مشاهدة النسخة كاملة : urgent
tina tinaz
2009-04-17, 22:36
svp aidez moi j'ai besoin de ce projet c trés urgent
الدراسة الطبيعية و البشرية و الاقتصادية للاقليم التلي للجزائر مع الحلول المقترحة
merci d'avance
japoniya
2010-06-15, 23:32
جاري البحث
japoniya
2010-06-15, 23:42
التل: في الشمال، وعلى امتداد ساحل المتوسط، تمتد سهول التل الجزائري (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84_%D8%A7%D9 %84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A&action=edit&redlink=1) بعرض متباين (من 80 إلى 190 كلم) وتضم معظم الأراضي الزراعية للجزائر وتتركز بها كثافة سكانية عالية.
مناخ متوسطي شمالاً، بشتاء معتدل وممطر نسبيا، وحرارة بين 21-24 مئوية صيفا و02-12 مئوية شتاء.
يمتد على الشريط الساحلي عرضه من 70الى150كم )جباله التوائية حديثة التكوين :
*جبال ساحلية تتركز في الغرب منها الونشريس.بني شقران .تسالة
* جبال داخلية منها جبال تلمسان1843م التي تربط بين مرتفعات سعيدة والضايا و فرندة الونشريس
* جبال شرقية هي أكثر ارتفاعا منها جرجرة1843م .جبال البابور.مرتفعات ألبيبان.....
تتخلل هذا الجزء سهول وأحواض داخلية سيدي بلعباس ومعسكر الشلف لذي يلتحم مع جبال التيطري (المدية) وينقسم الاقليم التلي إلى سهول وسلاسل جبلية ممتدة من الغرب إلى الشرق موازية للساحل على طول 1200 كلم.
*السهول:تنقسم الى:
1)السهول الساحلية:
-سهل عنابة/ يمتد من عنابه إلى القالة تجري فيه الأودية والبحيرات.
- سهل بجاية/ ضيق يقع عند نهر الصومام ينحصر بين البحر وجبال البابور ولآلا خديجة.
-سهل متيجة/ سهل واسع ينحصر بين البحر والأطلس البليديطوله100كم وعرضه20كم.
سهل وهران/ يمتد من الغزوات إلى الشلف تربته ملحية.
2)السهول الداخلية:
وهي سهول متقطعة محصورة بين سلاسل جبلية وعلى شكل أحواض ارتفاعها 500م تنحصر داخل الأطلس التلي منها سهل تلمسان.سيدي بلعباس معسكر.......
الجبال:
تمتد السلاسل الجبلية التلية من المغرب إلى الشرق. من جبال تلمسان بالحدود الجزائرية المراكشية إلى جبال سوق أهراس بالحدود الجزائرية التونسية، تتكون الكتلة الغربية منها من جبال تلمسان، جبال تسالا و جبال الضايا و جبال سعيدة وجبال الونشريس. وأغلبها صخور جيرية و تتميز بشدة إلتوائها أما الكتلة الشرقية فتتكون من جبال البابور و جبال الأطلس المتيجي و جبال بوزريعة و جبال بوزقزة والقل وجبال جرجرة...الخ
بالاضافة الى سلسلة موازية لهذه الجبال جنوبا وهي جبال التيتري التي تتصل بجبال البيبان ثم جبال فرجيوة وجبال قسنطينة وجبال سوق أهراس
.
japoniya
2010-06-15, 23:46
الحلول المقترحة الإقليم التلي
التلوث البيئي – إكتضاض المدن مما يهدد المساحات الخضراء – مشكل الماء – الانجراف- البطالة –مشاكل التهيئة الإقليمية– كضعف المرافق الإجتماعية (المواصلات ) –الكوارث الطبيعية (الزلازل ،الفيضانات )- تقلص الثروة الغابية- قلة السدود
إقليم الهضاب العليا
التصـحر:- تحول آلاف الهكتارات إلى أراضي رملية .واختفاء الغطاء النباتي و عرقلة العمران – الجفاف – تهديد المناطق الرعوية بسبب الرعي العشوائي – التعرية بسبب الحت الريحي – ضعف الخدمات (المواصلات ) –تصاعد نسبة الأملاح
الإقليم الصحراوي
عدم إستغلال المياه الجوفية – فقر التربة –قلة المواصلات- قلة المرافق الاجتماعية –الجفاف وارتفاع الحرارة سبب في تهجير السكان –الفيضانات المفاجئة(الأودية العمياء)-عدم إستغلال الثروات الطبيعية(الذهب في الهقار والحديد في غار جبيلات) –الهجرة غير شرعية
الأفاق المستقبلية للإقليم
الإقليم التلي
حماية البيئة- الطريق السيار شرق غرب -
الحـــلول :-
التهيئة الإقليمية: وضع خطط تضع بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و البشرية والاقتصادية لكل إقليم
التشجيـر : تدعيم السد الأخضر في الهضاب العليا – برمجة حملات التشجير في بقية الأقاليم باسمرار لوقف الانجراف و التصحر
الســدود: بناء السدود على الأودية بطريقة مدروسة وخاصة الحواجز الصغيرة (غير مكلفة )
التنقيب على الماء : مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست
japoniya
2010-06-15, 23:47
أتمنى أني أكون أفدتك
الإقليم التلي تعريف الإقليم]:هو مساحة من الأرض تتميز عن المساحات المجاورة بمجموعة من الخصائص الطبيعية(تضاريسية مناخية ،نباتية ،حيوانية...) وخصائص اقتصادية (زراعية، صناعية ،تجارية ...) وخصائص بشرية مثل الناحية المرفولوجية في الإنسان والكثافة والتوزيع . هذه الخصائص التي تميز إقليما عن آخر ولا ننفي وجود خصائص عامة ومشتركة أو متشابهة بين إقليمين أو أكثر .
وتنقسم الجزائر حسب التباين الطبيعي والبشري الواضح بين شمالها ووسطها وجنوبها إلى ثلاثة أقاليم كبرى متباينة (الإقليم التلي ، إقليم الهضاب العليا ، الإقليم الصحراوي ).
تعريف الإقليم التلي :
يتربع هذا الإقليم على مساحة تبلغ 102.781 كم² أي بنسبة تقارب 4.32 % وتبلغ نسبة السكان حوالي 70 % أما الكثافة السكانية أزيد من 300 ن/كم ²وبه 25 ولاية
يمتد على شكل مجموعة من السلاسل الجبلية الالتوائية حديثة التكوين (شرق وشمال شرق ) وتنحصر بينهما سهول ساحلية ضيقة باتجاه جنوب عنابة وسهول داخلية مرتفعة وواسعة نسبيا أشهرها في أحواض الأنهار والأودية سفوح الجبال الأكثر تماسكا ومحاذاة للساحل ومن أهمها جبال تلمسان والظهرة ... وأعلى قمة في جبال جرجرة هي لالا خديجة تبلغ 2308 م تمتاز بغطائها النباتي الكثيف .
الخصائص الطبيعية :
سلسلة جبال تلية
من الناحية التضاريسية :
يغلب على الإقليم التلي الطابع الجبلي ، إذ أن المظهر العام لتضاريسه يميل إلى الارتفاع والتعقيد والتداخل .
تمثل الحد الجغرافي للإقليم التلي من الناحية الجنوبية ، كما أن حاجز كبير يصل اتساعه إلى غاية السواحل البحرية ، يتراوح اتساعها من الشمال إلى الجنوب ما بين 70-150 كلم ، وتتكون من كتلة جبلية غربية تبدأ بجبال تلمسان ، وهي امتداد طبيعي لجبال الريف المغربية ، ويبلغ متوسط ارتفاعها 1824 م والى الغرب منها جبال ّتسالا ّ ، وفي جنوبها جبال الضاية وجبال سعيدة والى الشرق جبال فرندة والونشريس والظهرة وجبال زكار ، في حين تبدأ الكتلة الجبلية الشرقية من الأطلس البليدي الذي يبلغ ارتفاعه 1972 م والى الشرق منه جبال جرجرة التي تبلغ أعلى قمة بها 2308 م لالا خديجة ، ثم جبال البابور وجبال ايدوغ والى الجنوب من كتل الجبال الشرقية ، تمتد كتل جبلية أخرى موازية لها من أهمها جبال التيطري المتصلة بجبال البيبان ، وجبال نوميديا أو جبال قسنطينة وجبال سوق أهراس .
من ناحية السهول والأودية :
الحزام السهلي الساحلي يتكون من سهول ساحلية ضيقة ومنخفضة ، فيها سهل وهران الذي يمتد من عين تيموشنت إلى نهر الشلف شرقا وتحده جنوبا جبال تسالا وبني شقران والونشريس وشمالا جبال الظهرة ، أما سهل متيجة فهو امتداد طبيعي لسهل وهران لا يفصلهما سوى جبال مليانة ، يحده جنوبا الأطلس البليدي وقد يمتد من وادي الناظور غربا حتى بود واو شرقا ، في حين يمثل سهل عنابة امتدادا لسهل متيجة ، وتحده من الناحية الغربية جبال نوميديا ، وجنوبا جبال سوق أهراس ، وشرقا جبال ّمجردة ّ ، وما يلاحظ أن هذا الحزام السهلي المكون من سهل متيجة ووهران وعنابه هو حداثة تكوينه .
والشبكة الهيدوغرافية تمثلت في الأنهار والأودية التي تصب في البحر الأبيض المتوسط ، وتأخذ منابعها من الأطلس التلي ، باستثناء وادي الشلف والذي يعتبر أطول الأودية في المغرب العربي .
تتميز أودية الإقليم التلي (التافنة وسيق والهبرة وشلف والصومام وسيبوس) بمياهها الوفيرة لأن مناطق صرفها أكثر مطرا ، لذا أقيمت على كثير منها سدود لاستغلال مياهها في الزراعة والصناعة وتوليد الطاقة الكهربائية وتوفير مياه الشرب
مظهر لسطح من التل
من الناحية المناخية:
إن ضيق مساحة الإقليم التلي ،والتي لا تتجاوز 5 %من المساحة الإجمالية للبلاد .
بجانب وجود السلسلة التلية كحاجز طبيعي ، جعل الإقليم عرضة للمؤثرات البحرية لذا فان المناخ السائد هو مناخ البحر الأبيض المتوسط ، والذي يتميز بأنه حار جاف صيفا ومعتدل ممطر شتاء ، في حين يتميز الإقليم بغزارة الأمطار ، إذ تتراوح كمية التساقط السنوية ما بين 600-1000 ملم ، وتصل في المناطق الجبلية إلى1200ملم /سنويا ويصل عدد الأيام الممطرة إلى 120 يوما في السنة ، كما يلاحظ التفاوت في التساقط بين الواجهة الشرقية للإقليم والواجهة الغربية .
من الناحية النباتية :
يتميز بالكثافة إذ يغطي ما يربو على 50 % من مساحة الإقليم كما يتميز بتنوعه لأن الإقليم يتلقى كمية كبيرة من الأمطار ، مما سمح بنمو غابات البلوط والفلين والأرز والصنوبر والكرموز والعنب.
الخصائص البشرية :
يجلب الإقليم أكثر من 70 % من سكان الجزائر لذا يضم أكبر تجمع سكاني ، وتصل الكثافة السكانية العامة 300 ن / كلم² ، وقد ترتفع إلى 400 ن / كلم² في بعض الولايات الشمالية الساحلية وقد تنخفض إلى 23 ن / كلم² ، ويفسر هذا الاختلاف بتأثير الظروف الطبيعية والإمكانيات الاقتصادية لكل ولاية في الإقليم .
وقد أثرت التطورات الاجتماعية والاقتصادية بالإقليم التلي على حركة السكان ، بحيث شهد نزوحا كبيرا من الريف إلى المدينة ، بحثا عن الحياة الأفضل ، خاصة نحو المناطق الصناعية الكبرى التي توفر فرصا للعمل ، كما شهد هجرة خارجية نحو أوربا بصفة عامة وفرنسا خاصة ، واستهدفت فئة الشباب من ذوي الكفاءات العليا .
لقد اختنقت المدن الكبرى بالسكان ، مما أدى إلى تفاقم أزمة السكن وانتشار الأحياء القصديرية حول المراكز العمرانية الكبيرة ، في حين شهدت المناطق الجبلية والريفية تحسنا من الناحية التنموية ، حيث شقت بها الطرق وأقيمت الإنارة بالأرياف وتم بناء المؤسسات التعليمية والمرافق الصحية .
من الناحية الاقتصادية :
من أهم نشاطات هذا الإقليم :
1 – الزراعة :
من أهم وأخصب السهول في الإقليم ( سهل متيجة ، سهل وهران ، سهل عنابه ) لذا يمثل هذا الشريط الساحلي والسهلي العمود الفقري للزراعة به .
ويشتهر الإقليم عامة بزراعة الخضر والفواكه والحمضيات والكروم وبعض المحاصيل الزراعية الصناعية ، كما تلقى تربية الحيوانات فيه تطورا ملموسا سواء بالنسبة للحيوانات المدرة للألبان مثل الأبقار أو الأغنام وان كانت حدود الثانية ضيقة مقارنة بالأولى .
2- الصناعة :
يفتقر الإقليم نسبيا لمقومات الصناعة مثل الموارد المعدنية أو الطاقوية ، لذا يعتمد بصفة أساسية على الأقاليم المجاورة ، إلا أن نشاطه الصناعي الهام جعله أهم إقليم صناعي نظرا لاحتوائه على أهم المراكز الصناعية مثل الجزائر العاصمة ووهران .
مشاكل الإقليم التلي:
- تذبذب المناخ .
- الفياضات والانجراف في الواجهة الشرقية من الإقليم مما ألحق أضرارا بالغة الخطورة بالمباني والجسور والمواصلات خاصة فصل الشتاء سنة 1985 بجيجل .
- ضيق مساحة الإقليم أدى إلى ضيق المساحة الزراعية .
- ندرة الموارد المائية في الواجهة الغربية بالإقليم .
- ارتفاع نسبة الملوحة في التربة ، وقد شملت ما يربو على 60 % من مساحة الجزء الغربي من الإقليم التلي.
- تلوث البيئة خاصة في المدن الصناعية الكبرى .
- تقليص الثروة الغابية .
- النزوح الريفي نحو العاصمة والمدن الساحلية الكبرى ( وهران – عنابة ) مما أدى إلى اكتظاظ سكاني .
- أزمة السكن ( أحياء الصفيح والبيوت القصديرية ) .
- التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية
- ظهور مشاكل اجتماعية مختلفة مثل أزمة السكن والنقل والبطالة .
- أزمة المرور ( الازدحام ) .
الآفاق والحلول المقترحة :
1- الاهتمام بالتشجير لتفادي ظاهرة الانجراف والتصحر .
2- تشجيع تعمير الأقاليم الأخرى لتفادي الاكتظاظ .
3- إحداث تنمية جهوية متوازنة بين الشمال والجنوب .
4- التهيئة الإقليمية .
5- تنظيم شبكة النقل والمواصلات .
6- حملات التوعية للمحافظة على البيئة من التلوث والتدهور البيئي .
7-استصلاح الأراضي الزراعية (الدعم الفلاحي ) .
8- استغلال المياه الجوفية في الجنوب الجزائري وحفر الآبار .
9- التأكيد على تطوير وتنمية النشاط الاقتصادي المحلي والجهوي .
10- استغلال الموارد الطبيعية و الطاقوية والمعدنية بشكل عقلاني .
11- تشجيع زراعة الحبوب لتحقيق الاكتفاء الذاتي .
12- توسيع المساحة الزراعية (الاستصلاح ).
13- الاهتمام أكثر بضبط وتنظيم العمران .
14- الاهتمام بالفلاحة والصيد البحري وتربية الحيوانات في إطار سياسة ضمان الأمن الغذائي .
15- فك العزلة على المناطق المحرومة وتثبيت سكان الأرياف مما جعلهم يتشبثون بخدمة الأرض ، علاوة على زيادة المساحة المخصصة للزراعة وتقليص أراضي البور وتدعيم الزراعة البلاستيكية وإدخال احدث التقنيات ، وتوفير الإمكانيات اللازمة لتطوير تربية الحيوانات .
16- برمجة عدة سدود ضمن مخطط وطني شامل لاستغلال المياه السطحية والمتضمن بناء 100 سد حتى عام 2000 م ، فضلا عن مشروع جلب مياه وادي التافنة إلى مدينة وهران والذي يتضمن عدة خزانات وقناة توصيل للمياه تبلغ 71 كلم
ومشروع بناء محطة لتحلية مياه البحر بوهران لمعالجة 150 ألف متر مكعب في اليوم .
17 – إنشاء محطات لمعالجة المياه المستعملة وإعادة استغلالها في الزراعة ، وهو ما يخفف وطأة تلوث المياه والبيئة عامة .
18 – التخفيف من مشكلة السكن بإقامة المناطق السكانية في ضواحي العاصمة والمدن الكبرى مثل وهران وعنابة .
19 – توقيف النزوح الريفي والبناء الفوضوي ، وإعادة إسكان أصحابها في مساكن لائقة ، وهذا في إطار إجراءات شرع فيها منذ 1984 م .
20 – شق شبكة من الطرق المزدحمة والسريعة حول العاصمة وبين المدن الكبرى منذ 1980 ، وأنجزت عدة جسور لتفادي التقاطعات الكثيرة ، وتم بناء محطات ومواقف للحافلات والسيارات ، وفتح عدة أنفاق لعبور الراجلين ، ومصاعد كهر وميكانيكية وانجاز مترو العاصمة .
21 – إقامة مشاريع صناعية مثل مشروع جيجل للحديد والصلب ومصنع الزجاج بالطاهير .
22 – تطوير وتوسيع المواني الشرقية والغربية حتى تتمكن من لعب دور ايجابي في ازدهار الإقليم .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir