الشركات الجزائرية المفلسة والمواطن الغلبان..؟؟؟!!!

[جمال الخامس]

السلام عليكم.

بادئ ذي بدء كل الشركات تعمل على الربح وبالمقابل توفر الخدمات لزبائنها بمقاييس الجودة العالية إن كانت متخصصة أو عمومية أي ملك للدولة بالتحسين في أداء الخدمة والبحث دائما عن تطوير نفسها والعمل على إرضاء زبائنها خوفا من منافسيها وخاصة في زمن العولمة لكن الغريب في الأمر عندنا شركات عمومية مفلسة منذ بداية نشأتها ومع ذلك بقيت تمص جيب المواطن الغلبان بدون تقديم خدمات مقابل ما تقبضه من أموال جزافا ولازالت كذلك حتى وإن تم خصصتها فأسلوبها بقي على حاله كمثال بسيط الشركة الجزائرية للمياه وكذلك الشركة الوطنية للبريد والمواصلات بحيث الأولى المواطن هو من يقوم بشراء لوازم توصيل الماء إلى منزله وهي تأتي تأخذ مستحقات بدون تقديم أدنى خدمة للمواطن وخاصة في الجنوب الجزائري لما تم طردها من بعض المدن الشمالية الكبرى وفي المقابل نجد كذلك شركة اتصالات الجزائر خدمات الانترنت دون المستوى المطلوب سواء من حيث سرعة التدفق أو الانقطاع فأي سحابة أو نسمة ريح غادرت التعبانة ليوم أو يومين بل ربما لأسابيع وإن اشتكيت فالجواب معروف ......
أعضاء وعضوات المنتدى الكرام ما رأيكم في هكذا شركات ؟ وأين يكمن الخلل في عدم المراقبة من طرف الدولة أو في عدم كفاءة مسيريها ؟
ولكم الخط ومنكم نستفيد وبارك الله في الكل مسبقا.....

[djfr]

شكرااااااااااااااااا

[yassine kobi]

راك عايش فالجزاير tout va bien .

[عطر الملكة]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كلامك صحيح و المشكل يكمن في عدم رقابة الدولة من جهة اما بخصوص كفاءة المسيرين هنا يمكن تقسيمهم الى قسمين قسم فعلا يفتقر الى الكفاءة و قسم لديه الكفاءة لكنه تعود على الكسل و قبض راتبه بدون اي مجهود بالعامية (التفنيين يحب ياكلها ساهلة ) يعني شخص وراء مكتب مجهز و مكيف و سكرتيرة بالدجينز و الميني جيب داخلة خارجة عليه (ولتعذر جرأتي ) و راتب و قدره و مضمون علاش يتعب روحوا في خدمة المواطن المغبون

لا ادري قد تكون رواسب النظام القديم و تصادم بينه و بين عصر العولمة

ميرسي على التوبيك النايس

[suisse]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كلامك صحيح و المشكل يكمن في عدم رقابة الدولة من جهة اما بخصوص كفاءة المسيرين هنا يمكن تقسيمهم الى قسمين قسم فعلا يفتقر الى الكفاءة و قسم لديه الكفاءة لكنه تعود على الكسل و قبض راتبه بدون اي مجهود بالعامية (التفنيين يحب ياكلها ساهلة ) يعني شخص وراء مكتب مجهز و مكيف و سكرتيرة بالدجينز و الميني جيب داخلة خارجة عليه (ولتعذر جرأتي ) و راتب و قدره و مضمون علاش يتعب روحوا في خدمة المواطن المغبون

لا ادري قد تكون رواسب النظام القديم و تصادم بينه و بين عصر العولمة

ميرسي على التوبيك النايس

من حقك ان تنتقدي ما جاء في الموضوع

لكن الغريب انك انهيت كلامك بكلمة (ميرسي )

وكأن كلمة ( شكرا) بالعربية كانت ثقيلة عنك

فكيف نلوم الاخارين ونحن في الدرجة السفلى

فأين عطرك يا ملكة التحية والاخلاص





.

[عطر الملكة]

من حقك ان تنتقدي ما جاء في الموضوع

لكن الغريب انك انهيت كلامك بكلمة (ميرسي )

وكأن كلمة ( شكرا) بالعربية كانت ثقيلة عنك

فكيف نلوم الاخارين ونحن في الدرجة السفلى

فأين عطرك يا ملكة التحية والاخلاص






.


ميرسي على الرد النايس :19::19::19:

قد يبدو لك ان استعمال كلمة **ميرسي** بدل ** شكرا ** امر غريب

عادي انت ايضا من حقك ان تنتقد و من حقك تعترض عادي عادي


الاغرب من كل ذلك انك لم تحلل الجملة باكملها تجمع بين الفرنسي و الانجليزي و العربي

المشكل ليس في العربية و لا هي بالثقيلة و انما نستعمل بعض المصطلحات و نستورد بعض المفردات لعدة اسباب من بينها كسر شيء من الملل
+++++


انا من متذوقي اللغة العربية لكن و مع ذلك احيانا استعمل العامية لانها احيانا تخدمنا أكثر في توصيل الفكرة بأبسط الطرق

و اللغة العربية لغتنا التي نعتز بها و نفخر لكني فضلت تركها للعرائض و المرافعات و حتى المرافعات احيانا تتطلب استعمال شيء من العامية لاننا قد نتعامل مع مختلف شرائح مجتمعنا
و لكل مقام مقال

ثم

لا ارى ان الامر بكل تلك الغرابة ما المانع إذا استعملنا بعض المصطلحات الاجنبية ؟؟؟!!!!!!!!!!!

[isyami]

السلام عليكم.


...... لكن الغريب في الأمر عندنا شركات عمومية مفلسة منذ بداية نشأتها ومع ذلك بقيت تمص جيب المواطن الغلبان بدون تقديم خدمات مقابل ما تقبضه من أموال جزافا ولازالت كذلك حتى وإن تم خصصتها فأسلوبها بقي على حاله ك
......
أعضاء وعضوات المنتدى الكرام ما رأيكم في هكذا شركات ؟ وأين يكمن الخلل في عدم المراقبة من طرف الدولة أو في عدم كفاءة مسيريها ؟
ولكم الخط ومنكم نستفيد وبارك الله في الكل مسبقا.....

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

ليست كل الشركات العمومية مفلسة منذ البداية ، و كذلك ليست كل الشركات بل فقط بعض الشركات الخدمية.

أما الإفلاس فسببه النظام الإشتراكي ثم المواطن الذي كان يفسد و يسرق و يكسر و هذه رأيتها بأم عيني فليتحمل المواطن النتيجة الآن.

كما أن الإفلاس جزء كبير منه كان متعمدا حتى تغلق الشركة بل و زج بإطارت الشركات إلى السجون لأنهم أرادوا أن يحافظوا على مكاسب الوطن أولا ثم وظائفهم حتى لا نتهمهم بالأنانية.

أما اليوم، فالكل يساهم في رداءة الوضع، هل كلنا يؤدي عمله على أمكل وجه ؟..