أَحمــد
2013-03-24, 14:47
السلام عليكم ورحمة الله
هذه بعضا من طرائف العرب القديمة الجميلة نتمنى أن تعجبكم:
--------
أعد الحجاج مائدة في يوم عيد فكان من بين الجالسين اعرابي فاراد الحجاج ان يتلاطف معه فانتظر حتى شمر الناس للأكل و قال :من أكل من هذا ضربت عنقه.
فظل الاعرابي ينظر للحجاج مرة وللطعام مرة اخرى ثم قال : اوصيك بأولادي خيرا ...
وظل يأكل فضحك الحجاج و امر بان يكافأ
---------------
سين وجيم ..
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء : > - كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد إلى ألف ألف ..
فقال الشاب: لا أقصد هذا !
فقال الشيخ: وماذا قصدت ؟
فقال الشاب: كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى, وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب: لم أرد هذا !
فقال الشيخ: فما أردت ؟
فقال الشاب :ما سنك ؟
فقال الشيخ: من العظم.
فقال الشاب: كم لك من السنين؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل.
فقال الشاب: فـابن كم أنت؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : يا شيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ: لو أتى علي شيء لقتلني.
فقال الشاب في وجهه: فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء: قل.. كم مضى من عمرك ؟!!
-----------
أجر الأحمق
دخل رجل من الحمقى على الشعبي وهو جالس مع امرأته فقال: (أيكم الشعبي؟)، فقال الشعبي: (هذه - وأشار إلى زوجته -، فقال: (ما تقول أصلحك الله في رجل شتمني أول يوم من رمضان فهل يؤجر؟)، فقال الشعبي: (إن كان قال لك يا أحمق، فإني أرجو له الأجر).
----------
ذهب رجل إلى عكرمة مولى ابن عباس وتحدث إليه جادا فقال:
فلان قذفني في النوم......
فرد عليه عكرمة قائلا:
اضرب ظله ثمانين......
----------
أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى .. فأمر بالقفل أن يكسر فكسر فإذا به صندوق آخر مغلق فقال الحجاج لمن في مجلسه :
من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري مافيه ؟
فتقدم عدد من الحاضرين في مزايدة على الصندوق الذي رسا على أحدهم بمبلغ خمسة آلاف دينار وتقدم المشتري ليفتح الصندوق ويسعد بما فيه فإذا به رقعة مكتوب عليها
من أراد أن تطول لحيته فليمشطها إلى أسفل !!!!
-----------
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
---
يتبع...
هذه بعضا من طرائف العرب القديمة الجميلة نتمنى أن تعجبكم:
--------
أعد الحجاج مائدة في يوم عيد فكان من بين الجالسين اعرابي فاراد الحجاج ان يتلاطف معه فانتظر حتى شمر الناس للأكل و قال :من أكل من هذا ضربت عنقه.
فظل الاعرابي ينظر للحجاج مرة وللطعام مرة اخرى ثم قال : اوصيك بأولادي خيرا ...
وظل يأكل فضحك الحجاج و امر بان يكافأ
---------------
سين وجيم ..
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء : > - كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد إلى ألف ألف ..
فقال الشاب: لا أقصد هذا !
فقال الشيخ: وماذا قصدت ؟
فقال الشاب: كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى, وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب: لم أرد هذا !
فقال الشيخ: فما أردت ؟
فقال الشاب :ما سنك ؟
فقال الشيخ: من العظم.
فقال الشاب: كم لك من السنين؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل.
فقال الشاب: فـابن كم أنت؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : يا شيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ: لو أتى علي شيء لقتلني.
فقال الشاب في وجهه: فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء: قل.. كم مضى من عمرك ؟!!
-----------
أجر الأحمق
دخل رجل من الحمقى على الشعبي وهو جالس مع امرأته فقال: (أيكم الشعبي؟)، فقال الشعبي: (هذه - وأشار إلى زوجته -، فقال: (ما تقول أصلحك الله في رجل شتمني أول يوم من رمضان فهل يؤجر؟)، فقال الشعبي: (إن كان قال لك يا أحمق، فإني أرجو له الأجر).
----------
ذهب رجل إلى عكرمة مولى ابن عباس وتحدث إليه جادا فقال:
فلان قذفني في النوم......
فرد عليه عكرمة قائلا:
اضرب ظله ثمانين......
----------
أتى الحجاج بن يوسف الثقفي بصندوق مقفل كان قد غنمه من كسرى .. فأمر بالقفل أن يكسر فكسر فإذا به صندوق آخر مغلق فقال الحجاج لمن في مجلسه :
من يشتري مني هذا الصندوق بما فيه ولا أدري مافيه ؟
فتقدم عدد من الحاضرين في مزايدة على الصندوق الذي رسا على أحدهم بمبلغ خمسة آلاف دينار وتقدم المشتري ليفتح الصندوق ويسعد بما فيه فإذا به رقعة مكتوب عليها
من أراد أن تطول لحيته فليمشطها إلى أسفل !!!!
-----------
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
---
يتبع...