تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل تؤيد الصداقة بين الجنسين


zaima
2009-04-17, 16:08
هل ممكن أن تكون هناك علاقة صداقة بين الجنسين ؟ لو كان ذلك صحيح ، برأيك ما هي حدود و ظوابط و شروط هذه العلاقة ؟ .

جمال الدين
2009-04-17, 16:49
معها في حالات وضدها في حاات أخرى

اليتيمة العصماء
2009-04-17, 16:56
انا معها ان كانت مبنية على اسس اخلاقية و كدلك التحفظ و الاحترام و غير دلك انا ضدها لان لا توجد صداقة بين الجنسين حتى و ان اعتقدت هي دلك اما هو فلا شكرا لكي اختي على الموضوع

salma02
2009-04-17, 17:03
لا وجود لمثل هذه العلاقة بين الجنسين
لا وجود لصداقة سليمة بينهما و مهما كان قصدهما سينال الشيطان من قلبيهما
لذا فلا توجد هناك صداقة بين اللجنسين
ان اراد الرجل الصداقة فيجدها في بني جنسه و نفس الشيء بالنسبة للفتاة

مشاعر سرمدية
2009-04-17, 17:04
ربما و ربما لا...

لكن حبذا الإبتعاد عن هذه العلاقات لأنها يمكن أن تتطور إلى علاقة حب ....

شكرا لك على الموضوع...

بورك فيك...

أختـــ أمـــ يائس ـــل ـــك

إبتسامة أبي
2009-04-17, 17:09
أوافق عليها في حالات وأرفضها في حالات
معها إذا كانت مبية على أسس الأخوة والصداقة والإحترام
ضدها إذا كانت مبينةعلى أسس غير أخلاقي ومخالف لي ديننا الحنيف
وشكرا

AMARAGROPA
2009-04-17, 17:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الصداقة بين الجنسين تحكمها ضوابط الدين والشرع .

سلام...

فضيلة و سُنسُن
2009-04-17, 17:27
إبعد عن الشر و غنيلو.
أعز و أسعد يوم عند الشيطان ان يوقع بين يدين إجتمعت على فعل الخير.
حتى لو كانت علاقة بريئة و شريفة فسيأتي يوم يقعا في الحرام. و الشيطان لا يوقع المؤمن من اول خطوة، عمل الشيطان بالتدريج ليبرر المؤمن تصرفه مع الشخص الثاني.
أنا لست ضد العلاقة بين الجنسين لكن ضد الإنفراد مع بعضهما.

ع.جمال
2009-04-17, 17:43
السلام عليكم .
أفضل وأجمل صداقة بين الجنسين هي بعد الزواج وقد يستغرب البعض من هذا الرأي ولكنها الحقيقة فنعم الزوجة الصديقة لزوجها.

~ تــــــــــيمـــــاء ~
2009-04-17, 18:08
أنا لا أؤيد الصداقة بين الجنسين لأنه ما يلبث الشيطان يوسوس لكلا الطرفين

فقد تتطور العلاقة بينهما الى ما يحمد عقباه

و إذا أراد ايا منهما الصداقة فليبحث عنها في بني جنسه

شكرا لك على الطرح

حمـ 0418 ــزة
2009-04-17, 18:08
السلام عليكم .
أفضل وأجمل صداقة بين الجنسين هي بعد الزواج وقد يستغرب البعض من هذا الرأي ولكنها الحقيقة فنعم الزوجة الصديقة لزوجها.

مشكور على هذا الرد

ratibal
2009-04-17, 18:32
لا يمكن بل من المستحيل
ومن فعها يتحمل العواقب

السمسمه
2009-04-17, 19:00
لا اوؤيدها باي شكت من الاشكال

zaima
2009-04-17, 19:35
- أخي جمال الدين : متى تكون مع و متى تكون ضد ؟
- اختي fati-fleur : أشكرك على ردك ، لكن في رأيك لماذا لا يمكن للرجل ان يعتبر هذه العلاقة علاقة صداقة ( مع مرأة ) .أشاطرك الرأي في هذا و أرجح الأمر كون الرجل لا يرى المرأة سوى غرض جنسي ، فلو غير وجهة نظره و اعتبرها انسان يفكر و له ارائه و حرياته لكانت مثل هذه العلاقة ناجحة .
- اختي salam02 : شكرا على ردك ، فطبعا لكل رايه .
- أختي أمـــ يائس ـــل : و فيك بركة ، شكرا على تفاعلك مع الموضوع .
- أختي أمينة34 : هل لهذه العلاقة أن تكون مبنية على أساس الأخوة و الأحترام المتبادل ، شكرا على مرورك.
- أخي amaragropa : أفهم من ردك ان مثل هذه العلاقة ممكن ان تكون ؟
- فضيلة و سنسن و abbassi jamel : رد متميز ، بارك الله فيكم ، شكرا .
- الناصرة 3 : لا شكر على واجب .اشاطرك الراي .
- اختي ratibali : يا ترى ما سبب جعلها مستحيلة .
- سمسمه : ما سبب رفضك لها ؟

عبد الا
2009-07-14, 10:48
لو كان الرجل يرى المرأة في جميع الاحوال صديقة و زميلة له و أخت يحافظ عليها كما يحافظ على أمه و أخته لنجحت الصداقة و الشيطان لاينجح بينهما

محـ العاصيمي ــمد
2009-07-14, 10:57
أختي الكريمة إذا كانت الصداقة في وقتنا الحالي بين الجنس الواحد مشكوكة فيها ويشوبها ما يشوبها من النقائص والمشاكل بالله عليك ماذا نستطيع أن نقول عن هذه الصداقة بين الجنسين.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ღ كبريـاء أنثـى ღ
2009-07-14, 11:08
أنا لا أؤيد هذه العلاقة
رحيل

*أنسام*الجنة*
2009-07-14, 11:17
انا أؤيدها ولا مشكلة فيها

فالصداقة بين الاخت والاخ

فلاحرج فيها

ام غير ذالك فهو رجل غريب وأجنبي

عبد الا
2009-07-20, 09:09
هذه بعض الموضوعات المنتقاة عن البنات و الانترنت و ما يمكن ان يواجهن من مشاكل علي الانترنت .


الزواج على الطريقة العنكبوتية!!

أحبه جدًا.. لقد ملك قلبي.
من؟
"فلان".. حبيبي.
ومن "فلان"؟!
تعرفت عليه من خلال الماسينجر.. يقول: أنا معجب بأدبك ودينك.
وكيف عرف أدبك ودينك؟
من الماسينجر.. إنه محترم جدًا وعلى خلق.. ويتمتع بذوق عالٍ.. ولديه أموال وشركات وعقارات..
وكيف عرفت أنه محترم وعلى خلق ولديه شركات وعقارات؟!!
من الماسينجر.. إنه صريح جدًا معي!!
وكيف تأكدت من صراحته؟!!... نعم.. نعم بالتأكيد من الماسينجر!!

التطورات التقنية في حياتنا - والتي كان لها بالغ الأثر في توجيه الشعوب الإسلامية إلى الوجهة التي تريدها؛ نظرًا لأنها مستوردة, وغير خاضعة لتطويعنا ورقابتنا الشرعية, شئنا ذلك أم أبينا - تسير بنا نحو منحى خطير للغاية, فالثقافة العربية عامةً قد صبغت بهذه الصبغة العنكبوتية "الإنترنت", وتأثرت بها أيّما تأثُّر, فصارت الحياة - والتي من أهم عوامل بقائها الأسرة والزواج - خاضعة لاختيارات ومواصفات فتيان الماسينجر وفتيات الشات.

الكلام الذي بدأنا به ليس من نسج الخيال, ولا من حواديت النساء؛ بل هو واقع وحقيقة, تحدثت به فتاة ترجو النصح, وترغب في حل لهذا المأزق الذي وضعت فيه نفسها؛ فقد حدث معها ما يتكرر كل يوم مئات المرات؛ مع مئات الفتيات في جميع أرجاء المعمورة, وهي لا تدري أهذا الشاب صادق في كلامه أم كاذب, وهل بالفعل يرغب في الزواج بها أم أن كلامه مجرد نزوة يضيع فيها الشاب وقته ويفرغ فيها شحنته العاطفية, وأتركها تروي قصتها بنفسها مع بعض التصرف مني: "تحدث إليّ الشاب وبدأ التعارف, وكان الأمر في البداية لا يعدو كونه حديثًا في الأمور الدينية البحتة, أو تناصحًا لتكميل أساسيات الدين, وكان كلما أكثر هو في الكلام تعلق به قلبي أكثر وأكثر.. حتى جاء في مرة وصرّح لي بحبه؛ بسبب أخلاقي الحسنة ولأنني أهتم بديني – هكذا زعم".
تقول الفتاة: "أحسست أنه إنسان مهذب ومحترم, وعلى قدر من الالتزام, وصرنا نتحدث كل يوم حتى ارتبطت به ارتباطًا عاطفيًا شديدًا, ولا أستطيع الآن منع نفسي من التفكير فيه, ولا أدري هل ما فعلت صحيح أم غير صحيح".

أقول: هذه هي النتيجة الحتمية لمثل هذه اللقاءات.. التعلق القلبي الشديد.. فكل من الطرفين يتحدث مع شخص لا يعرف عنه إلا ما يريد الطرف الآخر أن يظهره.. فقد تكون المسكينة قد وقعت في براثن ذئب بشري مغرق في التمثيل والنصب وهي لا تدري؛ فهو لا يُظهر لها سوى الكلمات البراقة والعبارات المنمقة الجذابة و"الأخلاق الحسنة" و"الالتزام بالدين" كما ذكرت هذه الفتاة, أما ما هو متصل بحياته – الحقيقية – وشكله وطوله وصفاته الخَلْقِية والخُلُقِيّة.. كل ذلك لا يعدو كونه "مجهولاً".

والنفس الإنسانية شغوفة بذلك المجهول.. تحبه.. تعشقه.. تتعلق به.. حتى وإن كان هذا المجهول وهمًا أو سرابًا, وإنما تتكون لديها راحة نفسية مؤقتة تعتري القلب بتعلقها وانتمائها إلى ذلك المجهول.

كل من الطرفين "الشاب والفتاة" ترتسم في ذهنيهما صورة مثالية لهذا القادم الجديد المجهول.. وسيم.. جميلة.. طويل.. قوامها فتان.. بيضاء.. متدين.. لا يتلفظ إلا بالحسن من الألفاظ والمقالات.. تحب تربية الأبناء وتقدّس الحياة الزوجية...

ولا يدري كل منهما أنهما قد وقعا فريسة سهلة للشيطان.. يلعب برأسيهما.. ويزين لهما المعصية في لباس جميل مطرز باللؤلؤ والذهب.. فإذا نُزع هذا الغطاء فإذا بفاحشة الزنا قد لاحت في الأفق عياذًا بالله, أو على أقل تقدير صدمة عاطفية عنيفة للفتاة خاصة؛ لأنه لم يقبل الزواج منها بعدما رآها؛ فهي لم تكن على الصورة التي تخيلها, حتى وإن كانت مقبولة الشكل.

وتلك هي المصيبة الكبرى؛ فالفتاة تعلقت بوهم هي التي رسمته وبالغت في مدحه والثناء عليه, حتى أصبح في عقلها اللاواعي حقيقة مطلقة ومسلّمة لا تقبل الجدال ولا النقاش, ومعروف أن تكرار عرض الصور على المخ – حتى وإن كانت غير حقيقية – يسهم بقدر كبير في تثبيتها كحقائق غير قابلة للزعزعة أو الاضطراب.
إن العلاقة بين الشاب والفتاة على هذا النحو في غرف الدردشة أو الشات أو على الماسينجر لا تصح بأي حال من الأحوال, إلا لاستشارة أو استفتاء – بحسب ما ذكره أهل العلم – أما فتح الباب على الغارب لكل من هبّ ودبّ ليتجاذب أطراف الحديث ويمزح ويضحك ويروّح عن نفسه ويفرغ شحنته العاطفية... فكل هذا لغو وباطل.. وما بني على باطل فهو باطل..

فعلاقة كهذه يصعب أن يكتب لها البقاء والاستمرارية مادامت مبنية منذ بدايتها على مخالفة شرعية.. فما أدراني بأن الفتاة لم تتحدث مع غيري ولم تتعلق به كما تعلقت بي.. وما أدراني أنها لن تتعلق بغيري في المستقبل بسبب حديثه المنمق وكلامه المعسول.. هكذا يقول.. وتبدأ خيوط الشك والريبة تدب بين الشخصين, الأمر الذي يتسبب في فشل العلاقة [الزوجية] التي نشأت بينهما, هذا على افتراض حسن نية الشاب ورغبته في الزواج.

فيا كل فتاة تؤمن برفعة الزواج ورسالته ودوره في المجتمع.. للزواج أسس ومعايير وأركان لابد أن ينبني عليها, وأهمها المعاينة المباشرة, فلا يكفي بأي حال من الأحوال سماع أحدكما لصوت الآخر, أو قراءة ما يكتبه, أو حتى مشاهدته على "الويب كاميرا", بل ينبغي على كل منكما المعاينة المباشرة والرؤية الحالية. وأيضًا أن يسلك الخاطب المسلك الشرعي لطلب الزواج.. لا أن يتلصص بالالتفاف حول أبيك وإخوتك كما اللص الذي ينتهك الحرمات ويسرق أعز ما في البيت..
فلتنتهِ هذه المهزلة الآن.. ولتنأي بنفسك عن مواطن الفتن.. فالمرأة المسكينة – خاصة المراهقة – تسيّرها عاطفتها, وغالبًا ما تغلب العاطفة فيها العقل؛ فتفكر وتزن الأمور بقلبها لا بعقلها, وليس ذلك لنقص فيها, بل تلك هي فطرتها التي فطرها الله بها لحكمة رفيعة سامية, وهي تربيتها لأولادها وخوفها عليهم.. وللأسف يستغل الشباب الفاسدون هذه الفطرة فيها ليغرروا بها ويفسدوها..

فلتُنهِ هذه العلاقة فورًا.. حتى وإن كان في ذلك ألم نفسي عليك.. فلابد أن تتجرعي مرارة الدواء.. حتى لا تصابي بعضال الداء.. وتصبّري وتذكّري قول الله تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} قال الأوزاعي: "ليس يوزن لهم ولا يكال؛ وإنما يغرف لهم غرفًا".
نسأل الله السلامة والسداد في الأمور كلها.

أما مواقع التزويج المنتشرة على الشبكة, فأرى أن يقتصر دورها – بعد التأكد من صدقية المشتركين بها والباحثين عن الزواج, وذلك بفرض التزامات صارمة على المشتركين لضمان الجدية وعدم التلاعب – أرى أن يقتصر دورها على مجرد التوفيق بين الباحثين ليقابل كل منهما الآخر ولا يكتفيان بمجرد التعارف على الشات أو الماسينجر, فإن افترضنا صحة نية الطرفين فلن نضمن الكذب أو التدليس من أحدهما سواء في الشكل أو الأخلاق أو الإمكانات المادية... أو غيره, وقد يحدث تعلق قلبي من خلال المحادثة دون أن يكون أحدهما مناسبًا للآخر, وهذا ليس قدحًا في تلك المواقع ولا تخوينًا لها, ولكن أخذًا للاحتياط؛ فإن بعض من يدخلونها قد يتخذونها مطية لتكوين علاقات آثمة مع الطرف الآخر..

أسأل الله الحفظ والهداية لشباب وبنات المسلمين..

عبد الا
2009-07-20, 09:11
هذه بعض الموضوعات المنتقاة عن البنات و الانترنت و ما يمكن ان يواجهن من مشاكل علي الانترنت .


الزواج على الطريقة العنكبوتية!!

أحبه جدًا.. لقد ملك قلبي.
من؟
"فلان".. حبيبي.
ومن "فلان"؟!
تعرفت عليه من خلال الماسينجر.. يقول: أنا معجب بأدبك ودينك.
وكيف عرف أدبك ودينك؟
من الماسينجر.. إنه محترم جدًا وعلى خلق.. ويتمتع بذوق عالٍ.. ولديه أموال وشركات وعقارات..
وكيف عرفت أنه محترم وعلى خلق ولديه شركات وعقارات؟!!
من الماسينجر.. إنه صريح جدًا معي!!
وكيف تأكدت من صراحته؟!!... نعم.. نعم بالتأكيد من الماسينجر!!

التطورات التقنية في حياتنا - والتي كان لها بالغ الأثر في توجيه الشعوب الإسلامية إلى الوجهة التي تريدها؛ نظرًا لأنها مستوردة, وغير خاضعة لتطويعنا ورقابتنا الشرعية, شئنا ذلك أم أبينا - تسير بنا نحو منحى خطير للغاية, فالثقافة العربية عامةً قد صبغت بهذه الصبغة العنكبوتية "الإنترنت", وتأثرت بها أيّما تأثُّر, فصارت الحياة - والتي من أهم عوامل بقائها الأسرة والزواج - خاضعة لاختيارات ومواصفات فتيان الماسينجر وفتيات الشات.

الكلام الذي بدأنا به ليس من نسج الخيال, ولا من حواديت النساء؛ بل هو واقع وحقيقة, تحدثت به فتاة ترجو النصح, وترغب في حل لهذا المأزق الذي وضعت فيه نفسها؛ فقد حدث معها ما يتكرر كل يوم مئات المرات؛ مع مئات الفتيات في جميع أرجاء المعمورة, وهي لا تدري أهذا الشاب صادق في كلامه أم كاذب, وهل بالفعل يرغب في الزواج بها أم أن كلامه مجرد نزوة يضيع فيها الشاب وقته ويفرغ فيها شحنته العاطفية, وأتركها تروي قصتها بنفسها مع بعض التصرف مني: "تحدث إليّ الشاب وبدأ التعارف, وكان الأمر في البداية لا يعدو كونه حديثًا في الأمور الدينية البحتة, أو تناصحًا لتكميل أساسيات الدين, وكان كلما أكثر هو في الكلام تعلق به قلبي أكثر وأكثر.. حتى جاء في مرة وصرّح لي بحبه؛ بسبب أخلاقي الحسنة ولأنني أهتم بديني – هكذا زعم".
تقول الفتاة: "أحسست أنه إنسان مهذب ومحترم, وعلى قدر من الالتزام, وصرنا نتحدث كل يوم حتى ارتبطت به ارتباطًا عاطفيًا شديدًا, ولا أستطيع الآن منع نفسي من التفكير فيه, ولا أدري هل ما فعلت صحيح أم غير صحيح".

أقول: هذه هي النتيجة الحتمية لمثل هذه اللقاءات.. التعلق القلبي الشديد.. فكل من الطرفين يتحدث مع شخص لا يعرف عنه إلا ما يريد الطرف الآخر أن يظهره.. فقد تكون المسكينة قد وقعت في براثن ذئب بشري مغرق في التمثيل والنصب وهي لا تدري؛ فهو لا يُظهر لها سوى الكلمات البراقة والعبارات المنمقة الجذابة و"الأخلاق الحسنة" و"الالتزام بالدين" كما ذكرت هذه الفتاة, أما ما هو متصل بحياته – الحقيقية – وشكله وطوله وصفاته الخَلْقِية والخُلُقِيّة.. كل ذلك لا يعدو كونه "مجهولاً".

والنفس الإنسانية شغوفة بذلك المجهول.. تحبه.. تعشقه.. تتعلق به.. حتى وإن كان هذا المجهول وهمًا أو سرابًا, وإنما تتكون لديها راحة نفسية مؤقتة تعتري القلب بتعلقها وانتمائها إلى ذلك المجهول.

كل من الطرفين "الشاب والفتاة" ترتسم في ذهنيهما صورة مثالية لهذا القادم الجديد المجهول.. وسيم.. جميلة.. طويل.. قوامها فتان.. بيضاء.. متدين.. لا يتلفظ إلا بالحسن من الألفاظ والمقالات.. تحب تربية الأبناء وتقدّس الحياة الزوجية...

ولا يدري كل منهما أنهما قد وقعا فريسة سهلة للشيطان.. يلعب برأسيهما.. ويزين لهما المعصية في لباس جميل مطرز باللؤلؤ والذهب.. فإذا نُزع هذا الغطاء فإذا بفاحشة الزنا قد لاحت في الأفق عياذًا بالله, أو على أقل تقدير صدمة عاطفية عنيفة للفتاة خاصة؛ لأنه لم يقبل الزواج منها بعدما رآها؛ فهي لم تكن على الصورة التي تخيلها, حتى وإن كانت مقبولة الشكل.

وتلك هي المصيبة الكبرى؛ فالفتاة تعلقت بوهم هي التي رسمته وبالغت في مدحه والثناء عليه, حتى أصبح في عقلها اللاواعي حقيقة مطلقة ومسلّمة لا تقبل الجدال ولا النقاش, ومعروف أن تكرار عرض الصور على المخ – حتى وإن كانت غير حقيقية – يسهم بقدر كبير في تثبيتها كحقائق غير قابلة للزعزعة أو الاضطراب.
إن العلاقة بين الشاب والفتاة على هذا النحو في غرف الدردشة أو الشات أو على الماسينجر لا تصح بأي حال من الأحوال, إلا لاستشارة أو استفتاء – بحسب ما ذكره أهل العلم – أما فتح الباب على الغارب لكل من هبّ ودبّ ليتجاذب أطراف الحديث ويمزح ويضحك ويروّح عن نفسه ويفرغ شحنته العاطفية... فكل هذا لغو وباطل.. وما بني على باطل فهو باطل..

فعلاقة كهذه يصعب أن يكتب لها البقاء والاستمرارية مادامت مبنية منذ بدايتها على مخالفة شرعية.. فما أدراني بأن الفتاة لم تتحدث مع غيري ولم تتعلق به كما تعلقت بي.. وما أدراني أنها لن تتعلق بغيري في المستقبل بسبب حديثه المنمق وكلامه المعسول.. هكذا يقول.. وتبدأ خيوط الشك والريبة تدب بين الشخصين, الأمر الذي يتسبب في فشل العلاقة [الزوجية] التي نشأت بينهما, هذا على افتراض حسن نية الشاب ورغبته في الزواج.

فيا كل فتاة تؤمن برفعة الزواج ورسالته ودوره في المجتمع.. للزواج أسس ومعايير وأركان لابد أن ينبني عليها, وأهمها المعاينة المباشرة, فلا يكفي بأي حال من الأحوال سماع أحدكما لصوت الآخر, أو قراءة ما يكتبه, أو حتى مشاهدته على "الويب كاميرا", بل ينبغي على كل منكما المعاينة المباشرة والرؤية الحالية. وأيضًا أن يسلك الخاطب المسلك الشرعي لطلب الزواج.. لا أن يتلصص بالالتفاف حول أبيك وإخوتك كما اللص الذي ينتهك الحرمات ويسرق أعز ما في البيت..
فلتنتهِ هذه المهزلة الآن.. ولتنأي بنفسك عن مواطن الفتن.. فالمرأة المسكينة – خاصة المراهقة – تسيّرها عاطفتها, وغالبًا ما تغلب العاطفة فيها العقل؛ فتفكر وتزن الأمور بقلبها لا بعقلها, وليس ذلك لنقص فيها, بل تلك هي فطرتها التي فطرها الله بها لحكمة رفيعة سامية, وهي تربيتها لأولادها وخوفها عليهم.. وللأسف يستغل الشباب الفاسدون هذه الفطرة فيها ليغرروا بها ويفسدوها..

فلتُنهِ هذه العلاقة فورًا.. حتى وإن كان في ذلك ألم نفسي عليك.. فلابد أن تتجرعي مرارة الدواء.. حتى لا تصابي بعضال الداء.. وتصبّري وتذكّري قول الله تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} قال الأوزاعي: "ليس يوزن لهم ولا يكال؛ وإنما يغرف لهم غرفًا".
نسأل الله السلامة والسداد في الأمور كلها.

أما مواقع التزويج المنتشرة على الشبكة, فأرى أن يقتصر دورها – بعد التأكد من صدقية المشتركين بها والباحثين عن الزواج, وذلك بفرض التزامات صارمة على المشتركين لضمان الجدية وعدم التلاعب – أرى أن يقتصر دورها على مجرد التوفيق بين الباحثين ليقابل كل منهما الآخر ولا يكتفيان بمجرد التعارف على الشات أو الماسينجر, فإن افترضنا صحة نية الطرفين فلن نضمن الكذب أو التدليس من أحدهما سواء في الشكل أو الأخلاق أو الإمكانات المادية... أو غيره, وقد يحدث تعلق قلبي من خلال المحادثة دون أن يكون أحدهما مناسبًا للآخر, وهذا ليس قدحًا في تلك المواقع ولا تخوينًا لها, ولكن أخذًا للاحتياط؛ فإن بعض من يدخلونها قد يتخذونها مطية لتكوين علاقات آثمة مع الطرف الآخر..

أسأل الله الحفظ والهداية لشباب وبنات المسلمين..

عبد الا
2009-07-20, 09:12
هـــل تدخلين المنتديات ....

أختي الحبيبة ....

إن من العجب العجاب أن تغفلي عن أمرٍ يبث الفتنة ويفتح باب الشر والمفسدة ....
وها أنا يا غالية ،، أقف بحروفي معك ،، أوجه نداء حب إليك .. أرجوا في قلبكِ فطرة الخير والإيمان ...
أملي أن تفتحي لي صدرك ،، وتصغي إلي بقلبك ..
فكم ،، وكم ،، أرى كلماتك .. وأقرأ حروفكِ فينتابني الألم و تخالجني الحسرة ...
أشعر بالأسى والحرقة ،،
أناجيك ،، وأتمنى لو أُسمِعُك ،،، يا غالية كفى ،،،،
هل تعلمين متى ....
حين أراكِ تخاطبين بكلماتك أحد الأعضاء ـ الرجال ـ تخضعين له بالكلم والجملة ـ وتلينين له الحرف والعبارة ،،،
تتوجين خطابكِ بـ ( يا عزيزي ) وتختمينها بـ ( يا غالي )
والأدهى والأمر يوم أن تضمنيها وجوهًا تعبيرية .. تبتسمين لهذا ، وتغمزين لذاك .. وكأن ذلك الشخص عندكِ بلا إحساس ...
فيا حبيبة ... أطالبك أن تقفي وقفة صريحة مع نفسك ..
أتظنين أن مثل هذه الكلمات والمحادثات ستمر عابرة ،،،
هل يخفى عليك ما في قلوب الرجال ـ خاصة مرضى القلوب ـ من شدة الافتتان بالمرأة ،،
ألم تسمعي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم يوم قال ( ما تركت فتنة أشد على الرجال من النساء )
أترضين أن تكوني مفتاحًا للشر ،،
هل ستسركِ هذه الكلمات والمحادثات حينما تعرض على ربك ،،
فليت شعري ،، بأي عين ستنظري إليه ،، بأي قدم ستفقي أمامه ،، بأي لسان ستجيبيه ،، حينما يسائلك ،، أمتي ما ابتغيتي بهذه الكلمات ؟ أمتي ،، لما استهنتي بحرماتي ،،
أمتي ،، لما فتنتي عبدي ،،،
أم ستراكِ ستنجين يوم أن يأتيك ذلك الشاب يحاجكِ عند الله تعالى ،،، ربي ،، أغوتني ،، وأغرتني ،، وبحبائلها أوقعتني ،،،
نعم ،، هو سيحاسب ،، وليس له عذر في معاصيه ،، ولكنكِ أيضًا ستحملين وزر كل شخص فتنتيه ،،،
فهـــــــل ستطيقي ذلك ....
فهيا يا غالية ،،، ليكن إيمانكِ ودينك أغلى ،،، ولا تضيعيه بكلمات تافهة ،،، تتحسرين عليها يوم القارعة ...

حفظكِ الله تعالى وهداك

عبد الا
2009-07-20, 09:14
"سحالي المنتدى وتماسيحه". نصيحةٌ إليك يامن تدخلين المنتديات

مع تزايد المنتديات العربية التي لاتسمن ولاتغني من جوع، فقد إبتكر القائمون على تلك المنتديات طرقاً جديدة ودنيئة لجلب المزيد من الأعضاء إلى منتدياتهم العفنة.

ومن تلك الطرق الدنيئة: إفتتاح قسم في المنتدى تحت مسمى: السحالي والتماسيح (يقصدون بالسحالي البنات ويقصدون بالتماسيح الشباب).

والفائدة المعلنة لهذا القسم هو طرح مسابقات بين الجنسين و(مجاكر) كل جنس للآخر بهدف زيادة المعرفة وإضفاء جو من الودّ والترابط بين عائلة المنتدى الواحدة كما يزعم أصحاب هذه المنتديات!!!!!!!!.

وبالرغم من أن الإحتكاك الناعم بين الجنسين في مثل هذا القسم وغيره يُعدّ أمراً خطيراً إلا أن المشرفين في تلك المنتديات يُصرّون على صفاء السرائر ونظافتها من جانب كلا الطرفين!!!.

وبغض النظر عن مثل هذه الإدعاءات، فإنه من الواجب علينا التحذير من مغبّة هذا الإختلاط الإنترنتي ومايترتب عليه من مصائب وهوائل.

أختي في الله، إحذري كل الحذر من الإقتراب من مثل هذه الأقسام أو المشاركة فيها لأن مجرد دخولك فيها يعني أنك ستكونين ضمن لعبة قذرة مع ذئاب يعتبرون شرفك وحياؤك وعفتك في ذيل إهتماماتهم.

أختي في الله، إن هذا التمساح يعتبر دخولك هذا القسم بمثابة إعلان تنازلك عن شرفك وحياؤك وعفتك وسيعتبر أي حركة ميوعة أو أي حركة لينٍ من جانبك دليل على أنك من فئة الساقطات ولن يتورع في إستمالتك إليه بشتى الطرق ولعب دور الفتى الشهم والفتى الكريم الذي أُعجب بأفكارك النيرة وأطروحاتك الرائعة وتوقد ذهنك وخفة دمك وغيرها من حبائل الإستمالة التي يستخدمها هو وأمثاله.

أختي في الله، إن إبحارك في الإنترنت من بيتك ومن غرفتك لا يعني أنك ستكونين في مأمن من عبث عابثٍ أو تربُص مُتربّص فالتماسيح البشرية تعتبر الإنترنت مكاناً خصباً لإصطياد فرائسها وفي كل يوم لهم خدعة جديدة وحبائل مُتقنة.

أختي في الله، إن الكثير من العلماء والمربين قد حذّروا من مغبة دخول الفتاة إلى المنتديات بشكلٍ عام بدون أن يكون لديها وعيٌ كاملٌ بما سيقابلها هناك وبدون أن يكون لديها إلمام بما سيعترض طريقها.

أختي في الله، إنك ستواجهين في المنتديات تماسيحٌ لاهثة ليس لديهم نخوة ولا شهامة ولا ذرة رجولة لأنه لو كان لديهم شيء من ذلك لما تجرأوا على أخواتهم المسلمات وسعوا إلى محارم إخوانهم المسلمين.

أختي في الله، لقد نهاك الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم عن الخضوع بالقول حيث قال ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). وما كلمة عزيزي وحبيبي والصور التعبيرية إلا صوراً من صور الخضوع بالقول.

وإذا كان مشاركتك في المنتديات أمرٌ لابُدّ منه، فيجب أن تنتبهي لبعض الضوابط والقيود التي يتوجب عليك مراعاتها.

أختي في الله، حذاري الكتابة عن مواضيع الحب والغرام لأن مثل هذه المواضيع تُسيء الظن بك وتسلّط الأضواء عليك وكأنك لم تكتبي عنها إلا لتدلّلي على نفسك كالبضاعة.

أختي في الله، حذاري المُزاح مع الرجال أو مع أخواتك وكوني جدّية حتى لا يجد أحد التماسيح عليك سبيلا.

أختي في الله، حذاري من إستخدام الوجوه التعبيرية كالغمز والإبتسامة لأن تأثيرها أقوى من تأثير الكلمات ورُبّ صورةٍ أبلغ من ألف كلمة.

أختي في الله، حذاري من وضع بريدك الإلكتروني أو أي وسيلة للتواصل معك كي لا تكون حُجةً لضعاف النفوس.

أختي في الله، حذاري من إستخدام الرسائل الخاصة أو الإجابة على رسالةٍ خاصة مُرسلة من أحد الرجال لأنهم يرسلونها لجسّ الفتاة ومدى قابليتها للأخذ والرد معهم.

أختي في الله، حذاري من إعطاء معلوماتك لأي كائنٍ كان حتى ولو كانت فتاةً مثلك لأنك لا تعلمين هل هي فتاة أم تمساح في جلد فتاة.

أختي في الله، حاولي التقليل من المشاركة في المنتديات التي يكثر فيها الشباب وحبذا لو تركتيها للأبد وستجدين في المنتديات النسائية مايغنيك عن تلك المنتديات المشبوهة.

وخلاصة القول: راقبي الله عزّ وجلّ في جميع أمورك وإحذري من أي طريقٍ يؤدي بك للهاوية فالسعيدة من اتعظت بغيرها والشقية من اتعظت بنفسها.

اللهم احفظ للإسلام شبابه وبناته. اللهم احفظهم من كيد الكائدين وعبث العابثين ومن كل الشرور يارب العالمين.

عبد الا
2009-07-20, 09:17
وأخيرا الصداقة بين البنت و الفتى أمر حتمي خاصة في التعليم لان من قرر دراسة البنت مع الفتى لم يأخذ عواقب القرار....والصداقة الشريفة و الطاهرة موجودة بين الرجل و المرأة و لكن في ظروف خاصة و نادرة ....

كريم زاهر
2009-07-20, 09:34
نعم أنا مع الصداقة بين الجنسين ودلك لتكملة الأفكار بينهما ولكن بوجود ضوابط شكراااا على الموضوع

عذراء الهضاب
2009-07-20, 09:59
موضوع يستحق النقاش حقا
الصداقة بين الجنسين احيانا تكون صادقة واحيانا تكون العكس
وانا مع هذه الصداقة مادامت تحكمها ضوابط شرعية دينية لا خروج عنها الى المجهول أو الى لا حدود فلا عيب في ذلك أما اذا كان العكس فهذا ما يمقته ديننا وعاداتنا وتقاليدنا

البصراوية
2009-07-20, 09:59
في مثل عراقي يقول الباب الي يجيلك منه ريح سده واستريح يعني لشو دوخة الراس الولد يصادق ولد والبنت تصادق بنت وكان الله غفورا رحيما تحياتي

Samira_31
2009-07-20, 10:09
لا أعتقد أن هناك صداقة بين الجنسين
أنا عن نفسي كل صداقاتي تحولت الى حب لدلك كنت دائما أول طرف ينسحب
فالصداقة شيئ والحب شيئ آخر ،، لدلك لم أعد أؤمن بالصداقة بين الجنسين

أبو الحروف
2009-07-20, 17:50
السلام عليكم .
أفضل وأجمل صداقة بين الجنسين هي بعد الزواج وقد يستغرب البعض من هذا الرأي ولكنها الحقيقة فنعم الزوجة الصديقة لزوجها.

أنا من رأيك تماما

النسر الشامخ
2009-07-20, 19:42
سيدتــي هذا الطرح لا يحتاج الى جواب نعم اولا ؟؟ان العلاقــة حددهــا الدين الاسلامي واعطاها ضوابط لابد ان لا تتعد اها ؟ لكي لا تدخل في المحرمات ؟فهـل ترضيـن بعـلاقـة مبنيـة على الغريزة ؟فهي يتخذ الرجل الفتاة لعبـة لسـد رغبـاته الامتناهية ؟ فاني ارى ان اذا وقع حــــب بين طرفيـن فلا خيــار لهمـا الا الزواج ؟؟؟؟ لان الرسـول قال في معنى الحـديث لاشى ء افضل للمتحـــــــــــــابيـــــــن الا الــــــــــــــزواج

عبد الا
2009-07-22, 09:14
سيدتــي هذا الطرح لا يحتاج الى جواب نعم اولا ؟؟ان العلاقــة حددهــا الدين الاسلامي واعطاها ضوابط لابد ان لا تتعد اها ؟ لكي لا تدخل في المحرمات ؟فهـل ترضيـن بعـلاقـة مبنيـة على الغريزة ؟فهي يتخذ الرجل الفتاة لعبـة لسـد رغبـاته الامتناهية ؟ فاني ارى ان اذا وقع حــــب بين طرفيـن فلا خيــار لهمـا الا الزواج ؟؟؟؟ لان الرسـول قال في معنى الحـديث لاشى ء افضل للمتحـــــــــــــابيـــــــن الا الــــــــــــــزواج



أي زواج ياخي فاصبحت الفتاة تلعب بالفتى كما تحب و الفتى يلعب بالفتاة كما يحب أيضا إن لم تتدخل السلطات المعنية بالامر فقل السلام على التعليم الا من رحمة ربك.....:sdf:

chahd alger
2009-07-22, 09:54
أنا أؤيد الصداقة بين الجنسين
وشكرا

محب الحكمة
2009-07-22, 15:09
أنا لي صديقات كثر. لكني أعلم علم اليقين أن الصدفات بين الجنسين من المستحيل أن تصل الى شاطىء السلامة و اذا أردت المعرفة أكثر فما عليك الى بمطالعة نص " عربة اللقطاء" و نص الطائشة" من كتاب وحي القلم. الجزء الأول للأديب الكبير مصطفى صادق الرافغي.
""""" أمّا علمت الغبية أن الذي ليس زوجا لها ليس رجل معها. و لو كان كذلك لما حرمت الشريعة الاسلامية الخلوة به """
"""" كثرة التلاقي تولد المحبّة و تجعل من الأحد يطمع في الأخر """""

dahmani28
2009-07-22, 15:19
ما هو معنى الصداقة؟

أمـــ الجزائرـــــــــال
2009-07-22, 15:35
اكيد انا ضد تلك الصداقة

عبد الا
2009-07-22, 17:09
إذن فلا أحد يؤمن بالصداقة بين الفتى و الفتاة..........أنا أقول إن كان الفتى بعقل رجل ونظرة مستقبلية و الفتاة بعقل إمرأة و نظرة مستقبلية و النية صادقة و صافية فلا حرج من الصداقة و لاخوف من الشيطان و إن كانا بعقل طفل مراهق فهنا الخطر و الفاهم يفهم..............:dj_17:

نورالدين17
2009-07-22, 17:28
لا صداقة بين ذكر وأنثى لاننا لا نضمن الى اين تتحول تتحول تلك العلاقة...............

houaria27
2009-07-22, 17:35
يمكن أن تكون الصداقة بين الرجل و المراة لكن
في أغلب الأحيان تتغير من صداقة إلى محبة بينهما


http://www.anaqamaghribia.com/up//uploads/images/anaqamaghribia83397e268d.gifسمراء

عبد الا
2009-07-23, 10:35
يمكن أن تكون الصداقة بين الرجل و المراة لكن
في أغلب الأحيان تتغير من صداقة إلى محبة بينهما


http://www.anaqamaghribia.com/up//uploads/images/anaqamaghribia83397e268d.gifسمراء



هذا أمر وارد ياختي و في أغلب الاحيان خاصة في التعليم و في مرحلة المراهقة و هو أمر لم يكن في حسبان السلطات المعنية بلامر........وخاصة ان كان الفتى او الفتاة يجهلون الحياة اما الاهم و الاخطر فتمكن الشيطان منهما:sdf:

المهندس79
2009-07-23, 17:17
اسألي أي شاب اذا كان يقبل ان يكون لأخته صديق عندها تعلمين بصدق اجابة الشباب فلربما صلحت له ولا تصلح لأخته من هذا المنطلق لا أؤيد الصداقة بين الجنسين

* ريمة *
2009-07-23, 17:35
السلام عليكم
لا صداقة بين الرجل والمراة ............

*المشتاقة للرحمن*
2009-07-23, 17:43
لا اايد هذا النوع من الصداقة ابدا

عبد الا
2009-07-23, 17:43
اسألي أي شاب اذا كان يقبل ان يكون لأخته صديق عندها تعلمين بصدق اجابة الشباب فلربما صلحت له ولا تصلح لأخته من هذا المنطلق لا أؤيد الصداقة بين الجنسين


الله يبارك تسلم فمك يهيك الكلام يبلا:mh92:

نينا الجزائرية
2009-07-23, 17:47
ليس هناك صداقة بين الرجل والمرأة فهل يقبل زوج أن تكون لزوجته صديق والعكس صحيح أغلب الردود ترفض الصداقة بين الجنسين وان كانت لابد تعامل بينهما في العمل أو الدراسة فهناك ضوابط يسودها الاحترام والاخوة

ايكونوميكوس
2009-07-23, 17:53
لا يوجد صداقة بين الجنسي نستطيع أن نقول أنها زمالة لا تتعدى تلك الحدود

النسر الشامخ
2009-07-26, 09:56
يا عبد الا .......لماذا...انـت ....نـاقم ...؟؟ اقرا الطـرح ...؟ ولتكن ....ناقد موضوعي ولا تنضـر بعيـن واحــدة...

rafika1988
2009-07-26, 21:55
لا وجود للصداقة بين الجنسين ولا اؤيدها اصلا .............

samir406_02
2009-07-27, 13:55
لا أظن أن هناك صداقة بين الجنسين ببساطة لأننا مسلمين فمنذا الذي يريد لأخته أن ترافق غريب عنها باسم الصداقة ، لا أظن و هذا من المستحيلات فما لا أرضاه لنفسي لا أرضاه لغيري، و هذا رأي الشخصي

الجلالي_m
2009-07-27, 16:04
أجب أو أصمت ...........

chemssou007
2009-07-27, 16:59
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أن أجيب عن السؤال أةد أن أقول لاخواني المشاركين....ما تعريفكم للصداقة؟؟؟ لأنني أرى ة حسب ردودكم أن الصداقة بين الجنسين هي الجنس بحد ذاته.
المهم اذا كان تعريف الصداقة هو معاونة الصديق و دعمه و البقاء بجانبه في السراء و الضراء و التةجه قدما الى أحلامهما المشتركة فلا أرى عيبا في هاته الصداقة ، و ان كانت مفهوم الصداقة عندكم هي الجنس و ان كانت طريق الصداقة ستنتهي عبر مفهومكم الضيق الى الجنس و ان كنتم ترون أن أي شيء يجمع بين الرجل و المرأة هو الجنس، فأنا أقول لكم أعيدو التفكير في الأمر.
يجمع عدم التحقير بالانسان و عدم نزع الثقة منه بحيث نرتاب منه اذا قام بمد يده للجنس الآخر.
الناس معادن و لا يجب التعميم على أفعال شرذمة من الحمقى.
~~~Change We Need~~~

chemssou007
2009-07-27, 17:13
و اذا كان الكثير منكم 'مسلم' الى هذه الدرجة، و مهذب الى هذه الحدود، فلما نرى معظم الفتيات كاسيات عاريات وأكثرية الشبان يلهثون حولهن، أرى أن المنتديات لا تعكس الواقع المعاش، فهناك الكثير من النفاق يسودها.
~~~Change We Need~~~

موني كات
2009-07-27, 17:25
ان من جهة الاخلاق نعم ولكن من الجهة عديمة الاخلاق فلا

عبد الا
2009-07-27, 18:32
الصداقة هي ان تحافظ عليها كما تحافظ على أختك شرفها من شرفك عرضها من عرضك وان كانت مبينية على النية الصادقة فلا ريبا فيها وانا أؤيدها أن كانت كذالك

noro5
2009-07-28, 10:08
ادا كانت مبنية على اساس صحيح فمرحبا

AMARAGROPA
2009-07-28, 13:33
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

هذا النوع من العلاقات غير جائز بالمطلق و مشكوك في أمره جملة وتفصيلا فهو من الشبهات ومن إتقى الشبهات فقد إستبرأ لدينه .... لأنه ما اختلا رجل وامرأة إلا وثالثهما الشيطان . يعني أنه ليس لأي كان أن يقول أو يتكلم عن سمو الأخلاق في ظل إهمال النفس التي هي أمارة بالسوء فحتى النبي يوسف عليه السلام كان بحاجة إلى معجزة إلهية لينجو من وسوسة نفسه مع زوجة الوزير . وللعلم أيضا ولأن الموقف صعب جدا كان من بين من يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله الرجل الذي يتحكم في نفسه ...

سلام...

أمجد الجلفـة
2009-07-28, 14:12
يمكن بشروط الكل يعلمها

chemssou007
2009-07-28, 18:04
~~~~نداء الى المشرفين~~~~
لو كنتم في الولايات التحدة الأمريكية لأصبحتم منظمين للأحزاب المحافظة، ردودكم تجعلني أعتقد أننا في عصر ما قبل التنوير.
~~~~Change We Need~~~

AMARAGROPA
2009-07-28, 23:13
~~~~نداء الى المشرفين~~~~
لو كنتم في الولايات التحدة الأمريكية لأصبحتم منظمين للأحزاب المحافظة، ردودكم تجعلني أعتقد أننا في عصر ما قبل التنوير.
~~~~change we need~~~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

عصر ما قبل التنوير ؟ في أي تاريخ يبدأ ؟

سلام...

عائشة حسان
2009-07-29, 00:35
انا لااؤيد هدا النوع من الصداقاتوهدا لايباب كتيرة واهمها منهي عنها

zidan033
2009-07-29, 09:33
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....

اناضد هذه العلاقة مهما كانت من أخوة ومهما كان من أحترام

فربما يوم من الايام تنقلب هذه الأخوة والأحترام إلى حب ثم

إلى اشياء أخرى لاتحمد عقباها .....رأيي الشخصي....وأحترم جميع الأرآ...

ست البنات
2009-07-29, 14:55
نعم اوافق على الصداقة بين الجنسين وبقوة أيضا

الصداقة و الاخوة و الاحترام و كل خير انشاء الله