mascara
2009-04-17, 18:36
السلام عليكم
أيـن تـكـمـن حـقـيـقـة الـسـعـادة ؟؟
تطالبك نفسك بين لحظة و أخرى بالعمل
و باستمرار تقف أنت تحت الضغوط
و لـكـن
انظر لمن خلف القضبان لتعرف معنى الحرية
انظر لمن يرقد بالمستشفيات لتعرف نعمة
الصحة
انظر لمن يحتجز بالمصحات العقلية
لتدرك نعمة العقل ،، اننظر لمن يعيش بمدن
القتال . . لتعرف نعمة الأمن و الأمان .
أنت في نعم كثيرة ، تحتاج للتفكير
للتدبر
الدنيا لا تعطي أي أحد كل شـيء .
من عنده وظيفه
قد لا تكون لديه سيارة من عنده زوجة قد لا يكون لديه منزل من عنده أموال قد لا يكون لديه أولاد
أنظر لحالك وأسأل وفكّـر
هل تعرف معنى السعادة هل تدرك حقيقتها المهمة ؟
هل السعادة هــي
- الأمــن ؟؟
- الصحة ؟؟
- عدم الحاجة ؟؟
- راحة البال ؟؟
- المحبة ؟؟
. . . . . .
نقاط من خلف الكواليس
* قد تجد السعادة بزرع إبتسامة على شفاة بللتها دموع الحزن . .
* قد تجدها بسد رمق محتاج أعيته الدنيا و ذلّ السؤال . .. . . . .
ما لم أذكره في الحروف أعلاه
’’ الــرضـــى ‘‘
عندما ترضى عن ذاتك ، حالك ، حياتك . . ستجد أن ذاك الرضى
هو باختصار حقيقة السعادة . . و مكانها الغائب عن تلك الأنفس
التي لم ترض َ بما كتب الله لها من حياة ‘‘ .
الرضى هنا ليس ضد الطموح . و الرضى هنا
ليس تعبير آخر للقناعة . . الرضى هنا هـو
الركن السادس من أركان الإيمان الستة
’ الإيـمـان بـالـقـدر خـيـره و شـره ‘
والإيمان كما نعلم . . منبعه القلب و الفؤاد .
وأخيـــراً . . . .
أين هي حدود الإمعان بالنظر ؟ ؟
كثيرة هي الأمور التي نتداركها .. لكن هل
نفهمها جيداً ؟. .
أيـن تـكـمـن حـقـيـقـة الـسـعـادة ؟؟
تطالبك نفسك بين لحظة و أخرى بالعمل
و باستمرار تقف أنت تحت الضغوط
و لـكـن
انظر لمن خلف القضبان لتعرف معنى الحرية
انظر لمن يرقد بالمستشفيات لتعرف نعمة
الصحة
انظر لمن يحتجز بالمصحات العقلية
لتدرك نعمة العقل ،، اننظر لمن يعيش بمدن
القتال . . لتعرف نعمة الأمن و الأمان .
أنت في نعم كثيرة ، تحتاج للتفكير
للتدبر
الدنيا لا تعطي أي أحد كل شـيء .
من عنده وظيفه
قد لا تكون لديه سيارة من عنده زوجة قد لا يكون لديه منزل من عنده أموال قد لا يكون لديه أولاد
أنظر لحالك وأسأل وفكّـر
هل تعرف معنى السعادة هل تدرك حقيقتها المهمة ؟
هل السعادة هــي
- الأمــن ؟؟
- الصحة ؟؟
- عدم الحاجة ؟؟
- راحة البال ؟؟
- المحبة ؟؟
. . . . . .
نقاط من خلف الكواليس
* قد تجد السعادة بزرع إبتسامة على شفاة بللتها دموع الحزن . .
* قد تجدها بسد رمق محتاج أعيته الدنيا و ذلّ السؤال . .. . . . .
ما لم أذكره في الحروف أعلاه
’’ الــرضـــى ‘‘
عندما ترضى عن ذاتك ، حالك ، حياتك . . ستجد أن ذاك الرضى
هو باختصار حقيقة السعادة . . و مكانها الغائب عن تلك الأنفس
التي لم ترض َ بما كتب الله لها من حياة ‘‘ .
الرضى هنا ليس ضد الطموح . و الرضى هنا
ليس تعبير آخر للقناعة . . الرضى هنا هـو
الركن السادس من أركان الإيمان الستة
’ الإيـمـان بـالـقـدر خـيـره و شـره ‘
والإيمان كما نعلم . . منبعه القلب و الفؤاد .
وأخيـــراً . . . .
أين هي حدود الإمعان بالنظر ؟ ؟
كثيرة هي الأمور التي نتداركها .. لكن هل
نفهمها جيداً ؟. .