبيعة لكي نخضعها " ويقول "ماركس" : "إن الحرية تتحقق بالتغلب على العوائق الطبيعية بالعلم والتقنية " ويؤكد "انجلز" :" الحرية تتمثل في السيطرة على أنفسنا وعلى العالم الخارجي من حولنا "
ـــ التحرر من الحتمية الاجتماعية : بإمكان الفرد التحكم في القواعد والقوانين التي تنظم الحياة الاجتماعية ، فيستبدل القوانين البالية بقوانين جديدة تحقق التطور والدليل على ذلك ثورات الأنبياء والعلماء والمصلحين ....... الخ . تدل دراسات علم النفس أن الفرد لا يكتفي بالتقليد بل يقوم بالمعارضة ومقاومة القوانين التي لا تناسبه ويستبدلها بغيرها
ـــ التحرر في موقف "المادية التاريخية" : " كارل ماركس " : يربط ماركس الحرية بنوع النظام الاقتصادي وشكل الملكية ، فالملكية الفردية لوسائل الإنتاج وعلاقاته في النظامين الإقطاعي والرأسمالي أدت إلى الاستغلال والطبقية ولكي يتحقق التحرر لا بد من الوعي والقيام بالثورة وتغير نظام الملكية من ملكية فردية إلى ملكية جماعية أي تغيير النظام الاقتصادي من نظام رأسمالي إلى نظام اشتراكي
ـــ التحرر من الحتمية البيولوجية : بما إن الإنسان كائن عاقل فهو يملك قدرة التحكم في دوافعه البيولوجية وتحقيقها بطرق مشروعة يراعي فيها القوانين الأخلاقية والدينية ...الخ مثل التغلب على دافع الجوع بالصوم وتجاوز دافع حب البقاء بالجهاد في سبيل الوطن
ـــ التحرر من الحتمية النفسية : ويتم من خلال التحكم في الميول والعواطف والأهواء والرغبات و وإخضاعها لسيطرة الإرادة والعقل ....الخ
النقد : لكن رغم محاولات الإنسان من الانفلات من القيود عن طريق العلم والعمل لا يستطيع التخلص منها كلية بمفهوم التسخير و لا التخلص منها مطلقا . ومع ذلك فهو صاحب القرارات وكائن المسؤوليات

التركيب: الحرية هي تجسيد لإرادة الإنسان في الواقع ، لذلك يؤكد "بول فولكي " إن العلاقة بين الحرية والحتمية هي تكامل ومنه فالحتمية ليست عائق بل هي شرط لوجود الحرية

حل المشكلة: ليست الحتمية عاق في وجه الحرية بل إن غابت الحتمية غابت معها الحرية

zakyass
2013-05-12, 20:11
مقالة فلسفية: هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟
الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية

مقدمة : طرح المشكلة
من المشاكل النفسية التي ظلت تؤرق الإنسان هي محاولة التعرف على الذات في مختلف الصفات التي تخصها ؛ بحيث اتجه محور الاهتمام إلى تشكيل بنية الأنا عبر الغير الذي بإمكانه مساعدته إلا أن ذلك لم يكن في حال من الاتفاق بين الفلاسفة الذين انقسموا إلى نزعتين الأولى تعتقد أن مشاركة الأخر أي الغير أضحت أمرا ضروريا والنزعة الثانية تؤكد على وجوب أن يتشكل الأنا بمفرده عبر الشعور وأمام هذا الاختلاف في الطرح نقف عند المشكلة التالية : هل الشعور بالأنا يتوقف على الغير ؟ وبعبارة أوضح وأحسن هل الشعور بالأنا مرتبط بالأخر أم انه لا يتعدى الشخص؟

التحليل ومحاولة حل المشكلة
أ -الأطروحة : الشعور بالأنا مرتبط بالغير يرى أنصار الأطروحة أن الشعور بالأنا يرتبط بالغير فلا وجود لفردية متميزة بل هناك شعور جماعي موحد ويقتضي ذلك وجود الأخر والوعي به
البرهنة : يقدم أنصار الأطروحة مجموعة من البراهين تقوية لموقفهم الداعي إلى القول بان الشعور بالأنا يكون بالغير هو انه لا مجال للحديث عن الأنا خارج الأخر
الذي يقبل الأنا عبر التناقض والمغايرة ومن هنا يتكون شعور أساسه الأخر عبر ما يسميه ديكارت بالعقل الذي بواسطته نستطيع التأليف بين دوافع الذات وطريقة تحديد كيفيات الأشياء والأشخاص وفي هذا السياق يعتقد الفيلسوف الألماني "هيغل " أن وجود الغير ضروري لوجود الوعي بالذات فعندما أناقض غيري أتعرف على أناي وهذا عن طريق الاتصال به وهنا يحصل وعي الذات وذات الغير في إطار من المخاطرة والصراع ومن هنا تتضح الصورة وهي أن الشعور بالأنا يقوم مقابله شعور بالغير كما انه لابد للانا أن يعي الأخر إلا أن الأخر ليس خصما ولا يتحول إلى شيء لابد من تدميره كما يعتقد البعض بل إلى مجال ضروري الاهتداء إليه لبناء ذات قوية فقد تختلف الذوات وتتنوع رؤى فكرية كثيرة ولكن لا يفسد ذلك ودا جماعيا وحتى وان استنطق الإنسان في نفسه غرائز الموت والتدمير الطبيعية فان مفهوم الصراع يناسب مملكة الحيوانات ومنطق قانون الغاب وهذا الأمر لا ينطبق على من خلقوا من اجل التعارف وليس بعيدا عن الصواب القول بان وعي الذات لا يصبح قابلا للمعرفة إلا بفعل وجود الأخر والتواصل معه في جو من التنافس والبروز ومن هنا يمكن التواصل مع الغير ولقد كتب المفكر المغربي محمد عزيز لحبابي " إن معرفة الذات تكمن في أن يرضى الشخص بذاته كما هو ضمن هذه العلاقة : "الأنا جزء من النحن في العالم "
وبالتالي فالمغايرة تولد التقارب والتفاهم ويقول تعالى : " ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين
وهكذا فالشعور بالأخر تسمح لنا بالمتوقع داخل شخصية الأخر والاتصال الحقيقي بالأخر كما يرى ماكس شيلر يتمثل في التعاطف ومنه لا غنى للانا عن الغير
نقد الأطروحة : يمكن الرد على هذه الأطروحة بالانتقادات التالية
إن الشعور بالأنا يتأسس على الغير لكن الواقع يؤكد بأنه قد يكون عائقا وليس محفزا لتكون ذات قوية فكل" أنا" يعيش مجالا خاصا وفي ذلك رغبة فردية وشخصية

ب - نقيض الأطروحة :" الشعور بالأنا شخصي
يرى أنصار الأطروحة أن الأنا يعيش مع ذاته ويحيا مشاريعه بنفسه وبطريقة حرة أي كفرد حر وهذا الامتلاك يكون بمقدوره التعامل مع الواقع بشكل منسجم
البرهنة : يقدم أنصار هذا النقيض جملة من البراهين في تأكيدهم على الشعور بالأنا على انه شخصي ولا مجال لتدخل الغير الذي يعتبره أنصار النقيض بأنه عقبة لا بد من تجاوزها ؛
ومن هذا المنطلق يؤكد الفيلسوف الفرنسي ماي دوبيران على أن الشعور بالواقع ذاتي وكتب يقول : " قبل أي شعور بالشيء فلابد من أن الذات وجود " ومن مقولة الفيلسوف يتبين أن الوعي والشك والتأمل عوامل أساسية في التعامل مع الذات ووعيها ولقد كان سارتر اصدق تعبيرا عندما قال " الشعور هو دائما شعور بشيء
ولا يمكنه إلا أن يكون واعيا لذاته " ومن هنا يتقدم الشعور كأساس للتعرف على الذات كقلعة داخلية حيث يعيش الأنا داخل عالم شبيه بخشبة المسرح وتعي الذات ذاتها
عن طري ما يعرف بالاستبطان فالشعور مؤسس للانا والذات الواعية بدورها تعرف أنها موجودة عن طريق الحدس ويسمح لها ذلك بتمثيل ذاتها عقليا ويكون الحذر من وقوف الآخرين وراء الأخطاء التي نقع فيها ولقد تساءل" أفلاطون"
قديما حول هذه الحقيقة في أسطورة الكهف المعروفة أن ما يقدمه لنا وعينا ما هو إلا ظلال وخلفها نختبئ حقيقتنا كموجودات " كما يحذر سبينوزا من الوهم الذي يغالط الشعور الذي لابد أن يكون واضحا خاصة على مستوى سلطان الرغبات والشهوات ومن هنا فقد الجحيم هم الآخرون على حد تعبير أنصار النقيض فيريد الأنا فرض وجوده وإثباته
ويدعو فرويد إلى التحرر الشخصي من إكراهات المجتمع للتعرف على قدرة الأنا في إتباع رغباته رغم أنها لا شعورية وهكذا فألانا لا يكون أنا إلا إذا كان حاضرا إزاء ذاته أي ذات عارفة
نقد نقيض الأطروحة : إن هذا النقيض ينطلق من تصور يؤكد دور الأنا في تأسيس ذاته ولكن من زاوية أخرى نلاحظه قاصرا في إدراكها والتعرف عليها فليس في مقدور الأنا التحكم في ذاته وتسييرها في جميع الأحوال ففي ذلك قصور

التركيب : من خلال لعرض الأطروحتين يتبين أن الأنا تكوين من الأخر كما انه شخصي هذا التأليف يؤكد عليه الفيلسوف الفرنسي غابريال مارسيل عن طريق التواصل أي رسم دائرة الانفراد دون العزلة عن الغير أي تشكيل للانا جماعي وفردي أي تنظيم ثنائي يكون ذات شاعرة ومفكرة في نفس الوقت

خاتمة وحل المشكلة
يمكن القول في الختام أن الشعور بالأنا يكون جماعيا عبر الأخر كما انه يرتبط بالأنا انفراديا ومهما يكن فالتواصل الحقيقي بين الأنا والأخر يكون عن طريق الإعجاب بالذات والعمل على تقويتها بإنتاج مشترك مع الغير الذي يمنحها التحفيز والتواصل الأصيل وتجاوز المآسي والكوارث . داخل مجال من الاحترام والتقدير والمحبة
Create a free website with

taha titou
2013-05-12, 23:18
الله يحفظك والله يكثر من امثالك ان شاء الله
بالتوفييييييييييييييق

bla mziya 5oya rana lihna bash n3awno ba3dana

امينةس
2013-05-13, 15:46
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا جزيلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

anastazyamira
2013-05-13, 15:50
اكيـــــــــــــــــــــــــــــــــــد

wail djo
2013-05-13, 16:39
بارك الله فيك

خولة 96
2013-05-28, 17:12
شكراااااااااااااااااا

جناتي الشيخ
2013-05-28, 19:31
مقالة الرياضيات و العلوم الانسانية

العلوم الانسانية ياو فاقو هي مرشحة بقوووووووووووووووووووووووة

younes 12
2013-05-28, 19:35
بارك الله فيك

zizo-22
2013-05-28, 19:39
مقارنة بين المشكلة والاشكالية ؟
هل هي من المقترحات ؟

سرووور
2013-05-28, 19:41
دك نعطيلكم مقالتي حول البيولوجيا ّ

دعواتكم فقط

سرووور
2013-05-28, 19:42
هل يمكن دراسة البيولوجيا دراسة علمية ؟؟؟

مقدمة و طرح المشكلة

الانسان مرتبط بالطبيعة ايما ارتباط فهو يؤثر فيها و يتأثر بها , لكن في بعض الاحيان تحدث في الطبيعة بعض الظواهر التي يعجز عن تفسيرها , علما أن الانسان اعتمد منذ القدم في تفسير ما يحيط به عدة وسائل و طرق , فمن التفسير الخرافي الى الاسطوري الى الاهوني الى الفلسفي ثم العقلي , و قد لعبت الفلسفة دورا هاما في تقديم تفسير عام للوجود و تفسير شامل للعالم الخارجي و لما يحيط بالانسان من ظواهر , و أصبحت مع مرور الوقت عبارة عن أداة تفتح باستمرار مسائل جديدة امام الفكر البشري , ما أسهم في استقلال العديد من مجالات المعرفة فيها في شكل علوم مستقلة اتبعت منهجها التأملي العقلي و لغتها المعتمدة على الوصف و معتمدة على المنهج التجريبي الذي يقوم على الملاحظة , الفرضية و التجربة , كانفصال الفيزياء على يد نيوتن و الكيمياء على يد لافوازييه . و يعتبر فرنسيس بيكون اول من وضع اسس المنهج التجريبي و قد اقامه على المادة الجامدة , و قد شهدت العلوم الفيزيائية و الكيميائية تطورا كبيرا بفضل اعتمادها على هذا المنهج , ما دفع بعلماء البيولوجيا الى محاولة تطبيق نفس المنهج على مادتهم الحية .
لكن اختلاف المادة الحية عن الجامدة من حيث طبيعتها المعقدة و التشابك الحاصل في تركيبتها دفع بالبعض الى القول انه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية بنفس خطوات تطبيقه على المادة الجامدة . بينما هناك من يرى ان المادة الحية كالجامدة يمكن دراستها دراسة علمية . و من هذا و ذاك ظهر جدل واسع بين الفلاسفة و المفكرين , و نحن امام هذا نطرح المشكلة الجلية الآتية : هل يمكن اخضاع البيــــولوجيــا للمنهج التجريبي ؟؟؟
الموقف الاول :
يرى انصار الاتجاه الكلاسيكي انه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي الذي وضع اساسا لدراسة المادة الجامدة على المادة الحية , نظرا لجملة من الصعوبات و العوائق الابيتيمولوجية التي تعترض علماء المادة الحية في ذلك في ذلك .
إن المادة الحية شديدة التعقيد مقارنة بالمادة الجامدة فلا يمكن تقسيمها الى اجزاء (كما هو الحال في المادة الجامدة) لانها تشكل وحدة عضوية , فلو اردنا فصل احد اعضاء الجسم فاننا نفسد بنيتة اي وظيفتة , اي لا يمكن دراستها دراسة فردية , و في هذا الصدد يقول كوفييف , الفيلسوف و الفيزيولوجي الفرنسي : ’’ إن محاولة فصل أي عضو عن الجسم هو موت الجسم ’’ . فالتشابك بين وظائف أعضاء الجسم يقلل من امكانية دراسة كل منها على حدة زو يصعب من عملية فصلها , فالكائن الحي يقوم بجملة من الوظائف بواسطة عدة اعضاء بحيث يتخصص كل عضو بوظيفة معينة , فإذا اختل هذا العضو اختلت الوظيفة بطبيعة الحال , و لا يمكن لعضو آخر أن يؤديها , و يقول كوفييه أيضا في هذا الصدد : ’’ إن سائر أعضاء الجسم مرتبطة فيما بينها فهي لا تتحرك الا بقدر ماتتحرك كلها معا و الرغبة في فصل الجزء عن الكل معناه نقله من الذوات الحية الى الذوات الميتة و معناه ايضا تبديل ماهية الشيئ تبديلا تاما ’’ . و نعلم أنه من خطوات و اساسيات المنهج التجريبي الملاحظة التي من شروطها االدقة و الشمولية , لكن ذلك يبدو صعبا جدا في المادة الحية ,لأنه لا يمكن ملاحظة العضو ككل نظرا لتشابك و تعقيد و تداخل تركيبته مما يحول دومن ملاحظته ملاحظة علمية خاصة عند حركته أو قيامه بوظيفته , كما لا يمكن ملاحظة العضو منفصلا عن الكل الذي ينتمي اليه لان بذلك تكون الملاحظة ناقصة غير شاملة , و يطرح ايضا عائق التجريب مشاكل كثير و كبيرة , حيث أن الكائن الحي يتأثر بتغيير الوسط الذي هو فيه , فإذا كان يتصرف بطريقة عادية في الوسط الطبيعي فإنه يبدي غير ذلك تماما في الوسط الاصطناعي نظرا لتعريضه لجملة من التأثيرات كالتخدير مثلا , ز مثال ذلك الواضح هو دراسة البكتيريا بعد قتلها و تلوينها أو وسمها إشعاعيا ...
و تقتضي التجربة أيضا تكرار الظاهرة من أجل تأكيد الفرضيات و الملاحظات المطروحة , ولما كان ذلك يتسن للباحث في ميدان المادة الجامدة فإنه يتعذر على البيولوجي , لأن تكرارها لا يؤدي الى نفس النتائج رغم الانطلاق من نفس الاسباب و المقدمات , إظافة الى ما سبق نذكر عائق التعميم و التنبؤ , حيث يستند علماء المادة الحية الى التنبؤ رغم ان ذلك يستحيل على مستوى البيولوجيا كون الكائن الحي في تطور و تغير مستمر فتكون المرحلة التي يعيشها الكائن الحي نتيجة مرحلة سابقة و سبب المرحلة القادمة أي انه اليوم يختلف عن الغد , كما يتم اعتماد التعميم في شكل استقراء ناقص لانه لا يخضع لمبدأ الحتمية , و يظهر ذلك من خلال تجربة لويس أغاسيز على الاصداف ,حيث وجد صدفتين غير متشابهتين من أصل 27000 صدفة , كما أن التعميم قد يوقع في الخطر نظرا لاختلاف العضوية من جنس لآخر أو حتى بين ابناء الجنس الواحد , و من هنا تظهر مشكلة أخرى و هي مشكلة التصنيف , فإذا كان ذلك ممكنا في المادة الجامدة فإننا نجد خلافه في المادة الحية بسبب الخصائص التي ينفرد بها كل كائن عن غيره , بالإضافة الى كل هذا فإنها تتدخل في هذا الامر مشاكل و حدود أخلاقية و دينية كتحريم التشريح أو منعه دفاعا عن كرامة الانسان أو ماشابه .

الموقف الثاني :
خلافا لأنصار الاتجاه الكلاسيكي يرى علماء المادة الحية انه يمكن تطبيق خطوات المنهج التجريبي من ملاحظة , فرضية و تجربة على البيولوجيا , لكن حسب ما تسمح به طبيعة المادة الحية , فالمادة الحية كالجامدة من حيث مكوناتها حيث انها تتكون من نفس العناصر المشكلة للمادة الجامدة كالكربون , البوتاسيوم , الهيدروجين ... و بالتالي من الممكن بل من الضروري تفسير الظواهر الحية بقوانين المادة الجامدة الخاضعة للمنهج التجريبي , و بفضل تطور الوسائل صار بالامكان ملاحظة العضوية ملاحظة دقيقة دون فصل الاعضاء عن بعضها , و خاصة بعد ظهور الاشعة و المجهر الالكتروني ... , حيث انه يمكن ملاحظة و تتبع مراحل نمو الجنين في رحم أمه دوك الحاق أي ضرر به .
و حتى ان تم فصل العصو عن الكل فإنه يمكن الابقاء عليه حيا لمدة من الزمن و ذلك بوضعة في اوساط فيزيولوجية و محاليل كيميائية خاصة , و هذا ما يمكن من إعادة التجربة عدة مرات , و قد أخذ علم الاحياء يتطور خاصة بعد التجارب العديدة التي قام بها لويس باستور على المادة الحية , و بات من الأكيد ا أن تطبيق هذا المنهج يصلح في مثل الظواهر , و الدليل على ذلك ما وصل إليه علم الوراثة , الطب ... , و في هذا السياق يمكن ذكر تجربقة برنارد كلود الشهيرة على الارانب , حيث بدأها بملاحظة ان بول الارانب الموجودة في المخبر حامضي رغم انها آكلات أعشاب , فصاغ فرضية على أن آكلات الاعشاب تستهلك بروتين جسمها في حال الجوع , ثم قام بتجويع الارانب للحصول على البول الحامضي , فكان ذلك ما حدث , فأعاد التجربة عدة مرات مستندا الى قاعدة التلازم في الحضور و الغياب , فكانت النتائج متوافقة مع افتراضه , ثم أعاد نفس التجربة على حيوان عشبي آخر و ه و الحصان فحصل على النتيجة نفسها , فصاغ برنارد القانون القائل ان آكلات الاعشاب إذا ما جاعت تتغذى على بروتين جسمها , هذا بالإضافة الى اكتشاف علم الجينات لعنصر dna و تطور زرع الاعضاء و علم الجينات ... , كما أن طرق الملاحظة و التجريب الحديثة دقيقة آمنة و واضحة , و الواقع خير دليل على ذلكثم ان التعميم في علم المادة الحية ممكن لكن فيه يء من النسبية و هذا أمر موجود و مسلم به حتى في المادة الجامدة , فكيف لنا أن لا نقبله في البيولوجيا ؟ . من كل ما سبق يتوضح لنا ان تلك الصعوبات المطروحة لم تبقى كذلك بل تمكن البيولوجيون من تجاوزها .

نقد الموقف الثاني :
مع ذلك فإنه لا يمكن موافقة اصحاب هذه النظرية في كون الظواهر البيولوجية مماثلو لظواهر المادة الجامدة , فالزواقع و الابحاث تؤكد الاختلاف بينهما , حيث تتميز المادة الحية عن الجامدة بالتعقيد و التشابك و عدم القدرة على التعميم و التنبؤ إظافة الى المشكل الاخلاقي و و غيرها .
و هذا ما يفسر عدم القدرة على معرفة و تحليل بعض الظواهر الحية , فلا يجب المبالغة في إباحة التجريب حتى لا تدخل في إطار المحضور اخلاقيا و قانونيا .

التركيب :
إن حجج و براهين و ادلة و الطريحين و الانتقادات الموجهة لكليهما ادت الى ظهور موقف ثالث يركب بينهما و القائل انه يمكن تطبيق خطوات المنهج التجريبيب على المادة الحية لكن في حدود المعقول , أي مع مراعاة خصوصياتها , و لعل هذا ما يسمى بتهذيب المنهج التجريبي ليتلاءم مع المادة الحية , فيمكن دراسة البيولوجيا دراسة علمية لكن مع الاحتفاظ بطبيعتها و خصائصها , يقول برنارد كلود في هذا الصدد . ’’ لابد لعلم البيولوجيا ان يأخد من الفيزياء و الكيمياء المنهج التجريبي لكن مع الاحتفاظ ببحوادثه و قوانينه الخاصة ’’

الخاتمة :
نستنتج مما سبق ان الاشكالية المطروحة حول تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية تأخذ عدة أبعاد , فيمكن تطبيقه لأن العلم المعاصر ساعد على تطور البيولوجيا و الدراسات اصبحت موضوعية و دقيقة , و لا يمكن التعصب لمنهج على حساب آخر , فالمهم هو تطوير هذه العلوم و فق متطلبات العصر , , لكن التجريب محدود مقارنة بالعلوم الفيزيائية و الكيميائية لاعتبارات اخلاقية ... . و يبقى الهم هو البحث عن طرق و علوم جديدة تتماشى و طبيعة المادة المدروسة , لذا لابد من تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية .
تم بحمد الله تبارك و تعالى
دعواتـــــــكم

lolo mimi
2013-05-28, 19:48
شكرررررررررررررررررررا

zizo-22
2013-05-28, 19:52
مقارنة بين المشكلة والاشكالية ؟
هل هي من المقترحات ؟